كل الاحتمالات واردة بشأن رفع العقوبات

09:56 AM July, 01 2017

سودانيز اون لاين
الشامي الحبر عبدالوهاب-
مكتبتى
رابط مختصر

قد يوقع ترامب قرار رفع العقوبات مسنودا بالدعم السعودي
لا سيما وأن السودان لا زال في حدقات العيون السعودية
وقد يمدد ترامب العقوبات لفترة اخرى قابلة للتجديد مع الاتهام الجديد للسودان بالاتجار بالبشر واتهامات اخرى بانتهاكات حقوق الانسان
وقد يركب ترامب راسه ويلغي القرار جملة وتفصيلا باعتبار أن القرار وقعه اوباما وتلك مرحلة قد خلت ولا يريد الارتباط بها باي شكل من الأشكال
عموما ايام معدودة تفصلنا عن ذلك اليوم

هناك تحد حقيقي يحول دون رفع العقوبات
وهو نفسه الذي حال دون لقاء البشير لترامب

تحياتي الشامي
أدناه لاقاني في الواتساب منسوب للسفارة الأمريكية بالخرطوم, قد يلقي بعض الضوء على القرار المتوقع

Quote: June 29, 2017 For Immediate Release THE U.S. EMBASSY ON HUMAN RIGHTS IN SUDAN Khartoum, Sudan – The United States remains very concerned about Sudan’s human rights record, including the continued closing of political space, and restrictions on religious freedom, freedom of expression, including press freedom. We have outlined our concerns in detail in our annual Human Rights Report, and continue to press the Government of Sudan to improve its performance in these areas. As we have repeatedly stated in Washington, New York, Geneva, and Khartoum, the protection of human rights is deeply intertwined with peace and security. We continue to monitor the Government of Sudan’s progress in the five key areas noted in Executive Order 13761 to determine if it has met the order’s requirements for the lifting of certain sanctions in July 2017. In this process we have pressed to ensure Sudan has adhered to its unilateral cessation of hostilities in conflict areas and ceased all indiscriminate aerial bombardment, a key human rights concern. While we have worked for progress in the five areas, we have also engaged intensively on human rights concerns. We have raised at all levels our concerns regarding jailed activists, newspaper confiscations, church demolitions, constricted political space, and restrictions on personal and religious freedom. Moving forward, we want to see stronger progress in these areas by the Sudanese government. The United States remains committed to the Sudanese people and to continued policy engagement with the Government of Sudan, and the opposition, to realize peace and further the protection of human rights in Sudan

جابت ليها اتجار بالبشر كمان! وين الكلام دة وحيثياته شنو ؟


الأمريكان دي بلعبوا علينا ساي
شيل الـ concerns دي وختها في أي واحد من دول الخليج وشوفها بتباصي ولا لأ
فكرة إنهم مهتمين بالإنسان السوداني دة كلاااام هوواااااااء ساااااي
العقوبات دي مطلعة أيمان صليبنا نحن ديل والأمريكان عارفين كدي لكن لو يموت الشعب كلو ما بهمهم في حاجة بس المهم يلبسوا حكومتنا خاتم
وحكومتنا كل ما تنبطح يقولوا ليها لسسسسسسة
وفي النهاية لا الحكومة حتفوت ولا الأمريكان حيرضو لحدي ما يهاجر آخر سوداني ويخلو البلد خلا

جابت ليها اتجار بالبشر كمان! وين الكلام دة وحيثياته شنو ؟
.....
الكلام منشور في صحف اليوم اخ احمد
وهذا لوحده مهدد خطير وكاف لنسف توقعات الرفع

وعاطر تحياتي محمد البشرى
اشارة بيان السفارة إلى الإستمرار في مراقبة سجلات حقوق الإنسان
وملفات أخرى في السودان يرجح التمديد لفترة أخرى لانه لم يتكون رأي نهائي بعد

سلام استاذ الشامي

يبدو لي، والله اعلم ، ان الامور ستتضح بعد يوم 3 يوليو .

لانه لو تم تشديد العقوبات و التصعيد العسكري ضد قطر فان السودان

لو انحاز لقطر ستتهمه امريكا و الحلفاء بمساندة الارهاب. يعني

تمديد العقوبات و العودة لايران.

اما اذا انحاز للسعودية و الامارات، فقد يتمكن سفير الامارات لدي امريكا

بواسطة صديقه المقرب جاريد كوشنر - صهر ترمب - قد يتمكن من تحقيق

رفع جزئي للعقوبات . ما رايك استاذنا ؟

الشامي
كل عام وانت بالف خير

العقوبات رفعها مرهون بازالة النظام دي قناعتي انا
ما زال النظام في السوداني اخواني رغم المساحيق الكتيرة العملوها من حوار وابدال واعلال
مل لم تقوم حكومة ديمقراطية فعلية او يحصل امقلاب غير كيزاني العقوبات لن ترفع

وانت بالف خير اخي دكتور محمد حسن
الوصول لحكومة سودانية ديمقراطية هدف قديم لكل الادارات الامريكية السابقة
وهناك متابعة امريكية لكل ما يجري وبيان السفارة الامريكية في الخرطوم واضح .... ولكن ظروف انشغال المعارضة المسلحة في نفسها والتفكك الحاصل الآن لا يساعد في زيادة الضغوط الامريكية... فأمريكا لا زالت تسعى للحيلولة دون انهيار كامل في السودان وتمديد العقوبات قد يساعد في تنفيذ خطوات مدروسة باتجاه حكم ديموقراطي .... مثلما كانت الجنائية سيفا فستظل العقوبات الامريكية سيفا جديدا

لا بد للسودان ان يحسم أمره قبل وقت كاف من 12 يوليو
وكما ذكرتي اختي انعام مع تشديد العقوبات لا مجال للحل الوسط
ولا شك في أن الجهد السعودي سيكون موازيا للموقف السوداني وعندها لا مكان للمواقف الرمادية واتفق معك فيما ذهبت اليه من ربط لرفع العقوبات بالموقف السوداني من الازمة.
تحياتي وتقديري

