حد يــــــصــــــحـــــي الإـنــــتــهــازي الــمــتــمــلــق مصطفى البطل!

08:56 PM June, 24 2017

سودانيز اون لاين
Deng-
مكتبتى
رابط مختصر

كتب الإنتهازي المتملق لنظام الإنقاذ الفاشي مصطفى البطل:



يا معارضون: السودان أولاً!

مصطفى عبدالعزيز البطل
mailto:[email protected]@msn.com


(1)
يُلحق احبابنا من مناضلي المعارضة بأنفسهم وبالسودان أفدح الأضرار إذ يعمدون الى معارضة كل شئ وأي شئ لمجرد المعارضة، وفي احيان كثيرة بلا فهم ولا معرفة ولا دراية بطبيعة المادة التي يتخذون منها سلّما ومطية لممارسة النضال.

خطورة هذا المسلك انه يُبدد مصداقية المعارضة ويهدر هيبتها قولا واحدا، وهو ما لا نحبه ولا نرضاه. نحن في حاجة الى معارضة وطنية نجيبة، سديدة، رزينة، باعثة على الثقة، وقادرة على إشاعة الوعي وطرح البدائل. لهذا فإننا نتبنى شعار: معارضة ناضجة أو لا معارضة!

ما هذ الخبال؟ وماهذه الخيبة التي تحيط برقابنا فنكاد نختنق ونحن نرى ونسمع هؤلاء الأحباب يقيمون الدنيا ولا يقعدونها، ويسعون بأيديهم وأظلافهم وحلاقيمهم وأسنان كيبورداتهم لإيهام الناس بأن قيام الحكومة باستئجار احدى شركات الضغط (Lobbying) الامريكية للمساعدة في إدارة مجهودات رفع المقاطعة الأُحادية عن السودان عارٌ وشنار وفضيحة كبرى تلطخ جبين السودان؟!

(2)
درج كبار السياسيين في واشنطن بعد انقضاء فترات اعمالهم في الإدارات الامريكية المختلفة او في الكونغرس على الانضمام الى شركات الضغط او اللوبينق، وتوظيف معارفهم وعلاقاتهم وخبراتهم لخدمة العملاء، سواء كانوا عملاء محليين او هيئات وشركات وأفراد، او عملاء أجانب، بمن فيهم الدول والحكومات. وغالب دول العالم لديها شركات ضغط تدافع عنها وترعى مصالحها. غير ان السودان ظل بين الدول القليلة التي كان نظام العقوبات المفروض عليها يمنع الشركات الامريكية من ممارسة الضغط لصالحه. بلغة اخرى فإن منع خدمات ال Lobbying عن السودان هو في حد ذاته جزء من نظام العقوبات المفروضة عليه.

ومن فلاح الدبلوماسية السودانية أن إدارة الرئيس اوباما منحت شركة العلاقات العامة صاحبة الاسم المهول في واشنطن Covington and Burling التي يترأسها إريك هولدر، وزير العدل الامريكي السابق، ترخيصاً استثنائيا وإذناً خاصاً لتساعد في تنظيم مؤتمرين لصالح السودان فيما يتعلق بالتحويلات المصرفية، وذلك في سبتمبر ٢٠١٦ بنيويورك، وديسمبر ٢٠١٦ بلندن.

(3)
بعد ان رفعت الادارة الامريكية العقوبات مرحلياً عن السودان في يناير ٢٠١٧ بدأت شركات الضغط تطرق باب الحكومة السودانية لتعرض خدماتها في مجمل مساعيها الاقتصادية والسياسية في واشنطن، شأنها في ذلك شان كل دول العالم الاخرى. حيث لا تكتفي الدولة الواحدة بشركة او شركتين وانما توظف شركات متعددة لخدمة مصالحها.

اليابان على سبيل المثال توظف عدداً من شركات الLobbying بقيمة سنوية تتراوح بين مائة ومائتي مليون دولار لحماية صادراتها للولايات المتحدة التي تتجاوز ١٦٠ بليون دولار في العام . وتعتبر المملكة العربية السعودية من اكبر المستغلين لخدمات شركات الضغط، إذ انها تستأجر مجموعه مكونة من ثلاثة عشر شركة ترعى مصالحها، وعلى رأسها شركة Sonoran Policy Group صاحبة الاسم المهيب في عوالم حماية المصالح في واشنطن. وقد تذهل اذا علمت، اعزك الله، ان تعاقد الاستئجار السعودي لخدمات مجموعة سوناران فقط يبلغ 6.4 مليون دولار في العام. وهي شركة يتولى ادارتها موظفون سابقون في حملة الرئيس الامريكي دونالد ترامب.

ولك ان تعلم ايضا ان اربعة، من هذه الشركات الثلاثة عشر، مكلفة فقط بمجابهة قانون جاستا المصمم لمحاكمة السعودية وإدانتها في احداث الحادي عشر من سبتمبر.

أما المحروسة، مصر، فقد تعاقدت بعد وصول إدارة ترامب الى الحكم، مع شركتين إضافيتين. واعلنت وزارة العدل الامريكية، في منشور رسمي مذاع، ان الطرف الأجنبي المتعاقد هو (المخابرات العامة المصرية). والشركتين هما: شركة Weber Shandwick وشركةand Associates Cassidy وذلك بمبلغ اجمالي 2.1 مليون دولار في العام بغرض تحسين صورة مصر امام الرأي العام الامريكي والدولي بحسب نص العقد.

دولة قطر ايضا لديها شركات عديدة ترعى مصالحها. وقد لجأت الاسبوع الماضي الى التعاقد مع شركة العلاقات العامة والضغط التي يملكها وزير العدل الامريكي الاسبق جون آشكروفت، بمبلغ 2.5 مليون دولار، لتعينها في ازمتها الحالية مع جيرانها من دول الخليج.

(4)
اما حالنا نحن معشر السوادنة ف(أدي نفسك العجب). خذ نفساً عميقا، يا رعاك الله، ثم أقرأ البيانات التالية:
تشير سجلات وزارة العدل الامريكية، وهي سجلات مفتوحة كما ذكرنا، أن الحركة الشعبية قطاع الشمال (حشش)، قبل انهيارها، تعاقدت مع واحدة من كبريات شركات العلاقات العامة والضغط، وهي شركة Sprague Esther Marie لتتولى إدارة حربها الإعلامية ضد الحكومة السودانية، ولتصمم لها البيانات الإعلامية والسياسية، وتتولى عنها النشر والتوزيع على أوسع نطاق.

اما حبيبنا الدكتور جبريل ابراهيم، رئيس حركة العدل والمساواة، حفظه الله، فقد تعاقد مع شركة Cornerstone Government Affairs للعلاقات العامة لتتولى ممارسة الضغط، نيابة عن الحركة، وتبييض وجهها في واشنطن.

(5)
بعد أن تعاظمت فرص رفع العقوبات عن السودان بدا واضحاً لقطاع الاعمال الامريكي ان الفرص بدأت تلوح في الافق للتعامل مع بلادنا، وشرعت الشركات الامريكية في تجهيز نفسها لهذه المرحلة.

