بوست توثيقي لنجوم عطروا ملاعبنا الرياضية بفنهم وابداعهم .. توجد صور

06:36 PM March, 28 2017

سودانيز اون لاين
Emad Ahmed-جدة - السعودية
مكتبتى
رابط مختصر

وفاء وعرفانا لهم

1/ سعد زكريا

بدأ الكابتن سعد زكريا حسن حياته الرياضية بفريق زحل برابطة الخرطوم جنوب ثم لعب موسمين لفريق النيل بحلفا الجديدة.

في العام 1974 م قام الهلال بتسجيل المهاجم سعد زكريا ولزحمة الخانة لم تتح له فرصة اللعب وفي نهاية الموسم صدر قرار بتخفيض عدد اللاعبين في الأندية الرياضية من وزير الشباب والرياضة آنذاك عمر صالح عيسى فانتقل سعد زكريا لفريق الأهلي الخرطومي والذي قدم معه عدة مواسم رائعة.

كان يمثل سعد زكريا خميرة عكننة لجماهير المريخ لوصوله كثيرا لشباك المريخ في مباريات الفريقين.

في العام 1978م انتقل لفريق الرمس الاماراتي والذي اختتم به حياته الرياضية

تلك إضاءات سريعة للكابتن الفنان سعد زكريا

الفريق القومي المدرسي السوداني 1977 م :

وقوف من اليمين : حسن الطيب, عبده الشيخ, عثمان الله جابو, الفاتح كرم الله, شعبان, مصطفى سيماوي
جلوس من اليمين : محمد علي بخيت, المرحوم سامي عزالدين, سعد زكريا, مصطفى فريني, الطاهر هواري.

الصورة من الكابتن مصطفى فريني

سعد زكريا بشعار الرمس الاماراتي

المرحوم أحمد عدلان

بدأ الكابتن أحمد عدلان مسيرته الرياضية بفريق الجوهرة بحي الديوم في أوائل الستينات ثم لعب لفريق الاملاك ومنه انتقل لفريق التحرير.

زامل احمد عدلان خلال فترة لعبه للتحرير من اللاعبين كل من عبد الحميد كباشي وجيمس وصلاح ناجي وتشتش وعثمان بوكو والمرحوم هاشم سند وعثمان أحمد والمايسترو يوسف المفك وابراهيم الطيب وعادل تنقو وهاشم سليم وغيرهم من أفذاذ نادي التحرير.

كان يجيد أحمد عدلان اللعب في خطي الدفاع والهجوم بنفس الإجادة.

اختير أحمد عدلان للفريق القومي السوداني في عهد المدرب الخبير يانكو في منتصف السبعينات وشارك كاساسي في مباراة الرد ضد مصر ضمن تصفيات دورة اولمبياد مونتريال كمهاجم بجوار علي قاقرين وحموري الصغير وقام احمد عدلان باهداء علي قاقرين تمريرة رأسية رائعة جعلت علي قاقرين على انفراد تام بحارس مرمى مصر (حسن علي) واحرز من خلالها هدف الفوز للسودان في تلك المباراة والتي انتهت بفوز السودان 1/صفر.

كان يعمل الكابتن أحمد عدلان في مصلحة النقل الميكانيكي وكان يمتطي في فترة من الفترات موتر فيسبا كنا نشاهده حينما يأتي عابرا حي الدناقلة جنوب لزيارة صديقه المرحوم كابتن حافظ عبيد بحلة خوجلي.

توفي الكابتن أحمد عدلان في يونيو من العام 2011م نسأل الله الرحمة والمغفرة والقبول الطيب وأن يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء.

