في حاجة في القصة دي ما واقعة لي معقولة زولة تكون نايمة لدرجة انو ما عارفة ال مارس معاها جنس منو؟؟؟؟ دي حبوب شنو؟ و دي نومة ولا غيبوبة؟ زوجها رجع و قضي ليلته بحذافيرها و تحرك الصباح و هي في غيبوبتها. الكلام ده ما واقع لي...... لكن القصة تنفع فيلم ح تاخد اوسكار
و انا بسمع فيها تذكرت عمتي الله يرحمها كانت بعد ما نشربني اللبن بعد صلاة العشاء ترقد جمبي و تحضنني و تقول:(( حَجيتَك ما بَجيتَك)) و اقول ليها(( خيراً جانا و خيراً جاكم)) ثم استمع لقصة من شاكلة فاطمة السمحه أها القصة دي سمعتها بطفوله متناهيه