Post: #2
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: محمد المسلمي
Date: 01-20-2017, 11:22 PM
Parent: #1
المتابع لفترة حكم الإنقاذ منذ اليوم الاول والبيان٠ الذي قراه العميد وقتها عمر البشير انهم استولوا علي السلطة٠٠ نسبة الحالة المتردية في السودان وأنهم كضباط في القوات المسلحة ٠٠اثروا القيام بذلك لإنقاذ البلد٠٠ من الدمار والانهيار العسكري والاقتصادي وخلافه من المبررات لذلك العمل ٠٠ وقد ذكر انهم كونوا مجلس قيادة للثورة من مجموعة من الضباط الوطنين ٠٠ وتم اعتقال جميع السياسيين الموجودين وقتها ٠مع التاكيد علي إستقلالية القوات المسلحة ٠ بعد مرور فترة من الوقت القصير ظهر٠ تنظيم الجبهة الاسلامية هو من دبر ذلك ومن قام بهذا الانقلاب ٠ هنا سقطت القومية والوطنية الأولي في البيان وان أعضاء الثورة هم مسيرون وينفذون خطة رسمت لهم سوف أقوم بسردها حتي المصالحة مع دولة الكيان الصهيوني
--- أرجو من الزملاء المشاركة مع النقاش في حدود الموضوع
|
Post: #3
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: محمد المسلمي
Date: 01-20-2017, 11:41 PM
Parent: #2
بعد ان استتب الحكم ظهر منظر الحركة الاسلامية الترابي في وجه الكل الحاكم الفعلي وأصبح الامر الناهي في التعين وتوجيه سير الدولة وقام بإنشاء الموتمر العالمي الاسلامي وقام بدعوة كل إسلامي معارض وفي المنفي الي السودان وتم منح بعضهم تسهيلات استثمارية وبعضهم جوازات سفر سودانية واخرين جوازات سفر دبلوماسية .. مع إظهار العداء الكامل للغرب عامة وأمريكا خاصة ودولة العدو اسرائيل .. وكانت شعارات ليكم تسلحنا . وكتائب الدفاع الشعبي والمجاهدين مع ترديد شعارات تمجد الجهاد وقتال الغرب .. واستمر هذا الامر حتي بعدها في زمن ليس البعيد عرض المرحوم الشيخ اسامة بن لادن تسليمه السعودية وطنه مع وفض السعودية الفكرة كلها دون نقاش بعدها تم تسليم اخوة ليبين في طائرة خاصة الي القذافي وتم إعدامهم في مطار طرابلس امام من قام بتسليمهم
يتبع
|
Post: #4
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: Deng
Date: 01-21-2017, 01:21 AM
Parent: #3
إسرائيل وما أدراك ما إسرائيل في المخيلة السودانية!!
المسلمي أختشي.
|
Post: #5
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: محمد المسلمي
Date: 01-21-2017, 06:45 PM
Parent: #4
Quote: إسرائيل وما أدراك ما إسرائيل في المخيلة السودانية!! المسلمي أختشي. |
دينق خليك قريب ومتابع القصة. كلها ..إسرئيل ليس في مخيلة السوداني ولكنها لاعب اصيل في السودان. كمية من أبناء السودان اليهود هاجروا وسكنوا ارض. الميعاد عوائل معروفة أسر كبيرة .. آخرهم هجرة دكتور ابوطيور أشهر. طبيب أسنان كان الوالد رحمه الله من المتابعين معه العلاج .. شفت. كيف
---- دينق أختشي
|
Post: #6
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: علاء سيداحمد
Date: 01-21-2017, 08:15 PM
Parent: #5
تحياتى الشيخ / محمد المسلمى علاقات دولة الكيان الصهيونى مع النظام السودانى راسخة حيث بذل النظام السودانى جهودا مضنية فى سبيل تلك العلاقة وذلك فى سبيل رفع العقوبات الاقتصادية وشطب الديون الخارجية وتكللت تلك الجهود باول لقاء فى سفارة اسرائيل فى الدوجة - قطر بين السفير الازرق وتسيبى ليفنى وزير خارجية دولة العدو الصهيوني وبمعاونة ومساعدة قطرية.