لقطة من مباراة السودان ومصر ضمن تصفيات دورة اولمبياد مونتريال 1975م

يظهر في الصور مهاجمي السودان علي قاقرين واحمد عدلان

ومدافعي مصر أحمد عبد الباقي وحسن حمدي (رئيس النادي الاهلي المصري حاليا)

الفريق القومي السوداني في العام 1975 م – مباراة الإياب مع تونس - تصفيات دورة مونتريال الأولمبية :

وقوف من اليمين : ترنتي (المدلك), علي قاقارين, فوزي المرضي, المرحوم أحمد عدلان, شرف الدين أحمد موسى , خضر الكوري, عصبة, عمر أحمد حسين, إبراهيم كبير (مساعد المدرب)
جلوس من اليمين : الهادي سليم, كمال عبد الوهاب, الجيلي عبد الخير, فيصل الكوري, الفاضل سانتو, أبو العز, المرحوم حافظ عبيد, المرحوم بشير عباس, الطيب سند

احمد عدلان والتونسي طارق دياب

نواصل غدا مع عدد من نجومنا ان شاء لله

جميل نتابع بشغف

حبيب عماد ..
رائع كالعادة ..
في إنتظار المزيد فنحن جيل ذلك الزمان
مودتي

ملك التوثيق متعك الله بالصحة والعافية واعانك على هذا العمل الكبير جهد مقدر اخي عماد بالتوفيق ان شاء الله ...
في انتظار البقية من النجوم الذين سطرو اسمائهم باحرف من ذهب في تاريخ الرياضة السودانية والذين اصبحو نسيا منسيا الا من رحم ربي فانت مشكور دائما تكشف لنا عن نجوم واناس كانت لهم صولات وجولات في ملاعبنا وفي حياتنا العامة ... لله درك اخي عماد ...


تحياتي : ياسر العيلفون .....

مشكور كتير الاخ عماد ......
هناك لاعب فذ ومن أعظم اللاعبين في تاريخ الكرة السودانية ١٩٦٥ ......١٩٧٥......اعتبره أعظم لاعب وسط انجبته الكرة السودانية ...والأضواء المسلطة عليه ابهت مما قدمه في تاريخه ....هو اللاعب الرقم بشارة عبدالنضيف .....ممكن تولع كشافاتك عليه !!؟ .....بشارة أعظم قائد داخل وخارج الميدان ....ومتواضع صديق لكل مجتمع الكورة واللاعبين .....يستحق منك التفاتة ....في أواخر الثمانينات ووسط المريخ يعج بسامي وجمال وعادل وابراهومة وباكمبا ....جمعتني الظروف باللاعب العظيم جكساوسالته عن قوة وسط المريخ آنذاك ومقارنته بوسط المريخ زمن بشري وبشارة !!! ابتسم أجابني بكلمة واحدة وجامعة ......ياراجل !!!!!! .....ولم يزد حرفآ ...وفهمت منه أن الأمر لايستحق حتي المقارنة .......

تحية واحترام اخي الصادق عز الدين

نسعد بمتابعتك وان شاء الله نكون عند حسن ظنك

مشكور

سلامات الحبيب علي عبد الوهاب عثمان

شكرا لتشجيعك وتحفيزك المعنوي خلال الأيام القادمة المزيد من الإضاءات لنجومنا الافذاذ

ودي وتقديري

سلامات الحبيب المبدع ياسر العيلفون

شكر بلاحدود لما تطوقنا به دوما من إطراء ومدح وإشادة

اعطيتنا اكثر مما نستحق

ربنا يقدرنا ونكون قدر كلامك

ودي وتقديري

سلام اخي عبد الرحمن عبد المجيد طه

لدي بوست منفصل عن الكابتن بشارة عبد النصيف جاهز بنزله خلال الفترة القادمة

خليك قريب

شكرا على الحضور الجميل

تقديري

درة شندي : عبد المحمود

بدأ عبد المحمود ياسين ابو شريعة حياته الرياضية بقرية الشقالوة شمال شندي وبدأ اللعب بنادي ساردية (الشعلة سابقا) بمدينة شندي في العام 1968م وفي تلك الفترة كان يدرس بالمدارس الوسطى بمدينة كبوشية ولكن ذلك لم يكن حائلا في مواصلة نشاطه الرياضي.

