روسيا العظمى تطرد منظمة العفو الدولية وتغلق مكاتبها في موسكو..من يجرؤ؟!

روسيا العظمى تطرد منظمة العفو الدولية وتغلق مكاتبها في موسكو..من يجرؤ؟!


11-03-2016, 00:15 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1478128543&rn=1


Post: #1
Title: روسيا العظمى تطرد منظمة العفو الدولية وتغلق مكاتبها في موسكو..من يجرؤ؟!
Author: سيف الدين بابكر
Date: 11-03-2016, 00:15 AM
Parent: #0

11:15 PM November, 03 2016 سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

طردت السلطات الروسية منظمة العفو الدولية التي تتهم الكرملين بانتهاك حقوق الإنسان بحملته الجوية في سورية من مكتبها في موسكو يوم الأربعاء. ووصل العاملون في مكتب موسكو إلى العمل ليجدوا الأقفال تغيرت والأختام الرسمية قد وضعت على الأبواب والكهرباء قطعت.

***********


كشفت صحيفة ديلي إكسبرس البريطانية، شراء روسيا قطعا من الأراضي في فنلندا سرًّا، للتحضير لغزو ضمن الحرب العالمية الثالثة حسب تحذيرات أصدرها جهاز المخابرات الروسي.

وقالت الصحيفة، إن قرب فنلندا من روسيا يعني أنها ستلعب دورا محوريا في تصعيد التوتر بين الشرق والغرب، كما أن الكثير من مواطني فنلندا يحملون الجنسية الروسية كما توجد علاقات ثقافية وثيقة بين البلدين.

وتخوفت الصحيفة من وجود خطط خفية للكرملين للتوسع في المناطق المحيطة بروسيا كما سبق وضمت شبه جزيرة القرم لسيطرتها بهدف توسيع حصتها بخريطة العالم وفرض احترامها من جديد.


**************

واشنطن:

أظهر استطلاع للرأي أن تنظيم “داعش” الإرهابي يمثل التهديد الأكبر للأمريكيين، وأنهم يرغبون في زيادة التعاون مع روسيا لمحاربته في سوريا.

وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي أجرته جامعة “ميريلاند” – وفقا لما ذكره راديو “سوا” الأمريكي, مساء الأربعاء – أن محاربة “داعش” تتصدر قائمة القضايا الدولية التي يولي الأمريكيون أهمية لها، بنسبة 53 في المائة تلتها قضايا الهجرة والعجز التجاري وكوريا الشمالية وروسيا وقضايا أخرى.

ولدى سؤال الأشخاص المستطلعة آراؤهم عن تقييمهم للتعاون القائم بين الولايات المتحدة وروسيا في سوريا، رأى ثلثا هؤلاء أن نسبة التعاون أقل من المطلوب، رغم درايتهم أن البلدين يدعمان أطرافا مختلفة في الصراع هناك.

وتأتي هذه النتائج في الوقت الذي يحتل فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المرتبة الأولى في قائمة الزعماء غير المحبوبين لدى الديموقراطيين، فيما يحتل المرتبة الرابعة لدى الجمهوريين.