ولكن فات على النظام السودانى انّ كل دولة تحاول ان تحسّن علاقاتها مع دولة اسرائيل فان مصيرها الخزلان المبين ودونك النميرى مع الفلاشا .. وبن على فى تونس - موريتانيا - قطر - الملك حسين الاردن - السادات مصر ودولة الكيان الصهيونى مارست ضغوطا شديدة على اوباما فى سبيل رفع الحظر التجارى المفروض على السودان منذ عام 1997م .. البشير ونظامه يعلمون اولا يعلمون انّ السنّه الكونية الماضية فى عباده والذين يحاولون تحسين واقامة علاقات مع اليهود هى : الخزلان المبين وقد قرأت قبل ايام مقالا جيدا للاستاذ / عبدالبارى عطوان فى نفس السياق سابحث عنه وارفد به البوست ان شاء الله ..
|
Post: #7
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: علاء سيداحمد
Date: 01-21-2017, 08:30 PM
Parent: #6
Quote: الحكومة السودانية تمهد للتطبيع مع اسرائيل بعد ارسالها قوات للقتال في اليمن وقطعت علاقاتها مع ايران.. فلماذا جاء هذا “الانقلاب” في السياسة السودانية وفي هذا التوقيت؟ وهل يتعظ الرئيس البشير من تجربة الرئيس النميري وكارثة الفلاشا؟
تصدر عن الحكومة السودانية تصريحات غريبة هذه الايام، تصب في معظمها في مصلحة التمهيد للتطبيع مع دولة الاحتلال الاسرائيلي، وتبادل العلاقات الدبلوماسية معها، تحت ذريعة ان دولا عربية اقدمت على هذه الخطوة، فلماذا يكون السودان استثناء؟
وزير الخارجية السوداني ابراهيم غندور كان الاكثر صراحة ووضوحا في هذا المضمار، عندما فاجأ الجميع، من السودانيين وغيرهم من العرب والمسلمين، وقال “ان السودان يمكن ان يدرس مسألة التطبيع مع اسرائيل”، بعدها عقدت لجنة العلاقات الخارجية بمؤتمر الحوار الوطني السوداني اجتماعا يوم امس الاثنين ناقشت خلاله قضية العلاقات مع تل ابيب، حيث “ايدت غالبية اعضاء اللجنة اقامة علاقات مشروطة مع الدولة العبرية”.
ونقلت وكالة الانباء السودانية الرسمية (سونا) عن السيد ابراهيم سليمان عضو اللجنة ان الاجتماع شهد مداخلات 41 عضوا، وان غالبيتهم يدعمون الرأي القائل بضرورة اقامة علاقات طبيعية مشروطة مع الدولة العبرية باعتباره ان جامعة الدول العربية تدعم هذا الاتجاه.
عندما تنقل وكالة الانباء السودانية الرسمية هذه الاقوال، فهذا يعني ان الحكومة السودانية تتنبى هذه الخطوة التطبيعية، وتمهد لها تدريجيا، ولن يكون مستبعدا ان نصحوا قريبا على زيارة وزير سوداني الى تل ابيب، او اسرائيلي الى الخرطوم، او الاثنين معا.