ظل يواصل اللعب بساردية رغم الإغراءات الكبيرة من فرق القمة الهلال والمريخ لولائه واخلاصه لفريقه وضرب بذلك اروع الأمثلة وكان مثال يحتذى به.

كان يطلق لقب الخواجة لفنياته ومهاراته العالية وفي راي الكثير من الخبراء الرياضيين يعد عبد المحمود أفضل من أنجبتهم الكرة السودانية ولم تسمح لنا الظروف بمشاهدته يلعب ولكن في المساحة التالية ننقل أراء بعض ممن شاهدوه يلعب من أبناء مدينته شندي وبالتأكيد من شاهد ليس كمن سمع.

إبراهيم البلك :
رأيته يلعب هو شيء لا يضاهي ولايوصف وإصراره علي عدم اللعب في قمة الخرطوم جعل الكثيرين يسألون من يكون ولكن لولعب في الخرطوم التي انتقل إليها وعاد منها سريعا لكان كافيا ان يكون للان محفورا في ذاكرة الآلاف من السودانيين أقول مرة اخري كان لعبه لايوصف.

خلف الله عبدالله أحمد:
اللاعب عبدالمحمود ياسين ابوشريعة من اللاعبين الذين اجبروني على متابعة وعشق كرة القدم وانا في سن الثامنة عندما اصطحبنى اخى الاكبر لأول مرة لإحدى المباريات التى كانت ساردية طرفا فيها ومن لم يرى ساحر الكرة الشنداوية عبدالمحمود وهو يداعب الكرة او يمرر باصاته القاتلة للحصان الكينى عثمان الجلال او يرقص اربعة من المدافعين او بضرباته الراسية يكون قد فاته سحرا وفنا غير مسبوق في تاريخ المستديرة لان طريقة لعبه استثنائية وغير متوفرة حتى في اللاعبين الذين بهروا العالم بفنهم الكروي وفوق هذا وكل فهو انسان خلوق ومربى فاضل علم الاجيال أيضا سحر لغة الضاد وفنون خطها وتفكيك طلاسمها وحل رموزها وابدع فيها مثلما تفرد وابدع في عالم المستديرة نتمنى من المولى ان يلبسه ثوب العافية ويكتب له عاجل الشفاء لانه مريض مرضا استدعى نقله الى الخارج.

وكتب عنه الصحفي الرياضي مزمل أبو القاسم مايلي :
اللاعبون الذين لعبوا في الولايات وحققوا الشهرة والمجد بالرغم من بعدهم عن الأضواء وقاوموا إغراء اللعب للقمة قليلون، ومنهم عبد المحمود أبو شريعة (ساردية شندي) الذي أجزم صادقاً أنني لم أشاهد لاعباً أمهر منه ولا نجماً يستطيع أن يطوع الكرة كما كان يفعل ذلك العربي الحريف الذي لقبته جماهير شندي بالخواجة من فرط مهارته.. على الرغم من أن بعض أعداء نادي ساردية كانوا يسخرون من تلك التسمية ويتساءلون بخبث: ( عمركم سمعتوا بخواجة مشلخ)؟
* ولكن شلوخ درة شندي كانت تفيض فناً وموهبة، وقد حاول المريخ والهلال ضمه عدة مرات ووافق على الانتقال إلى الثاني.. لكن أهله – سماحهم الله – رفضوا انتقاله وأغلقوا ناديهم وأتوا بمفاتيحه إلى عبد المحمود وطلبوا منه أن يحملها معه إن هو وافق على الانتقال إلى الهلال!
* وجدد الأهلة اتصالاتهم وإغراءاتهم لعبد المحمود لكن أهله وقفوا في طريقه مرةً أخرى، ولو سمحوا له لأصبح أعظم شأناً من أسطورة جكسا والدحيش وقاقارين وكسلا في الهلال، فقد كان – وما يزال - على درجة عالية من الخلق القويم، وله قدرات استثنائية تجعله يستطيع أن يفعل بالكفر ما يشاء، وأجزم مرةً أخرى أن (الدرة) سجل أروع الأهداف في تاريخ الكرة السودانية .. لكنها لم توثق للأسف الشديد!
* وحتى لا يقول البعض أن لعبه في شندي كان وراء بروزه، أقول إن عبد المحمود هزم الهلال مرتين، أولاهما في كانت عهد ناغويرا البرازيلي الذي طلب من رئيس النادي أحمد عبد الرحمن الشيخ وقتها أن يأتيه بذلك اللاعب الفلتة مهما بلغت التكاليف، وقد شاهدت تلك المباراة ورأيت ما فعله عبد المحمود بالديبة أحرف لاعبي الهلال وقتها بعد أن كلفه ناغويرا بمراقبته فراوغه بالطول والعرض وسجل هدفاً ولا أروع!
* ولو حضر عبد المحمود عهد الدوري الممتاز لكانت ساردية شوكة حوت لطرفي القمة، ولحققت أفضل النتائج فيه.. وذلك عهد مضى ولا نظن أنه سيعود بسهولة.

