طلاب مدرسة امريكية يحلمون باعادة العبودية اذا اصبحوا حكاما

طلاب مدرسة امريكية يحلمون باعادة العبودية اذا اصبحوا حكاما


10-17-2016, 09:39 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1476736781&rn=1


Post: #1
Title: طلاب مدرسة امريكية يحلمون باعادة العبودية اذا اصبحوا حكاما
Author: د.عبد المطلب صديق
Date: 10-17-2016, 09:39 PM
Parent: #0

08:39 PM October, 17 2016

سودانيز اون لاين
د.عبد المطلب صديق-قطر
مكتبتى
رابط مختصر

KING: White high school students in Michigan saying they'd like to bring back slavery shows racism is still alive

Tweet

email

Autoplay: On | Off

NEW YORK DAILY NEWS

Racism is as American as apple pie, baseball and handguns. If any of us thought it was a relic of the past or something relegated to the Deep South, we were sorely mistaken.

Over this past Memorial Day weekend, several white high school students from Grosse Pointe South High School in Grosse Pointe Farms, Mich., a suburb of Detroit, recorded a video where they discussed what they'd love to do if they were elected president in 2040. Among their ideas were bringing back slavery, burning black people with brands and sending them back to Africa. Yeah, really.

This isn't really coming as a surprise to people who live there. In March, four white students from the same high school were suspended for writing racial epithets on their bodies and posting pictures of it on Instagram. Two additional white students were then suspended for threatening people who reported it. Erika Erickson, a reporter for Fox2 in Detroit tweeted that this is actually the fourth incident of racism from the school.

Post: #2
Title: Re: طلاب مدرسة امريكية يحلمون باعادة العبو
Author: د.عبد المطلب صديق
Date: 10-17-2016, 09:56 PM

طلاب مدرسة ثانوية من البيض يحلمون باعادة العبودية اذا اصبحوا حكاما

قال طلاب مدرسة ثانية من البيض بميتشغان ردا على سؤال ماذا يحبون ان يفعلوا اذا تم انتخابهم بمنصب الرئيس في عام 2040 ... ومن الافكار التي اوردوها قال بعضهم انهم يحلمون باعادة العبودية وحرق السود واعادتهم الى افريقيا.
ولم يكن هذا الحادث معزولا حيث أوقفت الشرطة أربعة من الطلاب البيض من نفس المدرسة الثانوية لكتابة عبارات عنصرية على أجسادهم ونشر صور لها على إينستاجرام.

Post: #3
Title: Re: طلاب مدرسة امريكية يحلمون باعادة العبو
Author: عبدالعزيز الفاضلابى
Date: 10-17-2016, 10:01 PM

طالما ما العيال ديل ما مسلمين مافوكها حاجة
عيال ,, وبهَظِّروا ,, كمان دايرين تعملوا منها قصة؟؟؟؟؟

Post: #4
Title: Re: طلاب مدرسة امريكية يحلمون باعادة العبو
Author: Saifaldin Fadlala
Date: 10-17-2016, 11:40 PM
Parent: #3

هذا التفكير وهذا السلوك هو نتاج التاريخ الامريكي المزور,هو نتاج ادانة الضحية وتمجيد القاهر.
تم تحرير الارقاء الافارقة 1864 بعد نهاية الحرب الاهلية بناء علي المادة13 من الدستور الاميركي
بتحرير هؤلاء فقد الجنوب الايدي العاملة التي شكلت عماد اقتصاده ووجد 9ملايين من البيض نفسهم في فقر مدقع
عمل الافارقة المحررون بجد لتكوين مجتمعاتهم ودخلوا كشركاء في الزراعة ةعملوا علي تعليم ابنائهم ليصلوا لمستوي السادة السابقين
في البدء عملت الحكومة الفيدرالية بجد ان يحصلوا علي كامل الحقوق ومنها حق الانتخاب,,الا ان المزايدات السياسية قادت ان ترفع
واشنطون يدها عن شؤون السود وترك الامر لمالكي العبيد السابقين..لاعادة الحياة الي اقتصاد الجنوب,بدأت المرحلة الثانية من الاستعباد.
كانت اتفه الجرائم كافية لارسال الرجل الاسود-وحتي اطفالهم-الي السجن ومنه الي معسكرات العمل لفترات طويلة,,من ضمن الجرائم
التحدث بصوت عالي,ان تكون بدون وظيفة--اوقف تأجير الاراضي للسود--المرور بجانب السكة الحديدية’,,بين يوم وليلة وجد مئات الالاف
من السود انفسهم عبيدا من جديد في معسكرات العمل ومتعرضون للقتل لاتفه الاسباب,.استهدفوا بصورة خاصة من عصابات الكوكلوس كلان
وبصورة منظمة تجاه القادة المتعلمين,انهار مجتمع السود وبدأت الدعارة بين النساء والفتيات لتغطية حوجة الاسر..هكذا بدأ نظام السجون الامريكي,,
لذا ليس من الغريب ان اغلب السجناء من الافارقة الامريكان ومن اللاتين,وليس من المستغرب سنوات السجن الطويلة لغرام كوكايين..في البدء كان
من اجل الايدي العاملة,اما الان فقد اصبح مزرعة لابقار الفريزيان,,شركات البناء,الخدمات,التأمين..بلايين الدولارات السنوية لتلك الشركات المعتنية
بالابقار المنتجة(السجناء)والاستفادة منها لاطول زمن ممكن,,الايدي العاملة المجانية لكثير من المنتجات..الراسمالية الشرهة في قمة تجلياتها


تحياتي يا دكتور