رحيل ترينيتي

09:57 AM June, 28 2016

سودانيز اون لاين
ياسر منصور عثمان-
مكتبتى
رابط مختصر

وفي الممثل الإيطالي بد سبنسر ، الإثنين، عن عمر ناهز 86 عاما، وفقا لما ذكره نجله.




وتألق سبنسر، الذي ولد في نابولي باسم كارلو بيدرسولي، في أكثر من 20 فيلما مع رفيقه تيرينس هيل، واكتسبا شهرة واسعة وكونا قاعدة جماهيرية في إيطاليا وألمانيا.

ومن بين أفضل أفلامهما «ذاي كول مي ترينيتي» 1970، و«أول ذي واي بويز» 1972، و«ماي نيم إيز نوبودي» 1973، و«إفريند إيز إتريجر» 1981.

وقال نجل سبنسر، جوزيبي بيدرسولي، إن والده «لم يعان، وكنا جميعا بجواره وآخر كلماته كانت شكرا لكم».


من من رواد السينما في السودان لا يتذكر الثنائي بد سبنسر وترينس هيل؟؟
كم وقفنا في الصفوف الطويلة للحصول على تذكرة لمشاهدة افلامهما....

ايييييييييييييييييييييييييييه

ايام

Quote: ايييييييييييييييييييييييييييه ايام

سلام ياياسر
كانت ايام الزمن الجميل ,, السينما ودار الرياضة
وبعد نطلع من السينما ,, نجى غاشيين سوق القيقر فى اتبرا
نضرب الباسطة والزبادى السااااااقِط وقزازة بيبسى ونِطلَّب بنطون الفاضلاب.
الفيلم من تلك الافلام (الكاوبوى) كان يُعرض فى سينما الجمهورية فالوطنية ثم الجديدة ,,
صاحبى الناجى كان نامن الفيلم يفوتو فى اتبرا بحصِّلو فى شندى.

سلام ياسر
منو الما بتذكرو
اكتر ممثل يشهيك الاكل
يا حليل زمن السينما والتسالي والطعمية
الناس يخشو الفيلم سوا ويحكو لبعض
لكن ترنتي هو ترنس هيل والناس لصقت الاسم في بد سبنسر

فقد حزين فعلا يا ياسر

هو و رفيقه ت . هيل كانو من ايقونات و علامات الزمن الباهى
كانو ثنائي زى ال كيو و ال يو فى الأبجدية الإنجليزية

أيام نمش كشك الجرائد بتاع عم عمر قدام مكتبة النهضة السودانية فى السوق العربى
و نشيل الصحافة ولا الأيام بس عشأن نفتح الصفحة التانية و نقرأ

أين تسهر هذا المساء

أتذكر آخر فلم شفته ليه كان

رجل البوليس يتجه شرقا

فى الوطنية غرب

و كان واحد من الافلام القليلة الظهر فيها لوحده بدون رفيقه

تحياتي ياسر
وضيوفه
ان اسعفتني الذاكرة ف بودسبنسر هو الشريف . التخين والرقيق هو ترانس هيل ترنتي. ترنتي كان مرح وفكه
توقفت افلامه في السودان اقصد بود سبنسر لانو يدعم اليهود برضو اعتمادا علي الذاكرة وبحثي حينها عن افلامه

سلام عبد الحفيظ ود ابو سن

افلام ب. سبينسر و ت. هيل كانت لها نكهة خاصة وكنا نحرص على مشاهدتها عدة مرات

مع ودي

وهو كذلك يا ابو ذر
الصفحة التانية في الجرائد كانت محط انظار الكثيرون لمعرفة الافلام المعروضة في دور السينما

وغرب كانت تعرض اجمل الافلام الغربية

مع ودي

سلام صافي الدين

كنا بنقول عليهم الاتنين تيرينيتي لحدي ما كبرنا



انت شكلك بتذكر الطوة الكانوا بضربوا بيها الخيانة

ههههههههه

مع ودي

سلام يا عبد العزيز اخوي

هي ايام ستظل خالدة
السينما كانت متنفس للشباب ولكنها قتلت

مع ودي