الصورة الذهنية للانقاذي او الكوز عند السودانيين ؟؟؟

02:14 PM July, 10 2017

سودانيز اون لاين
Osama Mohammed-England - United Kingdom
مكتبتى
رابط مختصر

استعرت هذه العبارة من الاخ محمد البشرى في بوست عن الوزيرة الموريتانية ...

هل الصورة لا زالت كما تركناها ؟
هل الشويعين على حق ؟ الدقن الكضابة ؟يها الببيعوا الدين فيها الحرامية ..
سوا البلد لعبة لبسوها طاقية ..
ضاحكين على الطيبين وناسنا المثالية؟

اسامة مساء الخيرات ..


كدي سيب الشيوعيين ورينا رايك انت دا ؟
هل الشويعين على حق ؟ الدقن الكضابة ؟
غايتو كلمة كوز بقت اساءة بينة وفيها قتل وغلطان المرحوم .



منتظرة رأيك .

الاخت منى تحية طيبة
لا اعتقد ان الشيوعيين كانوا على خطأ وارى انهم كانوا مؤدبين في وصف الكيزان والانقاذيين .

الاسوأ من كلمة كوز في نظري حاليا هي هي كلمة عضو حزب الحكومة .

(منقول :
احد جيراننا في امدرمان اتزوج بنت احد اعيان الحي ولقو ليهو شغل في بنك وفجأة جات حكومة الدقن الكضابة زولنا طوالي ربى الدقن وعزل مسجد بتاع اخوان وبعد شوية بقينا نشوفو
رهاب رهاب ، اخر العربات وموديلات وهلمجرا ... وبقا مدير البنك وصادف انو جماعة القاعدة جو السودان في منتصف التسعينات وصاحبنا طار وراح ( يقال انه كان يدير عمليات السلاح وحساباتها ) .
قبل فترة عرفت انو اختفى .... ايوة اختفى الاختفاءة الواحدة دي ، لا مرتو ولا اولادو عارفين هو وين ليهو ستة سنين. واساسا بقا عدو مشاكل من 2005 مع حرامي تاني .

الشاهد انو الراجل ابو مرتو ناس الحلة كانو مستغربين فيهو كيف ادى بنته لي كوز ليهو ضل وهو راجل صوفي ادريسي (واحد من اعمامنا الكبار (الله يرحمهم كلهم )
قال ليهو : والله دة كوز وكلنا شايفين اضانو الا انت ) يقصد اضان الكوز . الغريبة لم يكن يشارك لا في مناسبات اجتماعية ولا اي شيئ ف الحلة .


كوز ليهو ضل

الصورة الاخرى

عباءة دين واخلاق شيطان


1990 معسكر الدفاع الشعبي بالقطينة للمتخلفين عن دفعة عزة والمقبولين في القبول التاني والخاص .....
امام المسجد بمعسكر عيسى بشارة قبض عليه متلبسا وهو ( يكابس ) في احد ابناء الشهادة العربية .
اصبح ( المجندون) يصلون في خيامهم او خارجها لمدة يومين ولكن اتي قائد المعسكر وعمل ( طابور ) في منتصف نهار الخميس
واعلن ان (........) تم فصله من المعسكر وعليهم ان يتواجدوا بالمسجد من الان فصاعدا .....


هذه القصة حقيقة وتقريبا شكلت تلك الحادثة اولى الصدمات لبعض الطلاب الذين كانوا ( يتوسمون ف الكيزان خيرا ) . وسرحت الاحزاب
داخل المعسكر وجندت نواة لاعضاء كانوا دوما في مقدمة المصادمين لمثل هذا المعتوه واخوته في التنظيم .



كوز اصلي

سلام يا سمسم

حضور و متابعة.