عاجل الشفاء للكابتن عبد المحمود الذي يعاني من ويلات المرض .. نسأل الله العلي القدير ان يلبسه توب العافية وأتمنى ان تمد له يده المساعدة في علاجه من كل الرياضيين.

الموهوب نبيل الطيب نجم حي العرب بور تسودان

نشا وترعرع نبيل الطيب في حي الدناقلة شمال بالخرطوم بحري وبدا مسيرته الرياضية برابطة الناشئين بحي الدناقلة بفريق الوادي واظهر نبوغ مبكر وموهبة عالية تنم عن نجم قادم سيكون له شان كبير في عالم المستديرة.

سافر نبيل الطيب مع اسرته الى مدينة بورتسودان واستقر هناك وبعد فترة وجيزة من سفره قام نادي حي العرب بتسجيله رغم صغر سنه ولكن موهبته الفذة والتي صقلها مدربه بفريق الوادي محمد احمد عبد الدائم (شربيني) بفريق الوادي شفعت له.

في حي العرب سطع نجم نبيل الطيب في سماء مدينة بورتسودان وكان من دعامات الفريق الذهبي لحي العرب بورتسودان في بداية الثمانينات وكون قاعدة عريضة من جمهور بورتسودان المحب للعبة الحلوة حيث كانت تحضر خصيصا لمشاهدة فنه الكروي الأصيل.

بعد اكمال فترة قيده مع نادي حي العرب قام الهلال بتسجيله في موسم 1985 م وادى مع الهلال موسما رائعا شارك مع الهلال أساسيا في العديد من المباريات حينها وعقب انتهاء الموسم عاد مرة اخرى للعب من نادي حي العرب.

امتاز نبيل الطيب بصناعته واحرازه للأهداف معا وكان يمتلك قدما يسارية قوية نادرا ماتخطئ الطريق الى الشباك.

تحايا للكابتن الموهوب نبيل الطيب والصورة من صفحة الكابتن حسين عبد الحفيظ (الطبق الطائر)

الصورة من الكابتن علي دبلوك والتعليق من الكابتن نبيل الطيب

الصورة من اليمين وقوفا ( فودة - كمال عباس - عوض الباشا - توفيق فضل السيد - علي الدمازين - ترتار )
الجالسين من اليمن ( محمد بشير - تنقا - نبيل - علي دبلوك - عاطف سنار )
هذه الصورة ايام الريس ابراهيم عبده رحمه الله وكانت ضد فريق الثغر وفزنا فيها 3 صفر احرز الاهداف (2 علي الدمازين وواحد كمال عباس ) وكان المدرب جعفر ضرار وكان في الاحتياطي ( كبري - قيسوني - بشري - فيصل قباني - يعقوب كبيده - محمد الصافي - عمر السرور ) وهذا للعلم