وبالمقابل فقد نهضت الحكومة الى توقيع عقد مع شركة Squire Patton Boggs العملاقة لتساعد السودان في تهيئة مناخ الاستثمار وجذب الشركات الامريكية، مع ضمان عدم اعادة فرض العقوبات مرة اخرى. وشركة باتون بوغس هذه يترأسها جون بوهنيرJohn Boehner رئيس مجلس النواب السابق، الذي كان حتى نهاية العام 2015 الشخصية الدستورية الثالثة في الولايات المتحدة.

(6)
جهل فاضح مُطلق وغباء جامح مُطْبَق ان يجعل بعض المعارضين من خطوة الحكومة لاهتبال السانحة التي اتيحت لتأمين موقف السودان في معركة إلغاء نظام المقاطعة، أداة للتشغيب الديماغوجي والتلاحي والابتزاز والبلطجة.

الفلاح في أمر رفع المقاطعة والعقوبات فلاح للسودان وشعبه في مواجهة الأذى والعسف والاستكبار.

كفانا مزايدات ومهاترات، هداكم الله!

الكاتب الانتهازي المتملق مصطفى البطل لا يدري بأن لجوء حكومة الاخوان المسلمين الفاشية في السودان قد لجئت الى شركات وجماعات اللوبي في أمريكا من قبل.
هذا الرجل يريد أن يدعي بأنه يعلم ولكنه لا يعلم، بمقاله هذا قد ذكرني بانتهازية الأخر عوض إبراهيم عوض.

حكومة الاخوان المسلمين لجئت الى اللوبي في أمريكا في فترة التسعينيات عندما كان يشغل منصب السفير الكوز مهدي إبراهيم والذي عن طريقه تم تعين السيدة جانيت ماكيلوقوت (Janet McElligott) ومن قبلها كان الاخواني منصور إعجاز الباكستاني الأصل.
ومن بعدهم تم استخدام لوبي ممول عن طريق دولة قطر.

وللأسف الشديد كل الأموال التي صرفت في اللوبي، كانت تنصب في تجميل وجه النظام لدى صناع القرار في واشنطن، ولكنها كانت كلها محاولات فاشلة وأموال طائلة مهدرة، الغرض منها إخفاء الجرائم والمذابح التي كان ومازال يرتكبها نظام الخرطوم الفاشي المجرم.

بمعنى أخر يا إنتهازي يا بطل، شغل اللوبي ده ما جديد على نظام الخرطوم، لقد تم تجريبه في السابق ولكنه فشل.

وواضح جدا أنك بتحاول تغطي تاريخ النظام الفاشي المجرم وبتحاول تضلل الناس وتقول لهم أن الغرض الأساسي من اللوبي هو رفع العقوبات، وذلك ينصب في مصلحة المواطن. وهذه رسالة تضليل واضحة منك، ولكن نحن لك بالمرصاد.

دا زي انا ما بجر الشارع براي
بنات الحلة كلهم بعملو كده

Janet McElligott

هذه السيدة عملت كعميل مسجل رسميا في سجلات وزارة العدل الأمريكية كلوبي لحكومة السودان.
وأي زول لو عمل بحث في موقع وزارة العدل الأمريكية، سوف يجد كل التفاصيل موجودة، وحتى المبالغ التي تم دفعها لها بواسطة الحكومة السودانية.

ده برضو حاول يعمل لوبي للحكومة السودانية من غير أن يسجل نفسه في سجلات اللوبي بوزارة العدل، وكان مصيره المحاكمة ثم الإدانة.


Department of Justice
Office of Public Affairs
FOR IMMEDIATE RELEASE
Tuesday, October 27, 2009
D.C. Lobbyist Indicted for Conspiring to Violate Sudanese Sanctions and to Act as Illegal Agent of Sudan

Robert J. Cabelly, 61, of Washington, D.C., has been indicted in the District of Columbia in an eight-count indictment charging him with conspiracy to violate the Sudanese sanctions regulations and to act as an unregistered agent of a foreign power, four counts of violating the Sudanese sanctions regulations, as well as one count apiece of money laundering, passport fraud and making false statements.

Cabelly, who was the principal and managing director of a Washington, D.C. consulting firm and a former State Department employee, is scheduled to appear in federal court today in the District of Columbia at 1:30 p.m. before U.S. Magistrate Judge Deborah Robinson. If convicted, he faces up 20 years in prison on each of the substantive Sudanese Sanctions Regulations counts, 20 years for the money laundering count, 10 years for the passport fraud, and five years each for the conspiracy and false statement counts.

According to the indictment, between early 2005 and mid-2007, Cabelly performed work on behalf of the Republic of Sudan, a country currently on the State Department’s State Sponsors of Terrorism list, without the approval of the U.S. government as is required by law under the Sudanese sanctions regulations. In an effort to make money, Cabelly brokered business contracts and transactions benefiting Sudan. He also provided Sudan with U.S. government information that was sensitive and controlled. All the while, Cabelly affirmatively misrepresented to U.S. officials the nature of his relationship with Sudan, as well as his relationship with the foreign entities doing business in Sudan.

Among other acts alleged in the indictment, Cabelly engaged in illicit contractual relationships with the oil industry in Sudan, operating as an intermediary between Sudanese government officials and oil company executives and a foreign oil company, and sought additional investors on behalf of that foreign oil company so that it could do business in the Sudan. He also allegedly provided strategic advice and counsel to Sudanese officials, including in the areas of economic development and trade, especially as it pertained to the development of the country’s petroleum natural resource and its government controlled airline industry.

According to the indictment, Cabelly was paid for these services by Sudanese government officials as well as by a foreign oil company. Cabelly allegedly directed a foreign oil company to deposit over $180,000 of the fees he received in an offshore account he maintained in the Cook Islands, an account he used to launder the funds in order to conceal the fact that it was proceeds obtained in violation of the sanctions. Cabelly also concealed his travel to the Sudan from U.S. authorities by misusing U.S. passports.

"The conduct alleged in this indictment is broad in scope and very serious," said David Kris, Assistant Attorney General for National Security. "We will continue to pursue anyone who seeks to violate U.S. sanctions."

"Those who pursue their own personal gain at the expense of our nation’s trade embargoes can expect to be aggressively prosecuted," said Acting U.S. Attorney Channing Phillips. "Our national security depends on strict enforcement of U.S. export laws such as the Sudanese Sanctions Regulations."

"The FBI is committed to enforcing all laws pertaining to U.S. persons and the representations of foreign governments to ensure those relationships aren’t counterproductive to our fight against terrorism," said Joseph Persichini, Jr., Assistant Director for the FBI’s Washington Field Office.

"The activities detailed in this indictment – including facilitation of Sudanese oil transactions – would represent serious violations of U.S. sanctions law. We commend our federal law enforcement colleagues for their dedicated and collaborative efforts," said Adam J. Szubin, Director of the Treasury Department’s Office of Foreign Assets Control.

The investigation was conducted through the collaborative efforts of the FBI’s Washington Field Office, the State Department’s Bureau of Diplomatic Security, the Naval Criminal Investigative Service (NCIS) and the U.S. Customs and Border Protection. The Department of Treasury’s Office of Foreign Assets Control (OFAC) also provided substantial assistance and cooperation throughout the course of the investigation.

