قطر تتلقى صفعة من ترامب في أحدث تطور!!

قطر تتلقى صفعة من ترامب في أحدث تطور!!


06-06-2017, 03:07 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1496758053&rn=0


Post: #1
Title: قطر تتلقى صفعة من ترامب في أحدث تطور!!
Author: Yasir Elsharif
Date: 06-06-2017, 03:07 PM

ترامب يقول زعماء الشرق الأوسط أشاروا إلى قطر عندما حذر من تمويل التطرف
Tue Jun 6, 2017

12:32pm GMT

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في واشنطن يوم 5 يونيو حزيران 2017. تصوير: جوشوا روبرتس - رويترز

واشنطن (رويترز) - قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء إنه حذر خلال زيارته للشرق الأوسط من تمويل "الفكر المتطرف" وإن زعماء بالمنطقة أشاروا إلى قطر.

وأضاف على تويتر "خلال زيارتي الأخيرة للشرق الأوسط قلت إنه لا يمكن أن يستمر تمويل الفكر المتطرف. وأشار زعماء إلى قطر".

Post: #2
Title: Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟�
Author: Yasir Elsharif
Date: 06-06-2017, 03:49 PM
Parent: #1

المهم أن الدور ماشي على السعودية نفسها وستجد نفسها مضطرة أن تتخلص من الوهابية ..

ـــــــــــــــــ

ترامب: زيارتي للشرق الأوسط تؤتي ثمارها بحملة على تمويل التطرف
Tue Jun 6, 2017
2:23pm GMT
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتحدث في البيت الأبيض بواشنطن يوم الاثنين. تصوير: جوشوا روبرتس - رويترز.
1 / 1تكبير للحجم الكامل
واشنطن (رويترز) - قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء إن زيارته للشرق الأوسط "تؤتي ثمارها بالفعل" إذ أوفى زعماء إقليميون بوعودهم باتخاذ موقف صارم من تمويل الجماعات المتشددة.

وقال ترامب في سلسلة تغريدات على تويتر "من الجيد للغاية رؤية زيارة السعودية مع الملك و50 دولة أخرى تؤتي ثمارها بالفعل. قالوا إنهم سيتخذون موقفا صارما من تمويل التطرف وكل الإشارات كانت لقطر. ربما تكون هذه هي بداية النهاية لرعب الإرهاب".



Post: #3
Title: Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟�
Author: Yasir Elsharif
Date: 06-06-2017, 04:38 PM
Parent: #2

موقع روسيا اليوم:
ــــــــــ

ترامب: إشارات تمويل التطرف تدل على قطر.. والموقف الحازم منها سيصبح بداية نهاية الإرهاب
تاريخ النشر:06.06.2017 | 12:18 GMT |
آخر تحديث:06.06.2017 | 14:18 GMT | أخبار العالم العربي
ترامب: إشارات تمويل التطرف تدل على قطر.. والموقف الحازم منها سيصبح بداية نهاية الإرهاب


في أول تعليق له على الأزمة القطرية، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن جميع إشارات تمويل التطرف ، كما تبين خلال القمة الأمريكية العربية الإسلامية في الرياض، تدل على قطر.

الأزمة الخليجية القطرية
وكتب ترامب في سلسلة تغريدات على حسابه في موقع "تويتر": "من الجيد أن نرى أن الزيارة إلى السعودية (للقاء) الملك و(زعماء) 50 دولة، تأتي بثمارها بهذه السرعة. قالوا إنهم سيأخذون موقفا حازما من تمويل التطرف، وكانت كافة الإشارات تدل على قطر. ربما سيكون ذلك بداية نهاية رعب الإرهاب!".

Читать
Donald J. Trump ✔ @realDonaldTrump
So good to see the Saudi Arabia visit with the King and 50 countries already paying off. They said they would take a hard line on funding...
15:36 - 6 Jun 2017
6 977 6 977 Ретвитов 21 230 21 230 отметок «Нравится»
Twitter Ads info and privacy
Читать
Donald J. Trump ✔ @realDonaldTrump
...extremism, and all reference was pointing to Qatar. Perhaps this will be the beginning of the end to the horror of terrorism!
15:44 - 6 Jun 2017
7 330 7 330 Ретвитов 20 387 20 387 отметок «Нравится»
Twitter Ads info and privacy
وفي تغريدة أخرى نشرها في وقت سابق، قال ترامب: "خلال زيارتي الأخيرة إلى الشرق الأوسط، أكدت أنه لن يكون ممكنا أن يكون هناك أي تمويل للأيديوحيا الراديكالية بعد الآن. وأشار الزعماء إلى قطر - انظروا!".

