تقوم جهات حقوقية مصرية بإعداد ملف قانوني, لنقض موقف المشرع المصري القاضي بإجراء فحص عذرية على البنات اللائي يتقدمن بطلبات إلتحاق بالجامعات المصرية
هذا هو الخبر الذي قرأته في شريط الأخبار السريعة, في القناة التلفزيونية الأولى لمدينتنا تورنتو ال CP 24 مساء اليوم. أفترض بهذا أن تورنتو وحواليها أضحت ملمة بالخبر. وربما نجده في معرض التداول العام غدا, في الصب وي, في المركبات العامة, في حقول التعلم وفي أمكنة العمل ... كمواطن شرقي ... أعلم أن ليس لدي ما أقول ... لكن ... أودي وشي وين؟؟؟
( تقوم جهات حقوقية مصرية بإعداد ملف قانوني, لنقض موقف المشرع المصري )
فالأمر لم يتعدى سوى عضو برلماني ( في لجنة تشريع القوانين ) قدم الفكرة كمشروع ... على اعتبار انها ستحد من مسألة الزواج العرفي المتفشية بين طلبة الجامعات ...
الأمر لم يصبح قانونا و لا شرطاً ... بل وجد هجوما عنيفا و ستسقط الورقة في ارض البرلمان ...
هذا الشخص هو النسخه المصريه من النائب البرلمانى السودانى ( حسبو نسوان )
11 تصريحًا لـ«نائب مُثير للجدل»: يرى أن «رجالة مصر عندها ضعف جنسي» _______________________________________________________
ضيف ثابت في حلقات برامج «التوك شو» يوميًا، تراه يُدلي بتصريحاته «النارية» كل ليلة، كفقرة ثابتة، بجانب عمله كنائب في البرلمان عن دائرة جمصة وبلقاس بمحافظة الدقهلية، يحتفظ بعدد قياسي من التصريحات الأكثر إثارة للجدل في تاريخ البرلمان المصري، فلا يمر أسبوع إلا ويتردد اسم النائب، إلهامي عجينة، يُطالب النائبات بالاحتشام تارة، ويقترح منع «البوس» تارةً أخرى.
ومؤخرًا أثار «عجينة» الجدل بسبب مطالبته بإطلاق حملة جديدة لتوقيع الكشف الطبى على الطالبات داخل الجامعات بشكل دوري قائلًا: «أى بنت تدخل الجامعة لازم نوقع عليها الكشف الطبى لإثبات أنها (آنسة)، وكذلك ينبغى أن تقدم كل بنت مستندًا رسميًا عند تقدمها للجامعة بأنها آنسة، وذلك من أجل القضاء على ظاهرة انتشار الزواج العرفي في مصر».
11. «ابن الدكتور بيبقى دكتور وابن القاضى قاضى» 10. «أنا مُستعد أسدد ديون مصر» 9. «الحكومة تعمل بنظام صابونة في اللقاء وشامبو في الأداء» 8. «أنا سليم جنسيًا، خدي رقم تليفون مراتي واسأليها»
وعقب تصريحاته المثيرة للجدل حول قانون «ختان الإناث»، وتصريحه بأن «رجالة مصر كلها عندها ضعف جنسي»، قال «عجينة» خلال مداخلة هاتفية في برنامج «90 دقيقة»، المُذاع على فضائية «المحور»: «أنا مبخافش، ولم أتعرض لرجولة المصريين من عدمه، بتصريح 64% يعانون من ضعف جنسي، مصر كلها رجالة، وأنا راجل أوي».
وأضاف، موجهًا كلماته إلى مذيعة البرنامج: «أنا سليم جنسيًا، خدي رقم تليفون مراتي واسأليها». 7. «أنا أبوس الست بس، ولكن أبوس الراجل ليه؟» وفي تصريحات سابقة، طالب «عجينة» بمنع تبادل القُبُلات بين الرجال وبعضهم البعض، قائلًا: «أنا أبوس الست بس، ولكن أبوس الراجل ليه»، مشيرًا إلى أن تقبيل الرجال لبعضهم يساعد على نقل الفيروسات بينهم.
وأضاف عجينة: «أنا أسمح ببوس السيدات عشان الست لا تحلق دقنها مثل الرجال، وبالتالي عدوى انتقال الأمراض ستكون ضعيفة».