The prosecution is being handled by Assistant U.S. Attorney Michael C. DiLorenzo from the U.S. Attorney’s Office for the District of Columbia, and Trial Attorney Patrick T. Murphy from the Counterespionage Section of the Justice Department’s National Security Division.

The public is reminded that a criminal indictment contains mere allegations and is not evidence of guilt. A defendant is presumed innocent unless and until proven guilty.

Component(s):
National Security Division (NSD)
Press Release Number:
09-1158

كتب الإنتهازي مصطفى البطل:

Quote: يُلحق احبابنا من مناضلي المعارضة بأنفسهم وبالسودان أفدح الأضرار إذ يعمدون الى معارضة كل شئ وأي شئ لمجرد المعارضة، وفي احيان كثيرة بلا فهم ولا معرفة ولا دراية بطبيعة المادة التي يتخذون منها سلّما ومطية لممارسة النضال.

إذا أنت لا تعلم تاريخ الحكومة السودانية في أستخدام شركات وجماعات اللوبي، فكيف أنت هنا تتهم المعارضين بأنهم لا يفهمون ولا يدرون؟؟

وأين هو فهمك ودرايتك أنت يا بطل؟

سلام يا دينق،
البطل بقول: "نظام العقوبات على السودان يمنع توظيف شركة ضغط أمريكية للعمل لصالحه داخل أمريكا قبل الرفع الجزئي من أوباما مؤخرا"

هل انت تكذب هذا الزعم من البطل؟

Quote: سلام يا دينق، البطل بقول: "نظام العقوبات على السودان يمنع توظيف شركة ضغط أمريكية للعمل لصالحه داخل أمريكا قبل الرفع الجزئي من أوباما مؤخرا" هل انت تكذب هذا الزعم من البطل؟

مرحبا يا أبوبكر عباس.

نعم الإنتهازي المتملق مصطفى البطل يكذب ويحاول أن يضلل المواطنين في السودان.
جمهورية السودان تم إدراج أسمها في قائمة الدول الراعية للإرهاب كان ذلك في أغسطس 1993م.
ولقد كانت شركة السيدة جانيت تعمل كلوبي للحكومة السودانسية في فترة التسعينيات ، الى قبل فترة توقيع إتفاقية السلام الشامل.

ده طبعا خلاف بعض المنظمات والجماعات التي كانت تعمل لمساندة نظام الإنقاذ الفاشي في المحافل الأمريكية والدولية.

منهم كانت:

1-منظمة كير( Council on American-Islamic Relations (CAIR)) وهي منظمة أخوانية، الأن بقدر قادر تدعي هذه المنظمة بأن هدفها الأساسي هو حماية حقوق المسلمين في أمريكا.

2- أمة الإسلام ( Nation of Islam) بقيادة لويس فرخان.

3- حركة لاروش (f the LaRouche movement) بقيادة لندين لاروش.

كانت هذه المنظمات تدعم وتساند حكومة الإنقاذ في المحافل الأمريكية، وتدافع عليها وتنفي كل الجرائم التي كانت الحكومة السودانية ترتكبها في حق المواطنين السودانين.

كتب الإنتهازي المطلق مصطفى البطل:

Quote: خطورة هذا المسلك انه يُبدد مصداقية المعارضة ويهدر هيبتها قولا واحدا، وهو ما لا نحبه ولا نرضاه. نحن في حاجة الى معارضة وطنية نجيبة، سديدة، رزينة، باعثة على الثقة، وقادرة على إشاعة الوعي وطرح البدائل. لهذا فإننا نتبنى شعار: معارضة ناضجة أو لا معارضة!

يا للعجب!!

مصطفى البطل يطالب بأن تكون هنالك " نحن في حاجة الى معارضة وطنية نجيبة، سديدة، رزينة، باعثة على الثقة، وقادرة على إشاعة الوعي وطرح البدائل. لهذا فإننا نتبنى شعار: معارضة ناضجة أو لا معارضة!" !!

معقولة بس يا بطل أنت مسخر قلمك للتملق لنظام الإنقاذ الفاشي المجرم، وبيتم الدفع لك من أموال الغلابة، وقلمك المآجور هذا لم نراه ينتقد النظام الفاشي أبدا، فكيف تطالب أن تكون هنالك معارضة وطنية وأنت تعمل على هدمها من أمريكا؟

الشعار الوحيد الذي تتبناه أنت يا بطل هو شعار التملق والدهنسة للكيزان.

فعلا في بداية العقوبات استأجر السودان لوبي ممثلا في السيدة جانيت، ثم ألحقت بسرعة عقوبة منع استئجار لوبي للعقوبات،
أول ما أوباما عمل الرفع المؤقت، قام السودان مرّة اخرى باستئجار لوبي .
فكرة البطل من المقال يقول لناس المعارضة:
استئجار لوبي دي في أمريكا مسألة قانونية تقوم بها دول كثيرة، الخطوة دي من الحكومة إيجابية لا يجب نقدها.

يادينق
مصطفى المطبطل دايرليهو فرقة يدخل القصر ويخم مع الخامين

تحياتي الاخ الامير..

Quote: مصطفى المطبطل دايرليهو فرقة يدخل القصر

مِن حَقُّو.
......
والخم يعتمد على الشخص ونزاهته من عدمها، موقعه من الخمخمة ، والمخموم المتاح.

Quote: فعلا في بداية العقوبات استأجر السودان لوبي ممثلا في السيدة جانيت، ثم ألحقت بسرعة عقوبة منع استئجار لوبي للعقوبات، أول ما أوباما عمل الرفع المؤقت، قام السودان مرّة اخرى باستئجار لوبي . فكرة البطل من المقال يقول لناس المعارضة: استئجار لوبي دي في أمريكا مسألة قانونية تقوم بها دول كثيرة، الخطوة دي من الحكومة إيجابية لا يجب نقدها.

الحكومة السودانية لم تتوقف أبدا في أستئجار شركات اللوبي للدفاع عنها في أمريكا، ولقد تم ذلك بطرق رسمية أو بواسطة طرق ملتوية أخرى.
وهنالك فرق كبير عندما تستأجر المملكة العربية السعودية مثلا لوبي لكي يتعامل مع الكونجرس من أجل تسهيل صفقة بيع أسلحة معينة للملكة، وعندما تقوم حكومة قمعية مجرمة مثل الحكومة السودانية بأستئجار لوبي لكي يحسن صورتها أمام صناع القرار في أمريكا. بعدين قصة أنو عمل شركات اللوبي ده شئ قانوني، نعم هو قانوني ولكن تصحبه درجة عالية من الشفافية، وفي نهاية الأمر أنت بتكون مسجل في وزارة العدل كعميل تعمل لصالح دولة أجنبية، وكل المبالغ التي يتم دفعها لك بتكون موجودة في الموقع، ومن السهولة جدا الأطلاع عليها وطبع نسخ منها أيضا.

Sudan’s Search for a Lobbyist

Posted by Jerry Fowler
October 10, 2009

This morning, The Washington Post’s Dan Eggen reported: A prominent Democratic fundraiser and ally of Sen. John F. Kerry (D-Mass.) is attempting to secure a lobbying contract with the pariah regime in Sudan, which has embarked on an aggressive effort to enlist U.S. support against allegations of genocide and war crimes. It’s not surprising that […]


This morning, The Washington Post’s Dan Eggen reported:

A prominent Democratic fundraiser and ally of Sen. John F. Kerry (D-Mass.) is attempting to secure a lobbying contract with the pariah regime in Sudan, which has embarked on an aggressive effort to enlist U.S. support against allegations of genocide and war crimes.