Читать
Donald J. Trump ✔ @realDonaldTrump
During my recent trip to the Middle East I stated that there can no longer be funding of Radical Ideology. Leaders pointed to Qatar - look!
14:06 - 6 Jun 2017
50 542 50 542 Ретвита 36 360 36 360 отметок «Нравится»
Twitter Ads info and privacy
وكانت بوادر تصعيد التوتر بين قطر وبعض الدول الخليجية الأخرى، قد ظهرت مباشرة بعد قمة الرياض الأمريكية العربية الإسلامية في 20 و21 مايو الماضي، إذ ظهرت على موقع وكالة الأنباء القطرية تصريحات منسوبة لأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أثارت غضب جيران الدوحة. وعلى الرغم من أن وكالة الأنباء القطرية نفت صحة تلك التصريحات وفسرت ظهورها على موقعها بعملية اختراق، إلا أن السعودية والإمارات والبحرين شنت حملة إعلامية موجهة ضد القيادة القطرية على خلفية علاقاتها مع طهران.


وأصدرت البلدان الأربعة أمس بشكل متزامن بيانات حول قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، واتهمت الدوحة بتمويل تنظيمي "داعش" و"القاعدة" والتدخل في شؤون دول عربية أخرى.

المصدر: وكالات

أوكسانا شفانديوك

Post: #4
Title: Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟�
Author: محمد على طه الملك
Date: 06-06-2017, 11:20 PM
Parent: #3

إشارة ترامب واضحة ..
غير أن الإعلام الخليجي المناهض لقطر ..
غلفها بالخطر الإخواني ليبعد عن نفسه تهمة اعتبار المقاومة الفلسطينية منظمة إرهابية ..
تمويل الإرهاب الذي يعنيه ترامب ..
يذهب للدور القطري في تمويل المقاومة الفلسطينية وعلى الأخص حماس ..
وهنا يبدو الأثر المصري أيضا أكثر بروزا في هذه الأحداث..
في كل الأحوال ..
لقد نجحت زيارة ترامب كما بشر ..
نجحت لأنها خلخلت مجلس التعاون الخليجي بطريقة لن تبرؤها المسكنات ..
ونجحت لأنها سحبت المملكة السعودية لمأزق حرج يتجاوز الحكومات إلى الشعوب ..
سلامات ياسر وزواره الأكارم.

Post: #5
Title: Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟�
Author: الأمين عبد الرحمن عيسى
Date: 06-07-2017, 07:09 PM
Parent: #4

Quote: So good to see the Saudi Arabia visit with the King and 50 countries already paying off

450 مليار دولار من السعودية وحدها... والضغط مستمر على الآخرين لتسديد الأتاوة للفتوة..

Post: #6
Title: Re: السعودية رمت قطر بدائها وانسلت برررراحة؟�
Author: Yasir Elsharif
Date: 06-07-2017, 07:38 PM
Parent: #5

تسلم يا أمين
وشكرا
،،،،،،،،،،،،،
الرئيسية«ترامب في السعودية لاستهداف الوهابية».. هل استعدت المملكة وهل لديها خيار الرفض؟ (تحليل)
«ترامب في السعودية لاستهداف الوهابية».. هل استعدت المملكة وهل لديها خيار الرفض؟ (تحليل)
«ترامب في السعودية لاستهداف الوهابية».. هل استعدت المملكة وهل لديها خيار الرفض؟ (تحليل)

