ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان حتى اكتوبر

ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان حتى اكتوبر


07-12-2017, 01:30 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1499819438&rn=0


Post: #1
Title: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان حتى اكتوبر
Author: بكرى ابوبكر
Date: 07-12-2017, 01:30 AM

00:30 AM July, 12 2017

سودانيز اون لاين
بكرى ابوبكر-Peoria Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر

علمت سودانيزاونلاين دوت كم من مصدر موثوق به ان ادارة ترمب قررت ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان حتى ١٢ اكتوبر ٢٠١٧

Post: #2
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: حسن حماد محمد
Date: 07-12-2017, 01:54 AM
Parent: #1

الله اكبر والعزة للسودان

Post: #3
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 07-12-2017, 02:04 AM
Parent: #2

رويترز
امريكا تؤجل رفع العقوبات ثلاثة شهور
منقول

Post: #4
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: يحي قباني
Date: 07-12-2017, 02:10 AM
Parent: #2

.THE WHITE HOUSE

Office of the Press Secretary

FOR IMMEDIATE RELEASE

July 11, 2017

EXECUTIVE ORDER

- - - - - - -

ALLOWING ADDITIONAL TIME FOR RECOGNIZING POSITIVE ACTIONS

BY THE GOVERNMENT OF SUDAN AND AMENDING EXECUTIVE ORDER 13761



By the authority vested in me as President by the Constitution and the laws of the United States of America,
including the International Emergency Economic Powers Act (50 U.S.C. 1701 et seq.), the National Emergencies Act (50 U.S.C. 1601 et seq.),
the Trade Sanctions Reform and Export Enhancement Act of 2000 (22 U.S.C. 7201-7211), the Comprehensive Peace in Sudan Act of 2004,
as amended (Public Law 108-497), the Darfur Peace and Accountability Act of 2006 (Public Law 109‑344), and section 301 of title 3, United States Code,


I, DONALD J. TRUMP, President of the United States of America, in order to take additional steps
to address the emergency described in Executive Order 13067 of November 3, 1997,
Executive Order 13412 of October 13, 2006, and Executive Order 13761 of January 13, 2017,
with respect to the policies and actions of the Government of Sudan, including additional fact-finding and
a more comprehensive analysis of the Government of Sudan's actions, hereby order as follows:


Section 1. Amendments to Executive Order 13761. (a) Section 1 of Executive Order 13761 is hereby
amended by striking "July 12, 2017" and inserting in lieu thereof "October 12, 2017".



(b) Section 10 of Executive Order 13761 is hereby amended by striking "July 12, 2017" and inserting in lieu thereof "October 12, 2017".

(c) Subsection (b) of section 12 of Executive Order 13761 is hereby amended by striking "July 12, 2017" and inserting in lieu thereof "October 12, 2017".

(d) Section 11 of Executive Order 13761 is hereby revoked.

Sec. 2. General Provision. This order is not intended to, and does not, create any right or benefit, substantive or procedural, enforceable
at law or in equity by any party against the United States, its departments, agencies, or entities, its officers, employees, or agents, or any other person.



DONALD J. TRUMP

THE WHITE HOUSE,

July 11, 2017.

Post: #5
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: خالد العبيد
Date: 07-12-2017, 02:51 AM
Parent: #4



أرجأت الولايات المتحدة البت في قرار رفع العقوبات بشكل دائم عن السودان، بسبب سجله في مجال حقوق الإنسان وقضايا أخرى لمدة 3 أشهر.



وأقرت وزارة الخارجية الأميركية في بيان أن السودان أحرز "تقدما كبيرا ومهما في الكثير من المجالات"، لكنها قالت إن الأمر يحتاج إلى 3 أشهر أخرى للتأكد من أن السودان عالج بشكل تام مخاوف واشنطن.

ونقلت رويترز عن البيان: "سترفع الولايات المتحدة العقوبات إذا جرى تقييمها (حكومة السودان)، بأنها تحرز تقدما مستمرا في هذه المجالات بنهاية فترة المراجعة الممتدة".

وتشمل المطالب الأميركية حل صراعات عسكرية داخلية في مناطق مثل دارفور والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتحسين دخول المساعدات الإنسانية.

كان الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما قد رفع العقوبات لمدة ستة أشهر اعتبارا من يناير، ومن المتوقع أن يصدر الرئيس دونالد ترامب قرارا بشأن ما إذا كان سيلغي العقوبات بشكل دائم أم لا.

وفرضت الولايات المتحدة عام 1997، عقوبات اقتصادية على السودان، بسبب دعمها المفترض لجماعات متشددة.