هذا الحراك الدبلوماسي السوداني يأتي في اطار تغييرات جذرية في مواقف هذه الحكومة، والرئيس السوداني عمر البشير بالذات، ابرزها التقارب الكبير مع السعودية ودول الخليج، وانضمامه الى التحالف العربي برئاسة الاولى، وارسال حوالي 1000 جندي للقتال في اليمن، وقطعه العلاقات كليا مع ايران تضامنا مع الموقف السعودي احتجاجا على اقتحام السفارة السعودية في طهران. السودان، ومنذ وصول جبهة الانقاذ الاسلامية الى الحكم عام 1989، وهو يقيم علاقات وثيقة جدا مع ايران وحزب الله، واستضاف حركات المقاومة الفلسطينية على ارضه مثل “حماس″ و”الجهاد الاسلامي”، وسهل وصول الاسلحة الايرانية الى قطاع غزة عبر موانئه، وعانى الكثير بسبب هذه المواقف الوطنية المشرفة، وتعرضت الخرطوم لقصف امريكي (مصنع الشفاء للادوية) عام 1998 بصواريخ كروز، بسبب اتهامها بدعم واستضافة تنظيم “القاعدة” ورئيسه.
الشعب السوداني الطيب والوطني كان داعما رئيسيا لهذه المواقف السياسية والاخلاقية التي تمليها قيم العقيدة الاسلامية، ومبادىء العدالة وحقوق الانسان، ومن المؤكد انه سيصاب بحالة من الصدمة من جراء هذا التعبير الانقلابي الذي تتبناه الحركة السودانية وتمهد له.
الحكومة السودانية تجري حاليا حوارات سرية وعلنية مع الادارة الامريكية من اجل استئناف العلاقات، ورفع الحصار الامريكي المفروض على السودان، ويبدو ان من شروط الجانب الامريكي اقامة علاقات دبلوماسية تطبيعية مع اسرائيل.
لا ننكر ابدا ان السودان يمر بأوضاع اقتصادية خانقة بعد فقدانه لعوائد نفطية تبخرت بفعل انفصال جنوب السودان، ولكن السودان لم يكن في تاريخه دولة نفطية، بل زراعية، واذا كان فقدانه لآبار نفط الجنوب ادى الى وصوله الى هذه الازمة، فان هذا يعود الى قصر نظر سياساته وسياسييه، واستفحال الفساد في البلاد، ثم ان حكومة الانقاذ وافقت على توقيع اتفاق الانفصال بضغوط امريكية، وعلى امل انهاء كل مشاكل السودان السياسية والاقتصادية وتلبية لوعود امريكية “صلبة” في هذا المجال.
نأمل ان لا تنخدع حكومة الانقاذ مرة اخرى، وتلدغ من الجحر الامريكي للمرة الثانية، وهي لدغة ربما تكون قاتلة بسبب جرعة السم الضخمة التي تحتوي عليها.
الرئيس السوداني الراحل جعفر النميري وقع في المصيدة الاسرائيلية في اواخر السبعينات عندما اعتقد بأنه يستطيع حل الازمة الاقتصادية الطاحنة التي كان يعيشها السودان في حينها بالموافقة على ترحيل اليهود الفلاشا، وفعلا تمت عملية الترحيل، ولم تحل الازمة الاقتصادية، وتمت الاطاحة بالرئيس النميري وحكمه بانقلاب قادة الجنرال سوار الذهب.
فهل يعيد التاريخ السوداني نفسه؟
“راي اليوم” |
|
Post: #8
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: طارق عبد الله
Date: 01-22-2017, 08:38 AM
أخي علاء سيد أحمد
عبدالباري عطوان كغيره من الكتاب العرب والفلسطينيين تحديداً يقيم المواقف من منطلق القضية الفلسطينية فقط ولايعرف أو لايهتم بخصوصيات الشعوب وأولوياتها. أنا لا أشجع على الانبطاح لإسرائيل والجري خلفها وكأنها خشبة الخلاص من واقعنا المتردي إلا أنني وفي نفس الوقت أرفض مواقف الحكومات السودانية الحالية والسابقة المتشنجة المؤيدة للفلسطينيين على حساب السودان والمواطن السوداني حيث أن القضية الفلسطينية ليست أولوية للسودان حسب رأيي نظراً لعدم وجود حدود مشتركة أو تداخل جغرافي أو تاريخي مع الفلسطينيين وأرى أنه من الأفضل الالتفات إلى أمورنا الداخلية وبناء تحالفات مع الدول المحيطة والدول الكبرى بما يخدم مصلحة البلد.