09:33 ص
24-مايو-2017
شارك الصفحة
ملخص المقال
الوهابية و"آل سعود" محمد بن سلمان عصا "جاستا" أوضاع إقليمية عاصفة "اعتدال"
كتب :
محمد ممدوح
قبيل ساعات من وصوله السعودية في زيارة تاريخية لعقد قمة "الصفقات الاقتصادية والسياسية" وقف هربرت ريموند ماكماستر، مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشئون الأمن القومي، قائلا للصحفيين: "سيقدم ترامب رسالة قوية ومحترمة بأنّ الولايات المتحدة، والعالم المتحضر بأسره، تتوقع من حلفائنا المسلمين اتخاذ موقفٍ قويٍ ضد الإيديولوجية الإسلامية الراديكالية التي تستخدم تفسيرات منحرفة من الدين لتبرير الجرائم ضد الإنسانية جمعاء. وسيدعو القادة المسلمين إلى تعزيز الرؤية السلمية للإسلام".
في الواقع كانت هذه جوهر الزيارة، والرسالة السابقة كانت نفس الرسالة التي نقلها مرارًا الرئيسان جورج دبليو بوش وباراك أوباما على مدى الأعوام الستة عشر منذ هجمات القاعدة عام 2001.
وقد انتهى الأمر بكلا الرجلين إلى الإحباط تجاه البلد الذي أنتج الوهابية، وهي العلامة التجارية المحافظة للإسلام، والتي ترى دوائر غربية أنها أساس ومنبع للحركات المتشددة.
الوهابية و"آل سعود"
هنا بيت القصيد، ترى الولايات المتحدة منذ سنوات طويلة أن "الوهابية" كتوجه يحتمي بالسعودية كنظام وقوة، وهما يسيران معا كالتوأم السيامي، لذلك يبدو فصلهما أمرا محفوفا بالمخاطر، إن لم يكن مستحيلا، وهكذا تستمر المشكلة، من وجهة نظر الغرب، "وهابية" تفرز توجهات متشددة تلهب المنطقة والعالم، ونظام سعودي متجذر يكتفي بالوعود والتقاط الصور مع المسئولين الأمريكيين والأوروبيين أمام الكاميرات، بابتسامات عريضة، وتنتهي الأمر نهايات بروتوكولية.
وفي أول زيارة له إلى المملكة، حاول أوباما إقناع الملك عبد الله بإعطاء بادرة ملموسة للمساعدة في إحياء عملية السلام. كما اعتقد أنّ موظفيه قد توصلوا إلى اتفاق من أجل استيعاب النظام الملكي لجميع السجناء المتبقين في خليج غوانتانامو...
وقال بروس ريدل، وهو عضو سابق في هيئة المخابرات المركزية والبنتاغون، والعضو في مجلس الأمن القومي، ومؤلف كتاب يصدر قريبًا عن العلاقات الأمريكية السعودية، أنّ الملك لم ينجز أي خطوة في أي من الملفين.
وقال لي: "لقد كانت كارثة. زار أوباما السعودية أكثر من أي رئيس. وباع أيضًا المزيد من الأسلحة إلى المملكة، بقيمة 112 مليار دولار. ولم يحصل في مقابل ذلك إلا على القليل".
هل الأمور تبدو مختلفة هذه المرة مع ترامب؟ يرى محللون أنها بالفعل كذلك، قياسا بتوجهات الرئيس الأمريكي الجديد المناهضة بشدة للإسلاموية، واعتباره أن التطرف "الإسلامي"، كما يحب أن يردد دائما، هو أصل كل بلاء على العالم، وأنه ليس دخيلا على الإسلام، بل جزء أصيل منه، وإن كان يقول – ظاهريا – عكس ذلك.
هل الظروف مهيئة الآن لإنجاز تغيير حقيقي، من وجهة النظر الأمريكية، في طريق تفكيك تمسك النظام السعودي بالوهابية؟، تبدو عدة مؤشرات واضحة تشير إلى هذا الأمر، منها:
محمد بن سلمان
أولا: يقف على رأس السعودية الآن، شاب يؤمن بالليبرالية، ويبدو أنه على خصام مع الوهابية، وهو محمد بن سلمان، لديه طموح جارف لتأسيس زعامة جديدة، قائمة على أسس حديثة، على غرار النموذج الإماراتي، وهو منبهر بتجربة "أولاد زايد" هناك، والذين جعلوا الإمارات، لا سيما دبي، قطعة من أوروبا أو أمريكا.