وكان وزير الخارجية السوداني، إبراهيم غندور قد حذر الثلاثاء، من أن بلاده قد تتجه مرة أخرى إلى الحرب، إذا لم يتم رفع العقوبات الاقتصادية الأميركية، وذلك عشية قرار سيتخذه الرئيس دونالد ترامب في هذه المسألة.

وقال غندور إن احتمال استمرار العقوبات "غير مقبول". وأضاف الاثنين "نحن لا نتوقع أي شيء سوى رفع العقوبات".

ورأى وزير الخارجية أنه "إذا تم الإبقاء على العقوبات، فإن المجموعات المسلحة (التمرد في عدة مناطق من البلاد منذ عام 2003) ستتشدد في مواقفها".

وفي حال رفع العقوبات، قال الوزير "سيترتب على ذلك انضمام الحركات المتمردة إلى المفاوضات والحوار، وإذا لم يتم رفعها فإنها ستستمر في الحرب".

Post: #6
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: محمد الزبير محمود
Date: 07-12-2017, 04:46 AM
Parent: #5

طيب وتصريح الأوفاك بالتداول التجاري ألغي ام مازال ساريا ؟؟

Post: #7
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: محمد محمد قاضي
Date: 07-12-2017, 07:24 AM
Parent: #1

السلام والتحية لصاحب الإمتياز الباشمهندس بكري وضيوفه الكرام

حكومة الإنقاذ هي أفضل حكومة نفذت سياسات الأمريكان في المنطقة

لن ترفع هذه العقوبات في المدي القريب حتي لو أتينا بحكومة ديمقراطية

كم عدد الدول التي تدور فيها الحروبات علي مستوي العالم لأي سببٍ كان؟

كم عدد الحكومات التي تسببت في إبادات جماعية؟ إثنية / عرقية / دينية الخ؟

صدقوني أن المقصود بهذه العقوبات هو الشعب السوداني --- الإنسان السوداني

نعم المقصود هو الإنسان السوداني ذات نفسه (أنا هنا مؤمن بنظرية المؤامرة)

Post: #8
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: عبدالعظيم عثمان
Date: 07-12-2017, 07:34 AM
Parent: #7


Post: #9
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: البرنس ود عطبرة
Date: 07-12-2017, 07:40 AM
Parent: #1

(-) امريكا لا تريد ان تمنح السودان قرار يخلص السودان من يدها بالكامل وخصوصا معروف تقلب راي الحكومة السودانية
(-) وامريكا متأكده انوا قرار رفع العقوبات ستنقلب الإنقاذ على امريكا وسياساتها ولها سوابق في هذا الشأن ولن تستطيع ان ترجع العقوبات مُجددا لانها ستُلام على التخبط
(-) عصاية قايمة وعصاية قاعده حتى يتم ضمان القرار السوداني بإمرة الامريكان تحت اي تصرف وفي اي بند ملوحتا في كل مره بقرار رفع العقوبات من شهر لاخر
(-) وأمريكا تعلم ان في هذا التوقيت بالذات انها في حوجة لكل جهود الحلفاء والاصدقاء سواء طوعتا او كرها لما يشهده الشرق الاوسط
(-) لذلك ستؤجل قرارات رفع العقوبة ايضا في اكتوبر ليناير القادم او سترفع بعضها الغير مؤثر كالتعاملات التجارية المحدودة
(-) والان الامريكان مستفيدين والحكومة مستفيده والشعب هو من يدفع ثمن التاجيل من شهر لاخر وهو المُتضرر
(-) اتوقع في شهر اكتوبر ان يتم رفع حظر استيراد الادوية والمستلزمات الطبية مع التاجيل للبقية
(-) حتى لا يُكشف التلاعب الامريكي في تاجيله لقرارات رفع الحظر عن السودان
(-) الله المستعان هو نعم المولى ونعم النصير لشعب وضع كراهيتا
(-) ما بين مطرقة امريكا وسندان الحكومة

Post: #10
Title: Re: ارجاء رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
Author: عمر قسم السيد
Date: 07-12-2017, 10:11 AM
Parent: #9