|
Post: #9
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: علاء سيداحمد
Date: 01-22-2017, 05:35 PM
Parent: #8
Quote: إلا أنني وفي نفس الوقت أرفض مواقف الحكومات السودانية الحالية والسابقة المتشنجة المؤيدة للفلسطينيين على حساب السودان والمواطن السوداني حيث أن القضية الفلسطينية ليست أولوية للسودان حسب رأيي نظراً لعدم وجود حدود مشتركة أو تداخل جغرافي أو تاريخي مع الفلسطينيين |
اخى طارق عبدالله تحياتى
بهذا التعميم انت تظلم حكومات سابقة وطنية بمعنى الكلمة والحكومة الوحيدة التي سارت على درب حكومة البشير هي حكومة النميرى والحكومتان ديكتاتوريتان .. النميرى في ترحيل الفلاشا وتوطنين 1500 فلسطيني في قرية بالقرب من شندى في النصف الثانى من سبعينات القرن الماضى وماحدث من احدهم تجاه فتاه جعليه وقد اعتبره الجعليين إهانة كبيرة لهم وقاموا بحصارهم وضربهم وتدخلت الحكومة وقامت بفض النزاع وما كان من امر اجلاءهم الى تونس وسوريا .. وطبعا النميرى مثل البشير تماما اخذ حقه كاملا مقابل ترحيل الفلاشا وتوطين الفلسطيينين .. والبشير اخذ حقه كاملا من ايران مقابل توصيل الأسلحة الى حماس وحزب الله عبر ســــــــــوريا .. والنظامان لم يقوما ابدا بتأييد القضية الفلسطينية حسب كلامك انما قاما ببذل الجهد في سبيل تحقيق مصالح حزبية وشخصية ضيقة وليست المصالح العليا للدولة والنظامان كان اخر اهتمامهما مصالح البلاد والعباد وخاصة النظام الحالي ..
|
Post: #10
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: علاء سيداحمد
Date: 01-22-2017, 05:46 PM
Parent: #9
نظام البشير قام بتقديم خدمات امنية واستخباراتية كبيرة لم تكن تخطر على بال اى مسئول اسرائيلى او امريكى بالإضافة الى التنازل عن جنوب السودان مقابل وعود لم تتحقق حتى هذه اللحظة .. لذلك إسرائيل الان تريد مكافأة حكومة البشير في مقابل الخدمات الجليلة التي قدمتها لهم ..
سيقام مراسم احتفالات بخصوص توقيع بناء تحسين علاقات بين نظام البشير ودولة العدو الاسرائيلى وبناء سفارة لإسرائيل في الخرطوم وستكون هذه العلاقة قاصمة الظهر للبشير ونظامه والأيام ستثبت هذا الكلام ..
|
Post: #11
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: عمر عبد الكريم علي
Date: 01-22-2017, 10:48 PM
Parent: #10
في إعتقادي حالياً الحكمه كل الحكمه تكمن في عدم إبداء العداء السافر لدولة إسرائيل فمازلنا ضعفاء ولانقوى على المواجهه الواحد يتدحلب لحدي مايشتد عودو وبعد كده موش تبدي الكراهيه فحسب .. عندها ممكن تحارب عديل ولكن بعد أن تكون الند بالند موش تجي نمله تقيف قدام فيل وتقعد تكورك ، عندها سيضحك عليك الجميع وأولهم الفيل نفسه
|
Post: #12
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: مرتضي عبد الجليل
Date: 01-23-2017, 02:38 AM
Parent: #11
QUOTEفي إعتقادي حالياً الحكمه كل الحكمه تكمن في عدم إبداء العداء السافر لدولة إسرائيل فمازلنا ضعفاء ولانقوى على المواجهه QUOTE
وحكمتك دى يا عمر جبتها من وين ؟ هل من كتاب المشروع الحضارى المندحر ولا من يا تو كتاب ؟؟ موضوع علاقة الكيزان بى اسرائيل بتورى النفاق السياسي العجيب لجماعة الاسلام السياسي واستغلال الدين فى النيل من الخصوم السياسيين ! لما عبد الواحد نور فتح مكتب لغرض تقديم الدعم لللاجئين الدارفوريين طاحونة النفاق الكيزان دورت فيه وتم استغلال جميع الايات فى القران تتحدث عن اليهود وعدم موالاتهم! اسي الاية دى: وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ(120) سورة البقرة .. حتبلوها يا كيزان وتشربوا مويتا ولا الحكاية شنو!؟؟ طبعا النتهازى صاحب البوست معفى من الاجابة على السؤال دا،فالعارف عزو مستريح ..
