المذيعة ومن خلال فضائية مصرية أدمنت التطبيل لديكتاتور مصر ارتكبت لحظة صدق وصرّحت وبالفم الملآن وعلى الهواء مباشرة ما لم يقدر عليه غيرها، وجاءت بما لم يستطعه الأوائل. هفوة المذيعة قد تتسبب في قطع لسانها وبتره من لغاليغه:
... .. .
Post: #2 Title: Re: قلبي مع هذه المذيعة المصرية Author: جمال ود القوز Date: 07-06-2017, 10:55 AM Parent: #1
سجما .... ههههههههه
Post: #3 Title: Re: قلبي مع هذه المذيعة المصرية Author: الصادق عبدالله الحسن Date: 07-06-2017, 12:11 PM Parent: #2
=
Quote: سجما .... ههههههههه
برغم أن ديكتاتور السجم والرماد تحوّل هو نفسه في الآونة الأخير من طاغية مُرعب ومخيف إلى طرطور مضحك وطريف:
وحتى بافتراض إن زبانية الشيطان تجاوزوا وعفوا ورأفوا بحال المذيعة فإن هذه المسكينة ستظل تطاردها الهلاويس والكوابيس وتلاحقها بلا انقطاع في منامها من الآن وإلى أن يشيب ويبْيَّض شعر رأسها.. هذا إن لم يكن قد إبيّض بالفعل كل ما فيها من شعر رأسها إلى أخمص قدميها.
تحياتي يا جمال ... .. .
Post: #4 Title: Re: قلبي مع هذه المذيعة المصرية Author: ابوحراز Date: 07-06-2017, 12:22 PM Parent: #3
والله يا اخوي الظاهر نحن اللي ح تشيب رؤوسنا انا والله في سؤال يطاردني كل يوم ومن عشرات السنين وقبل النوم وحتى لو استيقظت فجاة دائما اسال نفسي كيف يصل مثل هؤلاء المعتوهين لمثل هذه المناصب الحساسة ؟؟؟؟ ليس على مستوى الرئاسة والسياسة فحسب بل في الرياضة والتغليم العالي والاقتصاد والجيش والشرطة في حين تجد كثيرون عاقلون جدا وحكيمون ومتعلمون ومؤهلون لكنهم في المساطب الخلفية بينما يقود هؤلاء المعتوهين المجتمع بكل اطيافه لكن حتما يقودونه نحو الهاوية
Post: #5 Title: Re: قلبي مع هذه المذيعة المصرية Author: ياسر منصور عثمان Date: 07-06-2017, 12:34 PM Parent: #2
وسجم امها وابوها كمان ....هههههههههههه
Post: #6 Title: Re: قلبي مع هذه المذيعة المصرية Author: الصادق عبدالله الحسن Date: 07-06-2017, 01:26 PM Parent: #5
=
Quote: وسجم امها وابوها كمان ....هههههههههههه
صدقت يا ياسر، فليس سجمها هي فقط وإنما سجم أمها ورماد أبوها وقد لا يتم الاكتفاء بالأقرباء المباشرين بل من المحتمل أن تمضي صحيفة الاتهام وإجراءات التحقيق لتطال كل من تورط بالاشتراك أو التحريض على ارتكاب تلك الهفوة التي تُعد في عرف الديكتاتور "جناية" لا تغتفر.
وبما يجعل احتمالية أن يمتد التحقيق ليشمل كل من تجاوز سن الفطام من أفرع شجرة عائلتها حتى الجد السادس عشر كما سوف يكنس التحقيق في طريقه أصحاب القلوب الواجفة من جيرانها وممن أصابتهم الراجفة من أقرباء جيرانها والمرشحين لأن يذهبوا ويختفوا إلى الأبد خلف الشمس.
الهفوة شنيعة يا ياسر، خصوصاً وأن المذيعة لم تكتف فقط بالتطاول على الذات العلية السياسوية وإنما مسّت في طريقها كذلك قُدسية من يزودون الديكتاتور بـما لذّ وطاب من "الرز المتلتل".
شكراً ياسر ... .. .
Post: #7 Title: Re: قلبي مع هذه المذيعة المصرية Author: معتصم سليمان Date: 07-06-2017, 02:23 PM Parent: #1
تحية طيبة للجميع لا أعتقد أن العبارة ستؤخذ كما قيلت أي أنها ستحسب هفوة ينطبق عليها ماينطبق على هفوات القول المباشر ربما يضحك الناس فقط وربما يتم لفت إنتباهها لذلك مستقبلاً
Post: #8 Title: Re: قلبي مع هذه المذيعة المصرية Author: جلالدونا Date: 07-06-2017, 03:27 PM Parent: #7
غايتو لحقت امّات طه ده لو ما لحقت طه ذاتو
Post: #9 Title: Re: قلبي مع هذه المذيعة المصرية Author: الصادق عبدالله الحسن Date: 07-10-2017, 10:53 PM Parent: #8
=
Quote: والله يا اخوي الظاهر نحن اللي ح تشيب رؤوسنا انا والله في سؤال يطاردني كل يوم ومن عشرات السنين وقبل النوم وحتى لو استيقظت فجاة دائما اسال نفسي كيف يصل مثل هؤلاء المعتوهين لمثل هذه المناصب الحساسة ؟؟؟؟ ليس على مستوى الرئاسة والسياسة فحسب بل في الرياضة والتغليم العالي والاقتصاد والجيش والشرطة في حين تجد كثيرون عاقلون جدا وحكيمون ومتعلمون ومؤهلون لكنهم في المساطب الخلفية بينما يقود هؤلاء المعتوهين المجتمع بكل اطيافه لكن حتما يقودونه نحو الهاوية
سؤالكم يا أستاذنا أبحراز كبير وعميق وخطير وهو طوق الخلاص الذي يبحث عنه الجميع. والإجابة عليه قد تمثل بداية تلمس الطريق الذي قد يقودنا إلى نفاج يخرجنا من هذا الجحيم المقيم وفي ظني أن هذه المذيعة مثل رئيسها لا تُدرك الفرق بين كلمة تدعم وكلمة تمنع وإن كان السيسي ربُ البيت بالدف ضارب فمن الطبيعي أن تكون شيمة مذيعته الرقص والطرب فالطرطور السيسي لا يقل ضحالة عن مذيعته وبقية أبواقه، وهو الذي بدد في ظرف أقل من ثلاث سنوات ما يزيد عن ستين مليار من الدولارات التي تبخرت في الهواء وفي جيوب اللصوص.
وبرغم أن فعل في مصر أسوأ مما فعلته (البصيرة أُم حَمَدْ) والثور في مستودع الخزف، فإن الديكتاتور المعتوه يرى نفسه حكيم الحكماء وفيلسوف الفلاسفة وطبيب الأطباء. ولو كان في "أُم الدنيا" حُكماء حول "طبيب الأطباء" لحقنوه بأمصال مركّزة وأخذوه إلى أقرب طبيب بيطري.