نص خطاب القائم بالأعمال الأمريكي السيد استيفن كوتسيس في العيد الوطني للولايات المتحدة، الثلاثاء 4 يوليو 2017
السيد ممثل حكومة السودان، السفير محمود حسن الأمين، المدير العام للعلاقات الثنائية ونائب وكيل وزارة الخارجية.
السادة السفراء، مدراء البعثات، أعضاء السلك الدبلوماسي، الضيوف الكرام، واخواني الأمريكيين
نحن في السفارة الأمريكية نود أن نشكركم جميعا على انضمامكم إلينا في الذكرى ال 241 لاستقلال الولايات المتحدة.
بالنسبة لنا الأميركيين، يمثل هذا اليوم إنجازا لبلدنا على أساس العمل الشاق، والسعي لتحقيق الحرية والفكر المستقل.
ان استقلالنا، الذي أعلن في 4 يوليو 1776 أقيم على مبدأ أن يكون الحكم قائما على موافقة المواطنين.
إن آبائنا المؤسسين أتخذوا هذا القرار على محمل الجد، وأوضحوا في الإعلان أن ثورتنا أصبحت ضرورية
فقط بعد أن استنفدت جميع السبل الأخرى.
السيدات والسادة:
أنا أعلم أن كل واحدا منكم يأمل في إعلان هذا المساء. كل ما يمكنني قوله هو أننا جميعا ننتظر
قرار الرئيس ترامب في 12 يوليو.
لذا يرجى عدم محاولة التنبؤ بالمستقبل أو "قراءة الفنجان" أو لغة جسدي.
لا أعتقد أن هناك أي شخص يريد أن يعيد عقارب الساعة. إن التقدم في علاقاتنا حقيقي
ونريد أن يستمر هذا الزخم الإيجابي.
وقد أظهر السودان أنه شريك في حل القضايا الإقليمية واتخذت خطوات موثوقة نحو السلام.
لذلك، في حين أنني لن أتنبأ بما سيبدو عليه سياستنا في السودان في 13 يوليو / تموز، لكن فإنها
ستُبني بالتأكيد على ما حققناه، ونأخذ في الاعتبار الحقائق على أرض الواقع التي ستضع التحديات أمامنا.
لقد كانت السنة الماضية مثيرة، مع العديد من التغيرات الملحوظة في السودان، وفي المنطقة،
وعلى الصعيد الدولي، لذلك من السهل أن ننسى إلى أي مدى وصلنا.
عندما وصلت لأول مرة لأكون القائم بأعمال السفارة الأمريكية في يوليو من عام 2016، كانت
خطتنا للمسارات الخمسة سرية وصريحة، وكان الكثيرون في الحكومتين متشككين من فرص نجاحها.
ولكن منذ ذلك الحين، وضعنا ببطء الأسس لعلاقة بين بلدينا لم تحدث منذ عقود.
قضينا نحن في السفارة ومسؤولون من واشنطن ساعات لا حصر لها مع نظرائنا السودانيين
بقيادة وزير الخارجية السيد ابراهيم غندور وآخرين في الحكومة لمعالجة القضايا المشتركة والمواضيع والإقليمية.
كما نشكر أسرة الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية العديدة التي نتشارك معها هذا المناخ
الجديد من أجل المضي قدما في تعزيز سبل العيش في المجال الإنساني والإنمائي.
وأخيرا، أود أن أشكر موظفي السفارة الأمريكية، بما في ذلك أكثر من 500 موظف سوداني
يعمل هنا علي دعم هذا الجهد.
لن أقول أنه كان سهلا.
لحظة وصولي ، بدأت الاضطرابات في جوبا مما أدى إلى الصراع الحالي. لقد اتفقنا معا
على أن أفضل خيار لشعب جنوب السودان هو نهج إقليمي مقترن بحوار حقيقي بين الجنوبيين.
إن التدخل الإقليمي في النسيج الاجتماعي الممزق في جنوب السودان بالفعل ليس له أي فائدة.
لذلك، تواصلت حكومتي العمل مع المجموعات الإقليمية والشركاء الدوليين لتحقيق السلام
لشعب جنوب السودان، ونحن نقدر أن رؤية الخرطوم متشابهة في هذا الصدد.
وفي الوقت نفسه، يتدفق المدنيون الأبرياء الذين يعيشون دون مأوى ويهربون من العنف
إلى جنوب وشرق دارفور، والنيل الأبيض، وولايات أخرى
ويتضح الآن بمئات الآلاف أن مواجهة هذا التدفق الساحق يتطلب جهدا متضافرا من
جانب السودان والمجتمع الدولي والمؤسسات غير الحكومية من جميع أنحاء العالم
لمواجهة هذا التحدي.
هناك طريق واضح للسلام داخل السودان بواسطة الأتحاد الأفريقي مع العديد من
الشركاء الدوليين، بما فيهم الولايات المتحدة، على استعداد لدعم تلك الجهود.
ولا يزال اتفاق وقف الأعمال العدائية متوقفا منذ آب / أغسطس الماضي.
وأعربت الحكومة عن التزامها بمواصلة التوصل إلى اتفاق بمجرد أن يكون