|
Post: #13
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: محمد المسلمي
Date: 01-24-2017, 01:37 PM
Parent: #12
شاكر مرور الجميع. عداء واحد والمفروض اكنس مداخلته لكن تركتها أرجو من المدعو مرتضي مجتبي او اي ان كان اسمه عدم المرور مرة اخري هنا فهو غير مرحب به البتة هنا
--- سوف اعود لكم. مرة. اخري كل حسب مداخلته الا مجتبي نور الجليل ده
|
Post: #14
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: Mohammed Haroun
Date: 01-24-2017, 02:27 PM
Parent: #13
سلام ود المسلمي .. يا اخوي حكايتك شنو؟ توعد وتبخل بالصورة 😀 ولا اشتريت ليك شقة في سيول؟ اندهاشاتي
|
Post: #15
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: د.محمد حسن
Date: 01-24-2017, 03:43 PM
Parent: #14
شيخي المسلمي ( نكاية بهم) :)
سلام من الله عليك في الدارين
الموضوع ليس له علاقة بالحكومة الحالية يا مسلمي خلينا نرجع لجذور الحركة الاسلامية السادات لم يقتل لانه اقام علاقة مع اسرائيل ولكن لان دوره انتهى فالاسلامبولي كان كبش فداء في لعبة اكبر منه لان زيارة السادات لاسرائيل كانت في وقت الجماعات الاسلامية تم اطلاق يدها في كافة مؤسسات المجتمع المدني في مصر وكانت الترياق الواقي لحكم السادات ضد الناصريين الملك حسين في ايلول الاسود وحتى التطبيع مع اسرائيل الم يكن حليفه الاقوى الاخوان المسلمين قطر والتي تاوي اكبر سفارة اسرائيلية في المنطقة اليست هي مأوى لكل الاسلاميين في العالم العربي الان؟ النميري عندما قام بتهريب الفلاشا من كان مستشاره اليس هو الترابي وكانت الحركة الاسلامية بكاملها تعمل كجهاز امن للنميري اذن وجود اسرائيل في الدول العربية ليس بمزعج للحركات الاسلامية ايا كان اسمها فما تستغرب يا مسلمي اسرائيل هي الداعم الرئيسي للحركات الاسلامية في العالم العربي وانت ماخداك الحمية الاسلامية والقلب الحار
|
Post: #16
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 01-24-2017, 05:42 PM
Parent: #15
حبيبنا المسلمي وشيخنا كمان .. بعد إزالة حظر ودالباوقة وتدوم الأخوة .. أذكر زمان كنا في الوسطى أيام حرب الاستنزاف وعبدالناصر والقومية العربية والاشتراكية .. كنا ندفع قرش وتعريفة تبرعات لفلسطين وما تنسى الجلود الاضاحي كمان .. وطالعين مظاهرة في سوق قريتنا البرقيق أيام ريفي دنقلا .. نهتف (( خليج العقبة مياه عربية )) و (( ناصر ناصر حتى النصر )) .. ولكن بدون فائدة .. أخيراً عرفنا الحقائق وظهرت الامور جلياً عبر المذكرات والوثائق .. وكلها كانت شعارات ووسائل للوصول إلى أهداف .. لست فقيهاً .. ولكن هم أهل الكتاب .. كانوا في مجتمع المدينة المنورة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم .. أفتكر ما في مشكلة في التعامل معهم وإتقاء شرهم .. لأن أكيد المواجهة معهم خاسرة 100% ولأن دول