حياك الله اخي الشامي
الملفين (الاتجار بالبشر، وحقوق الانسان) اعتقد هم خارج الخمسة شروط التي تم عليها تحديد مدة الستة اشهر
في الفترة الماضية حاولت مجموعات ضغط اميريكية عبر نواب ادخال شرط سادس وهو حقوق الانسان وتم تفسيره ب الحريات العامة وحرية الصحافة والديمقراطية الخ
ولكن تم تجاوزه ( لا اقول تم رفضه) بحجة ان ضمان عدم انزلاق المنطقة لفوضى هو وجود البشير ونظامه بشكله الحالي.
عليه لا اعتقد ان الملفين ديل ذات اثر حيث كانت التوصية واضحة انه بعد رفع العقوبات العمل على التحول الديمقراطي
ولقاء مركز كارتر بالحركات والحكومة المزمع عقده في امريكا هو فاتحة الجهود للعمل بملف الحريات والديمقراطية



ولكن هذا لا يعني ان جنون ترامب مضمون
في اعتقادي انه سوف يمدد الفترة وحينها على نظام الخرطوم اعطاءه درس ... وما اسهل اعطاء الدرس

الاخ الشامي تحياتي لك ولزوارك الكرام


رفع العقوبات مرهون بوجود شخص مثل الفريق طه الحسين ضمن الكابينة

طه يعتبر الحصن المنيع ضد تغلل الكيزان (الاخوان)

محور الاعتدال في المنطقة كان يعول كثيرا علي الانقلاب الناعم الذي يقوده الفريق طه في كنس الاخوان من السلطة وتهميشهم علي امل بترهم من الجسد السوداني بالكلية .

ولكن يبدو ان الدولة العميقة التي بناها الاخوان في السودان وصلت بعيدا في تغلغلها حتي في طريقة تفكير عوام اهل السودان بشقيهم المعارض والرمادي

الحملة التي قادها الكيزان ضد طه واتهامه بسرقة المال العام وجدت صداها بسرعة حتي ادهشت الكيزان نفسهم في غباء المعارضين الراح ليهم الدرب

طه ضحية حملة منظمة قادها تنظيم الاخوان الدولي لجعل السودان ملاذ امن وحديقة خلفية لهم


عشان كده دول محور الاعتدال لا تغامر في كرت الضغط لجلب البشير الي جادة الطريقة

والواقع يشير الي ايمانهم -الاميركان ودول محور الاعتدال- ان البشير ذو وجهين ولا يمكن الوثوق به


واتوقع ان البشير منطبح علي (بطنو) ا كثر نفعا لهم من ان ياتي (مردوفا) علي عجلة رالي

تحياتي أخي الأستاذ الشامي وكل عام انت وزملاء المنبر في خير وسعادة ..

أنت تذكر عندما اتفقنا سابقاً بان على السودان أن ينضم لمثلث السعودية والامارات ومصر بشأن ايران
وذكرنا بأن اي توجه عكس التيار سيدفع السودان ثمنه ..
وقد اختار السودان وقتها الموقف الصحيح بدون تردد وكانت ثمرته وعد أكيد برفع العقوبات عنه تدريجيا بدعم واضح
من الإمارات والسعودية ..
الآن الزاوية اصبحت أضيق وعلى السودان الإختيار مجددا .. فقد ضاقت الدائرة ..
لا حلول وسط .. يجب على السودان أن يختار دول الضد لدولة قطر والتي اصبحت حليفاً لإيران التي لفظناها سابقاً
والأ ...

سيعود السودان لأسوأ مما كان في التسعينات ..

كنا نعتقد بأن كل ملفات السودان أصبحت بيد البشير .. اذن عليه ان يختار بدون تردد ..
الوضع سيزداد صعوبة مع كل يوم يمر .. وفزاعة الوساطة غير زات فائدة .. ولا مكان للون الرمادي ..

ان أراد للسودان الإنعتاق فعليه محاربة الإسلاميين علانية ... عندها سيثق الآخرون فينا وفي نوايانا الحقيقية
هذا .. او الطــــوفان

.شروط رفع بعض العقوبات كما وردت في قرار وخطاب أوباما
The order directs the Secretary of State, in consultation with the Secretary of the Treasury, the Director of National Intelligence, and the Administrator of the U.S. Agency for International Development, and based on a consideration of relevant and credible information from available sources, including nongovernmental organizations,
, on or before July 12, 2017, to provide a report to the President on the Government of Sudan's progress in sustaining the positive actions taken by the Government of Sudan that gave rise to the order, including carrying out the Government of Sudan's pledge to maintain a cessation of hostilities in conflict areas in Sudan; continuing improvement of humanitarian access throughout Sudan; and maintaining its cooperation with the United States on addressing regional conflicts and the threat of ....
...... rganizations, on or before July 12, 2017, to provide a report to the President on the Government of Sudan's progress in sustaining the positive actions taken by the Government of Sudan that gave rise to the order, including carrying out the Government of Sudan's pledge to maintain a cessation of hostilities in conflict areas in Sudan; continuing improvement of humanitarian access throughout Sudan; and maintaining its cooperation with the United States on addressing regional conflicts and the threat of terrorism .........
... وقف العدائيات في مواقع النزاع ـ التعاون مع أمريكا في النزاعات الإقليمية ومواجهة مخاطر الإرهاب ـ تحسين الجوانب والمداخل الإنسانية علي نطاق كافة السودان ! * يجب صياغة تقرير وافي للرئيس الأمريكي ـ في أو قبل on or before July 12, 2017, .
...........................

***************Fri Jun 30, 2017 ا
مريكا تنتقد سجل حقوق الإنسان في السودان قبل انقضاء مهلة رفع العقوبات
Fri Jun 30, 2017 1:26pm GMTاطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة

نص [+]
الخرطوم (رويترز) - عبرت الولايات المتحدة يوم الجمعة عن "قلقها العميق" إزاء سجل حقوق الإنسان في السودان وذلك قبل انقضاء مهلة حددتها واشنطن لرفع عقوباتها على الخرطوم في الأول من يوليو تموز.

وفي يناير كانون الثاني منحت إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما السودان 180 يوما لتحسين سجله وحل صراعاته السياسية والعسكرية قبل أن ترفع واشنطن بعض العقوبات الاقتصادية التي شددتها في 2006 بسبب ما وصفته بأنه تواطؤ في العنف في منطقة دارفور.

لكن مع اقتراب المهلة قالت السفارة الأمريكية في الخرطوم على صفحتها على فيسبوك إنها تريد من الحكومة السودانية أن تحرز "تقدما أكبر" صوب تحقيق هذه الأهداف.

