|
Re: الخارجية الأمريكية تجدد قائمة الدول الرا� (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote:
بتقرير "الدول الراعية للإرهاب" للخارجية الأمريكية: إيران تتصدر قائمة فيها السودان وسوريا.. وداعش "أكبر خطر دولي" العالمآخر تحديث الجمعة, 03 يونيو/حزيران 2016; 08:17 (GMT +0400).
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، تقريرها السنوي الذي يلقي الضوء على الإرهاب في العالم والدول التي ترعاه وعدد والضحايا والدول المستهدفة.
وبينت الخارجية الأمريكية أن 11.774 ألف عملية إرهابية وقعت في 92 دولة وأدت لمقتل 28.300 ألف شخص خلال العام 2015، لتتصدر إيران قائمة الدول الأكثر رعاية للإرهاب، حيث تقدم أنواعا مختلفة من الدعم سواء المالي أو التدريب أو التجهيز لجماعات إرهابية حول العالم، بحسب التقرير.
وأوضح التقرير أن إيران لا تزال تقدم السلاح والدعم المالي لجماعات مثل حزب الله، وعدد من الميليشيات الشيعية الإرهابية في العراق مثل كتائب حزب الله، وكلا الجماعتين مصنف بقائمة الإرهاب، ليلفت التقرير أيضا إلى قلق من "نشاطات إيرانية عديدة تسعى لزعزعة استقرار المنطقة."
(بعد سنوات من التعاون مع إيران.. موريتانيا تصنّف حزب الله منظمة إرهابية)
ومن الدول الأخرى المدرجة بتقرير رعاية الإرهاب، كل من سوريا والسودان، أما كوبا فتم إزالتها من القائمة، في حين تصدر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" قائمة "أكبر مصدر للخطر دوليا."
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخارجية الأمريكية تجدد قائمة الدول الرا� (Re: Mohamed Suleiman)
|
منطق بعض السودانيين ... أن أمريكا تمارس النفاق و هي تستخدم النظام في التعاون في محاربة الإرهاب الدولي ... بل البعض ... حتي في المعارضة ... يعشم أن يؤتي هذا التعاون ثمره و ينتج في رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ... و يتناسي هؤلاء ... أو بالأحري يتجاهل في نفاق ... أن حكومة السودان تمارس الإرهاب و لأكثر من خمسة عشر عاماً إرهاباً موثقاً و خروقات واضحة لكل المواثيق الدولية في حق حماية المدنيين ... ضد مواطنين مدنيين لها و تنفذ أبشع المجازر و الإبادة الجماعية و القصف المستهدف للمدنيين في مناطق بعينها في السودان ... لكن العقول المريضة تزين لهم أن هذا ليس إرهاباً و أنه حرام علي أمريكا أن تواصل وضع إسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب .. لأن الأرهاب في مخيلة هؤلاء ... هو وحده إرتكاب رعاع المتطرفين من الشرق الأوسط ضد الرعايا الخواجات البيض .. أما حياة أطفال هيبان و سكان جبل مرة و شمال دارفور و فظائع الجنجويد و قصف المدارس في جبال النوبة و النيل الأزرق .... فهو في تعريف هؤلاء ليس إرهاباً و لكن دفاعاً عن سيادة دولة .. دولة عنصرية جهوية تمارس القتل الإنتقائي و بأبشع الوسائل كردع من أجل وحدة قسرية.. لكن الله سلط عليهم من لا يرحمهم.... كوبا اليوم خارج القائمة .. و أوردت وزراة الخارجية تفاصيل دقيقة لجرائم إأرهابية لإيران و سوريا .. سواء مباشرة أو غير مباشرة ... أما السودان ... فملفه فيه إدانة لما يفعله حكام السودان و جنجويده بالمواطنين الأربرياء في مناطق الحرب .... و بالله دعونا من تبريرات نظرية المؤامرة الفطيرة المؤامرة هو أن يستمر نظام مثل نظام البشير في الحكم و يتخصص في قتل من لا يشبه بطانته ... و يستمر الحكم حتي الآن .... تلك حقيقة باتت واضحة لمترصدي جرائم الإرهاب في ذلك المكتب المسؤول من رصد جرائم ارهابية ضد مجموعات بعينها في العالم .. و في السودان ... و أنه ليس فقط فعل الحكومة السودانية اللتي وضعت السودان في القائمة بل رد فعل .. الحقيقة غياب رد فعل أهل السودان لما يرتكب بإسمهم تحت علم بلادهم في ذيل أي أنتونوف و سوخوي و ميج ... تلقي بقنبلة وسط أطفال في مناطق الحروب ... فلا نري فعلاً للنخبة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخارجية الأمريكية تجدد قائمة الدول الرا� (Re: Mohamed Suleiman)
