تحياتي للاخوة المتداخلين،، والذين أثروا البوست ،،
حّمد عبد الغفّار - وود المرتضي ،،الفطن الوسيم ،
والمجموعة الأنيقة.
للأسف أُلاحق المداخلات،،
في صالات الترانزيت -،، وردهاتها الضيقة ،،
ومرّ بخاطري ( عبد الرحمن الريح)- ،
ولقد ترك ( بدر الحُسنِ فاق القبلو ووراهو ،،
بين أجيالو حائز حُسّن الكون براهو) ،،
وَأعلن عن ميلاد نجمٍ - جديد - ،،
ب ( هيجتني الذكري )،،
- ولقد صدق ( رحمي سليمان )- ،،
وهو يُٰسمي هذا النجمّ ب( الذري)-
بُعدّ أن ،، عّدل - ميزان مزاج الطرب - ،،
وأدخله في أحلاف المَجّد ، والرونق البهيج ،،
و في وقتٍ كان حلف وارسو - ،،
يِعدلّ ميزان طغيان اليانكي. -
وكانت الحرب الباردة ،،
أشتعلت في ليالي أمدرمان ،،
حربها الباردة - فكانت،،( بيني وبينك والايام) -
و ( الحالم سبانا )..
و( أوعديني ) ،،
هذا عالمٌ من الألق والنور والجمال ،،
لا يدركه الا من جلس علي( لسان طلعت )
او تسامر في ريفيرا عبد الْمَلِك ومُصطفي النور ،
،،،ونفس ما باح به (الطاهر)-
سبقه فيه ( عبد الرحمن الريّح ) لماّ قال:
دَمعّ الهجرِ رافع ،
خبرو ومبتداهو ،،
ضَيّع عُمري ظُلماً،،
فلتسلم يداهو ،،
وقد إلتقيا هُناّ ،في ذات درجة الوعي المُِتسامِح،،
للعاطفة وما يُعرف ,,
ب( passion tolerant)،
رُبما يكون تأثير ( حي العرب)- و( المسالمة) ،،
كما ذكر ود المُرتضي-وهِما ،،
(شرنوبيل ) الوجّد والإلهام،،
قد ظهر في ،،تنقية الروح وتهذيبها - عِند كليهما ،،
مَخيرّ الله ،،،،
/