وذكر البيان "لا تزال الولايات المتحدة قلقة جدا حيال سجل حقوق الإنسان في السودان ومن بين ذلك استمرار التضييق على المشهد السياسي والقيود على الحرية الدينية وحرية التعبير بما في ذلك حرية الصحافة".

وقالت السفارة إنها لا تزال تراقب التقدم الذي تحرزه الحكومة قبل أن تحدد ما إذا كانت قد أوفت بمتطلبات رفع العقوبات في يوليو تموز.

وأضافت "خلال هذه العملية مارسنا ضغوطا لضمان التزام السودان بوقف الأعمال العدائية أحادية الجانب في مناطق الصراع ووقف جميع أعمال القصف الجوي العشوائي وهو مبعث رئيسي للقلق حيال أوضاع حقوق الإنسان".

وتقول الأمم المتحدة إن الصراع في دارفور تسبب في مقتل نحو 300 ألف شخص ونزوح ملايين عن ديارهم.

ويوم الخميس وافق مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة على خفض تدريجي لقوات حفظ السلام في دارفور الأمر الذي قد يقلص العدد إلى النصف تقريبا خلال العام المقبل إذا ما تعاونت حكومة الخرطوم وكانت الظروف مواتية.

والسودان من بين ست دول فرضت الإدارة الأمريكية حظرا على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة. ويشمل الحظر كذلك إيران وليبيا والصومال وسوريا واليمن. يتبع


http://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKBN19L1WF

هل سترفع بعض العقوبات ؟
أولا ماهي شروط رفع العقوبات وهل تم الإيفاء بها؟
قرار أوباما الذي تضمن رفع (بعض) العقوبات بعد مدي زمني محدد والإيفاء ببعض الشروط

أكد أن هذا القرار لن يؤثر في في وضع السودان كدولة راعية للإرهاب ولن يؤثر في العقوبات
المفروضة بسبب دارفور !
وقد أشترط القرار
- تحسين وضع حقوق الإنسان والحريات ووقف العدائيات في مواقع النزاع ! ودور إ يجابي في
النزاعات الإقليمية !
وربط رفع بعض العقوبات بتقرير أيجابي من المنظمات الإنسانية العالمية (غير الحكومية )
بالإضافة لتقارير الدوائر الحكومية المختصة !
السؤال هل أوفت الحكومة بإلتزاماتها وبالشروط الأمريكية ؟ هل تقارير المنظمات والدوائر الحكومية
إيجابية أم سلبية؟

......* يجب أن نضع في الإعتبار مستجد أزمة الخليج ومستجد قرار حظر السودانيين الجزئي بإعتبار أن الدولة راعية للإرهاب وهو مستجد طرأ في عهد ترامب !
* وأيضا محاولة عزل إيران وتدجيين الدول المصنفة برعاية الإرهاب وتطويعها !
هل سترفع بعض العقوبات؟
* الإجابة علي السؤال تتوقف علي التقارير المرفوعة بخصوص السودان وعلي موازيين القوي والإعلام والمنظمات والكونقرس !
بالإضافة لطبيعة ترامب ومزاجه وتركيبته الشخصية ! ......

هل سترفع بعض العقوبات ؟
أولا ماهي شروط رفع العقوبات وهل تم الإيفاء بها؟
قرار أوباما الذي تضمن رفع (بعض) العقوبات بعد مدي زمني محدد والإيفاء ببعض الشروطأكد أن هذا القرار لن يؤثر في في وضع السودان كدولة راعية للإرهاب ولن يؤثر في العقوباتالمفروضة بسبب دارفور !وقد أشترط القرار- تحسين وضع حقوق الإنسان والحريات ووقف العدائيات في مواقع النزاع ! ودور إ يجابي فيالنزاعات الإقليمية !وربط رفع بعض العقوبات بتقرير أيجابي من المنظمات الإنسانية العالمية (غير الحكومية )بالإضافة لتقارير الدوائر الحكومية المختصة !السؤال هل أوفت الحكومة بإلتزاماتها وبالشروط الأمريكية ؟ هل تقارير المنظمات والدوائر الحكوميةإيجابية أم سلبية؟
......* يجب أن نضع في الإعتبار مستجد أزمة الخليج ومستجد قرار حظر السودانيين الجزئي بإعتبار أن الدولة راعية للإرهاب وهو مستجد طرأ في عهد ترامب !
* وأيضا محاولة عزل إيران وتدجيين الدول المصنفة برعاية الإرهاب وتطويعها ! هل سترفع بعض العقوبات؟
* الإجابة علي السؤال تتوقف علي التقارير المرفوعة بخصوص السودان وعلي موازيين القوي والإعلام والمنظمات والكونقرس !
بالإضافة لطبيعة ترامب ومزاجه وتركيبته الشخصية ! ......

مرحب بأخونا الشامي ..
كل عام والجميع بخير.

Quote: وقد يركب ترامب راسه ويلغي القرار جملة وتفصيلا باعتبار أن القرار وقعه اوباما وتلك مرحلة قد خلت ولا يريد الارتباط بها باي شكل من الأشكال

ترمب بيركب راسو، لكن ما بهذه
الدرجه..
الرجل ورائه منظومة عمل متكامله(حكوميه وغير حكوميه)
يعمل وفقا لتقاريرها بالضبط كما كان يفعل أوباما.

شكرا أخ الشامي

نتحدث عن أمر حيوي يهم المواطن السوداني بصورة شخصية ويواجه ابناءنا وبناتنا يومياً

هذا الحظر مؤثر جداً ويحرم طلاب العلم وطلاب العلاج والمستوردين وحتى المواطن البسيط من منتجات

تقنية عالية ومن معلومات علمية هامة للتطور ومن أجهزة طبية ومن كافة التقنيات بصفة عامة

يبدو لي أن ثلاثة أحداث تشير إلى عدم إمكانية الغاء الحظر

الأول عدم اللقاء بين الرئيسين وصدور بيان من سفارتهم يؤكد ذلك
الثاني وضع السودانيين على قائمة حظر السفر
الثالث بيان السفارة الامريكانية بالخرطوم وقيام الخارجية (هذه المرة) بالرد عليه

لا اعرف ان كان تفكيراً رغبوياً إلا أنني أتوقع رفع جزئي مع إبقاء الشروط والدعوة للوفاء بها ...

