شمعة في مطرة بالكلاكلة صنقعت

08:55 PM August, 23 2016

سودانيز اون لاين
أبوبكر عباس-الإمارات
مكتبتى
رابط مختصر

بعد المطرة الأخيرة دي بالكلاكلة صنقعت محطة الماسورة، طلع من البيت مهند جيعان كايس ليهو فول.
واحد من الناس المتابعين " الحكي الطاعم" دا من المهاجرين، قال للمستنير الراوي:
كيف البطل اسمو مهند واحداث القصّة بالكلاكلة؟ كيف دي تركب يا مستنير؟
قلت ليهو: زمان لمان العمارات كانوا ساكننها أهلها، كانت في نكتة حايمة بتقول:
"حنكوش بحب المغامرة؛ مشى الكلاكلة!!
قلت ليهم: اسمعوا، لو في واحد تاني قاطعني؛ بوقف البوست في ربعو
نصو ذاتو ما بصلو (بصلو بمعنى ألحقو، وليس البصل بتاع الحلة)
مفهوم يا رجرجة*؟
------
* كالعادة رجرجة لا تشمل جلالدونا

Quote: بعد المطرة الأخيرة دي بالكلاكلة صنقعت محطة الماسورة، طلع من البيت مهند جيعان كايس ليهو فول.

Quote: " الحكي الطاعم"

يا أبوبكر ,,,, أي نحنا رجرجه لكن ما لي الدرجة دي ياخي ,,,,

Quote: "حنكوش بحب المغامرة؛ مشى الكلاكلة!!

او فيما يقال ، ان بنات الديم ، بعد انقضاء زمن الحفلة ، بقدموا

اولاد العمارات لحدة بيوتهم .....

ابكرونا .. كيفك يا حبيب ؟

قلت لي :

Quote: كيف البطل اسمو مهند واحداث القصّة بالكلاكلة؟

كنت تقول ليهو دا اسمو الحركي . والله غايتو الاسماء دي بعض
مرات بتورط ههههههه احكي ليك القصة :
معاي وحدة تركية كردية اسمها ( ناذفته ) اسم تقليدي زي عندنا
فاطمة والاسامي الليها نكتها . اها انا بقيت ادلعها واختصر الاسم
بقول ليها يا ( ذفته ) تصدق زي ما اقول ليك لدرجة ناسيه كلمة ذفتة
دي كلمة سلبية عندنا واستعمالها في حالة حراق الروح هههههههه
مرة جات سودانية شغالة معانا سمعتني بقول ليها يا ذفتة عاينت لي
باستغراب قالت لي : ليه بتقول ليها ذفته مالها معاك ؟ هههههههههه
ضحكت ضحكت قلت ليها دا اسمع الدلع قالت لي عليك الله ما تقول ليها
ذفته قلت ليها اسه هي بتعرف معناهو ؟ وانا ذاتي ناسياهو انتي
الذكرتيني بيهو . اها بالتحانيس والتراضي وجبر الخاطر بقيت اقول ليها
( نازي ) بما انه ذفته يشهد الله اريح لي كان هههههههه .

ولكم الود .

يا منى بت عمسيب ..يا غالية..الله يجازي محنك
ما كتلتينا بالضحك...واول مرة صاحبتك نسمات مما جات
من السفر تضحك لانها ليها تلاتة يوم مادة بوذها شبرين
وما بتضحك ..ومما قرت قصة ناذفتة معاك لهسع ما وقفت
من الضحك...
والله يديك الصحة والعافية

طلعت القمرة الخير يا عشايا ودينا لي أهلنا بسألوك مننا
تذكرت برضو يا لطيف، بيت الشعر اليساري:
بين الديوم والامتداد شارع ظلط والفرق آلاف السنين
قلت في سري: الشيوعيين أصلا بكبروا الحاجات
أهو المروي بقول بنات الديم بقدمن ناس عصام (اسم الحناكيش زمان).
لكن برضو رجعت وتأسفت لبنات الديم الما ضاقن دلع

