سهير عبدالرحيم صحفية ماجدة تكتب بعمق أنساني

05:53 AM November, 18 2016

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

أن أجتزأء تجربة كتابة أو حياة أنسانية من خلال نص مكتوب لصحافي أو لصحفية بمقال واحد بفهم أن ما كتب فيه أشارات جنسية أو ساقط قول تسبب في خدش حياء المجتمع وخروج عن المألوف أو قيم المجتمع نعيش كل تفاصيل حياته ونحن نعلم ماهي المنظومة القيمية الحقيقة لنا وسط هذا الكم من النفاق والتضليل للعامة أكذوبة الاكاذيب ما نري ونعايش في الزمن الحالي من ممارسات الذين يدعون أنهم يعملون علي تزجية الشرفاء وخدمة القيم الاخلاقية للمجتمع أو قداسة الحرف المكتوب ومفهموم الصحافة الرصينة الخالية من أي هزة لكشف المستور
أو الكتابة بطريقة جديدة تمنح الانسان المقموع الذي يعيش في السودان الوطن أقل شيء الامل في أن هنالك أحساس به من خلال الكتابة الحرة بعمقها الانساني والابداعي لا بحرقها بخور النفاق للسلطة والانزواء عن الحق من أجل فرية الاخلاق وما جاءت به الاعراف وهذا التفريق المخل والمرعب الذي لا يعرف أن يتفهم أنسانية البوح الراقي العفوي والكتابة برمزية عن مسالة دون التصريح المباشر قد يكبد الكاتب مشقة المواجهة والحروب مع السلطة وكلابها
أن الكتابة بلغة بديعة عن تجربة أو مايحدث حاولك من سلوك أنساني جدير الرصد والكتابة ومابين ماهو مصنوع لأرضاء فئة نعلمها جيدا وهي المستبدة التي تحكمنا الان وتفرض علينا عبودية الراي وجعلتنانحي في كهوف التخلف من خلال ما هو لا أخلاقي وغير شرعي و ليس مقبول أجتماعيا هم بالحق دعاة استبدال الحاضر والماضي السقيم وقتل أي موهبة أبداعية في كل مجال هم عسكر مجتمعاتنا التي لم تعرف غير القهر ولم تمارس الكتابة بعظمة العقل الحر والادارة التي تريد أن تقول للاخرين أننا نحي هذه الحياة التي نري العادي فيها نوعا من الفرح العظيم أننا علينا كشهود لما يحدث علي المشهد الصحافي اليومي في السودان ونري ما هو أبشع من جريمة كتابة مقالة متحرر من كل قيد هنالك بحق ما هو الاخطر كالتضليل والمتاجرة بقضايا الناس وحشد المواطنيين للاستصفاف للموت بسيف الولاء المطلق لمفاهيم بدائية وسوق البسطاء للانتحار قطعان من أجل مجد هذا النظام أو الحاكم بأمر الله وغيرها من حرق البخور وتطيب خاطر السلطان بأعلان فلان أو علان عميل أو دخيل ثقافة ودين وكل ما يقدم هو التغريب ومناصرة الفرنحة نصوص ومواقف أننا نعيش في عالم الصحافة السودانية الذي جله غرائب كم من الدخلاء علي المهنة ومجلس صحافة بحجم المجالس المتخصصة ولكنه غير راشد عليه عشرات القيمين من علي أمره وأداءه غير جيوش الرقابة القمع التي قضت كل بارقة أمل في تكون صحافة بقيم مهنية جديرة بأنسان السودان و كل هذا الواقع الذي يعلن عن أزمة حقيقة جعلت من المهنة في مأزق
الكم الذي تم الزج بهم بين أبناء المهنة المتخصصين غير قيم السوق التي جاء بها ناشرين ما أنزل بهم من سلطان ولكي تكون ردة الفعل من أي عمل صحفي مهما بلغ الكامل أو عادي لا تجد له أذانا صاغية لا من صفوة الطبقة الحاكمة أو النخب وحال النخب أنتم أعلم به أني هنا لا أدافع عن سهير عبدالرحيم الصحفية فهي صاحبة قلم وثقافة بل لها تجربة أنسانية لايعرفها البعض منا وهي مؤهلة أن تكتب مايشرح وجهة نظرها وماتري من الصواب والحكمة والخطاب الصحافي الذي يليق بالنساء في بلادي وأعني ما أقول هنا فخطها في الكتابة الصحفية يشيء بذلك ومقالاتها تحدثنا مواقف لاغبار عليها ولكن عسس السلطان ووكلاء الله في الارض لهم مشيئة أخري ولن ينالوا منها ما يودون وذلك لحصافة شعبنا وتاريخ قبيلة الصحفيين المهني الطويل في تأسيس مجموعة قيم هي من صميم ما يؤمن به أهل السودان سلوكا وممارسة
ولكني أضعها بكل فخر في مصاف الماجدات من بنات بلدي والوطن العربي الكبير الذين يشرفون هذه المجتمعات بالعطاء المميز ولم يجدوا غير الجحود النكران والسخرية وضجياج الاسافير الملل الذي لايقدم غير السباب والشحيح من التنوير والمعرفة من خلال لغة خشبية مريضة
هي بكل عظمة جلست بأقدار بجوار فاطمة نعوت ومريم العتيبي وغادة السمان وبروين حبيب ورمت كل ما هي تقليدي مورث من أجل وهم الوصاية علي المراة وقوامة الرجال فكيف لوالي فاسد ومستغل هو في نفسه أن يقيد حرية حرة ويقيم عملها الراقي وسط كل هذه التناقضات سقط كثير منا حتي بين أبناء المهنة لكي يعلنوا الحرب عليها ونعلم أنها حرب قذرة ذات أجندة عنصرية لاتعرف الفن أو دور الصحافة النبيل سهيرا أن ماجدة تمتلكين حس أنساني فريد وتفرحين كل أهل في السودان وخاصة بنات بلدي في كل العالم