It’s not surprising that Khartoum is trying every way it can to buy influence in Washington. What’s appalling is that it can find takers. The lobbyist Bob Crowe makes it sound as if Khartoum would pay him to influence it, rather than the U.S. government. That is absurd on its face. It is shameful that any U.S. firm would want to do the bidding of an indicted war criminal.

The government of Sudan should stop looking for shadowy ways to buy influence and start making concrete and lasting progress toward securing peace and security in Darfur, fully implementing the Comprehensive Peace Agreement (CPA), and implementing fundamental political reforms that allow freedom of speech, association and movement in advance of the national elections scheduled for April 2010. Khartoum can spend millions on lobbyists, but this issue won’t go away until the millions of Darfuris can return home. In the meantime, Khartoum should be spending its resources on aiding IDPs, not buying influence in Washington.

The influence-buying efforts that have been revealed through the Washington Post’s reporting beg the question of how much has not been uncovered. Who else is working on Khartoum’s behalf that we don’t know about؟

Quote: يادينق مصطفى المطبطل دايرليهو فرقة يدخل القصر ويخم مع الخامين

بدر الدين.

سلامات

الإنتهازي المتملق مصطفى البطل بكون فرحان الأيام دي، لأنو رفيق دربه في الإنتهازية حاتم حسن بخيت تم تعينه في مكان طه، مديرا لمكتب الرئيس البشير.

انتهازي غبي جدا ودي "مصيبتو الكبرى " ، يعني عايز المعارضة تصفق لي لوبي أو شركة علاقات عامة بتاخد مقابل خدماتا من أموال الشعب عشان تجمل وجه الحكومة البتطحن في الشعب والمعارضة والشعب ؟
فلتعلم يا بطل ، ايا كان شكل الباء، أن هذا يسمى هدرا للمال العام أو فساد بي خشم الباب طالما أنه لا يعود بأي شيء للمواطن ...
معارضة المعارضة كخط سياسي هي أسوأ من الاصطفاف مع النظام ..
دينق والجميع كل عام وانتم بخير ..

البطل , عبد الله علي ابراهيم و محمد محمد خير
يمثلون قمة الانتهازية و السفالة و الصفاقة
استعانت بهم الانقاذ لمواهبهم في الارتزاق و استعدادهم لبيع مواقفهم
تحياتي دينق و للاخوة المرور

UP

لإنتهازي المتملق مصطفى البطل بكون فرحان الأيام دي، لأنو رفيق دربه في الإنتهازية حاتم حسن بخيت تم تعينه في مكان طه، مديرا لمكتب الرئيس البشير.

يادينق
المسج واضحة المطبطل فتر من التملق للكيز اكان يدوهو معاهم فرقة
وهسى بعد ماصنو دخل القصر لبس قناع المنظر الاصلح لدور المستشار
وجاهن عديل بدرب الملاين



تنهدات: المطبطل عرف ان دا اوانو لدخول القصر وعندو كتف فى القصر يتكىء عليها لياكل

كتب الإنتهازي المتملق مصطفى البطل:

Quote: ما هذ الخبال؟ وماهذه الخيبة التي تحيط برقابنا فنكاد نختنق ونحن نرى ونسمع هؤلاء الأحباب يقيمون الدنيا ولا يقعدونها، ويسعون بأيديهم وأظلافهم وحلاقيمهم وأسنان كيبورداتهم لإيهام الناس بأن قيام الحكومة باستئجار احدى شركات الضغط (Lobbying) الامريكية للمساعدة في إدارة مجهودات رفع المقاطعة الأُحادية عن السودان عارٌ وشنار وفضيحة كبرى تلطخ جبين السودان؟!

أحتجاج الناس نابع من إهدار الأموال في أمور فاشلة ، مثل الدفاع على نظام الإنقاذ الفاشي المجرم ومحاولات تجميل صورته في الولايات المتحدة والغرب عن طريق هذه اللوبيات.
والعار والفضيحة يا مصطفى البطل هو قلمك المأجور بواسطة حكومة الكيزان الفاشية المجرمة. وأنت يجب أن تستحي لأن المبلغ الذي تحصل عليه من مقلاتك المهببة التي تساند فيها النظام هي من أموال الشعب السوداني المقهور. فكيف تنام أنت ليلا والمبلغ الذي تحصل عليه هذا من أموال الغلابة والفقراء والأطفال الجياع في السودان؟؟

السيدة جانيت، تظهر في هذه المقابلة "كخبيرة أميريكية محايدة" وتحاول تلميع نظام الإنقاذ الفاشي المجرم.

UP

سلام دينق

ناس البطل ديل و المعروفين ببتوع الأتوبيس (قصدي بتوع الجمبري)
سماهم زمانك حسن موسى المعاردين
وعرف المعاردة بأنها (معارضة المعارضة)
طمعاً في جمبري جديد أو حاجة أحلى
أنتو تزلفه لجمال الوالي ومقالاته المخجلة فيه ما جابت حقها ولا شنو؟

الوهابي مطبلاتي الكيزان قصي.

أختشي

كتب الإنتهاوي المتملق مصطفى البطل:

Quote: درج كبار السياسيين في واشنطن بعد انقضاء فترات اعمالهم في الإدارات الامريكية المختلفة او في الكونغرس على الانضمام الى شركات الضغط او اللوبينق، وتوظيف معارفهم وعلاقاتهم وخبراتهم لخدمة العملاء، سواء كانوا عملاء محليين او هيئات وشركات وأفراد، او عملاء أجانب، بمن فيهم الدول والحكومات. وغالب دول العالم لديها شركات ضغط تدافع عنها وترعى مصالحها. غير ان السودان ظل بين الدول القليلة التي كان نظام العقوبات المفروض عليها يمنع الشركات الامريكية من ممارسة الضغط لصالحه. بلغة اخرى فإن منع خدمات ال Lobbying عن السودان هو في حد ذاته جزء من نظام العقوبات المفروضة عليه.

نعم هنالك سياسيون أو عسكر يلتحقون بمثل هذه الشركات عندما يتقاعدون أو عندما يتم إعفائهم من الخدمة، ولكن لكل شئ ثمنه.
فأي شخص من الذين يعملون في هذه اللوبيات عليهم التسجيل في وزارة العدل الأمريكية كعملاء لدول أجنبية، وذلك بالنسبة للذين يخدمون مصالح وأجندة دول أجنبية. ومثل هذا التوظيف بلاشك أنه سوف يؤثر على الشخص المعني وعلى مستقبله السياسي، فلدينا مثلا عمدة نيويورك السابق والشهير رودف جولياني، فعندما حاول أن يقوم بتعينه في أحدا الوظائف الكبيرة، وجدو لديه علاقات وأعمال متشعبة مع دول أجنبية ومنها دول خليجية. مثل هذه الأرتباطات لديها تبعات هامة وخطيرة أيضا. ومنظمات المجتمع المدني تقف بالمرصاد لهولاء الطموحين أو الإنتهازيين، يعني يا مصطفى البطل القصة ما سايبة ساكت، أي زول يمشي يدافع على حكومة مجرمة دكتاتورية مثل الحكومة السودانية فهو سوف يدفع ثمن ذلك. حكومة السودان تقوم بتعيين شركات وجماعات اللوبي منذ التسعينيات ولم تتوقف أبدا.
وأي كلام على أن العقوبات كانت تمنع ذلك فذلك غير صحيحا. وفي فترة سابقة كانت الجهة التي تدفع تكاليف اللوبي هي دولة قطر.