المواجهة كلها أصبحت في خبر كان ومصر عرفت قوتها وقدرها مبكراً .. حبيبنا المسلمي .. في الخليج الاخوة الفلسطينين صدقني ما جايبين خبر للقضية جمع الاموال والتجارة وحياة الرفاهية .. إلخ ، أنا عندي صديقي فلسطيني (أبونزار) ده إنسان صادق جداً .. يقول لي بالحرف الواحد يا أخي ما لكم بفلسطين .. شوفوا أكل عيشكم إنتو ناس طيبين .. (عباس كل يوم غداء وعشاء مع نتنياهو ) و بعدين حبيبنا المسلمي .. قبل أسبوعين رجعت من أجازتي في السودان .. قضيت شهر كامل .. الناس وراء أكل العيش فقط .. ما جايبين خبر الحكومة ولا البشير .. حتى لو نتنياهو حكمهم ما عندهم مانع بس ( الأكل / مصاريف الجامعات / العلاج ) ..
وبعدين نتنياهو ده قالو دنقلاوي من إندينا .. هههه
مودتي الحبيب شيخنا المسلمي.. المعيشة صعبة وفي معاناة .. والأولوية للخبز والصحة والتعليم .. عدونا الفقر والتخلف والمعاناة .. غايتو أن لو كنت رئيس أول مطار أنزل فيه تل أبيب عشان أهلنا الغلابا فقط .. بعد داك ممكن أستحمل أي شيء خاين عميل ما في المشكلة .. مشكلتي هؤلاء الكادحين ..
آسف لعدم زيارتك لأنني طوالي من المطار زيارات علىخفيف فاتحات .. وطوالي لضواحي الدنيا .. عشان الموسم الشتوي .. وإنت تعرف نحن سودانا غير ..
التحية ليك .. ولإبنتنا المحسية والأولاد ..
|
Post: #17
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: محمد المسلمي
Date: 01-25-2017, 10:09 AM
Parent: #16
بعدها تواصلت الشراكة المصطنعة مابين المنظر ( الجبهة الاسلامية ) ممثلة في شيخها الترابي وبين العسكر وكان قرار حل مجلس قيادة الثورة والاتجاه نحو الحكم المدني. باصطناع مجلس وطني. معين. عين فيه العقيد.معاش محمد الامين خليفة رئيسيا له وتم تكوين. جسم. حزبي جديد باسم. الموتمر. الوطني وتم. تعين حسن ضحوي. ريئسا للمؤتمر الوطني. بعد تطبيق التجربة الليبية اللجان في كل. مكان. استمر هذا الوضع حتي. وفاة النائب الاول الزبير. محمد صالح.. وكان قبله ظهور الرجل الثاني علي عثمان محمد. طه في منصب وزير الرعاية الاجتماعية وحاجات كثيرة معاها تعادل وظيفة رئيس الوزراء . وبعد وفاة الزبير كان ان قدم الترابي اسمين لتولي منصب النائب الاول هم علي عثمان محمد طه او علي الحاج محمد. وتم اختيار علي في المنصب وفق تقديرات اخري. واستمر الوضع بعدها تمت انتخابات صورية برلمانية . وتم اختيار الترابي رئيساً للمجلس الوطني .. وبعده. ظهر للعامة سيطرت أبناء التنظيم علي كل مفاصل الدولة وكانت سياسة التمكين مستمرة دون اي. توقف او دراسة وبعد مرور ألزمن والدولة تحت. سيطرة الترابي الكاملة دون اي فرصة لسواه حدث ان ضاق منه بعض تلاميذه ( لا ادري ان كانت وفق الخطة ام حقيقية ) وظهر الخلاف العلني بين البشير. ومنظر نظامه
يتبع
|
Post: #19
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: عماد الدين الطيب عمر
