افادة خطيرة من بوردابي واعلامي كبير حول اغتيال محمد عبدالسلام(صور المتهمين)

10:35 PM August, 05 2016

سودانيز اون لاين
صلاح جادات-قطر
مكتبتى
رابط مختصر

واحد من المتهمين الان مدير جامعة

خالد ابراهيم عويس :
Khalid Ibrahim Ewais
في ذكرى الشهيد محمد عبدالسلام:
على استعداد للإدلاء بشهادتي أمام أي محكمة نزيهة ومستقلة، إذ كنت أحد ٥ طلاب التقوا مدير الجامعة وقتذاك، بروفسير الزبير بشير طه، إنابة عن مسيرة التجمع الوطني الديمقراطي إلى مكتبه، ممثلا لتنظيم الطلاب الأنصار وحزب الأمة، ومستعد للقسم للإدلاء بشهادتي عما قاله لنا في ذلك الاجتماع القصير الذي يمثل اعترافا كاملا منه بجريمة قتل الشهيد

واهم المتهمين :
عمار باشري
الان يشغل منصب أمين التعبئة بالمؤتمر الوطني :

دكتور ابراهيم عبد السلام يوسف
كان عميد الطلاب عند اغتيال الشهيد والان يشغل منصب مدير جامعة القضارف :

وايضا من المتهمين :
ضابط امن فيصل عدلان
ده ايضا متهم بتعذيب الطلاب في بيوت الاشباح

ديل كانو طلاب وشاركوا في اغتيال الشهيد :
- رمضان موسى ضرار
- محمود عبدالباقي
- محمد عبدالرحيم
- صالح محمد احمد

up

سلامات صلاح
أدناه شهادة الاخ سعيد الطيب في الفيس بوك بمناسبة ذكرى وفاته

Quote: ي مثل هذا اليوم 04/أغسطس/1998وصل جثمان الطالب محمد عبد السلام محمولاً بسيارة إسعاف جامعة الخرطوم يرافقه : البروفسور الزبير بشير طه (مدير الجامعة). – البروفسور عبد الملك محمد عبد الرحمن (نائب المدير). – د.عبد الله جمعة فروة (عميد كلية العلوم) – د.إبراهيم عبد السلام (عميد الطلاب) وإدَّعوا بُهتاناً بأن محمداً عُثر عليه مقتولاً في ضاحية كافوري بمنطقة الخرطوم بحري، ونتجت الوفاة إثر خلاف نشب بينه وصديقه. لم يكن الزبير بشير طه ومرافقيه استاذه جامعيين بل كانوا شركاء في الجريمة بكذبهم وخداعهم لاسرة فقدت ابنها الذي كانت تنتظره ليرتدي روب التخريج فألبسه نظام الجبهة الاسلامية كفن الموت. لم يكن الاستاذة الذين تخلوا عن الامانة والخلاق التربوية وحدهم كاذبين فقد سبقهم محافظ الجزيرة الى منزل اسرة الشهيد محمد عبدالسلام واخبرهم أن ابنهم قد قتل في مشاجرة مع زميله بجامعة الخرطوم. لم يصدق اهل الشهيد تلك الفبركة وحاولو البحث عن طبيب لكن الامطار كانت غزيرة و رفض الطبيب في المستشفى فحص الجثة ولكن اهل الشهيد"أولياء الدم" بحضور شهود قاموا بفتح الجثة فوجدوا فيها آثار ضرب في الرأس وتشوهات في الجسد ودماء من اثر التعذيب. أحد المسئولين في الإقليم الأوسط جاء إلى منزل الشهيد وأقدم على فعل العادة الدميمة، حاملاً في عربة جوالات السكر وباغات زيت الفول في مشهد مستفز للغاية لم يتمالك الحاضرين بالفراش أنفسهم، فسكبوا الزيت والسكر على الأرض، وأغدقوا عربته “اللاند كروزر” بعشرات القذائف من حجارة الأرض التي يرقد عليها الشهيد محمد، فولى هاربا والهتاف اشتعل مدني مدينة حُرَّه والكوز يطلع برَّه … الموت بالدم لكلاب الأمن … القصاص بالرصاص. الشهيد محمد عبد السلام تم اعتقاله بواسطة طلاب الجبهة الاسلامية المدعومين بأمن نظام البشير بعد ان قاموا بمداهمة داخلية المناهل وانهالوا بالضرب على الشهيد محمد وهو معصوب اليدين من ثم جروه من أرجله من الطابق الثالث الى الأرض، حتى غطى الدم جسده وقاموا بعد ذلك بإعتقاله الى مكان ما بواسطة عربة وهو بين الموت والحياة. اندلعت الاحداث نتيجة لقيام نظام الجبهة الاسلامية بتصفية نظام السكن والاعاشة للطلاب وحرمت الطلاب من حقوقهم في السكن والاعاشة المجانية وانشأة ما يعرف بالصندوق القومي لدعم الطلاب الذي حرم الطلاب من كل حقوهم. ولكن اندلعت ثورة الطلاب المحرومين وإقتلعوا حقوقهم المُكدَّسة في مخازن الصندوق، أشياء تبدو رخيصة في قيمتها المادية لكنها ثمينة في جانبها المعنوي، مئات المراتب، وعشرات المراوح بجانب أعداد قليلة من “لمبات النايلون” لإضاءة الغرف. وكان الشهيد محمد عبدالسلام في مقدمة الثائرين لذلك تعمد أمن النظام إغتياله. دماء الشهداء مصفحة ضد النسيان ولا يجوز فيها السهو أوالتفريط أو العفو . ما بنسلم وما بنساوم بينا وبينك تار يا ظالم.

