Post: #1
Title: صورة لترامب مع البشير والميديا: شعبية ترامب تهبط وشعبية البشير تهبط - و"اعتذار"...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-24-2017, 10:36 PM
Parent: #0
10:36 PM May, 25 2017 سودانيز اون لاين حمد إبراهيم محمد-المربى تربة مكتبتى رابط مختصر * وأوكامبو ينقذ السودان!!! * البشير لا يذهب إلى قمة السعودية. * عشرة بلدي تنطلق في المواقع ترقص لهذا. * أحدهم.. دفاعاً.. يكتب أمس مقالاً ينسبه إلى (إسحق فضل الله) يبرر فيه عدم اشتراك البشير. * الحسابات السودانية تجد أن البشير إن هو ذهب إلى القمة هذه كسب السودان الكثير وخسر السودان الكثير. * وإن البشير إن هو ( لم) يذهب إلى هناك خسر السودان الكثير وكسب الكثير. * وأوكامبو يقدم الحل!! * الذكاء السوداني. يرسم الخروج من المتاهة بحيث تفهم السعودية وتنقل الفهم إلى ترامب بأنه. * ترامب تهتز شعبيته الآن في أمريكا.. وأنه يكفي أن تنقل الصحف والشاشات صورة واحدة لترامب مع البشير لتنطلق المدفعية ضده تصرخ بأن : ترامب يصافح البشير!! * وأمس نحدث عن أن السودان ينتظر هجوماً للتمرد في ابريل بتدبير مصري. * السودان ينقل الانتظار هذا إلى السعودية.. والسعودية .. وغيرها من أطراف اللقاء كلهم يفهم. * وأيام إعادة ترتيب البيت السوداني/ الحكومة الجديدة وأداء القسم والجلسة الأولى التي لا يمكن أن يتغيب البشير عنها/ .. كلها تصبح عذراً ( دبلوماسياً) .. يبعد الحرج. * عدم الاشتراك الذي يحفظ للبشير جماهيريته، ويحفظ للسودان التقارب الامريكي السوداني. * السودان.. بقيادة البشير.. كان ينتظر الهجوم. * البله يطلق الهجوم في الوقت الذي ينتظره السودان. * البله يقدم الشواهد. * فالعربات التي تحطم والتي تقع في الأسر مازالت تحمل (لوحات) الجنوب ولوحات ليبيا. * السودان يستطيع أن يقدم هذا للعالم. * قالوا في بيانهم: انتصرنا على فلول البشير. * السودان يطلب أن يتكرم التمرد.. الذي تصنعه القاهرة.. بعرض أسرى جيش البشير والغنائم على تلفزيونات القاهرة. * وقلنا.. ما تلعبوا معانا. ******
|
Post: #2
Title: Re: صورة لترامب مع البشير والميديا: شعبية ترا�
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-24-2017, 10:38 PM
معا مع مقال الأستاذ/ إسحق احمد فضل الله: **قلنا ما تلعبوا معانا** > وأوكامبو ينقذ السودان!!! > ... والبشير لا يذهب إلى قمة السعودية. > وعشرة بلدي تنطلق في المواقع ترقص لهذا. > وأحدهم.. دفاعاً.. يكتب أمس مقالاً ينسبه إلى (إسحق فضل الله) يبرر فيه عدم اشتراك البشير. > بينما..!! > الحسابات السودانية تجد أن البشير إن هو ذهب إلى القمة هذه كسب السودان الكثير وخسر السودان الكثير. > وإن البشير إن هو ( لم) يذهب إلى هناك خسر السودان الكثير وكسب الكثير. > وأوكامبو يقدم الحل!! > الذكاء السوداني.. العبقري والله.. يرسم الخروج من المتاهة بحيث تفهم السعودية وتنقل الفهم إلى ترامب بأنه.. > ترامب تهتز شعبيته الآن في أمريكا.. وأنه يكفي أن تنقل الصحف والشاشات صورة واحدة لترامب مع البشير لتنطلق المدفعية ضده تصرخ بأن : ترامب يصافح البشير!! > وشعبية ترامب تهبط هناك.. فأجهل الشعوب بالسياسة هو الشعب الأمريكي. > وشعبية البشير تهبط (هنا). > و...
|
Post: #3
Title: Re: صورة لترامب مع البشير والميديا: شعبية ترا�
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-24-2017, 10:39 PM
Parent: #2
> وأمس نحدث عن أن السودان ينتظر هجوماً للتمرد في أبريل بتدبير مصري. > وما دام مثلنا/ إسحق فضل الله/ يعلم هذا.. فالدولة يقيناً تعلم وتنتظر. > والسودان ينقل الانتظار هذا إلى السعودية.. والسعودية .. وغيرها من أطراف اللقاء كلهم يفهم. > وأيام إعادة ترتيب البيت السوداني/ الحكومة الجديدة وأداء القسم والجلسة الأولى التي لا يمكن أن يتغيب البشير عنها/ .. كلها تصبح عذراً ( دبلوماسياً) .. يبعد الحرج. عندها.. السودان يشترك عندما يبعث الفريق طه.. ولا يشترك!! > عدم الاشتراك الذي يحفظ للبشير جماهيريته. ويحفظ للسودان التقارب الامريكي السوداني. والعبقرية السودانية تعمل.
|
Post: #4
Title: Re: صورة لترامب مع البشير والميديا: شعبية ترا�
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-24-2017, 10:41 PM
Parent: #3
> والبله.. بدوره.. يعمل ويقدم توقيعاً كاملاً لاعتذار السودان عن مشاركة البشير. > فالسودان.. بقيادة البشير.. كان ينتظر الهجوم. > والبله يطلق الهجوم في الوقت الذي ينتظره السودان. > والبله يقدم الشواهد. > فالعربات التي تحطم والتي تقع في الأسر مازالت تحمل (لوحات) الجنوب ولوحات ليبيا. > والسودان يستطيع أن يقدم هذا للعالم. > والبله.. بله التمرد.. يصدر بياناً أمس الأول يقول فيه إن الحكومة قتلت أهالي القرى. > لكن السودان يسأل الحركات هذه: ما الذي جاء بها إلى القرى حتى يتعرض الناس فيها للموت. > وقالوا في بيانهم: انتصرنا على فلول البشير. > والسودان يطلب أن يتكرم التمرد.. الذي تصنعه القاهرة.. بعرض أسرى جيش البشير والغنائم على تلفزيونات القاهرة. > و.. > وما لا يعرفه التمرد ولا تعرفه مصر هو أن... > حكومات ولايات الغرب تجعل (الأهالي) يحمون أنفسهم.. > والفكرة ما يجعلها تنطلق هو المشاركة الرائعة للأهالي في دحر الهجوم الأخير. > السادة مخابرات البله... > شكراً.. فأنتم في كل يوم تقدمون للسودان حلاً عبقرياً. > مثل ما قدمه أوكامبو.. وقلنا إن السماء تحرس السودان. > وقلنا.. ما تلعبوا معانا.
|
|