Date: 01-25-2017, 11:34 AM
Parent: #17
أعمل حسابك ما يسحبوا منك لقب "شيخي" المرة دي بسحبوه نهاااااااااااائي
|
Post: #29
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: محمد المسلمي
Date: 02-01-2017, 07:40 AM
Parent: #19
حاول. الاخوان المسلمون التنظيم الدولي وكمية. من العلماء والاسلامين في العالم. التدخل بين الفرقاء الان ( الشركاء في الانقلاب ) لم يفلح اي. مجهود. مصالحة بينهم في وجود اي. تفاهم ..( هل كانت الخطة تتطلب ذلك ) واصل. الإخوة. الأعداء. التراشق في مابيننم. وانقسم الناس. الي قسمين ..حتي. المسؤلين الحكوميين أصبحوا فريقين الكل. يسعي للغلبة علي الاخر وفق ما يعتقده وظنه انه الأصيل في الحكم والثورة التي قامت. وكان معسكر. الترابي في الواقع الاقوي ويعود ذلك الي ثقته في من يتبعه انهم الغالبون .. وكان البشير. في حيرة من أمره .. وقد. شعر المواطن. بذلك الخلاف القوي. بين الرئيس البشير. ومنظر الإنقاذ رئيس البرلمان الترابي .. وطلعت الإشاعات ان البشير. سوف يتنحي او يحرم. من صلاحياته .. والامر. يسير هكذا حتي ظهور اللاعب الخطر الذي أعلن انحيازه الي البشير وأصبح يخطط. لذلك .انه الاستاذ علي عثمان محمد. طه .. وقد كان الحلقة الاقوي في الصراع مع محاولته الألتفاف علي. زعيمه الترابي . فاستعان بكبار قادة الجبهة الاسلامية وقام بتنوير. الكل في كيفية الصراع الان بين البشير. والترابي .. وبعده. ظهرت مذكرة تقدم بها كادر أساسي في الجبهة الاسلامية تؤيد البشير وتطالب بوقف الزعيم الترابي في حده ووضع متاريس لاحلامه .. هنا ظهرت قوة البشير مدعوم بالقوات المسلحة ..مع وجود كمية كبري من اصحاب المشاكل والخلافات السابقة مع الترابي
يتبع
|
Post: #20
Title: Re: المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطو
Author: حماد الطاهر عبدالله
Date: 01-25-2017, 11:35 AM
Parent: #17
( شيخنا) المسلمي ( طبعا بعننة ودالباوقة) تحياتي
Quote: القضية الفلسطينية ليست أولوية للسودان حسب رأيي نظراً لعدم وجود حدود مشتركة أو تداخل جغرافي أو تاريخي مع الفلسطينيين وأرى أنه من الأفضل الالتفات إلى أمورنا الداخلية وبناء تحالفات مع الدول المحيطة والدول الكبرى بما يخدم مصلحة البلد. |
حسب رأي طارق عبد الله. QUOTE] شوفوا أكل عيشكم إنتو ناس طيبين .. |
حسب رأي صديق علي عبدالوهاب عثمان. وإنت بدأت تحكي لنا قصة ثورة الإنقاذ، وأكاذيب تأكد بعضها ( مثل كذبة إذهب للقصر رئيسا .....)، فتقريبا نصف الشعب السوداني العايش اليوم قدعرف تلك الكذبات والكذابين. وبالتالي فالمصالحة مع إسرائيل أمر وارد، طالما ( الغاية تبرر الوسيلة) خاصة لو صدقت (إشاعة) أن الشيخ حسن البنا ذات نفسه ( يهودي) وأنه (ماسوني) بظرفية زمانية ومكانية وبتغييرإسمه من ( ساعاتي) إلى بناء أو جمعية البنائين (الماسونية) كما زعموا؟ فماذا تقول؟؟؟؟
|