الفطور قدام جهاز الأمن .. محل بناتنا معتقلات..

11:10 PM June, 12 2016

سودانيز اون لاين
Elbagir Osman-Ottawa, Canada
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: ملاحظات صغيرة على افطار أسر المعتقلين في السادس من رمضان اولا الحضور كان كبيرا جدا بمقياس الافطارات السابقة وضعيفا اذا قيس باعداد المحتجين على اعتقال الطالبات والطلاب يمكنني تقديره بشكل غير دقيق بانه لايقل عن مائتين وخمسين ولايزيد عن ثلاثمائة أفراد الأمن رأسهم جايط شوية كان ويمكنني تحليل شخصياتهم كالآتي الوقفات الاحتاجية تتفاوت بين الهتاف والمناوشات ورفع اللافتات وانزالها عبر عناصر الأمن اليوم كان فيها تحرشات متبادلة وضرب بالسياط - مؤقت - لان القصد منه ان يتراجع الناس فلم يتراجعو ثم معارك جانبية بين أفراد من المحتجين ورجل امن بعينه - سنحكي عنه - ولكن كان هناك أوقات من الهتاف من ناحية المحتجين وصمت من ناحية أفراد الأمن ( الوقت دا مناسب لتحفظ بعض تعابير الوجوه وتعابير الكلمات ودي متعة ظريفة جدا) كم واحد فيهم كانو مفاوضين وبقولو دا عمل سياسي وياجماعة مافي داعي للجوطة ويتقدمهم شاب يرتدي جلابية وطاقية ويحاول ان يحشد في تقاسيم وجهه حكمة ما لا أستطيع ان اشرح بالكلمات صورة بني ادم لكنه كان يعمل على تنعيس عينيه ولعل تلك طريقته في اكسابها حكمة ما ، افتكر انه كان جادا في رغبته الا تحدث مواجهات وان قال فيما قال والله لو ما رمضان وبسرعة عاجلته احدى السيدات بالقول - يعني كنت حتعمل شنو - فيرد بالقول - والله كان بتعرفي بعمل شنو - لترد بالقول - والله ماتقدر تعمل اي حاجة - وكانت تنظر في عينيه بقوة وهو عيونو نعسانة المهم لو قمت بنقل هذا الموقف او هذه الصورة خارج السياق وعرضتها لشخص ما لأحس ان هذه السيدة هي التي تملك زمام الموقف وان الرجل ذو العيون النعسانة يترجاها ان تفعل شيئا وهي ترفض رجل امن اخر يرتدي بنطلونا وقميصا ويبدو من ملامحه انه من منطقة غرب السودان وهذا امر في اعتقادي اصبح نادرا في الفترة السابقة وهذا امر يحتاج لتحليل كان يقول لنا والوقفة في نهاياتها ياجماعة رجعو النسوان ورا وأنتو اقيفو ويقول ذلك بلكنة من يتعاطف ولكن ضرورات عمله تلزمه بذلك ... هنا ليست العيون ولكن حركة اليد ... يعني يرفع ساعده ويضم أصابعه ولكنها لاتعني اصبروا بل تعني - ياجماعة - عليك عزيزي القارئ ان تتخيل ذلك يد ترتفع وتنزل بحكمة ايضا وبصوت رخيم يقول ياخ طيب رجعوا النسوان ورا وهذا الامر محير لان الوقفة من اسبابها ان النساء في السجن اصلا ليست النساء وإنما فتيات في مقتبل العمر داخل الزنزانة لأكثر من شهر بأسبوع فعجبت لرافته بالنساء المدعاة واعتبرت ذلك من جنس جوطة الرأس رجل امن ثالث يرتدي جلابية بغير طاقية هذا هو من استعمل سوطه في الضرب مرات وحاول بجرأة غريبة ان يعتقل شابا من داخل الحشد يعني دخل وكأنه