واستعان النائب حينها بتقرير صادر عن جامعة المنصورة، يؤكد أن 30% من مرضى فيروس سي الوبائي، أصيبوا بالعدوى عن طريق القبلات. 6. «ثورة يناير من ثورات الربيع العربي الأمريكي»
وخلال لقائه على قناة «التحرير»، رفض «عجينة» الاعتراف بثورة 25 يناير، مؤكدًا أنه لا يؤيد الاعتراف بها رغم ما نص عليه الدستور من احترامها، موضحًا رأيه: «أنا شايف أنها ثورة من ثورات الربيع العربي الأمريكي، من قاموا بها كانوا يتلقون تعليمات من الخارج».
وواصل حديثه، خلال لقاء مع «التحرير»: «الثورة ديه مش بتاعتنا ولن أعترف بها لأنها لم تأت بالخير على مصر، فحجم الديون على الدولة ارتفع بشكل كبير جدًا».
5. «إوعوا تاكلوا الفراخ البيضا» لم تخلُ تصريحات «عجينة» من النصائح الطبية، ففي إحدى المرات، حذر المصريين من تناول الدجاج الأبيض، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج 90 دقيقة المُذاع على قناة «المحور»، قائلاً: «إوعوا تاكلوا فراخ بيضاء ستصابون بالعجز الجنسي بسبب الهرمونات التي يتم حقنها بها». 4. «وزير البترول مرأة وليس أنا» لم تخلُ تصريحات إلهامي عجينة من الاشتباكات اللفظية الحادة، ففي إحدى جلسات البرلمان، قال إن وزارة البترول أرسلت لهُ خطابًا وصفته فيه بـ «السيدة إلهامي عجينة»، فبادر قائلاً: «وزير البترول هو المرأة وليس أنا».
وأكمل، خلال كلمته في المجلس: «السيد وزير البترول مش مُعترف إني راجل، وباعت بيقولي السيدة إلهامي»، مُهاجمًا إياه «أنا راجل ولو في امرأة يبقى وزير البترول»، فيما طالب رئيس مجلس النواب، علي عبدالعال، بحذف الكلمة عنه. 3. «عدم احتشام النائبات» وفي إحدى الجلسات، قال «عجينة» إنه شاهد نوابًا يرتدون ملابس «كاجوال»، وكذلك نائبات يرتدين «بوت» وفساتين، مُبررًا كلماته بـ «مصر كلها بتشوفنا، وأنا أحب المجلس اللي الشعب اختاره يكون ملتزم من حيث الشكل».
وأرجع «عجينة» سبب «عدم احتشام النائبات» لـ«أن أغلب أعضاء المجلس جُدد، ولم يسبق لهم العمل البرلماني» ، مضيفًا: «هناك فرق بين الذهاب للنادي والأفراح ومجلس النواب، لازم نحترم نفوسنا عشان الشعب يحترمنا، العالم بينظر للتجربة الجديدة ويتخذنا قدوة».
وقال إنه «غير راضٍ عن 5 نائبات بالمجلس، لأن (ملابسهن كاجوال أكثر من اللازم)»، معتبرًا ما يقوله: «نقد ذاتي قبل أن ينتقدهن الإعلام، وأنه حريص على كرامة زميلاته»، حسب كلماته. 2. «ضحايا مركب رشيد كُفّار»
وفي الأزمات أيضًا، أدلى «عجينة» بتصريحات مثيرة للجدل، حيثُ شنّ هجومًا على ضحايا مركب رشيد، لاتخاذهم قرار الهجرة غير الشرعية عبر البحار قائلًا: «ربنا سبحانه وتعالى نهى عن الانتحار، وأكد أن من يقدم على تلك الخطوة فهو كافر»، لافتًا إلى أنه على الرغم من نقص الخدمات للشباب الذي أقدم على الهجرة إلا أن هذا لا يبرر الإقدام على الانتحار.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حضرة المواطن» عبر فضائية «العاصمة»، أنه على الرغم من أن هناك قصورًا من الحكومة، سواء في انتشال الجثث أو منع تلك الظاهرة، ولكن ليس هذا مبررًا. 1. «أي بنت تدخل الجامعة لازم نوقّع عليها كشف عذرية»
طالب إلهامى عجينة بإطلاق حملة جديدة لتوقيع الكشف الطبى على الطالبات داخل الجامعات بشكل دورى قائلًا: «أى بنت تدخل الجامعة لازم نوقع عليها الكشف الطبى لإثبات أنها (آنسة)، وكذلك ينبغى أن تقدم كل بنت مستندًا رسميًا عند تقدمها للجامعة بأنها آنسة، وذلك من أجل القضاء على ظاهرة انتشار الزواج العرفى فى مصر».