يا دينق،

سلامات وكل عام وأنتم بخير ..


ووين قُصــَيْ دا؟
دا عبدالصمد، يا رااااجل

فــ رَكــّــِـــز ..! إن كنتَ داير تــَـلــَــكّــِــز.



ـــــــــــــــــــــ
التحية للأخ البطل ( في وقعته ال سودة ديّات ,, آل نِســوَة لاهاي آآآل..!

بوست فى الصميم
تشكر اخى دينق

UP

كتب الإنتهازي المتملق مصطفى البطل:

Quote: ومن فلاح الدبلوماسية السودانية أن إدارة الرئيس اوباما منحت شركة العلاقات العامة صاحبة الاسم المهول في واشنطن Covington and Burling التي يترأسها إريك هولدر، وزير العدل الامريكي السابق، ترخيصاً استثنائيا وإذناً خاصاً لتساعد في تنظيم مؤتمرين لصالح السودان فيما يتعلق بالتحويلات المصرفية، وذلك في سبتمبر ٢٠١٦ بنيويورك، وديسمبر ٢٠١٦ بلندن.

"فلاح" الدبلوماسية الكيزانية الوحيد هو اهدار أموال الشعب السوداني ومرمطة أسم السودان دوليا, حكومة الكيزان تدفع ملايين الدولارات من أجل تحسين صورتها وقبولها أمريكيا أولا وأخيرا، وهي لا تهتم بالشعب، وأي نجاح لهذه الدبلوماسية الكيزانية الكسيحة سوف تنعكس نتائجه وبالا على الشعب السوداني.
بعدين واضح جدا أن شخص مثل وزير العدل الأمريكي السابق إيريك هولدر، فهو يعلم جيدا بأنه لن يعود مرة أخرى للخدمة في الحكومة الأمريكية، لذلك هو يقوم بمثل هذا العمل الغير أخلاقي.

كتبَ أخونا (وأخو الجماعة المكنكشين برأي الأخ Deng) قُصي،

Quote: مِن حَقُّو.......والخم يعتمد على الشخص ونزاهته من عدمها، موقعه من الخمخمة ، والمخموم المتاح.

وتلك مداخلة، واضحٌ فيها نزوع قوي! من كاتبها الأخ قُصي، لتشكير الحكومة أو البطل أو لـ" ــكبـْشــَرَة" الأخ Deng لله في لله ..!! ــــــــــــــــــــــــفــ "معليش" يا دينق، اعذرنا، كُنّا صائمين

عزيزي Deng
لك التحايا الطيبة،
بصراحة كدا بـوّخــْتَ علينا "البطل" ..؟! معقولا ياخي ..؟! ال "زول" دا
كتب كل هذا الكلام "غير المُحْكَم" وليسه بالــمُكرِم أم مُكرَم ..؟!
إنّا لله .. ياخ
وَ بقراءتي لعدد ما استجلبتَ يا Deng من "مقالات" قديمة للأستاذ البطل، الصائل والجائل
في دولتنا السّنية دي! وأقيلا " صائط ال موية السودانية بي عود أمريكي من حوض
الميسيسيبي " وهو بيْ هناك بأحد مكاتب الرعاية الصحية؛ أراك تضطرّني أن أنشر ببوستك
دا، واحدة من فرائد أخينا وأستاذنا "البطل" من مقالاته "ألّات" بيت الكلاوي؛ ذلك أن سياق
البوست كأنما أعطاني إحساس بأن "يوم شكرو لن يجي بســهولة" فليسعَد، إذن، بما نُجَمِّشُه
به من تكريم أو "تفريم" أو - لعله - تغريم! fine

فهاك:

Quote: مصطفى عبد العزيز البطل: في رحاب جمال الوالي * الجمعة 8 مايو 2015 خرجت من الفندق قبل ساعة تقريبا من الموعد. كنت قد تلقيت في اليوم السابق رسالة نصية من الخرطوم تبلغني ان سيدنا ومولانا جمال الوالي قد حدد الساعة الثانية عشر من نهار الجمعة موعداً للقائنا بمقر اقامته بلندن. بالرغم من أن هناك خط أندرقراوند مباشر من موقعي الى مكان اقامة هذا الحبيب، وأن استغلال القطار السفلي الى هناك لا يكلفني شيئا إذ أنني أصلا احمل بطاقة (أويستر) الزرقاء التي تخولني ركوب اي قطار في اي وقت وفي اي اتجاه، إلا أنني فضلت أن أمتطي صهوة إحدى سيارات الاجرة اللندنية السوداء العريقة الشهيرة. رأيت ذلك لازماً، برغم التكلفة، من قبيل التعبير عن الاحترام والتوقير لمولاي جمال، إذ لا يليق ان أذهب للقائه (مدفوساً) ومكبوساً مع آلاف مؤلفة من الانجليز والمهاجرين المتكدسين في أنفاق قطارات الأندرقراوند مثل سمك الساردين. عندما وصلت فندق هيلتون باركلين صعدت رأساً الى الطابق العاشر حيث الجناح الخاص بالرجل. الفندق يقع في أرقى وأغلى مناطق لندن بطبيعة الحال، في حي ماي فير البديع، على مرمى حجر من هايد بارك وأوكسفورد ستريت. كان الرجل في انتظاري ففتح الباب وخرج لمقابلتي على الفور. قبلها كنت قد التقيت جمال مرة واحدة فقط بالخرطوم لقاءً عابراً. ولكن لقائي به اليوم، الذي استمر لساعتين، كان اول سانحة لأجلس اليه مطولاً واسمع منه باستفاضة، واتبادل معه المعلومات والأفكار والآراء حول عدد من القضايا (ذات الاهتمام المشترك)! خلال الجزء الاول من اللقاء وجدتني أحادث إبنة جمال، الشابة الصبوحة ريم، وقد كانت في صحبة والدها. أنبأتني ريم أنها تدرس في جامعة يورك البريطانية، وأنها كانت قد حصلت على قبول من جامعة هارفارد، ولكن والدها رفض سفرها الى امريكا. شرح لي الرجل اسباب رفضه، ولم تكن وجيهة في نظري. ولكن جامعة يورك على أية حال يقع تصنيفها ضمن أبرز جامعات بريطانيا، بل انها ترد في قائمة افضل ثمانية مؤسسات بحثية في اوربا. قلت لريم: لا بأس، اكملي البكالوريوس في يورك، وسيهدي الله حبيبنا جمال، ولن يحول بينك وبين الماجستير في هارفارد، فوقعت منها تلك الخطة موقعاً حسناً. أقدّر تماماً رغبتك وشوقك العارم لمعرفة الموضوعات التي ناقشتها مع هذا الحبيب. ولكن تذكر، أعزك الله، أن الحديث مع جمال الوالي ليس مثل الحديث مع عادل الباز وضياء الدين بلال ومحمد لطيف ومن لف لفهم من غمار الناس. وانت سيد العارفين أن هناك أصولاً وفصولاً وخطوطاً حمراء في مثل هذا النوع من اللقاءات. بيد انه لا مانع عندي من أن أقول لك انني خرجت من ذلك المكان وأنا شديد الاعجاب بهذه الشخصية السودانية المجيدة الفريدة. الرجل شديد التواضع، منفتح بلا حدود، ثم أنه متوقد الذكاء وممتلئ بالطمأنينة والثقةً بالنفس. توجهت اليه بسؤال مباشر لا يمكن ان يخطر ببالك. قلت له: "حدثني عن ثروتك. كيف كونت هذه الثروة"! لم يبد عليه الارتباك او الانزعاج من هذا السؤال العجيب، بل مد يده فملأ كوباً إضافيا من القهوة. ثم قدم لي في المبتدأ حصراً دقيقاً بمجالات ومفردات استثماراته، واحدة واحدة. حدثني عن حوافز ومعوقات الاستثمار في السودان. ثم شرع يحكي عن علاقته بعديله الاستاذ صلاح ادريس، وعن مسيرته مع المال والاستثمار من الألف الى الياء. أصغيت باهتمام شديد، وقد بدا لي الرجل وكأنه يسرد وقائع فيلم آكشن أمريكي. سألته ان كان صحيحاً ما سمعته عن انه شارك ضمن المجموعة المدنية العسكرية التي نفذت انقلاب يونيو 1989، فنفي ذلك وقال لي انه كان وقتها خارج السودان. ولكنه أنبأني عن جذوره (الاخوانية) وعلاقته بالحركة الاسلامية، ثم أعلمني انه عمل مديراً لمكتب الفريق عبد الرحمن سوار الدهب عندما كان رئيساً لمنظمة الدعوة الاسلامية. الأمانة تقتضي ان أفضي اليك، رعاك الله، بأنه كان هناك غرض خاص من وراء الزيارة، بخلاف التوسع في التعرف الى هذه الشخصية الفذة، وقد طرقته خلال الجزء الأخير من اللقاء. أدهشني أن حبيبنا جمال أجابني الى طلبي، برغم التعقيد النسبي في طبيعته، في اقل من دقائق عشر. سألني ثلاث او أربعة اسئلة متتابعة، بدت عابرة ولكنها ثاقبة، دلتني على عمق خبرته وحدة ذكائه، ثم عرض علىّ بعض البدائل والخيارات فتداولناها. وأخيراً وفي هدوء شديد ونبرة واثقة قال: "خلاص انا موافق. مافي مشكلة. على بركة الله"، فابتهج قلبي وقرّت عيني. توجهنا بعدها صوب الباب الخارجي، حيث سرنا على الاقدام نحو المسجد الجامع الذي أقامته حكومة قطر على بعد أمتار من الفندق. هناك كانت شعائر الجمعة وقد نودي لصلاتها. ثم فارقت صاحبي وتركته ليعود، في حفظ الله، الى حيث يرتب حقائبه استعداداً للعودة الى رحاب الوطن. جمال الوالي رجل مُدهش حقاً. صدق من قال: (معرفة الرجال كنز). (نواصل) ............. * مقالٌ للصحافي مصطفى عبدالعزيز البطل، نشــره بعدّة وسائط، في تاريخ(قريب جداً من 25 مايو الخلاس!) في 2015م

لا أستطيع، بل لن أجرؤ أن أتوقّع..! أن يكون هناك تبريرٌ مُقنِعٌ
لمثل هذا الــ" تــّعــَــرُّم الصحفي" للبطل في تلك المقالات ...؟! وإنّها لــَ
مقالات يأتي على إثرها هواءٌ كثير مُبير ربما ..! وذلك من حيث كونها
تُلقي في قعرِ (فَهَم) قارئها: أنّ صاحبها - أي البطل - من الصحفيين ذوي
الشِّعار ال"خرخار*": نحنا كِدا إتّوا كيف؟

أقول: لا أستطيع، ولن أجرؤ أن أتوقّع..! مُجرّد تَوَقُّع أن يكون هناك تبريرٌ منطقيٍّ
لمثل ذاك التعرّم الصحفي المفضوح..! مــَــا لم يكن أستاذنا "البطل" قد استخارَ أو
استشار ..! وقد جاء في الأثر (وَ ذا فعلُ رجلٍ أثريٍّ - أركيولوجي عديل كِدا!) :
لا خابَ مَنْ استشار، ولا نَدِمَ مَنْ استخار..!

فمَنْ يا تُراه ذاك المُشير الذي حسّن لِــ" البطلنا" تلك الغشغشة (وتعاني مَسغَبَة!) باعتبار
أن "موقف" الرّيّال "داير كِدا" ..!!؟ لكأنّهم يوصونه: تعرّم -ولو في عِناد- واجرَك Cash in hand

فتعرّم الرجل وما تَلبَّثَ إلّا "شوية" ..!


ــــــــــــــــــــــــ
* بمعنى "خالي الحساسية"

كتب أخونا (بلا جدوى) أبوجودة محمد ما يلي:

Quote: وتلك مداخلة، واضحٌ فيها نزوع قوي! من كاتبها الأخ قُصي، لتشكير الحكومة أو البطل أو لـ" ــكبـْشــَرَة" الأخ Deng لله في لله ..!! ــــــــــــــــــــــــفــ "معليش" يا دينق، اعذرنا، كُنّا صائمين

فقط أود الإشارة إلى أن هنالك ثلاث دلالات تؤكد أن مداخلتي التي كانت عند 06-25-2017, 09:07 AM
لم تكن موجهة إلى من أتحفته بــ"معلشة محشوة معذرة"
ولك يا أبوجودة أن تطلع لأعلى وتبحث عن تلك الدلالات ، ولك خيار المواصلة في الطلوع، أو العودة للتعقيب.
ولم يكن هنالك داعي لتكشير أسنان الرد، فلا شئ يدل على تشكير أي من الفرقين، الجماعي أو الفردي.
ولا حتى دليل على أن الغرض هو كبشرة صاحب المنشور.
كل سهام رأيك عن مداخلتي بالتاريخ المنسوخ والملصوق أعلاه (وبالقرائن) كانت طاشة ، وبلا جدوى.

كل عام وأنت بألف خير.
--------

أعصابك يا "مولانا" ..

ياخي الدنيا عيد وُ " ستوت" كمان ..! أها قوللّي دي ما ادّوكم ليها ..؟!

وبعدين، مع تقديري الشديد، لانحماقتك أبوالدّقيقية دي، يطيبُ لي أن أقول لك:

كِدا ها تزَعــِّـــل منك "ودالأمير" الذي سفهَك، ولم يُعيرَك إجابة، فالبوست بوست Deng
رُحْتَ وللّا قييييت ..