يريد ان يتناول شيئا من محل تجاري ولكنه ما ان قبض على قميص الشاب حتى انقض عليه الناس وخلصو الشاب واخذوا بخناقه وهناك من قام بدفعه ومحاولة نزع السوط وكان في مجادلة بتاعة حلة كدا من قبيل فك السوط دا يازول مابفك فك مابفك المهم هذه المشاهد كانت معقولة لان هناك شابات وشباب صغار لا علاقة لهم بهذه الأجواء من أسر المعتقلين او حتى من القادمين للمساندة وان كانو قد شاهدو سطوة رجال الأمن حاملين السياط فقد راوهم ايضا والنَّاس يدفعونهم ويمسكون بخناقهم ويمسكون سياطهم وهذا مهم فيما يلي تراكمي الفعل المقاوم بخصوص السياط كنت قد ألقيت نظرة عليها وهي مبعثرة في بكسي الأمن المحاط بافراده ويمكنني القول انها أصبحت اكثر نشافا مما سبق يعني كان الضرب قديما بالبسطونة واسطوانات المياه شاهدت بام عيني ان الأسطوانات محشوة بعكاكيز رفيعة رجل الأمن المندفع الذي حاول زملائه تهدئته وهو يضرب ويهتاج وينزع اللافتات المرفوعة شاهدته في منظر غريب جدا يحمل بيده اليمين سوط وبيده الشمال كباية منقة مندية ولا اعلم كيف استطاع الحصول عليها وفي اي ظروف ولكني قرأت في بوست مجاور ولاء صلاح محتجة ان بعض المتظاهرين ربما من الأمهات قدمو البلح والعصير لأي كان لما إذن الاذان وفي جدال في هذا الموضوع ربما ام كبيرة شهدت رمضانات كثيرة ولم تشهد سواقط السودانيين يضربون كبار السن ويدفعونهم فكان رمضان في خاطرها اعظم لكن الزول دا بالذات لقى كباية المنقة دي كيف نظرت اليه وهو غضبان ويحاول ان يسلمها لشخص لعل ارتباك الأجواء جعله يستلم ثم غضب فجأة واستلمها منه شخص غاضب قائلا جيب الكباية دي هنا فرد بزعلة وهو حردان -- أمسك أمسك -- كان هذا مضحكا جدا وعبثي وغير معقول في لحظات حوار ولحظات مشادات وكان هناك لحظة دفع فيها رجل امن رجل كبير في السن قائلا انت ذاتك ارجع لينا من هنا الشرطة كانت حائرة جدا ومادايرة الموضوع يتطور لكنها في لحظة ما انزلت عساكرها بالسياط ووقفوا محتارين امام هذا الحشد ثم رأيت شرطيا في العشرين من عمره او يقل - والله العظيم - عندو نونات ولما طالبته احدى المتظاهرات يحلل صيامو ابتسم بغباء وقال ليها بطيبة كدا - الله يديك العافية ياخ بس ارجعو لينا لورا - فكرة امهات بلغن من العمر التقدير الواجب واللازم يتعرضن للتهديد وان تنزل عليهن السياط وبناتهن وابنائهن في السجن لما يزيد عن شهر صورة موجعة الام مفروض مافي زول يضربها او يهينها واي إنسان طبعا لكن فكرة الام السودانية التي يتم تعنيفها صورة ستظل تفضح اي نوع من الناس هؤلاء البشر فرد الأمن المشاكس قال لهدى شفيق هي انت شعرك دا بوديك النار كان هذا طريفا خصوصا ان عدد من الناس ردو عليه بعنف منهم من قال انت ماشي سقر انا اخر مرة سمعت الاسم دا في الوسطى ولا ادري ان كان يكتب هكذا المهم الاتنين الجاي كونو غزار كونو كتار من اجل طالبات وطلاب الجامعة الصامدين