لمان صلاح الزبير علق بوستو بتاع نفي تهمة الأمن، قلت بسري بعد حننني:
شوف الرجرجة* دا، داير ينفي للرجرجة أخوانو حاجة نفيها بزيد تعلقم بيها، عادي ممكن يقولوا ليك:
انت في الأمن الخارجي
ثم قلت: حاشا علي صلاح الرجرجة، فهو من ناحية يناسبنا بالدم المهني وبالتالي الاستنارة، ومن ناحية تاني شنو كدا لزوم استعمال تعبير من ناحية.
قبل يعلق بوستو باستار المنبر بزمن طويل، قطعت فيهو مع صديق، قال لي: يا أخي، دا أخو المستنيرة البيطرية دكتورة ..
قلت ليهو: معقول؟!لا لا بطلعو من اللستة

في حاجة يا منى زمان كانت عجيبة:
الأمان في البيت بميزن بين الولد والبت
عادي تكون اتا واختك الكبيرة قاعدين تقروا
تقوم أمك تكورك لأختك الكبيرة:
يا قشورة تعالي ودي الشاي دا لأخوك
أختك لو حلفاوية بتكون سبت الدين في سرها،
إتّا إمعانا في الغيظ تقول ليها:
جيبي معاك مويه
لو هي تامرابية بتقول ليك كلام ما بقدر اكتبو هنا

شكرا لمنى وشكرا لابتسامة أميرة النقصت القدوم

الأمات وليس الأمان يا رجرجة

الواحد لو كان بكتب بفوراول، الاخطاء الاملائية البسيطة دي ما كان بحتاج يرجع يصلحن؛ بفهموهن براهن، لكن تقول شنو؟!

بعد اقنعكم ابكرونة بأنه مستنير سيقنعكم بأنكم رجرحة.

Quote: الواحد لو كان بكتب بفوراول، الاخطاء الاملائية البسيطة دي ما كان بحتاج يرجع يصلحن؛ بفهموهن براهن، لكن تقول شنو؟!

ما كل المنابر وكتابها بقدرو يعترفو بالخطأ ويصححوهو زي ما نحنا بنعمل في حوشنا دا


والله هناك تمشي تقولهم يا رجرجة يشتغلو فيك ون تو واخرتا كراكتير مسيئ للمستنير


احسن ليك هنا فاهمنك وفاهمنا

ياسلام يامستنير ياخ
قطب الاقطاب الطيب صالح قال ذات مرة في تذكره للراحل صلاح أحمد إبراهيم أن هذه الأغنية (الخير" يا عشانا .. تودينا لاهلنا .. بسألوك مننا) من احب الاغاني الى قلبه
استحضرها في معرض تحسره على حال البلد وما أصابها عدم إستقرار .. وقال انهم كمثقفين سيسألون عن السودان مثل سؤال اهل هؤلا النسوة (للخير) المذكور في الاغنية
من خلال بحثي عن مناسبة الأغنية الحلوة دي لقيت الأتي:
(هذه الأغنية صاغت كلماتها أمه "الشاي بت احمد"
ذهبت مع نسوة من فريق "الشداداب" الى عرس الخير ود صالح في "ودكرار" احدى قرى الجزيرة وعندما تأخر بهم الوقت في الرجوع الى "الحلة" قالت مخاطبة "الخير" مستعطفة اياه في كلمات رقيقة وخالدة ان يعود بهن الى الديار في وقت مبكر رمزت اليه في الأغنية "بطلوع القمرا" خوفا من غضبة الأهل الذين ما كانوا ليسمحوا لبناتهم في ذلك الوقت البعيد بالسفر خارج القرية أو السهر لوقت متأخر خارج المنزل:
الخير يا عشانا
تودينا لاهلنا
بسألوك مننا)

فعلاً يا حيدر هذه الاغنية فيها من الحنين ما يكفي الانسان سنيناً وسنين

تذكرني الليالي المقمرة في تلك القرى الراحت وتلك الأوقات الدفيئة عند المساء واصوات الناس

