|
Re: سفير السودان بالقاهرة يؤكد بأن العلاقات ا (Re: ghariba)
|
المصري لو حس أنك حشرته في ركن ضيق بيعمل حركات "نحنا اخوات" و "ابناء النيل" و"مصر والسودان بلد واحد" والكلام الفارغ دا
شوف يا غريبة قول لأسيادك ديل
نحن لا بهمنا كلام سفير ولا رئيس نحن بتهمنا مصلحة السودان والسوداني أولاً وأخيراً
وقول للمصريين الذافعين ليك عشان نأكل منتجاتهم الفاسدة: ألعبوا غيرها مصر لا أخت بلادي ولا شقيقة
حلايب سودانية والسودان أولاً
موضوع المنتجات الزراعية المروية بمياه المجاري وسمك المجاري ومصانع السجق والنقانق والمارتديلا في بير السلم لا يمكن لكائن من كان أن ينكرها فهي موثقة بالفيديو وبأيدي مصرية
عاجباكم منتجاتكم دي أكلوها واتهنوا بيها
لكن تدخل السودان وفم السوداني فلا وألف لا
والسودان ليس في حاجة لمنتجات مصرية من الأساس والدولة مفروض تهتم بالبنية التحتية لتصل فواكه كسلا الأبيض وفواكه جبل مرة بورتسودان وخضروات سنار لحلفا وعيش القضارف لنيالا والفاشر
بدل معابر لنقل المنتجات المصرية يجب أن تولي الدولة طرق تربط السودان بمناطق انتاجاته المختلفة والمتعددة المناخات وزمان الحصاد.
بلا تكامل بلا بطيخ
نحن يكفينا حقنا ويزيد
بالمناسبة زي ما قال ليك أخونا عادل أوع تدخل مستشفى في مصر عشان الحرامية بيسرقوك وأنت تحت التخدير
Quote: سرقة الأعضاء البشريةولم تقتصر عمليات الاتجار على موافقة الأشخاص على التبرع بأعضائهم البشرية، وإنما هناك العديد من الحالات التي تم الكشف عنها، حيث تمت سرقة أعضاء بعض الأشخاص الراغبين في السفر للعمل بالخارج، أثناء قيامهم بإجراء بعض الفحوصات الطبية اللازمة لتلك الوظائف.
فيقول «أحمد حسين» أحد ضحايا مافيا الاتجار بالأعضاء،
أن شخصًا عرض عليه السفر للخارج، حينما علم برغبته الشديدة في السفر، ولكنه طلب منه إجراء بعض الفحوصات الطبية والتحاليل كجزء من إجراءات السفر.وبالفعل قام أحمد بذلك، ولكن الطبيب أخبره أن لديه حصوة في الكلية، وتحتاج جراحة لإزالتها؛ حتى يتمكن من السفر، وطمأنوه أن الجهة التي سيسافر إليها ستتحمل تكاليف العملية، على أن يقوم بتسديد هذه التكاليف عندما يسافر، فوافق على ذلك، وأجرى الجراحة، وبعد أسبوعين من خروجه من المستشفى، بدأ يشعر بإرهاق شديد وعدم قدرة على الحركة، وعندما ذهب لأحد الأطباء، قال له إن العملية التي أجريت له هي استئصال كلية، وليست إزالة حصوة.وقال «طارق الشافعي»، إن أحدهم عرض عليه السفر للخارج بحجة احتياجهم إلى «فرّان ماهر» مثله، وبعد إجراء التحاليل الطبية، أخبره أنه يعاني من التهابات في الزائدة، ويحتاج إلى عملية لإزالتها، ثم طلب منه التوقيع على بعض الأوراق البيضاء، بحجة عدم تحمله لمسئولية العملية، مؤكدًا أنه مجرد إجراء روتيني.وبعد خروج الشافعي من المستشفى بشهر، سقط مغشيًا عليه، ونُقل إلى أحد الأطباء؛ ليخبره أن المستشفى التي أجرت له عملية الزائدة قد سرقت كليته.أما المواطن «عبد الراضي عمران»، والبالغ من العمر 53 عامًا، من محافظة الجيزة، فقد كان يعاني من مشاكل في العظام؛ ما دفعه إلى إجراء عملية جراحية، وبعد مرور ثلاثة أشهر، شعر بإعياء شديد وتوجه إلى الطبيب، الذي أبلغه أن كليته تم استئصالها. |
| |
|
|
|
|
|
|
|