ده ملاح شنو ده !! ..

غايتو لو ما اسم سهير الموجود في ثنايا المقال ..
كنت قايلو بيتناول موضوع تاني خالص ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كاتب المقال من دربو ده ..
بمشي على البنغالي يشطفو ..


إنه زمن صحافة التشطيف ...

يا زهير لك التحية
لما تتجاوز الشغلانة النقد الهادف
الي مواقف مريضة
هدفها الكيد الشخصي وتصفية الحسابات
والانصرافية والتشفي بل تلذذ بأخطاء الآخرين
تبقى محتاجة لوقفة ومراجعة
وليس عيب ان نقول بشجاعة
أن لنا أن نخرج من هذا المستنقع الضحل
تحياتي

من أقوال الحكماء :
( تستغرق مُناقشة المَسائل التافهة وقتاً طويلاً لأن بعضنا يَعرف عنها أكثر مِما يعرف عن المسائل الهامة.) ..
( ليس مِن الضروري أن يكون كلامي مقبول، ولكن مِن الضروري أن يكون صادقاً.)..
تحياتي زهير وزواره.

زهير تحياتي و التحية موصولة للصحفية سهير. لدي اسئلة محددة للذين تحاملوا على سهير.
هل يعلم أي واحد منهم الخصائص الكيميائية للمادة التي اندلقت على قدم سهير؟ و هل يعلموا ان كان لسهير المعرفة بمضاعفاتها اذا ما هي قامت بغسلها بنفسها؟ و هل هم اعلم بخصائص المادة المنظفة اكثر من البنغالي؟ او ليس مكان الحادثة مكان عام؟.
ارى ان العامل البنغالي عامل نبيل و سهير ارادت ان توصل هذه الرسالة للقارئ.

يا ود القوز،

تالله، خبير!

تعرف تكوي "مكان" الشحمة، وبالتدوير (هههه)

ياخ بالغت والله: في قولك:

((كاتب المقال من دربو ده .. بمشي على البنغالي يشطفو .. ))


.......

سلامٌ على الجميع،
ويا عزيزي زُهير، ما فهمتا عليك ..! هل دا مدحك انتا ده للأخت الأستاذة ســُهير..؟!

أم مدح واحد مدسوس.. (وكان جبنا اسمو .. الهوا يقسمــو..! )*؟

فعلى الأقل، أعــدُّكَ من أكثر الأقلام التي تناولت "طلعات" ســُـهير، (وُ بالرِّيش الدّقاقة)
عبر صفحات هذا المنبر العام ..! (ولا لوم عليك ولا شِــتَّيْن)، لولا أنّك جايي تعكــِّس الماضي؟!