ولفت عجينة إلى أن هذه المبادرة سيكون من شأنها القضاء على ظاهرة انتشار الزواج العرفى فى الجامعات، مطالبا البرلمان والإعلام ورؤساء الجامعات بتبنى هذه الحملة.
كما اقترح عجينة أيضًا مبادرة أخرى لتوقيع كشف المخدرات على الطلاب والطالبات فى الجامعات المصرية من أجل وقف ظاهرة انتشار الإدمان بين طلاب الجامعات المصرية، وتابع: «مبادرتى للقضاء على الزواج العرفى وتوقيع الكشوف الطبية على الطالبات، وكذلك كشف المخدرات يجب أن تشمل الجامعات الخاصة قبل الحكومية فى مصر».
سلامٌ علي الأخ حيدر . الخبر عادي يصدر من منطقة الشرق الأوسط ( عموم ) ... وبرأيي يجب أن لا نعيره إهتمامآ لأنه من غير المعقول أن يصبح واقعآ . الشئ الثاني طبيعي يا سيدي ما دام تسلل للبرلمان ولجان الشورى العربيه ( بصوره أو بأخرى ) أعضاء يمثلون الطوائف والعشائر ومن تلك الجماعات التي تشوه الدين ، وتصدر الفتاوي التي تصعب حياة الناس ، ويضيقوا عليهم بإسم الدين للأسف ... عادي عادي .
* لكن صراحة الغير عادي هنا - برأيي - هي عبارتك ، التي إنتهت بسؤال ، أو تساؤل : " أودي وشي وين ؟؟ "
فيا لإنسانيتك التي إمتدت للمسائل الفروع بالجارة مصر . ويا لإحساسك ووجعك علي كل ما هو سلبي - وإن كان مجرد أوهام وأحاديث - شمال الوادي . ويا ااااااااا لنبلك سيدي .
ما فهمتني يابا ... ولما كنت أحاول أن أركز {تلك الفكرة } في ذهن القارئ أكثر من فج حيثياتها ومداواتها القانونية, وما علامات التعجب والإستفهام في العنوان, إلا دلالة على أن يكون الإستغراب هو محمل اللحظة, حتى ننفذ إلى عمق الموضوع, وإن يقول به نائب واااحد, لكنه يعني مجموع كبير ومؤثر. بل يعني متحدر إجتماعي ثقافي ديني, يتواجد بيننا ... وهكذا تكون أفكاره, وهكذا ينظر للعالم ... من خلال فوهة بين فخذي إمراه!!!
ياخ كنت تعتبرو زي العنوان الذي إخترته للاس فيجاس, مدخل حيث يأبه الناس ... فيما المحتوى مختلف. ما مشكلة
كان أصح تعبير في حالي وموضوعي هذا, هو السؤال ... أن هل سوف تصبح عذرية النساء مدخلهن للجامعات المصرية, بإعتبار أن هناك {مشروع قرار} قيد البحث والمناقشة تحت قبة البرلمان المصري... لكن هذا لا يتناسب مع غرابة الفكرة وتخلفها الشديد, ولهذا تحديدا إخترت أن أتوجه للحاضر بخيال كون هؤلاء على سدة الحكم. وحينها لن يكون هناك برلمان, بل سيفعلون ما يرون, وربما سوف يكون كشف غشاء البكارة حينها, هو الحيلة الأخيرة للتماهي مع بوكو حرام ... وهي تحرم التعليم من حيث المبدأ
لكن مافيش شي غريب على مصر كل شي جائز ولسه الغريق قدام ... السر العيلفون ... تسلم يابا,
أتمناهم تجاوز {الإنحطاط} ما تشيأ الآن. فمصر وشعبها أعظم وأقلد لتيجان التاريخ من أي عابر مهووس. ستبقى الحقائق ناصعة وسيبقى تاريخ مصر محل الدرس الأعظم لكل من ينقب عن أصول العالم, منجزا ... وحضارة
ويا لإحساسك ووجعك علي كل ما هو سلبي - وإن كان مجرد أوهام وأحاديث - شمال الوادي أيمن الصادق ... تسلم,
قلت في البدء {كمواطن من الشرق} والشرق نطاق ثقافي تلتحم فيه القيم المجتمعية بنظائرها الدينية. لهذا فلست مصابا {بحمى} مصرية, إنما هو سائر الإقليم الذي ننتمي إليه. والذي هو يمتد جغرافيا من غرب أفريقيا إلى نهر السند وتخوم الصين. أعلا راياته الإسلام وأوسطها الثقافة المحافظة وأقلها الحلم بالإلتحام بالزمن الديمقراطي العولمي التقني الحقوقي المعاصر