|
Re: يا حارسنا وفارسنا يا ديشنا ومدارسنا (Re: معاوية الزبير)
|
لا أعتقد انو محجوب شريف شاف فلم: PAY IT FORWARD, your chance to change the world. It is possible. وفكرتو لكنها كانت حاضرة في حياته كلما أشوف الفلم دا أبكي ويذكرني بطله الطفل بمحجوب
بالله، يا معاوية، هي ما ديشنا؟ هسع ديشنا دي خاتيها نفسي ومن حول محجوب طبعا تفكيرك بكون مشى للديش بتاع الكباري والإذاعة والأنتينوف
لا لا
دا جيش غير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا حارسنا وفارسنا يا ديشنا ومدارسنا (Re: أبوبكر عباس)
|
قبل أيام في مقال حائم عن غازي صلاح الدين أو اسلامي آخر من باب المكاجرة السياسية انو الشيوعيين أيضا دمويون جابوا مايو وغنوا ليها، حتى انو شاعرم قال لنميري: يا سيف الفدا المسلول نشق أعداءنا عرض وطول وقالوا ليهو: شقة واحدة بالعرض أو بالطول تكفي!! سرحت وقلت: هل معقول محجوب الشافتو عيني دي، ممكن تكون طافت بخيالو ولو لحظة انو كان يعني هذا المعنى المادي للشق؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا حارسنا وفارسنا يا ديشنا ومدارسنا (Re: أبوبكر عباس)
|
أيواااا عارف السلف بكونوا كتفرغين للعبادة في رمضان قمت كتبت البوست دا لكن ان بقينا حيين ارحا بيه العيد بلم فيك عاطف عمر تيربو من الفيس بووك بنجّمك ويورّيك ليه دا موضوعه المفضّل خاصة حتة نشق اعدانا عرض وطول دي
عايز اقول رمضان كريم لكن خايفك تحرجني, النبي ما تستنير علي و تعملها موضوع :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا حارسنا وفارسنا يا ديشنا ومدارسنا (Re: محمد البشرى الخضر)
|
الأشباح ناس عاطف، علي نبيل، شنو صامت اكواتش... ديل كلهم مبلكم لي زمن.
هسع بكري دا الأيام دي فكّ الشواطين كلهم، البمنع شنو يقدموا يأخدو حساب ما دام مهتمين قدر دا وهم أشخاص حقيقيين.
ما بعرف، لكن تجيني بالدرب؛ بطقطقك
تتلبد وتجدع بالحجار؛ بنبلكك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا حارسنا وفارسنا يا ديشنا ومدارسنا (Re: عباس محمود)
|
من أجمل الأغاني وقيمتها التاريخية سوف تظل باقية تذكر الناس بشاعرها وبأن مايو لا يمكن أن تكون غير ما كانت عليه في صعودها وفي انخفاضها. مايو مهدت لمجيء الإسلاميين، ومجيء الاسلاميين كشفهم للشعب السوداني وللعالم. نميري كان ضحية غياب البوصلة عن الشعب السوداني، وكلو "مكتوب" لا مفر منه، وبتأثير قوي من السعودية،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا حارسنا وفارسنا يا ديشنا ومدارسنا (Re: أبوبكر عباس)
|
روحك كالحمامة بترفرف هناك. كم سيرة وسريرة من حولك ضراك والناس الذين خليتم وراك . وعيونهم حزينة بتبلل ثراء ابواب المدينة بتسلم عليك عليك . والشارع بتاوق بتنفس هواك يا حليلك حليلك يا حليل الحكاوي تتونس كأنك يوم ماكنت ناوي
ابوبكر رمضان كريم محجوب شريف قصة كفاح،محجوب قصة شارع باع نفسو ووهبها للشعب فاصبح شاعر الشعب بلا منازع لا كريت انا لا انكريت. لا بعت ذمة ولا اشتريت سنيت قلم صديقي وبريت. وبي نعم نعم السلاطين ازدريت وبي طعم سأم الزنازين المرير وانت المشير تلمع في كتفك نجوم لكنو ليلك ضرير محجوب نفاج مابين دين ودين محجوب رجل استثنائي متقدم في فكره اشتراكي حتى النخاع بدون ادلجة اشتراكي بالسليقة زووول سااااهل ومااااهل. اذكر يوم استعنت بي شاعرنا العظيم محجوب في جامعة الخرطوم لاحياء ليلة شعرية ووافق بحماس وكانت في دار اتحاد شمبات وبعد الفاصل ذهبت للحرس الجامعي لكي يمد قيد الطالبات حتى يتمكنوا من حضور كامل الفعالية وكانوا حضور وشهود واضافة
وبعد الموافقة استلمت المايك وقلت للحضور بأنه تم مد الليت اعني Late من التأخير وانا لا ادري الكلمة الصحيحة فضحك الطلاب وضجوا واصبت بالاحراج فأتي محجوب ومسك الميكروفون وضحك الجمهور وبين ليهم امكانية تأخير الطالبات وانقذني من الحرج رحمه الله بقدر مااعطي لهذا البلد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا حارسنا وفارسنا يا ديشنا ومدارسنا (Re: sadig mirghani)
|
سلامات يا شباب و لصاحب البوست وصاحب محجوب شريف رحمه الله عليه...... ابو بكر
النظره ل محجوب شريف خارج جلباب الايدلوجيه الضيق سيكون منصفا لرجل احب بلاده وقبل أن يهديها شعرا و لحنا نذر حياته لسمو وطن... توافقت حياته كلها مع قناعته ولعمرى أن الأمر أكبر من حزب و جماعه بل معيار الانسانيه الداخلى يجعل الإنسان يتخير إطار فكرى أو ايدلوجى يعبر به عن ما استقر فى ذات لم يشكلها صنم فردا يشار له بهذا بل مجموعه من التفاعلات تبداء بالتكوبن والإنشاء ولبنات الوجدان تتشكل وتترتب فى فوضى الوجود اقول هذا و لايخفى عنى انتماء الرجل الفكرى والتزامه بهذا الانتماء كما لايغيب عن معين الرجل الذى غرف منه بمحبه وصدق و رجوله فرفع عن الاعين غشاوه وخاطب جموع تعرف طريقها إلى صدق حرفه دون حوجه لحزب يفسر و يصحح البصيره الشعريه ارفع مقاما واهدى سبيلا
نحب البلاد كما لايحب البلاد احد....... قوه المفرده وضوح الرؤية
نحب البلاد كما لا يحب البلاد أحد نحج إليها مع المفردين عند الصباح وبعد المساء ويوم الأحد ولو قتلونا كما قتلونا ولو شردونا كما شرّدونا ولو أبعدونا لبرك الغماد لعدنا غزاة لهذا البلد
وأقسم بربي الذي أقام السماء بدون عمد لو أن في الأرض ركن يشد إليه دون الذي عند الحجاز ليممت وجهي لهذا البلد * جزء من قصيده نحب البلاد للشاعر التونسى محمد الصغير اولاد احمد
| |
|
|
|
|
|
|
|