.........................
* يا ابن القوز، دي ، ما أفتكر فيها تشطيف ولا حاجة.

الآن أصبحتُ أخشى على الأخت ســُــهير، ومع أني من السّايقين في درب "السـّايقة وااااصلة"

إلّا أنني أغلِّب ألّا تصِــل، تلك التي لا رجعة ميسورة بعدها ..!

وَ عشمي، أن تتحرّك نوازع الإخـــوّة الصحفية في مَنْ كانوا يتبنــّوا هذه الأخت الصحفية أوّلما خرجت
من عُشـِّها زوزاية.


كما أعيذها، نظرات منهمُ صادقة، أن يتركوا الشحم لــِ مَنْ سُمْنُه وَرَمُ..

.........
اللهمّ طمئننا عليها ألا تســرع في طلب التأشيرة من ذاك "الكوخ المُحترِف!"

Quote: يا ابن القوز، دي ، ما أفتكر فيها تشطيف ولا حاجة.

شطفني وتفنن ..


يا أبو جودة يا فنان ..
إنها حمى التشطيف التي لا ترحم ..
لازم تلحق ( الهوا بقسمو ) قبل يتشطف ..
اليومين ديل الجو بدا يبرّد ..
تقوم تضربو الزيفه بعد التشطيف ..
تبقى مشكله ..
لانه حيكون وقتها محتاج (تمسيح) .. ههههههههه ..

الله يسامحنا غايتو ...
الموضوع بقى ما جايب حقو ..


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يا زهير عليك الله اعفا لينا يـاخ ..

شخصياً بعتبر الكاتبة دي ناجحة لأنها تستطيع إثارة غبار دائم حول ما تكتب
المحيرني كثير من دعاة الوعي المتقدم يركزون على النواحي شبه الاخلاقية ويتركون جوهر الامر
شكرا زهير كلمة حق في وسط كتاحة قايمة زي دي :)

قرأت لها أكثر من مقال جيد ..
اتمنى لها التوفيق في دروب الصحافة

Quote: شخصياً بعتبر الكاتبة دي ناجحة لأنها تستطيع إثارة غبار دائم حول ما تكتب المحيرني كثير من دعاة الوعي المتقدم يركزون على النواحي شبه الاخلاقية ويتركون جوهر الامر شكرا زهير كلمة حق في وسط كتاحة قايمة زي دي

صدقت اخي احمد موسى .. سهير عبد الرحيم لا تستحق الكلام الجارح الذي كتب عنها .. عقول مريضة جدا ..
تحياتي واندهاشاتي

التحية لكل الغابرين من هنا
أخوة كرام
أصدفاء
زملاء أجلاء في حوش بكري العطيم


يا جمال ود القوز
ليس هنالك ما تعتذر عنه بحق أننا أخوتنا في الله وفي زحمة الاسافير نطلق العنان للنفس لكي تعبر عن ما يعن لها
وأنا سعيد جدا بتعليقك أخي وهل بين الاخوة غير أواصر الاخاء والود نعم هذا الذي بيينا
متعك ربي بالعافية
أخوك زهير

تسلم يا زهير والله أشهد انك رجل نبيل ..
وما شفنا منك طوال هذه السنوات ..
الا المحبة والود والبشاشة ..
ربنا يعدلها عليك محل ما تقبل ..

زلة لسان صادفت هذا الزمن الرديء!

من اهم الصفات الواجب توفرها فى الكاتب المبدع :

- الثقة فى النفس
- عدم الخوف من لومة لائم او انتقاد ناقد
- القدرة والافكار الخلاقة
-
-
-
-

الكاتب والفنان يقومان بتسليط الضوء على مشكلة ما وتقوم جهات الاختصاص بحل المشكلة ..
مهما اختلف الناس حولها فان سهير عبدالرحيم تريد توصيل رسائل الى المجتمع ..
والذى اعجبنى فيها تمسكها بآرائها وتوضيحها لوجهة نظرها فى ارائها المصادمة للمجمتمع كما قال مستضيفها فى لقائها فى فضائية ام درمان ..
كونى بخير يا سهير ..