سياسة العصا والجزرة (فقط مراعاة لظروف جنوب السودان)

مع ذلك نتمنى الغاء الحظر ورفع العقوبات ووضع سياسة مستدامة في التعامل مع القوى الكبرى

واطراح حكاية (دنا عذابها ... على ان لاقيتها ضرابها)

تحياتي

أحمد الشايقي

Quote: الكلام منشور في صحف اليوم اخ احمد وهذا لوحده مهدد خطير وكاف لنسف توقعات الرفع

أيوة قريتو في عناوين الصحف لكن ما عرفت حيثياته شنو!
وما شفت زول اتناوله داخل المنبر
اتجار بالبشر! عندنا نحن ديل ؟؟
كدي ورونا الما عارفينو نحن

تحياتى اخ / احمد عمر

الاتجار بالبشر فى السودان مقصود بيهو وجود سماسرة يقومون بترحيل مواطنى السودان واثيوبيا واريتريا والصومال ودول افريقية اخرى
من نقاط تجمع داخل السودان الى اسرائيل عن طريق سيناء والى اوربا عن طريق ليبيا .
وقد شاهدت برنامجا فى قناة البى بى سى قبل فترة بخصوص هذا الموضوع وقد تم اللقاء مع بعض هؤلاء فى ذات القناة وقد تحدثوا ان الفرد
الواحد بيدفع 5 الف دولار امريكى لهؤلاء السماسرة مقابل الترحيل الى مصر - او - ليبيا وبعد ذلك ايضا يدفعون للسماسرة المصريين او
الليبيين ايضا كذلك . وادراج السودان فى تلك التجارة بسبب تسهيل الجهات الامنية السودانية لهؤلاء السماسرة فى اقامة نقاط التجمع وحرية الحركة والتنقل ( وربما مقابل مال )
وشاهدت احد الاخوة السودانيين فى البرنامج المذكور وهو طريح فى مستشفى مصرى بعد اخذ كليتية لانه لم يتمكن من دفع المبلغ المطلوب للسماسرة المصريين ..

الموضوع اكثر من مقرف

تحياتى الاخ / الشامى وضيوفه الكرام

كل الدلائل تشير الى عدم امكانية رفع العقوبات

التمديد اقرب للواقع

وتحياتي اخي علاء
نعم التمديد اقرب إلى الواقع مع جزرة صغيرة تجعل
امل رفعها يوما ما حيا

وتحياتي أخي احمد الشايقي
.....
لا اعرف ان كان تفكيراً رغبوياً إلا أنني أتوقع رفع جزئي مع إبقاء الشروط والدعوة للوفاء بها ...

سياسة العصا والجزرة (فقط مراعاة لظروف جنوب السودان)
...
الجزرة والعصا واردة ايضا وبشكل كبير في موضوع رفع العقوبات
وهذه سياسة تجيدها امريكا وجربتها في كل تعاملها في السودان غير ان الجزرة سرعان ما تتبدد وتبقى العصا مرفوعة وهذا ما شهدناه منذ نيفاشا وانفصال الجنوب

هلا اخ محمد ادم وكل عام وانت بخير
.....
الرجل ورائه منظومة عمل متكامله(حكوميه وغير حكوميه)
يعمل وفقا لتقاريرها بالضبط كما كان يفعل أوباما.
.....
كلام ينطبق على الرؤساء السابقين لكن لو انت ملاحظ تصريحات ترامب في واد وتصريحات كبار معاونيه في واد آخر.... ادارة في مثل هذا المستوى من الاضطراب كل شئ متوقع منها

لكن مع اقتراب المهلة قالت السفارة الأمريكية في الخرطوم على صفحتها على فيسبوك إنها تريد من الحكومة السودانية أن تحرز "تقدما أكبر" صوب تحقيق هذه الأهداف.
....
شكرا أخي كمال عباس
وهذا اقوى المؤشرات على تمديد المهلة.... فلا يمكن أن يحدث التقدم الاكبر خلال عشرة أيام فقط

ن أراد للسودان الإنعتاق فعليه محاربة الإسلاميين علانية ... عندها سيثق الآخرون فينا وفي نوايانا الحقيقية
هذا .. او الطــــوفان
...
عاطر التحايا اخي دكتور احمد وكل عام وانت بخير
هذه هي الخلاصة وهي ما اشار اليه السفير السعودي في التصريح الوارد في مداخلتك اللاحقة فالحلقة تضيق فعلا وانتهت الفترة الزمنية لعصا نائمة وعصا قائمة.... بعدها سنرى هل اقترب السودان من رفع العقوبات ام ازداد بعدا

التحايا والاشواق أخي السنوسي بدر
وشاكر لمرورك الكريمة ولمداخلتك التي اتفق معها تمام الاتفاق
والفريق طه رغم كل ما يقال فيه فهو ضحية تامر وتامر ليس بمستغرب
وابعاده ما لم يوازيه تغيير معتدل يقوده بكري فقد تضيع الطاسة مرة اخرى

وعاطر تحياتي اخي ناصر حسين
نعم كما اشرت جنون ترامب غير مضمون
ولكن عدم رفع العقوبات يجب ألا يدفع نحو تحركات يائسة
فالشعب السوداني يستحق ان يعيش حرا بضغوط امريكية او بدونها

أستاذنا الشامي تحياتي ،،

حسب المؤشرات المتوفرة أتوقع تمديد الستة اشهر لمدة مماثلة
وربما رفع جزئي لتشجيع النظام لتحسين سجله الدموي.

لكن كل الخيارات مفتوحة مع إدارة أمريكية مضطربة! لا يجتمع
رئيسها ووزير خارجيتها ووزير دفاعها على رآي موحد في عدد
من القضايا!!

سلامات الشامي

يقيني التام بأن مشكلتنا مع الحكومة بسبب أنها تبدد موارد الدوله
وتصرف علي جيوشها الجرارة من التنفيذيين وأنها غير معنية بمصالح الناس
العقوبات رفعها من عدمه لا يغير من فساد الحكومة وفشلها
رفعها سيعطي الشعب السوداني جرعه من التفاؤول والتواصل
مع العالم تقنيا وتجاريا , ولكن في نفس الوقت سيمكن الفاسدين من أهل الإنقاذ
من الإستفادة من هذه النافذة وستكبر تجارتهم هم من سيتحصلون علي الفرص
وهم من سيأخذون العمولات ... عشان كدا الناس بين ناريـن نار العقوبات التي عاني منها
الشعب السوداني وبين نار فساد الإنقاذ وجشعهم وتبديد موارد الدوله ...
إستمرار العقوبات يعني مزيدا من معاناة الناس وأيضا يعني مزيدا من التضييق علي تجار
المؤتمر الوطني ( ي يحلوها كيف يا الشامي) ..