منقول من الفيسبوك
من صفحة ع ع أ

لحظة الإفطار

معآ من أجل الشرفاء ..


ولانأمت اعين الكيزان .

دى طريقة راقية جداً في التعبير ...

إن شاء الله يارب يفكوا كل المعتقلين ... و يرجعوا المفصولين

لجامعتهم ... و تهدأ النفوس ... و كل حاجة بالمنطق بتكون حلوة ...

و العناد ما حبابو ... و لا هو حاجة سمحة ....

سلام يا أخي مأمون

Quote: و كل حاجة بالمنطق بتكون حلوة

مأمون أنت جادي بالله في الكلام دا
زول معتقل أحد أفراد أسرتك وشغال فيها تعذيب
وأنت يطرد فيك من قدام بابه .. وجلد بالسوط
تقول لي منطق

لتتواصل الجهود لإطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات
ما اخيبها من حكومة تعتلق طلاب وطالبات الجامعة لأكثر من شهر
وفي رمضان
ولأنهم أحتجوا علي محاولات بيع الجامعة
تلك التي يتلقون العلم فيها

Author: عمر أبوعاقلة
سلام يا أخي مأمون



Quote: و كل حاجة بالمنطق بتكون حلوة

مأمون أنت جادي بالله في الكلام دا
زول معتقل أحد أفراد أسرتك وشغال فيها تعذيب
وأنت يطرد فيك من قدام بابه .. وجلد بالسوط
تقول لي منطق





و عليكم السلام أخى عمر

أهاااااا دا محل المنطق ذاتو ...

إذا كان الحال كدا ... إنت في إيدك شنو ؟؟؟

لو في منطق الناس كانت تعرف ليه واحدين فكوهم

و واحدين لسه ممسوكين ؟؟؟ معناها في التحقيق في

دليل على إنو الممسوكين لسه عاملين حاجة أكبر ..

و لمة الناس و كوريكهم نتيجتها المعاملة معاهم

بخشونة و منعهم من التواجد أمام المكاتب ..

بس لو جوا أهلهم بى ذوق و منطق ممكن يدخلوهم

المكاتب ذاتها و يفهموهم الحاصل ... أفتكر دا منطق ..

المنطق يا مامون يقدموهم لمحاكمه علنيه عشان كل الشعب يعرف جريمتهم شنو
ده اسلوب تخويف وقمع لكي لا يطالب احد بحقوقه
والناس تستكين

من حق كل معتقل أو محتجز

مقابلة أسرته

مقابلة محاميه

ضارب الأمهات

Quote: كائن يرتدي الجلابية السودانيه ولكنه تجرد من سودانيته وقبلها تجرد من انسانيته وآدميته .. حمل (الخرطوش) وحاول الاعتداء بالضرب على المشاركين في الوقفة الاحتجاجية يوم امس من امهات واساتذة جامعيين وصحفيين وسياسيين . الامنجي مغسول الدماغ معدوم الضمير الذي لا يراعي حرمة الصيام ولا يحترم الشهر الفضيل والذي يعتدي على المدنين العزل من النساء والقامات الاكاديمية والوطنين الرافضين لانتهاك حقوق اخواتهم واخوانهم في الوطن والاسر محروقة الحشا التى تطالب بإسلوب سلمي بإطلاق سراح عيالها ليس من حقه الغضب حين نوصفه بكلب الامن مع الاعتذار للكلاب. وكمال قال شاعر الشعب محجوب شريف : هم دربوك على الأذى .. تقتل تدوس .. تحرق ولا يهمك كذا ولا كذا .. كم فر طاغية من بلد .. ما خلا غير كلب الحراسة يئن وحيداً في القفص .. متلك مصيرو .. العزلة والخوف والجزع ..إن متَ حتى ولا عزا حكّم ضميرك يا ولد .. أمشي استحمى واعتذر ..واغسل يديك ..من كل ما يخليك أمام روحك قذر ألبس عراريق الحياة اليوماتي .. واقدل في الدرب ..لا يدسو منك لو غشيت ولا إنت أقرب زول إليك .. منك حذر ..أو فانتظر ..أو فانتظر

تعليق منقول من الفيسبوك

مأمون

قلت

Quote: الممسوكين لسه عاملين حاجة أكبر

خلاص .. أدنتهم

نحن كلنا عارفين العملوهو

طالبوا بعدم بيع جامعة الخرطوم..