خباثة تفوق كل خيال


تفاصيل مقابلة اولى - مستشفى التجاني الماحي يناير 2003
الاسم ....... السن ........ تاريخ الدخول ..... الطبيب المشرف......... عنبر.... سرير......
( لا اعلم عنه شيئاً قبل 1992 ، جاري يسكن هنا منذ 1990 وكان قليل الاختلاط بالجيران عربته بها ستائر للنوافذ ‘ زوجته وبناته منقبات ، ابنائه اثنان : الاكبر لا يذكره كثيرا ( هاجر الى امريكا ) .
والاصغر مشغول بالسيارة ومشاوير الاسرة ! فجأة صار جاري يدق الباب بعد صلاة العصر يحضر لمنزلي لكي ( يتونس )ويتفقد الاحوال... في يوم وجدته مكان عملي .. وزارة المالية
كنت اعتقد انه يقضي معاملة ما وسينصرف بعدها ولكن علمت بانه تم تعينه ( وكيل وزارة بالمالية ) عرفت حينها انه لم يكن يأتي لمنزلي
للونسة ولا تفقد حال احد ، بل كان يجهز لنزوله بالباراشوت على وظيفتي .. لم اتلقى اي ترقية بعدها وكثرت الشائعات بانني - اشرب -
لم اكن مندهشا عندما علمت ان مصدرها هو جاري العزيز وبعد فترة علمت انه اشترى منزله وبدأ يضايقني لكي ( يتوسع ) هو تماما كما حدث في الوزارة .
تم القاء القبض على ابني الاكبر ف الجامعة ايام تظاهرات طلابية وعند خروجه علمت انه لن يعود كما كان ... ارسلته لعمه ف الشمالية ولكن هذا الموتر الاسود ( سوزكي )
القابع دوما امام باب جاري اصبح يوترني . اصبحت ارى فيه كل مخيف
كانت هناك شائعة بان كل المواتر (بدون رقم ) تتبع للامن ... اصبحت متوجسا جدا من الدراجة البخارية ( هذا هو السبب الرئيس لارسالي ابني للشمالية ) اصبحت ارى في هذه الدراجة شرا مستطير
من صاحبها؟ طفت اسال الجيران : لماذا تقف امام ( باب النسوان ) من ناحية منزلي ؟ لماذا اجدها في كل الاوقات ؟ ليل نهار صباح مساء؟
جاري اصبح يرمقني بنظرات شامتة ( او هكذا خيل لي ) وابناء الحي اصبحو يتجنبونني ( او هكذا خيل لي ) . اخذت الدراجة من امام منزل جاري وذهبت بها لنهر النيل ..
حاولت ان اغرقها في النهر ... اشفقت على النهر من كمية ( العفن والوسخ ) - الأمني - فيها ... قدتها من جديد وعدت بها لمنزل جاري احرقتها امامه منزله وانا اردد( كوز وسخ معفن ) .

توصية رئيس الوردية ( الممرض) : النزيل احضرته الشرطة من القسم بعد القبض عليه بتهمة الحاق الاذى الجسيم بعد ان اشعل النار في جاره الذي كان يحاول الفكاك من قبضة النزيل .


كوز وسخ معفن

غايتو في حلتنا اي زول بتاع جرجرة ومستهبل وكذاب
بسموهو ( شيخ حسن ).

من احد اصدقائي الجمهوريين سمعت عجبا

ما داير احلف لكن الراجل دة ( صاحب القصة الجاية ) من افضل من قابلت في حياتي من الرجال اخلاق وعلم وتدين وصبر على المصائب.

الزمان 1991 بداية زمن التمكين
صديقي الجمهوري كان تزوج للتو وحط به المقام في اركويت حيث استاجر منزلا ( اوضة وبرندة ) ومطبخ و ( راكوبة ) .
جاره كان صاحب المنزل حيث اقتسم الغرفة والصالة لكي يستاجرها ويتنفع بمالها .
بعد ست اشهر تغيرت معاملة صاحب المنزل وصارح صديقنا الجمهوري بان الموضوع كله ( انك جمهوري ) واخبر صديقي بانه علم بذلك
قريبا من زميل له ف الجامعة (.........) وهو يقرب لصاحب المنزل ابتسم صديقي واخبره بانه سوف يستاجر منزلا اخر ويرحل فيه مع بداية الشهر .
صاحب المنزل اصر على ان يخلي له المنزل ( الليلة قبل بكرة ) حاول صديقنا ان يشرح انه مع ولادة ابنه البكر يتعذر عليه ان يهيم على وجهه في هذا الليل.
وقال له ا:لصباح رباح وانا بكرة بطلع افتش طوالي بيت تاني .
ذهب في الصباح لعمله وعاد بعد المغرب لم يتحدث اليه صاحب المنزل وكان البوم بعدها ( جمعة ) وهو اليوم الذي يزور فيه صديقي والديه ذهب بعد صلاة الجمعة هو وزوجته
وابنهما البالغ 5 اشهر وعندما عادوا الى المنزل قبيل صلاة المغرب وجدوا كل اثاثهم خارج المنزل والباب مغلق ب( طوق ) وعندما حاول صديقي ان يحتج وكيف ان هذا هو منزله وانه مستأجر
ودفع من ماله حتى اخر الشهر فاجأه صاحب المنزل ( البيت كلو بيتي وكان على الحيطة الكانت ساتراك ومانعاني اصل لي الجزء حقك ، ساويناها بالــــواطة ) .
وتقبل تحيات فلان ( قريبه الكوز ) قالها وهو يضحك .
طبعا صديقي ربنا فتحها عليه واغترب من 1995 حتى 2004 ورجع السودان واشترى بيت حقو ملكو لا مقسوم بي حيطة ولا قريب صاحب البيت ( كوز عديم الانسانية ).

اكتر صورة مضحكة حد البكاء
الكوز المتسلق