هل هنالك ضمانات بأن رفع العقوبات سوف يسهل الحياة في السودان مع إستمرار فساد ونهب
الحكومة لمقدرات البلد؟

تحياتي

Quote: ولكن عدم رفع العقوبات يجب ألا يدفع نحو تحركات يائسة

بالعكس ارى ان الحكومة السودانية يجب ان تعود الى مربعها الاول
باعتبار ان امريكا لم تفى بوعدها عدة مرات

منذ انفصال الجنوب
والقبول باليومنميد

Quote: هل هنالك ضمانات بأن رفع العقوبات سوف يسهل الحياة في السودان مع إستمرار فساد ونهب الحكومة لمقدرات البلد؟

نعم
برفع العقوبات بتفتح عالم الانتاج والتسويق اونلاين وتوفير فرص العمل والرزق بتبقى ما محصورة في السوق السوداني
الآن بسبب العقوبات مافي فيزا كارد ودي الحاجة الوحيدة الممكن تشتري وتبيع بيها اونلاين
مافي سيرفرات كويسة لعمل أسواق اليكترونية وممنوعين من شهادة SSL البتضمن سرية وتشفير بيانات العملاء والبيانات المالية
وكل الـ facilities البتساعد في الخدمات الالكترونية ممنوعة حالياً من السودان بسبب الحظر حتى خدمات قوقل للأعمال وخدمات قوقل التعليمية

التصريح الصحفي لسفير السعودية ..لجريدة السوداني

Quote: كيف ترون موقف السودان حول هذه الأزمة؟ أود أن أُعبِّر عن تقديري للعلاقات المتميزة التي تربط السودان والمملكة وهي علاقة تنمو وتتطور بشكل واضح، منذ بداية الأزمة التزم السودان بقرار ثابت، ونحن نقدره، وكان هناك حوار بين الرئيس السوداني وخادم الحرمين الشريفين حول الأمر، نحن نقدر موقف السودان لكن إذا أصر حكام قطر على عدم الموافقة على المطالب التي قدمتها الدول الأربع وأصرت على التصعيد والهرولة إلى دول لها مطامع في المنطقة كإيران وتركيا، فإننا نرجو من إخواننا في السودان أن يكون لهم موقف واضح من ذلك، لأن الأمر لا يتعلق بعلاقات بقدر ما يتعلق بأمن المنطقة مثل منطقة الخليج والمنطقة العربية، ونحن وإن قدرنا موقف السودان في المرحلة الحالية إلا أننا نتمنى أن يكون للسودان موقف واضح حول الأزمة خاصة إن استمر حكام قطر في التصعيد وعدم تلبية المطالب.

Quote: هل هنالك ضمانات بأن رفع العقوبات سوف يسهل الحياة في السودان مع إستمرار فساد ونهب الحكومة لمقدرات البلد؟

تساؤلك في محله ..
الإجابة بكل تأكيد لا!!

كيف نظن حتى مجرد ظن بأن رفع العقوبات سيعود علينا بالخير واليمن والبركات!!
النظام عمل شنوا حتى نظن بأنه غير سلوكه المؤصل في الفساد والحروب وقمع مخالفيه؟
فلو تم الرفع الآن فدي حتعتبر مكافئة غير مستحقة للنظام وحتتطيل في عمرو المليان
بالشرور ..

ناس الإنقاذ قدرو عبر إعلامهم المكذوب يبيعوا الوهم وعشم إبليس!!

أكيد في ناس منتظرين رؤية معجزة تنزّل وهبوط الحكمة والنزاهة والرحمة وثقافة السلام
من السماء على أهل الإنقاذ :) فأي زول حر يصدق العاوز يصدقوا!! في ناس معارضين
هسي شكلهم إقتنعوا بأنوا ناس الحكومة جادين في محاربة الفساد وعشان كد ا طردو طه!
معقولة بس!! أو أنهم جادين في إيقاف الحروب وحل إشكال السودان بينما هم لسة شايفين
تراقص رخويات تمثيلية الحوار الوطني :)

ا

استاذي الشامي الحبر
العيد عليك يتبارك
وعلي اهلنا في السودان وفي المهاجر وبلاد الاغتراب والشتات
هذه من اغرب المفارقات
قطر تسعي لود الخرطوم والحلفاء الخليجيون بقدمون شئ ويخفون اشياء وامريكا ترامب
تريد سوق جديد ولا يبقي الا الداخل ، والداخل يحرج وزارة الخارجية الامريكية داخل امريكا وداخل السودان
تقديري لن ترفع
هذا مع ودي

ورد في الشريط الإخباري لقناة سكاي نيوز عربية قبل قليل

(سيجتمع وزراء خارجية السعودية ، الامارات ،البحرين ومصر في القاهرة يوم الاربعاء القادم لبحث الأزمة القطرية
والتعامل مع الموقف بعد رفض قطر المطالب ..

لن يكون ملف السودان بعيداً الآن .. هل استعد السودان لموقف واضح ؟

تحياتي الاخ الشامي،
خلينا نبني الموضوع على العنوان:
كل الإحتمالات واردة بشأن العقوبات،بدون كلمة رفع.
دخول كلمة رفع تجر الموضوع في الرفع ، ولو جزئيا..
....
المهم:
اتوقع تجديد فترة التجربة 180 يوم اضافي، وهكذا....
....
رفع العقوبات امر له علاقة بمصالح دول اخرى اقرب لامريكا ،بلا شك، من السودان...
فان كان هنالك تضرر لتلك الدول من قرار الرفع، فبلاوشك سيؤجل، لجعل السودان يركض نحو السراب عسى ولعل يجده ماءا....
....