العاملين الغلط هم جهاز الأمن

الذي يعتقل بغير حق

ويمنع المعتقلات والمعتقلين من حقوقهم الأساسية

من زيارة أسرهم

ولقاء محاميهم


ونخشى من تعذيبهم

وإساءة معاملتهم

وهي كلها جرائم يعاقب عليها أي قضاء عادل


وحسين هبري ما بعيد


الباقر موسى

Quote: في وقفاتهم الراتبة امام مكاتب جهاز الأمن، تضامن أمس الاول مع أسر المعتقلين، العشرات من الأصدقاء، ناشطو المجتمع المدني ، ممثلو من الأحزاب السياسية والحركات الشبابية والعديد من الرافضين لاجراءات القمع و الفصل والاعتقال. هذا و ستتواصل الوقفات الاحتجاجية امام مكاتب جهاز الأمن في كل من ايام السبت والأثنين والاربعاء حين موعد الافطار ، حتى يتم إطلاق سراح كل الطلاب المعتقلون .

منقول

تحياتي للجميع هنا

الحرية لجميع المعتقلين والخزي والعار لعصابات البشير وحكومة

البطش والقتل والدمار




هذا الكلب التافه يجب تحديد هويته واسمه حتى يكون معلوماً للناس من هو بالضبط

Author: Elbagir Osman
مأمون

قلت



Quote: الممسوكين لسه عاملين حاجة أكبر


خلاص .. أدنتهم

نحن كلنا عارفين العملوهو

طالبوا بعدم بيع جامعة الخرطوم..


العاملين الغلط هم جهاز الأمن

الذي يعتقل بغير حق

ويمنع المعتقلات والمعتقلين من حقوقهم الأساسية

من زيارة أسرهم

ولقاء محاميهم


ونخشى من تعذيبهم

وإساءة معاملتهم

وهي كلها جرائم يعاقب عليها أي قضاء عادل


وحسين هبري ما بعيد


الباقر موسى




الباقر

القال ليك منو أدنتهم ؟؟ بتتفلسف براك وللا شنو ؟؟

قلت عارفهم عملوا شنو ؟؟؟ قالوا ما يبيعو الجامعة ؟؟؟

و القاليكم الجامعة دايرين يبيعوها منو ؟؟؟ نظريات خميرة ...

ما في حاجة مضيعانا إلا الشايعات ... الواحد أول ما يسألوا

من حاجة يقول ليك ... سمعت أو يقول قالوا ... طيب منو القال ؟؟؟

يتبلم من السكات ....

طيب لو ديل زى أخوانهم الفكوهم ... ديلك كانوا قالوا ليهم خلاص

بيعوا الجامعة و خلونا نمشى ؟؟؟؟ أنا كوالد ... و مرت بى ظروف

قبل كدا قريبة من الحاصلة دى بتكلم عن تجربة ... دائماً الأسلوب

ليهو دور في تهدئة الوضع في أي حتة لو كان بأدب و رفق ...

و ليهو دور في تأزيم و تعقيد الوضع لو كان عنترى و عنيف ...

لو عندك مع الناس ديل ولد أو بت كان كلامى وقع ليك ...

لاكين باين عليك إنت بتاع بوستات و ظهور و عاوز ليك

فتنة عشان تركب عودك ...

و هديك الحكومة قدامك ... كل يوم تعال أقيف .. يمكن

ناس الأمن يخافوا منك و يفكوهم ...

شنو يعنى هبرى و للا غيرو ؟؟؟ الناس هسه موجوعة

بى أولادها و إنت جاييى تمطمط في الكلام الهوا دا ؟؟؟؟

شوف ليك زول تانى أظهر عليهو ....