ــــــــــــــــــــــ
كل سنة وانتا بألف خير ..
وإن كان من وُصاة، فــ لا تدع ما بصدرّك أن يسبق ما هو بجوف "مُخيخك"، في أن يقوم بالردود السريعة غير اللّمّاحة وكدا

Quote: ياخي الدنيا عيد وُ " ستوت" كمان ..! أها قوللّي دي ما ادّوكم ليها ..؟!وبعدين، مع تقديري الشديد، لانحماقتك أبوالدّقيقية دي، يطيبُ لي أن أقول لك:كِدا ها تزَعــِّـــل منك "ودالأمير" الذي سفهَك، ولم يُعيرَك إجابة، فالبوست بوست Dengرُحْتَ وللّا قييييت ..

يازول أنا نقاشي معاك انت ، في كلامك انت ، ومداخلتك انت !
-----
فلست ممن يحشر شخصا ثان في نقاشاتي مع الشخص الأول،
لأن ذلك يعد من باب الإنزلاق الإسفيري من الموضوع،
سلخ مسارات أخرى، وشقوق( كمان) للإنزواء عن الموضوع الأصل.
ناهيك عن الإشارة إلى أشياء أخرى(أيام العيد ، صيام الستوت) ،والتلميحات الأخرى التي تؤكد ضعف التركيز على الأمر المعني،
ومحاولة تشتيت المعنى البسيط المفهوم.
المهم:
شئ ليس بالقليل فيــــــــــــك انعرفــــــــــــــــــــ !

أسعد الله تعالى، ها الصباح يا عزيزنا قُـصَيْ،

وزادك، بالحاصل معرفة، فــ المعرفة سُلطة، كما يقولون! وإنّي لأحسبُك ممّن
يعرفون للمعرفة منافعها السلطوية وكدا ..

ومع ذلك، حيَّا الله، جرير:
حينما جبَه أمير أموي في "ثِقَل" عبدالملك بن مروان، كاد أن يحتفل - كما ناسنا الحاليين - بالعيد
ال28 ..!! دون أي مظاهر احتفال حتى:

أتصــحو، أم فؤادَك غير صاحٍ ,,, عَشيّة هــَـمّ صَحبُكَ بالرّواحِ ..!؟



فردّ الطاغية، وَدّ الخُلفاء وأب الخُلفاء، بجلافة احتفالية عارمة:

بل فؤادَك أنتَ

Quote: غربا باتجاه الشرق علي عثمان وحديقة الحيوان مصطفى عبد العزيز البطل mailto:[email protected]@msn.com (1) تابعت بعناية خلال ايام العيد حلقة تلفزيونية تضمنت حوارا مطولا أجراه الاعلامي القيادي الاستاذ الطاهر حسن التوم وبثته قناة (سودانية 24) مع حبيبنا الشيخ على عثمان محمد طه واسرته. ثم مررت مسرعاً متعجلاً احيانا، ومتأنيا متأملا في احيان اخرى، على بعض ردود الفعل والتعليقات التي هرع بها اصحابها الى جدران الوسائط التواصلية مستحسنين مادحين، أو شانئين قادحين، شأن السوادنة في كل أمر. لم تدهشني، على وجه التخصيص، كثرة الأقاويل والمواويل حول ما أورده النائب الاول السابق عن ميلاده ونشأته وحياة طفولته وصباه في منزل حكومي يخص والده بحدائق الحيوان بالخرطوم، حيث كان الوالد من رؤساء العمال في تلك المؤسسة. السوادنة في سوادهم الاعظم أبناء عمال ومزارعين ورعاة، وليس هناك من حيث المبدأ ثمة بأس في ان يكون والد الشيخ على عثمان من رؤساء العمال في أي مؤسسة حكومية. المشكلة الوحيدة، او عقدة المنشار هنا ، تتمثل في مكان عمل والده وموقع منزله الحكومي، حديقة الحيوان بالذات! (2) المعلومة نفسها ليست جديدة، بل انها متداولة منذ زمن بعيد في دوائر الاحباب المعارضين المحترفين القدامى، ثم المعارضين الاسلاميين الجدد الذين التحقوا بقطار المعارضة بأخرة، بعد ان تاهت عليهم مسالك الانقاذ وانبهمت دروبها. إذ لما استعصى الرجل على خصومه واستشكل، وثقل أمره على كارهيه الذين يحمّلونه قسطا جسيما من مسئولية تدبير انقلاب الحركة الاسلامية وتمكين العصبة المنقذة من رقبة البلاد، لجأ بعض الذين ضاقت صدورهم من بين هؤلاء الى سلاح (حديقة الحيوانات) هذا، ينتاشون به الرجل، مع انه بكل المعايير السودانية سيفٌ ثليم. والسيف الثليم هو الذي انكسر حرفه وذهب مضاؤه. طرق القوم طرائق قددا في تطويع هذا السلاح، فنسبوا الى الشيخ الترابي وأذاعوا عنه أنه قال عن تلميذه، الذي خرج عليه وأخرج الآخرين، بأنه (تربى على طعام الأُسود والقرود). يريدون من طرف خفي ان والده كان يلتوى بما يفترض انه تحت عهدته من أغذية الحيوانات، فيستحله لنفسه ويحيله الى بيته فيطعم منه عياله. وانطلق هؤلاء المواتير عبر السنون، لا يلوون على شئ، يراكمون الروايات حول حرصٍ مزعوم للشيخ على عثمان على اخفاء حقيقة ميلاده وتربيته في منزل حديقة الحيوانات. وتطوع آخرون فزحموا الفضاء بالتحليلات السايكولوجية كيف ان تلك الحقيقة التي يسعى صاحبنا جاهدا لإخفائها شكلت له عقدة نفسية، وانها صارت بمثابة كعب أخيل حياته! (3) وكنت قد تحريت عن تلك المقولة المنسوبة الى الشيخ الترابي، الى جانب مقولة اخرى ظلت معلقة بجلبابه زمنا طويلا، وهي انه ذكر في ندوة سياسية محضورة أن فتيان الدفاع الشعبي الذين قتلوا في حرب الجنوب ليسوا شهداء وانهم (ماتوا فطائس). وقد ثبت عندي ثبوتا قطعيا، بعد اكتمال جهد التحري والتقصي والاستيثاق، أن أيا من الروايتين لم تجر على لسان الشيخ الترابي، تغشت قبره شآبيب الرحمة، وان كليهما من وضع الوضّاعين. وضعوهما على لسان الشيخ، في حياته، ثم انطلقوا يذيعونهما بين الورى، ولسان حالهم يقول: (سيد الرايحة يفتح خشم الترابي). وكنت قد قمت بايداع الروايتين في مخزن الخزعبلات الذي أمتلكه وأُديره، والذي يضم المئات من خزعبلات السوادنة! ليس صحيحا أن الشيخ على عثمان يبتئس من سيرة عمل والده ومسكنه في حديقة الحيوانات ويتحاشاها، ويسعى الى تغبية أثرها، وانما تكذب عليه المتكذبون. وأجزم بذلك جزما رغم انني لم أنفذ الى خويصة قلبه. ولكن ثقتي مما أقول تنبع من حقيقة هينة ولكنها راسخة. وهي أنني شخصيا استمعت مباشرةً الى الرجل يروى بنفسه سيرة نشأته في مجمع مفتوح في اول التحاقي بالخدمة العامة في صدر الثمانينيات. ثم استمعت اليه يرويها عبر الزمان الممتد منذ العهد المايوي الغابر وحتى اللقاء التلفازي الاخير عندما تطرق طوعا الى ذات السيرة فابتدرها وحدّث بها محاوره الطاهر التوم. وكنت في كل مرة أسمعه يرويها ثم يستغرق في الابتسام والضحك! بل انني ضمن آلاف مؤلفة من السوادنة استمعنا اليه يتحدث حول الميلاد والنشأة في مسكن والده الحكومي داخل الحديقة وذكرياته مع الحيوانات في برنامج إذاعي بثته اذاعة امدرمان عام 1993. (4) رحم الله صديقي الراحل الدكتور عبد الماجد على بوب القائد الشيوعي الفذ. حكى لي ذات مرة ونحن جلوس في صالون منزله بمدينة سان فرانسيسكو، بحضور الحبيب الاستاذ هاشم محمد صالح، شقيق صاحبنا الصحافي الكبير فيصل محمد صالح، أنه كان على عهد الصبا زميلا للشيخ على عثمان في المدرسة التي اقيمت على ارضها لاحقا عمارة بنك البركة. ولعلها مدرسة الخرطوم شرق الأولية سابقا لو لم تندّ ذاكرتي عن الوصف. وذكر لنا ان ذلك التلميذ النحيف كانت له شخصية كاريزمية مهيبة لافتة للنظر رغم صغر السن، بحيث أنه حتى الاساتذة في تلك المدرسة كانوا يحسبون له ألف حساب. ثم أضاف بأنه في زمان كانت فيه الصلاة خلال ساعات الدراسة او العمل أمراً غير مألوف فإن التلميذ على عثمان كان يُصر ويتمسك بأداء الصلاة في تمام مواعيدها، بل انه الوحيد الذي كان يفعل ذلك في وجود كل ذلك العدد من التلاميذ والاساتذة، بل وناظر المدرسة نفسه! ولكن عبد الماجد بوب نسيج وحده. كان معارضاً أصيلاً لنظام الإنقاذ، وخصما نبيلاً للشيخ على عثمان في زمان عزّ فيه النبل. زمان لم يعد يعرف شرف الخصومة واضحت فيه مادة الصراع السياسي وأداته اختلاق الروايات وحشوها في أفواه الناس، وترويج الذائعات، وتسويق الخزعبلات!