وعاطر التحيات اخي قصي
.....
المهم:
اتوقع تجديد فترة التجربة 180 يوم اضافي، وهكذا....
.....
هذا هو الارجح ما لم يستجد في الأمر شئ

التحايا والتقدير دكتورة اخلاص
وكل عام وانت بالف خير
فعلا الخطوط المؤدية الى رفع العقوبات متشابكة ومتداخلة
وبعد الاطلاع على الرد القطري سيكون الموقف اكثر تعقيدا
وعموما سيتضح الموقف خلال الساعات القادمة وهي ساعات ستكون ثقيلة الوقع على السودان لأن الرد القطري سيكون التفافا على المطالب

وسلامي وتحياتي اخي عبدالعظيم
....
هل هنالك ضمانات بأن رفع العقوبات سوف يسهل الحياة في السودان مع إستمرار فساد ونهب
الحكومة لمقدرات البلد؟
.....
لا ضمانات وما لم تكن الوطنية معيارا سيكون المستفيدون هم هم رفعت العقوبات ام لم ترفع.....

وعاطر تحياتي اخي أحمد عالم
......

حسب المؤشرات المتوفرة أتوقع تمديد الستة اشهر لمدة مماثلة
وربما رفع جزئي لتشجيع النظام لتحسين سجله الدموي.

لكن كل الخيارات مفتوحة مع إدارة أمريكية مضطربة! لا يجتمع
رئيسها ووزير خارجيتها ووزير دفاعها على رآي موحد في عدد
من القضايا!!
.....
اضطراب الادارة وعدم اتفاقها على موقف واحد في هذه الازمة
يدفع بالفعل الى توقع اكثر من خيار ويبقى التمديد هو الراجح حتى الآن

سلام استاذ الشامي

المؤكد ان الادارة الامريكية لا يهمها موضوع حقوق الانسان والحريات وما صدر عن السفارة الامريكية تقرير او تصريح شبه روتيني
كل ما يهم الامريكان الان هو محاربة ما يسمونها بالارهاب...
ورغم ان معظم الاوراق بيدهم إلا ان الحكومة السودانية ايضاً بيدها اوراق يمكن ان تلعبها

مع ودي

وعليكم السلام اخي ياسر منصور
......
الورقة التي يمكن أن تلعبها الحكومة هي التعاون في ملاحقة ارهابيين وامريكا تعلم ذلك وربما تحتاج للسودان اكثر في ليبيا وبعض المناطق المضطربة لأن للسودان على علم بشبكات ارهابية وسبق ان كشف عنها ايام قوش

الاستاذ الشامي
لك التحية

كل الاحتمالات دي ياريت لو بتمر عبر اهل الحكم وبس لانهم من تسببوا فيه، المشكلة انه الوحيد البيدفع التمن هو المواطن الغلبان الممكن يكون قاعد تحت راكوبة
الحظر ما متضررين منه ناس الانقاذ لانه حاجاتهم ماشة وامورهم واضحة زي ما بيقولو
مرت بنحتاج نفصل بين السودان كـ وطن ومواطن والسودان كـ حكومة وما بين الاتنين في اشياء عديدة غابت ضاع فيها المواطن والوطن

التحية لك الشقيق شامي ولضيوفك الكرام .. وعيدكم سعيد .

ردآ علي الاخت العزيزة مايا : بعد التحية .
كل الاحتمالات دي ياريت لو بتمر عبر اهل الحكم وبس
لانهم من تسببوا فيه، المشكلة انه الوحيد البيدفع التمن هو المواطن
الغلبان الممكن يكون قاعد تحت راكوبة
يا مايا وكما قال : المتذبذب اب رجلآ برا ورجلآ جوا الصادق المهدي
ولاول مرة يصدق قوله بصورة واضحة وصريحة حتي لو فكوا الحظر
فهذا لايعني رفع المعاناة عن الشعب لانها الحكومة ليست هذا همهما بقدر
همهما الحرص علي الكرسي ودعم الدفاع عنه وبكل الصور ومهما كانت
معاناة الشعب ! الحكومة قواتها الامنية استبدلت بيها القوي النظامية الوطنية!
للحفاظ عن نفسها ! يعني رفع الحظر كله بمشي للقوة الامنية لزيادة عمر
النظام الفساد وبرضو لي جيوبهم الما بتتملئ !

ولكم الشكر ,,,

العزيزة منى

لكي التحية

عارفة يا منى صح يمكن المعاناة ما حتنتهي بسرعة بس على الاقل بيكون في حبة نفس وما احوج المواطن له
زي ما قالوا في النكتة بين الخازوق وخازوق في حبة نفس
ما تركوا شيء يمكن ان يستند عليه ذرة من غبار الوطن لكن اهو شي احسن من لا شي

تسلمي

الأخ الشامي
وزوار الخيط الأجلاء
دون اختزال للموضوع
في تقديري:
لن ترفع العقوبات - ولو جزئياً
تجدد العقوبات لفترة مماثلة -على الأقل -
جبارتنا واقفة ب ال "محمدين"
والمحمدان مشغولين بأنفسهما
الأمر معقّد ولكن
الراجح عندي تمديد
ويتبدل الحال تبعاً لأزمة قطر التي
- ربما -ستقصم ظهر بعير السودان
ويبقي محمد أحمد بين مطرقة "المحمدين"
وسندان ترامب
نهاركم سعيد
_____
الحليلة

جبارتنا واقفة ب ال "محمدين"
والمحمدان مشغولين بأنفسهما
الأمر معقّد ولكن
الراجح عندي تمديد
ويتبدل الحال تبعاً لأزمة قطر التي
- ربما -ستقصم ظهر بعير السودان
....
ازمة قطر كما ذكرت من قبل وذكر كثير من المتداخلين هي ازمة سودانية
ومع تطوراتها ليس للسودان من مخرج الا بموقف لا تشوبه شائبة... ولهذا كما ذكرت اخي الحالية فان ازمة قطر سيكون لها انعكاسها في القرار المرتقب
تحياتي وتقديري

ولك عاطر التحايا عزيزتي منى عمسيب وكل عام وانت بالف خير
...
نعم كثيرون يرون أن كل عائد للسودان يستخدم في تعزيز القبضة الامنية
ولكن الضغوط تتزايد من اجل مشاركة حقيقة في السلطة من الفعاليات السياسية ... وليس من مخرج للازمة السودانية الا من خلال فتح باب الحريات السياسية على مصراعيه

ولك عاطر التحايا مايا
اي حكومة بالطبع عليها ان تضع المواطن هدفها الأول
وعلى المواطن ان يحاسبها كذلك.... هذا بالطبع
مفقود.
وكما قلت انت في اشياء كثيرة غابت ضاع فيها الوطن والمواطن
ولكن من اجل الوطن نغض الطرف عن مساو كثيرة عله يعود يوما عضوا فاعلا وينفتح على مواطنيه

ساعات معدودة باتت تفصلنا عن الحدث المرتقب
اقل من 72 ساعة

Quote: اما اذا انحاز للسعودية و الامارات، فقد يتمكن سفير الامارات لدي امريكا بواسطة صديقه المقرب جاريد كوشنر - صهر ترمب - قد يتمكن من تحقيق رفع جزئي للعقوبات . ما رايك استاذنا ؟

سلام أستاذ الشامي

رفعت البوست و اقتبست جزء من مداخلتي قبل

3 أشهر لأقول ان الكيزان مكشوفين للعالم أجمع

بما في ذلك ترمب و إدارته .