تختلط بثغاء البهائم حين تفريق قش العشا داخل الزرائب ، تلك الرائحة الذكية حينما يفور ذلك اللبن المحلوب تواً

ورائحة ( القنانة ) الذكية تختلط مع روائح ( الواقود ) كل تلك التفاصيل التي تندمج مع سكون الليل وضوء القمر

الذي لا يضيئ اضابير القرية ومخابئها التي كانت تخيفنا وسوساتها وهمسات الناس عنها

كل هذه التفاصيل يا حيدر تملأنا حنيناً يكاد يتسرب ويفيض وينساب من اعيننا ويندلق على الخدود دمعاً

يعلن انهيار رباطة الجأش فينا وكل ذلك لأن تلك القرى الراحت يا حيدر ما عادت كما كانت

وحتى القمر في كنانة لم يعد كما كان

تحياتي لك وللمستنير

Quote: من خلال بحثي عن مناسبة الأغنية الحلوة دي لقيت الأتي:

يا سلام يا حيدر ياخ , لولا مداخلاتكم المشرقه دى بوستات ابكر ما كانت بتنفرز من بوستات ناس جادات وود الباوقه , تعرف ابكر دة زمان فى الدافورى كان عايش برضو على حرفنتى وبيستغل تمريراتى الذكية ويجيب منها اقوان باعتبار الميدان كان جمب بيتهم وهم كقناياب وخووايض كانوا اغلبيه فى الميدان

Quote: دا أخو المستنيرة البيطرية دكتورة ..

يا مستنير واللهي حيرتني بعدم زكرك إسم أختي (Sakina E Eltoum) خجلتا ولا ما عارف إسمها؟
هي خريجة شمبات لكن كدي قوقل إسما دا عشان تعرف فخرنا بيها ,,,,
المستنيره دي متأمركا منذ 1990 عندها لستة رجرجه أنا أول واحد فيها حا أكلمها عشان تشملك فيها
إذا خجلتا من زكر إسمها وعلي الإستنارة السلام.

سلامات هيثم وود التجاني
فعلا الاغنية فيها حاجات كثيرة حلوة وأصيلة
تعجبني جدا عناوين بوستات المستنير اللي مرات مابتكون عندها علاقة بالموضوع الطارحو زاتو
-
بكورنا
بتعرف MIIA النرويجية صاحبة Candle In The Rain

مهند قال للراوي:
يا أخي، أنا جيعان، وصلني لطبلية الفول، بعدين تعال اتونس مع أصحابك، وبعدين شايف حيدر خطف منك الأضواء،
وصلاح اتهمك بالحياء من ذكر اسم دكتور سكينة؟؟

طبعا الكلاكلة من غير مطرة كهربتا بتكون قاطعا، شاف من بعيد ضوء
حسب جوعتو، قدر دا يكون ضوء شمعة في طبلية فول، تحرك ناحية الضوء، كانت تنقصة حرفنة أولاد الكلاكلة في تجنب حفر المطرة بالليل مع انعكاس ضوء العربات.

صدقا لكلامك دا يا هيثم، مرّة واحد بفورأول حاول يتظارف ويتخفف وزيي كدا؛ جاتو ست نجاة قالت ليهو بالكلام بتاع المثقفات داك يشيل كلامو؟؟
بتظارف تاني قال ليها: ما فاهمك تقصدي شنو تحديدا؟
جاهو قطب الأقطاب عليه السلام قال ليهو:
قالت ليك أمسح خبوبك دا، ولو ما داير تمسحو؛ شيلو أكشي بيهو للخبوب الزيك بهناك.
أنا من خلف الشاشة خفت!!
فشنو؟ البلاد أم سعد ولا البعد.

Quote: بكورنا بتعرف MIIA النرويجية صاحبة Candle In The Rain

Quote: تعرف ابكر دة زمان فى الدافورى كان عايش برضو على حرفنتى وبيستغل تمريراتى الذكية ويجيب منها اقوان

غايتو يا حيدر ؤ ود التجاني يقع في ايدكم العدو.