شوف كسرة التلج المدفوعة التمن دي

هي، على كُل حال، شهادة تسامُع ..! وَ تقف في آخر صَفّ "أدلّة الإثبات" قانوناً.

وقد قيل: الموتى، لا يتكلّمــون ..!

ولكن ماذا عمّا قاله الراحل الترابي، في قناة الجزيرة..؟! ثم نُشِرَ بعد وفاته،

ألم ينكأ سيرة "علي عثمان" القيادية السياسية ..؟

أم أنّ: دا براهو وُ داك براهو.

UP

نعجب مما نقرأ ونسمع
أحونا مصطفى بطل (بدون الف لام التعريف الذى يسبق اسمه الأخير) من عندياته كعادة بعض السودانيين الذين يتشبهون بالعرب لزوم التلميع وإقناع العرب بعروبتهم وقد كثر هذا في عهد الإنقاذ والذى كثرت فيه أسماء عربية ما أنزل الله بها من سلطان فرأينا أحياء في عاصمة السودان تحمل أسماء الرياض ويثرب والطائف ومدارس ومحلات تجارية وغيرها حتى قيل أن سودانيا عاد من السعودية في إجازته الى الكلاكلة ورأى ان الميادين والساحات اختفت وأشكل عليه معرفة مكان منزله من أسماء الشوارع والتي يحمل معظمها أسماء سعودية وخليجية فصاح يطلب النجدة: يا أهل يثرب أين منزلي!!!!
مصطفى بطل دلق الكثير من ماء وجهه للتقرب من نظام الإنقاذ فأصبح يطلق على القاب مثل الحبيب وقريبي وصديقى الخ عبارات التقرب والزلفى وتنميق مقالاته بمحاكات بعض الكتاب العروبيين الذين يمضغون الكلام وكأنهم سحبان وائل وقس بن ساعدة الإيادي في أسواق عكاظ وذى المجنة ... قال الأخ مصطفى بطل ذات يوم أننى اتهمته بالإستخبار لمصر الجارة التي ظلمت النوبة كثيرا وخزنت مياهها فوق الأرض النوبية مجانا ولأكثر من نصف قرن وبخلت على النوبة بفولت كهرباء في الوقت الذى أغدقت فيه على جاراتها العربيات بكهرباء السد العالى الرخيصة فاصبحت مصر هاني رسلان ومصطفى بطل وكل الذين يتغنون بجمال مصر واخت بلادي يا شقيقة مثل شجرة الدوم التي ترمى بظلها بعيدا... مصطفى بطل دلق حبره لمصر أكثر مما سطره عن النوبة ومآسيها وهو مثل أخيه الطاهر ساتي الذى كاد أن يقول للنوبة : "أنت علي كظهر أمي"!!
أما حديث مصطفى بطل عن مكاتب العلاقات العامة الأمريكية وغير الأمريكية التي لهفت الملايين من سودان الإنقاذ فهو مثل حديث خرافة يا أم عمرو .. فالإنقاذيون لم يتوقفوا عن التزلف لأمريكا وبذل الأموال لشركات العلاقات العامة (اللوبي) وبعض الشخصيات الأنتهازية منذ مجيئهم لسدة الحكم عنوة بدءا بمجموعة باقونيس اند دونللي Pagonis and Donnlley ومكتب جانيت ماكيلوقوت (Janet McElligott) على عهد سفيري الإنقاذ بروفيسور عبدالله احمد عبدالله ومهدى ابراهيم ثم الديمقراطي المريب ليندون لاروش وأنيس حجار والباكستاني إعجاز منصور ثم ماكفارلين مستشار ريجان للأمن القومي وصاحب فضيحة إيران جيت والذى قبض سرا أكثر من مليون دولار من قطر لمساعدة نظام البشير ثم اريك أند هولدر Covington and Burling وزير العدل على عهد الرئيس أوباما وأخيرا شركة Squire Patton Boggs الضخمة ..
مصطفى بطل يبيع الموية في حارة السقايين و يعتقد أنه عليم ببواطن الأمور رغم أن كل هذه الأمور مبذولة لمن يريد لأنها معلومات عامة... لى عودة

.


لفت نظري في الموضوع عبارتين:

اولها : حكاية الاعلامي" القيادي " الاستاذ الطاهر حسن التوم!!
ثانيها: والد علي عثمان كان من "رؤساء" العمال بتلك المؤسسة!!

.

وَ قصيدةٍ تأتي الملوك غــريبةً قــد xxx قـُــلـتُها حتى يـُــقال مَــنْ ذا قالـها ..؟! ..*




ـــــــــــــــ
..* البيت للأعشى، ميمون بن قيس، الشـّهير بِـ صَنّاجَة العرب، كما انشهر "البطل" بـِـ صنّاجة الـ "عُصبة المُنقِذَة" ..!