شكرا نعمات لرفع البوست
وقد صدقت قراءتك وتحقق ما توقعتيه
فقد قام سفير الإمارات بما اشرت اليه
وسيقوم بتكملة مشواره.
شكرا مجددا

الأستاذ الشامي
تحية تليق بمقامك ومثلها لضيوفك الأكارم

شكراً دكتورة نعمات
أغريتيني أيضاً بإقتباس جزء من مداخلتي السابقة
واتعشم بقراءة من أستاذنا الحبر، على المستوى الشخصي عقيدتي فيو قوية تحياتي

Quote: في تقديري: لن ترفع العقوبات - ولو جزئياً تجدد العقوبات لفترة مماثلة -على الأقل - الأمر معقّد ولكن الراجح عندي تمديد ويتبدل الحال تبعاً لأزمة قطر التي- ربما -ستقصم ظهر بعير السودان

_____
الحليلة

وعاطر التحايا والأشواق أخي الحليلة
وقد صدقت قراءتك الحصيفة وتم التمديد.
وقبل قليل كنت اتحدث مع شخص صديق وقلت له هناك مبشرات
وكان رايه ان المبشرات ليست حكما لأن الأمر مرهون بشخص لا يمكن التنبؤ بما يفعل ..
وكما اعتبر رفع الحظر عن سفر السودانيين مبشرا فهناك انتكاسة تمثلت في الإتهام الامريكي للسودان بالتقاعس عن كبح موجات الاتجار بالبشر...
فأصبحت الرهانات متعادلة وكل الاحتمالات واردة..

تحياتي الأخوان الشامي و د. الحليلة

بعد 3 أشهر مازال عنوان البوست ساريا و معبرا عن الحال الواقف.

كذلك كل الإحتمالات واردة بالنسبة لتغير الأوضاع داخل السودان الى

الأسوأ او تحسنها قليلا كنتيجة لتنازلات النظام .

بسيطة.. باقي 10 أيام حتى يوم 12 أكتوبر .

9 أيام تبقت استاذة نعمات
لكن اعتبارا من اليوم يمكن أن يصدر القرار
والانظار تترقب على كل حال فسيد البيت الأبيض مشغول بكوريا الشمالية فمرة يقول أنه سيدمرها ومرة يقول أنه سيفاوضها هذا التذبذب يعيدنا إلى المربع الأول بشأن عقوبات السودان ونكرر ان كل الاحتمالات واردة

قرأت في مكان ما قبل 3 أسابيع ان ترمب طلب من الحكومة السودانية

وقف تعاملها مع كوريا الشمالية و وقف صفقات الاسلحة التي تشتريها

بالدولار من كوريا الشمالية. ربما هذا جزء من تعاون يستوجب المكافأة؟؟

href="https://www.google.com.sa/amp/s/www.voanews.com/amp/3777262.html">Sanctioned and Shunned, North Korea Finds Arms Deals in Africa

السبب الرئيسي في تمديد العقوبات المرة الماضية ان للسودان علاقة بكوريا الشمالية وورد ذكر اسم وسيط في عملية بيع الاسلحة للسودان.
الثلاثة شهور كانت منحة للسودان للتخلي عن اي شبهة علاقة مع كوريا الشمالية ...

على كل هناك كبكبة سودانية غير عادية لرفع العقوبات وقد تأتي هذه الكبكبة بنتائج عكسية اي تفتح باب الوصاية الامريكية على السودان

Quote: حيثيات الوصاية الأمريكية الناعمة علي السودان 1-2 ... بقلم: خالد موسي دفع الله سودانيلنشر في سودانيل يوم 31 - 10 - 2010 القانون الأمريكي المقترح الذي يناقشه الكونغرس هذه الأيام يقول للسودان جملة واحدة "سنبتر رجلك فلا تصرخ ولا تتألم، وإلا فلدينا تدابير كافية لإسكات صوتك" . وإذا تم إجازة هذا القانون دون تعديلات جوهرية تخفف من غلوائه، فإنه بلا شك سيضع السودان والولايات المتحدة في مواجهة دبلوماسية،خاصة إذا تمسكت إدارة الرئيس أوباما بأنفاذه حرفيا.لأنه ببساطة يحاول أن يفرض وصاية ناعمة علي السودان بعد أن يتم فصل الجنوب.

صباح الخير يا شيخنا

شكرا أخ الشامي

هناك ضغوط وعلاقات عامة تعمل لمكافأة حكومة الخرطوم برفع الحظر عنها

والضغط باتجاه رفع الحظر هو أيسر لكل أصحاب النوايا الطيبة وهو

دور يقومون به بطيب خاطر .. اقصد أيسر لهم من أن يدفعوا من الكاش للسودان

المشكلة التي يجب فهمها تماماً هو أن الحظر عندما تم ايقاعه كان وسيلة للمواجهة

بدلاً من المواجهة العسكرية المكلفة فتكون وسيلة الحظر وسيلة لتعديل سلوك الدولة

الواقع عليها ومنعها كذلك من الاستفادة من التكنولوجيا والمنافع الاقتصادية في حالة

كون العلاقات عادية

الان السؤال هو هل تمت تسوية الأسباب التي جرى إيقاع الحظر بسببها ؟؟؟

وما هو المقابل ؟؟؟ (الناس يقولون أشياء كثيرة ....) فرفع الحظر لن يكون (لله)

أحمد الشايقي

وعليك السلام أخي عمر دفع الله
وشكر للاقتباس المعزز لما ذهبت إليه
والطلب الامريكي المستجد من الخرطوم بقطع علاقاتها مع كوريا الشمالية
لم يكن من مطلوبات رفع العقوبات ولكن يندرج تحت بند الوصاية

التحيات أخي أحمد الشايقي
....