مهند قال لي: يا أخي، المسافة لنور الشمعة دي يمكن زي خمسمية متر، أخدت مني أكتر من نص ساعة، وأي مرّة حاولت أنط من حفرة ألقى روحي وقعت في المويه الحقيقية.
أتاريني مع انعكاس الضوء في الواطة الملانة مويه؛ بنط من اليابس للمويه.
كل مرة أطلع من حفرة، أعاين ألقى الضوء الساكيهو طافي؛ جاني كلام أبوي عن أبلمبة ونحن وحلانين بلوري في قوز ابو ضلوع قبل عشرين سنة، قال لي:
أبلمبة دا أصلا هو زول مات بالعطش في الصحرا، وانقلب شيطان بسوق الناس الضايعين في الخلا للموت!!

نقيف مع مهند هنا ونمشي نشوف قصة الشمعة أو اللمبة ديك شنو؟

الضو البهناك فعلا ضو شمعة في تربيزة فول تماما مثلما تخيل مهند.
سيد المحل جلابي اسمو طلحة سلمان، جا الكلاكلة سنة اربعة وتمانين من غرب شندي، أجر ليهو دكان في بيت دناقلة،
بعد سنتين تجارتو انتعشت؛ الدناقلة طمعوا فوقو بقوا يرسلوا ليهو التركينج بانتظام.
حب التركينج خلاهو لاحقا يناسبم.
قلت ليهو: اتا يا طلحة، أهلك كيف رضوا ليك تعرس الدنقلاوية دي؟
قال: الجلابي محل ما بمشي بعرس، نحن الرجال ما عندنا مشكلة، بس بناتنا ما بنديهن لغير جعلي، إتا ما سمعت شاعرنا العباسي قال شنو؟
بنونا بنو ابنائنا وبناتنا بنوهن ابناء الرجال الأباعد
عشان كدا ما بندي أباعد لبناتنا غير جعليين

قال لي: إتّا في أهلي أنا رضوا كيف؟!
إتا قايل أهل الدنقلاوية دي كانوا راضين؟
قلت ليهو بخباثة شديدة: كمان الدناقلة ممكن يرفضوا ليهم جعلي؟!

ابو البت مستنير زيك كدا، عقد لي بعدين كلم أهلو في السير.
اتلفحوا بعمم وجوا لوري من السير، كلموني قالوا لي خليك بارد معاهم.
نزلوا كدا ودخلو البيت، سلموا علي سلام بارد، خليتم يتراطنوا بزعل شديد،كل الفرزتو هو: عرب توت دا؟!!
مشيت جبت لي عجلين وطباخين وكل انواع الاكل من الخرطوم،
اكرمتهم ليك اكتر من كرم مباحثات الدوحة!
بعد يومين عم البت زعيم جماعة الرفض كان سكران معاي جنب الدكان ويحلف بحياة تلها (طلحة)

محولجي قطر ما بسوى كدا..
طبعا بناتنا مكملات السماحة إلا الطفس يكون طمع في الدكيكين ..
من شا به اباه..
يا ها سواة جدو ابن ابي سرح.

قلت ليهو، ما لا تجارتك إتمحقت وبقت طبلية فول؟
قال لي: دي قزقزة ساكت، الحمد لله الاولاد نجحوا وإغتربوا، والبنات إتزوجن، باقي معاي الصغيرة، المربوع دا كلو حقي.
قلت ليهو: مهند الجاي عليك دااااك، قال الشمعة دي خلال النص ساعة الفاتت دي إنطفت تلاتة مرات؟؟
قال: المرّة الأولى التقول طفاها شيطان! شفت نزلت زي نقطة مطرة واحدة، ومباشرة في راس الشمعة، قربت أقول: يا الخواض
المرّة التانية طفتا هبّة نسمة
التالتة طفاها الزول اللابس قميص أحمر القاعد في البنبر داك
قلت ليهو: دايرني أشوف اللون الأحمر في الضلمة دي كيف؟
قال لي: الراوي لا يتقيد بقوانين الفيزياء، إتّا هسع خليت مهند في الحفر وجيت هنا كيف؟!
قلت ليهو الثقفك الثقافة دي كلها منو؟
قال لي: بتي الصغيرة، هي بتكتب معاكم في سودانيز
قلت ليهو: ما عندنا واحدة أبوها طلحة ولا سلمان
قال: بتكتب بنيك نيم يا داقس
قلت ليهو: أوعة تكون داير تشاركني حبكة القصة وتجيب مهند هنا ويلاقيها بالصدفة وتعزمو تركينج ويعرسها؟؟
قال لي: لا، حبكتي أعمق
داير أعزمك إتّا دا