رحم الله الشهيد محمد عبد السلام
اسأله أن يرينا سلطانه وجبروته في من ازهقوا روحه البرئية
http://www.qqq4.com/

تحياتى صلاح

سيظل دم الشهيد يطاردهم حتى الممات
وسوف تظل العدالة متيقظة حتى يستوى ميزانها بالقصاص

وسوف تظل روح الشهيد تهوم على هؤلاء المجرمين فى صحوهم ومنامهم تؤرق عليهم رقادهم وتقض مضاجعهم

وسوف يظل شعار " لا للإفلات من العقاب " منتصبا دوما لن تسقط رايته مهما حاولوا ان يهيلوا على حوادثهم البشعة التراب

التضليل الاعلامى وادعاء الصلاح والتقوى الفارغة لن تفيدهم فلسنا شعب من النعاج والحملان

ثقوا جيدا أيها المجرمون ان يد العدالة يوما ما سوف تطالكم ولو كنتم فى بروج مشيدة

الاخ باسط شكرا لرفع البوست
......................................

الاخ حيدر شكرا لتنزيل الشهادة القيمة

الاخ ود الزين سلام
ولك التحية
- هولاء من غير احساس فارواح الشهداء لن تؤرق رقادهم
- ولكن العدالة والقصاص هو الذي يخافونه .. وان شاء الله القصاص قادم ولو بعد حين

Quote: تحياتى صلاح سيظل دم الشهيد يطاردهم حتى الممات وسوف تظل العدالة متيقظة حتى يستوى ميزانها بالقصاص وسوف تظل روح الشهيد تهوم على هؤلاء المجرمين فى صحوهم ومنامهم تؤرق عليهم رقادهم وتقض مضاجعهم وسوف يظل شعار " لا للإفلات من العقاب " منتصبا دوما لن تسقط رايته مهما حاولوا ان يهيلوا على حوادثهم البشعة التراب التضليل الاعلامى وادعاء الصلاح والتقوى الفارغة لن تفيدهم فلسنا شعب من النعاج والحملان ثقوا جيدا أيها المجرمون ان يد العدالة يوما ما سوف تطالكم ولو كنتم فى بروج مشيدة

شكرًا يا صلاح
المجد والخلود لشهداء الثورة السودانية والخزى والعار لطبالى الطغاة و لأعقى أحذيتهم وحتما ستنتصر إرادة الشعب.

ربنا يحرق قلوبهم جميعا زي ماحرقوا قلوب اهله
والناس عليه!!

والشكر ليك دكتور محمد
ان شاء الله النصر قادم ومهما ظنو انه بعيد فسوف يخيب ظنهم بأذن الله

Quote: شكرًا يا صلاح المجد والخلود لشهداء الثورة السودانية والخزى والعار لطبالى الطغاة و لأعقى أحذيتهم وحتما ستنتصر إرادة الشعب.

ضببباط الامن جلهم من ابناء المايقوما الذين جلبهم على عثمان ونافع لتعذيب ابناء الشعب السودانى

الاخت مني
امين

Quote: ربنا يحرق قلوبهم جميعا زي ماحرقوا قلوب اهله والناس عليه!!

لا تنتظروا العدالة انتزعوها انتزاعا هناك ما يسمي بالقصاص وهو دعوة دينية ربانية حين تغيب العدالة ويختل ميزانها ويرتشى قضاتها ....كل يوم يمر وهؤلاء القتلة ينعمون بالحياة هو عار علينا الي اهل الشهيد خذوا القصاص من قاتل ابنكم الي كل المناضلين الشرفاء خذوا القصاص من كل قاتل خان وطنه وخدم تنظيمه وسط دعاوى فاجرة ومضللة وتتستر وراء دبن هم ابعد ما يكونوا عن قيمه .واخلاقه ......بدلا من البكاء شدوا السواعد والقصاص بالرصاص حتتى ترقد ارواح الاعزاء في سلام...وليكن هذا هو شعارنا لكل مناضل قتل غدرا وبخسة ونزالة لا تمهلوهم القصاص واحد بعد الثاني

الاخ السنجك :
وامثال هولاء المساكين يكون ولاءهم للحكومة اعمي حيث ان الحكومة تمثل لهم الاب والام والاخ والاخت

الاخ ازهري :
من الصعب الان تحقيق العدالة والقصاص حيث ان الدولة تحرس المجرمين
ولكن اذا سقط النظام فالامر هين

لا تنتظروا العدالة انتزعوها انتزاعا هناك ما يسمي بالقصاص وهو دعوة دينية ربانية حين تغيب العدالة ويختل ميزانها ويرتشى قضاتها ....كل يوم يمر وهؤلاء القتلة ينعمون بالحياة هو عار علينا الي اهل الشهيد خذوا القصاص من قاتل ابنكم الي كل المناضلين الشرفاء خذوا القصاص من كل قاتل خان وطنه وخدم تنظيمه وسط دعاوى فاجرة ومضللة وتتستر وراء دبن هم ابعد ما يكونوا عن قيمه .واخلاقه ......بدلا من البكاء شدوا السواعد والقصاص بالرصاص حتتى ترقد ارواح الاعزاء في سلام...وليكن هذا هو شعارنا لكل مناضل قتل غدرا وبخسة ونزالة لا تمهلوهم القصاص واحد بعد الثاني