كلامى دا خاص لأولياء أمور الطلاب ... مش ليك إنت

لأنو لو فصلوا الواحد هم البيتعبو ... و لو منعوهو يستلم

شهادتو هم البيتعبو ... و حا يتعاكس محل ما يمشى ...

و ما في اليد حاجة تغير ... إبقى المنطق أحسن ..

و لى قدام بيفرجها الله ... بس المنطق أحلى ....

محمد محجوب عتيبة طالب كلية القانون جامعة الخرطوم اعتقلوه وعذبوه وشربوه بنزين غصبا عنو ، طلع من المعتقل عيان بتسمم في الدم وقرحة وبعد خروجه بأيام تم فصله من الجامعة.
ويوم 5/مايو/2016 تم اعتقاله للمره الثانية مع الطلاب والطالبات من مكتب المحامي نبيل اديب رغم وضعه الصحى الحرج ولم يتم اطلاق سراحه حتى اليوم 13-يونيو-2016 م // 8 رمضان 1437

الأديب المصري صنع الله إبراهيم يدين اعتقال الطلاب والمفكرين والصحافيين في السودان

قالت الأستاذة زينب بدر الدين



والدة الطالب المعتقل بدر الدين صلاح،

حول اشاعة إطلاق سراح الطلاب:

" القصة إشاعة للإرباك

مشينا القسم

مافى لا طالبات ولا طلاب

ولا بلاغات ولا يحزنون"

Quote: June 17, 2014 · انعقد قبل قليل المؤتمر الصحفي لأسر المعتقلين بالمركز العام للحزب الشيوعي السوداني بالخرطوم 2. وقد اوضحت اﻻسر اﻻنتهاكات الشنيعة التي تعرض لها المعتقلين وتحاول اﻻسر ان تلفت انتباه الراي العام المحلي والعالمي من اجل اطﻻق سراحهم وايقاف التعذيب. التحية والانحناءة للمعتقلين والخزي والعار لحكومة الفقر الدمار وجهاز امنها الفاشستي

فيديو الأمنجي أبو خرتوش

ضارب الأمهات

ما أضعف حكومة تخاف من مجرد طالبات وطلبة

ولا يسندها غير العنف

رسالة من الأستاذة زينب بدر الدين

Quote: ردا على السيد مأمون أخشى أن لا أكون قد إستوعبت معنى (منطق) المقصودة.. أولا من قال أن "الجامعة باعوها" هو مركز الخدمات الصحفى الرسمى للحكومة SMS ، مازول من المعارضة. أعقبه مدير الحامعة، الذى رجع فى كلامه بعد الهبة العظيمة للطلاب والخريجين ووسائل التواصل الإجتماعى، ثم وزير السياحة، يا سيد مأمون ... جات من بيتهم، والسبب أن هناك إستفتاء فى دارفور كان يراد التغطية عليه وعلى تزويره بحدث كبير كبيع جامعة الخرطوم .. نرجع لـ(ألمنطق)، خاطبنا مدير الجهاز ومدير الجامعة ووزيرة التعليم العالى والنائب العام بمذكرات .. كلفنا محامين بالمتابعة .. وأخشى أن لا أكون قد فهمت (المنطق).. طالبنا أن نقابل أولادنا ولم يستجب لنا إلا بعد (عدم المنطق) الذى لجأنا له.. نحن أصحاب، حق لا نرجو ولا ننكس رؤوسنا، إن كان هذا ما تعنى بـ(المنطق ) ولن نتمسكن فالحرية حق مكفول بكل الأعراف والقوانين والدساتير.. ليس من بين المعتقلين مجرم، وان كان، لقدم الى محاكمة .. والأولاد والبنات ديل ما سرقوا قروش الولاية وطالبين يتحللوا المجرم الحقيقى هو من إعتقلهم من داخل مكتب محامى ذهبوا له ليقدم لهم طعن إدارى فهجمت عصابة الجهاز وإختطفتهم. هو ليس إعتقال.. من حقنا كأسر أن نحتج بكل الطرق السلمية وأن نطلب من فئات المجتمع الشريفة أن تتضامن معنا .. زينب بدر الدين

فيديو لشهادة الإستاذة زينب بدر الدين حول وضع إبنها المعتقل في ظروف شبيهة سنة 2014

الإنتصار

إنتصرت حملة إطلاق سراح الطلاب

التي قادتها أمهاتهم وأسرهم الشجاعة

وتضامن معها كل ذي ضمير حي

لحظة خروج الابطال.. امام قسم الشرطة..
هتافات الرجال.. وزغاريد النساء..