قلت ليهو: طيب قول لي: أبقميص أحمر طفاها كيف؟

Quote: بنونا بنو ابنائنا وبناتنا بنوهن ابناء الرجال الأباعد عشان كدا ما بندي أباعد لبناتنا غير جعليين

ابرويييس مسا الخير ومسكاقمي
ديلاك جعلية زمان جعلية كلفورنيييي بدو ساي وبدون ميلوحة احمد ود اخوي ادوه واحدة لو تعرف زي ناس ود الرضي تنسج الشعر صوتا ساي بعمل المعلقات السبع
الكلاكلة حلتنا بي لنضن مانبدلا حق الزول يكبس ليك دين مقدم عشان تعرف حاجة زاتو واسمع دي
عمك من عروب الكلاكلة ديل في مطر نهاية التمانينات جا بي شارع بيتنا عايز يشق الشارع عشان يدحرج الموية علينا المهم جا وكت شل والناس في الخرتوم لمو فوقو حريمنا الرطانة ديل وقفن دوووت موية بي جاي مابتفتحا لامن جينا العصر مشيت ليو ياعمك كيف بتداوس الحروم قالي كدي خلينا انا مشيت ماناضمتهن الا اتو موش نحنا بعناكم الوطة دي لزومو شنو العنقدة قتا ليو ياعمنا اتو وهم بعتو لينا على الزلط وقعدتو جوه وهسة كمان لو جا المهدي وقتها كان رئيس الوزراء مابتفتحا يايبقى تصريف مركزي او تشربوها في مجنون يفتح خور في نص الشارع

طبعا يا ملك، أنا تأثرني الإحتمالات؟!
بعد كل كلمة أكتبها بتخيل ممكن الكلام يتحرج في اتجاهات كثيرة، خسارة تضيع زي حياة الانسان بتحمل تراكمات إحدى الخيارات في المنعطفات.
أعتقد انوالإنسان اخترع الدين، لأنو كان في اعتقادو انو في قوة خفية تسيطر على نتائج الخيارات
أو تساعدو في اختيار الخيار الأفضل

ههههه البعير قالو ما بنسا ... دحين
وصل مهند دا بتاع الفول وشوف لينا
آب قميص احمر طفا اللمبه كيف ...

Quote: لمان صلاح الزبير علق بوستو بتاع نفي تهمة الأمن، قلت بسري بعد حننني: شوف الرجرجة* دا، داير ينفي للرجرجة أخوانو حاجة نفيها بزيد تعلقم بيها، عادي ممكن يقولوا ليك

الطفا شمعة ابلمبة في المرّة التالتة كنت داير استخدم نكتة الجلابة في طريقة كلام الجنوبيين،
داير أطلع الزول اللابس قميص أحمر جنوبي من غير ما أثير الحساسية العنصرية،
وضعت عدّة سيناريوهات
واحد:
امشي للزول ابقميص أحمر واتصلبط فوقو بحجة شبهتو علي زول،
وألقاهو في ضوء بطارية الموبايل بتاعت الراوي،
مع القميص الأحمر لابس بنطلون اصفر
وارجع أقول لطلحة بصوت عالي جنب الشمعة:
في زيت؟
تقوم الشمعة تطفئ للمرّة الرابعة

يقوم طلحة يقول لي: زيت ولّ عيد ميلاد

بتخيل الكلام ممكن يتدحرج

أنا زمان قلت ليكم أبوبكر دا شنو وشنو داك !!
ست البنات.