الان السؤال هو هل تمت تسوية الأسباب التي جرى إيقاع الحظر بسببها ؟؟؟

وما هو المقابل ؟؟؟ (الناس يقولون أشياء كثيرة ....) فرفع الحظر لن يكون (لله)
....
طبعا أخي الشايقي هذان سؤلان يدوران في ذهن كل مهتم ومتابع وآخر ما رشح أنه إذا تم رفع العقوبات فستكون هناك آلية لمتابعة سلوك الخرطوم وكيفما تكون تلك الآلية فهي ابواب مشرعة للتدخل الأمريكي السافر

سلام أستاذ الشامي و ضيوفه

الأسئلة في مداخلاتكم تقود لمزيد من الأسئلة .

هل الغاء العقوبات يعني ان السودان أصبح مركزا للحرب على الموارد و

المواد الخام الأفريقية بين أمريكا و الصين؟

هل نتوقع قيام الهكرز الروس بالتحكم في إنتخابات الرئاسةالسودانية2020؟

باقي على الإجابات أسبوع أو أقل .

أبشرك الكلام منشور أمس يا شيخ الشامي


فاينانشيال تايمز: ترامب سيرفع العقوبات عن السودان!!

قالت صحيفة الفاينانشيال تايمز، الأربعاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيرفع العقوبات عن السودان قبل الثاني عشر من أكتوبر الحالي، بعد إنهاء هذا البلد علاقاته مع كوريا الشمالية.
وأرجأت واشنطن في يوليو الماضي البت في رفع العقوبات المفروضة على الخرطوم منذ العام 1997 إلى 12 أكتوبر، في انتظار التزام السودان بمطلوبات إضافية من ضمنها قطع العلاقات مع كوريا الشمالية وتحسين سجله في حقوق الإنسان.
وذكرت تقرير للصحيفة الأميركية أن ثلاثة شخصيات أميركية تم تنويرها حول رفع العقوبات، وأوردت أن أسبابا أدت للتأجيل السابق لكن المسؤولين في الجانبين الأميركي والسوداني تمكنوا من تصفية الخلافات عبر اجتماعات ولقاءات متواصلة الفترة الماضية.
وقالت إن “مسؤولين كبار من السودان والولايات المتحدة تمكنوا من تسوية خلافاتهم في سلسلة من الاجتماعات الثنائية بما في ذلك خفض الدعم لكوريا الشمالية”.
وقال وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور لوكالة فرانس برس “نتوقع أنباء جيدة”.
وأكد غندور أن خطة المسارات الخمسة التي بدأت في ظل إدارة الرئيس السابق باراك أوباما والتي علقت مؤقتا العقوبات قد تحققت، وزاد: “اتفق الجانبان على أن تنفيذ الخطة كان ممتازا، ولهذا السبب نتوقع نتيجة إيجابية”.
وتناولت الخطة قضايا من بينها التعاون في مكافحة الإرهاب، وإنهاء القتال في مناطق النزاعات وتحسين إمكانية وصول المساعدات الإنسانية.
وقال غندور: “كانت هناك مخاوف بشأن كوريا الشمالية ولكن الإدارة الآن مقتنعة تماما بأنه ليس لدينا أي علاقات مع كوريا الشمالية على الإطلاق”.
وبحسب الصحيفة فإن السودان وجه رسالة الى الولايات المتحدة تبين أنها ابلغت بيونغ يانغ بقطع العلاقات، كما نقلت معلومات عن حسابات مصرفية تحتفظ بها كوريا الشمالية، بما في ذلك الأسماء والمبالغ، وفقا لشخص اطلع على الرسالة.
وأضاف الشخص أن “السودانيين سحبوا هذه العمليات وكانوا متعاونين جدا”.
والتقى جون سوليفان نائب وزير الخارجية الذي يقود حملة اغلاق عمليات كوريا الشمالية في الخارج بغندور في واشنطن ونيويورك الشهر الماضي.
وفي الأسبوع الماضي أسقطت الولايات المتحدة السودان من قائمة الدول السبع التي تخضع لقيود السفر بسبب المخاوف الإرهابية، كما حضر أعضاء وكالة المخابرات المركزية مؤتمر استخباراتي على مستوى القارة في الخرطوم أخيرا.
وفي مارس الماضي دعا رئيس المخابرات المركزية الأميركية مايك بومبيو رئيس المخابرات السودانية محمد عطا الى الولايات المتحدة في أول زيارة رسمية له.
سودان تربيون

قالت صحيفة الفاينانشيال تايمز، الأربعاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيرفع العقوبات عن السودان قبل الثاني عشر من أكتوبر الحالي، بعد إنهاء هذا البلد علاقاته مع كوريا الشمالية
.....
الصحيفة اختزلت كل القضية في كوريا الشمالية

عاطر التحيات استاذة نعمات
....
هل الغاء العقوبات يعني ان السودان أصبح مركزا للحرب على الموارد و

المواد الخام الأفريقية بين أمريكا و الصين؟
......
ملامح التنافس مع الصين موجودة وأكيد هذا في البال الامريكي فموقع السودان يغري بالتحكم في جزء كبير من أفريقيا.... لا اريد التحدث عن قواعد ولكن في مساحة السفارة الامريكية الشاسعة ما يغني
.....


هل نتوقع قيام الهكرز الروس بالتحكم في إنتخابات الرئاسةالسودانية2020؟
......
ما بعيد طبعا فعندما يصبح السودان حليفا لدول عظمى تترصد به الدول العظمى وان كان في السودان ما يكفي من المحترفين لتحديد كيف تكون النتيجة
......


باقي على الإجابات أسبوع أو أقل .
....
وغدا لناظره قريب

الخرطوم (رويترز) - قالت وزارة الخارجية السودانية يوم الخميس إن السودان أبدى أسفه لإدراجه ضمن قائمة للدول التي تتقاعس عن مكافحة الإتجار في البشر وذلك قبل أسبوع من الموعد الذي من المقرر أن تعلن فيه واشنطن قرارا بشأن رفع العقوبات عن الخرطوم.

وأضافت أن واشنطن لم تقدر الخطوات الكبيرة التي اتخذها السودان لتخفيف معاناة ضحايا الإتجار بالبشر.
....