"بن سلمان" له والد لا تزال ميوله محافظة، وهو التصنيف الذي كان مجمعا عليه بالنسبة للملك سلمان، قياسا إلى سلفه "عبد الله"، الذي كان ليبرالي الهوى أيضا، لكن يبدو أن الشاب الطموح نجح في استمالة الوالد، بأكثر من مجرد طلبات شفهية ومحاولات سطحية للإقناع بتغيير القناعات والرؤى، بل إنه يقدم نفسه أمام ترسانة الوهابية المحافظة التي لا تزال تحكم قبضتها على السعودية على أنه مجدد لا يشق لع غبار، صاحب رؤية طموحة لإنقاذ المملكة اقتصاديا، هم يعلمون أنه يستهدفهم في النهاية، لكن لا تبدو بيدهم حيلة لصده، أمام ضربات النفط التي أنذرت "آل سعود" بأفول نجمهم، وافتراسهم من خصومهم، وهم كثر، محليا وإقليميا ودوليا.
بعد أن تقارب والده مع الإخوان، تحت ضغط المصلحة في اليمن، ولم يكن محمد بن سلمان معارضا للأمر بشكل صريح، لكن سرعان ما قاد حملة تقارب جديدة مع النظام المصري، بتوجيهات أمريكية، خرج بعدها ليعتبر أن الإخوان هم من يتسببون في كل نقيصة في المنطقة العربية، وأن إعلامهم هو الذي قاد ممارسات الإيقاع بين مصر والمملكة، رغم وجود عشرات المقاطع لإعلاميين موالين للرئيس المصري ينتقدون المملكة، ووصل الأمر إلى السباب، في بعض الأحيان، أثناء فترة التباعد بين القاهرة والرياض.
عصا "جاستا"
ثانيا: مثل قانون "جاستا" لمحاسبة السعودية على هجمات 11 سبتمبر 2001 صيحة غضب أمريكية استمعت لها السعودية جيدا، وكانت الصيحة مفادها أن الوقت قد حان لأن تلتفت السلطة السعودية إلى الوهابية، بدلا من أن تلتفت واشنطن للأمر بمعرفتها، صحيح أن المواجهة لن تكون محسومة للأمريكان، لكن الخاسر الأكبر سيكون "آل سعود" التي حاصرتهم إيران من مختلف الجبهات، ووصلوا للخاصرة في اليمن، ووضع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما "الكرزة الحمراء" فوق الكريمة بتقاربه المفاجئ مع طهران، وتوقيعه اتفاق نووي مع "الملالي"، مما أقلق السعوديين وقض مضاجعهم.
الآن جاء ترامب، وفهمت السعودية أنه لا مناص من التراجع عدة خطوات، فقدمت ما يلزم من أموال ووعود، لكن ترامب يسعى باستمرار إلى المزيد، وعينه على الوهابية، ليحاول النجاح فيما فشل فيه سابقوه، وهو أمر سيحسب له بقوة.
أوضاع إقليمية عاصفة
ثالثا: الأوضاع الإقليمية في المنطقة، وتحول الملف السوري إلى قضية عالمية، وكذلك المصري واليمني، ولكن بدرجة أقل، جعلت المنطقة شديدة السخونة، وقابلة للانفجار، وهو ما تخشاه المملكة أيضا، فتنظيم الدولة الذي ظهر في سوريا والعراق، باتت له أذرع الآن في مصر وليبيا واليمن وأفغانستان، وامتدت "ذئابه المنفردة" لتنهش أوروبا وروسيا وأمريكا.
كل ذلك زاد الضغط على السعودية، وجعل العين الغربية والأمريكية عليها غاضبة، وهو ما ظهر في محاولات المملكة المستميتة لانتقاد الإرهاب، وإعلانها أنها تحاربه، حيث اشتمل خطاب الملك سلمان، في افتتاح القمة العربية الأمريكية، الأحد 21 مايو الجاري، على عبارات شديدة الوضوح تنفي دعم المملكة للإرهاب، وتؤكد أنها تحاربه.
"اعتدال"
محصلة ما سبق كان استعدادا سعوديا كبير لتقبل أي شئ من الولايات المتحدة والغرب، وفي هذا الإطار، يأتي الحديث عن تأسيس مركز عالمي لمكافحة التطرف والإرهاب، أطلق عليه اسم "اعتدال"، ومقره في العاصمة السعودية، وبتمويل كامل من المملكة، كدليل على هذا الأمر..
ويقول مراقبون إن هذا المركز ستكون له أدوارا تقنية شديدة التطور لمراقبة خصوم الأنظمة العربية في كل بلد، بموافقة تلك الحكومات، على اعتبار أن جميع المعارضين إرهابيين محتملين.