الطلاب المحررون على الأعناق

يرفعون علامة النصر

بناتنا .. حرات

مدثر تيسير و قرشي الزين احرار كما ينبغي ...

مي عادل ..

إلى حضن أهلها ...

معززة مكرمة..

دوما.,

مي ..

مع القائدة الجسورة.. زينب بدر الدين

..

نحن إنكسار العيب ما بغشي هاماتنا..

وكلمة شكر من الإستاذة والأم زينب بدر الدين:

Quote: لم يكن تضامنا بالمعنى المجرد السياسي ، كانت إحاطة بالحب لأسرة بسيطة عركتها الحياة وإختارت طريق الوطن فكان حبكم لها قوتها وسندها وقاطرة طريقها ... لا أعتقد أن الشكر هو المناسب ولكنه يظل حاضرا. لكن الجميل و المزيد من حب الوطن ناتج هذا الدعم لا يمكن أن تظللنا العقول والقلوب ولا يكون رد الجميل إلا ..المزيد من النضال حتى ننتصر وسوف ننتصر جميعنا من بالداخل من بالخارج والذين رحلوا فى دنياهم الأخرى منتصرين ... الحب ما أستطيعه

يظل سؤال..

هل أطلق سراح جميع الطلاب؟

أرجو ممن هو أكثر متابعة للموضوع إفادتنا


الباقر

هل أطلق سراح

صباح الزين عمر

وعاصم عمر

Quote: لا يزال الطلاب عاصم عمر - جامعة الخرطوم صباح الزين - الجامعة الأهلية بخيت عبدالكريم - جامعة النيلين رهن الاعتقال التعسفي والتهم الكيدية

منقول من صفحة الإستاذة زينب

يواصلون النضال

بعد إطلاق سراحهم

رفعوا الشعارات في حفل الكورال مطالبين بإطلاق سراح زملائهم وزميلاتم...

Quote: حزب المؤتمر السوداني June 21 at 1:37pm · *بيان* أفرجت سلطات جهاز الأمن عن بقية طلاب جامعة الخرطوم المعتقلين لديها بعد أن قامت بتسليم ثمانية منهم لقسم شرطة الخرطوم شمال وفتح بلاغ جنائي في مواجهتهم تحت مواد الاحتجاز غير المشروع و التملك الجنائي كأنما هم اللذين قاموا باعتقال جهاز الأمن لمدة شهر ونصف وهو ما كنا قد اوضحناه في بياننا السابق قبل أسبوع. بالإفراج عن طلاب الجامعة المعتقلين، يظل هناك الطالب عاصم عمر حسن المحبوس بقسم شرطة الرياض و الطالب صباح الزين المعتقل بجهاز الأمن حيث يواجه الأول اتهاما جنائيا بالقتل العمد فيما لا يعرف الأسباب والمبررات الخاصة بالطالب صباح الزين المعتقل لمدة خمس وأربعين يوما. يدعو القطاع القانوني لحزب المؤتمر السوداني للعمل من أجل الإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين ويدعو كافة المهتمين إلى العمل من أجل إلغاء المواد والقوانين المقيدة للحريات. القطاع القانوني حزب المؤتمر السوداني

كلنا .. عاصم

لو لسه ما ولدوك..

أحذر وليداتنا

بدرالدين صلاح ...

خرج من المعتقل أمس

ورافع صورة عاصم مطالبا بإطلاق سراحه اليوم