الجانب الآخر جاهزا.
وللأسف، الخلافات الداخلية في الحركة الشعبية لتحرير السودان - قطاع الشمال
حال دون رد متماسك.
وإنني أكرر الدعوة إلى الحركة الشعبية لتحرير السودان - قطاع الشمال للمضي قدما بقبول
عرضنا لمساعدة شعبكم للحصول علي المساعدات الانسانية الملحة، واختبار التزام الحكومة
بالعودة الي مفاوضات السلام.
و أدعو أيضا الحكومة إلى الحفاظ على إمكانية إجراء حوار سياسي شامل.
وسيتطلب ذلك من الحكومة فتح أذرعها لوجهات النظر المختلفة، ووقف سجن النشطاء
والطلاب وغيرهم ممن تعارض أفكارهم تلك التي تحتفظ بها الحكومة.
هناك حاجة إلى جميع الأصوات في السودان للتحرك نحو مستقبل أكثر تقدما، وخلق حكومة
مؤسسات تحترم حقوق الإنسان على أساس العدالة وسيادة القانون، و تسمح لجميع
السودانيين بممارسة إيمانهم بحرية ودون مضايقات.
لم نكن أبدا أقرب إلى تحقيق السلام في دارفور. ولكن كل خطوة صعبة حيث يجب
التغلب على انعدام الثقة وانعدام الوحدة.
وسيكون في ترتيب الأعمال إيجاد الوسائل التي تمكن الجماعات الدارفورية المسلحة
من العودة بطريقة آمنة ومنسقة حتى تتمكن من الانضمام إلى عملية السلام في دارفور.
كما يجب أن تقبل المجموعات الرافضة أن الحل السياسي هو السبيل الوحيد للمضي قدما.
وبعد ذلك، يجب على الحكومة والمجموعات المتضررة المختلفة أن تبدأ بجدية المناقشات
الرامية إلى إصلاح الأسباب الجذرية للنزاع.
وأحث كلا الجانبين على أن يميلا إلى الأمام لإعادة تنشيط هذه العملية.
في هذا الصدد ترحب حكومة الولايات المتحدة الأمريكية اعلان حكومة السودان الآحادي
بتمديد وقف اطلاق النار في جميع مناطق النزاع لاعطاء مزيدا من الوقت للمجموعات
المسلحة للدخول في عملية السلام
لا بد لي من التحدث بصدق وبشكل مباشر. لقد كان وصول المساعدات الانسانية أحد
أصعب التحديات في عملية خطة المسارات الخمسة المشتركة.
نرحب بالتحسينات لخدمة الاحتياجات الملحة لأكثر من مليوني نازح سوداني في دارفور
ومئات الآلاف من الآخرين في النيل الأزرق وجنوب كردفان.
وفي المناطق التي تحسن فيها الوصول، زادت الخدمات المقدمة إلى المحتاجين
ولكن عاني الناس في المناطق التي تعرقل الوصول إليها.
ومن المؤكد أن تحسين إمكانية الوصول يعني استخدام أكثر كفاءة لأموال دافعي
الضرائب الأمريكيين.
لذلك من مصلحتنا المشتركة أن يكون لكل شخص في السودان يحتاج إلى مساعدة على قدم
المساواة مع إمكانية الوصول إلى الإغاثة الإنسانية، والمنظمات التي تقدم هذه الخدمات
تحتاج إلى مساعدة، وليس عرقلة.
آمل أن تكونو أستطعتم زيارة بعض الشركات التي تبيع المنتجات أو الخدمات الأمريكية.
هذا هو تمثيل صغير من العديد من الشركات الأمريكية وغيرها من الشركات الدولية
حريصة على الاستثمار وبيع السلع والخدمات هنا، في السودان.
ونحن نتطلع إلى زيادة هذه الأرقام، حيث تواصل الحكومة تقدمها مما يجعل السودان
مكانا أفضل للقيام بأعمال تجارية.
وأنا متفائل بشأن الأمد الطويل لعلاقاتنا.
وستستمر علاقة الولايات المتحدة والسودان في النمو والنضج وتحقيق نتائج ملموسة وايجابية لشعبينا.
وقد أشار الكثيرون إلى تبادل الملحقيين العسكريين في ديسمبر / كانون الأول من عام 2016،
ولكننا أيضا في ذلك الشهر أعِدنا إنشاء برنامج فولبرايت للخبراء الذي سيجمع شعبينا معا على نحو أوثق على المدى الطويل.
ونحن نتطلع إلى التبادل الجامعي في مجالات مثل الطب والزراعة والتعليم.
قامت حكومتنا برفع العقوبات الاقتصادية في كانون الثاني / يناير، وأذكر حينها أن
العديد من قابلتهم من السودانيين قالو لي أنهم لم يعتقدو أنه سيأتي ذلك اليوم.
نعم، ان آخر موعد نهائي هو 12 يوليو الذي يلوح في الأفق، ولكن دعونا لا ننسى
الأمل الذي جاء في يناير كانون الثاني.
وهو يمثل تطلعات نحو 40 مليون سوداني يتوقون إلى إعادة بلدهم إلى مجتمع العالم بصورة كاملة.