|
مأزق رئيس النظام أو مأزق الحمار
بعد ضبطه متلبساً بجرائم الإبادة الجماعية و جرائم الحرب و جرائم ضد الإنسانية في دارفور .... ظن البشير أنه يمكنه مخارجة نفسه من المحاسبة و الملاحقة الجنائية بلعب دور البلطجي .... بإبتزاز العالم بإرتكاب مزيد من الجرائم بحق البسطاء في دارفور و جبال النوبة و النيل الأزرق و قد ضمن البشير أن أسلوب الحركة الإسلامية في تفكيك المجتمع السوداني و إعمال العنصرية و الجهوية و التمكين ... أنه قد ضمن وأد أي مقاومة من الشعب السوداني الفضّل ... خاصة عند إستعانته بالمرتزقة الجنجويد ... و أوهم نفسه أن لا أحد يدرك أنه في مأزق عميق ... و أن أي فرفرة يأتيها ... تغوص به نحو الأعماق .... لقد خبر المجتمع الدولي عقلية أمثال البشير من الديكتاتوريين ... مثل ميلوسوفتش ... اللذي إحتمي بالشعب الصربي و حاول إيهامهم أن المساس به هو مساس بالسيادة الوطنية الصربية و جرح للكرامة القومية و إعتزاز النفس الصربية الأبية .. لكن إستفاق الشعب الصربي الي حقيقة أن فرد أو حفنة من الأفراد علي إستعداد لإغراق كل الوطن فداءاً لأنانية قلة جـبـانة ... فحزموا أمرهم و أعتقاوا ميلوسوفتش و أجبروه علي الإستقالة ثم تسليمه للمحكمة الدولية في لاهاي...
السودان ليس نشازاً في هذه القاعدة ... و واهم كل من يربط عزّة و كرامة السودان بفرد جـبـان و مجرم حـقـير مثل البشير ... اللذي يتواري اليوم خلف الجياع من النساء و الأطفال بالخرطوم... و واهم من يعتقد أن العواطف هي السبيل في إجبار العالم علي رفع العقوبات عن السودان و البشير في سدة الحكم .... لأن ذلك هو بالضبط مكافأة المجرم علي أبشع جرائم إرتكبها في حق أهل دارفور و النيل الأزرق و جبال النوبة .... البشير يريد أن يجعل مأزقه هو مأزق السودان
بحكم الأدلة المتراكمة و الموثّقّة توثيقاً دقيقاً لدي الحكومة الأمريكية ... فإنه لن يجرؤ رئيس أمريكي علي رفع العقوبات عن السودان و رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب .. و البشير و المؤتمر الوطني و الحركة الإسلامية في سدة الحكم في السودان `ذهب كلينتون و ذهب بوش الإبن و سيذهب أوباما ... و كلهم علي مدي حكمهم (دورتين لكل أحد) ... كانوا يجددون العقوبات ضد النظام و يجددون إسم السودان في قائمة الدول الداعمة للإرهاب ..
مأزق البشير ليس هو مأزق السودان لكن مأزق السودان هو السماح بإستمرار البشير و حزبه في حكم السودان و جعل مأزقهم هو مأزق السودان.
طالما البشير و حزبه في سدة الحكم ... سيتم تجديد هذه العقوبات عاماً تلو العام ... و تجديد إسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب .. إن شاءالله و لن تشفع لهم أي خدمات مهما إنبرشوا .. لأي قادم في البيت الأبيض
As simple as that
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخارجية الأمريكية تجدد قائمة الدول الرا� (Re: Mohamed Suleiman)
|
بعد أن ترتكب حكومة السودان و مليشياتها جريمة بشعة مثل تلك اللتي حدثت في دارفور و (جبل مرة و شمال دارفور و ساق النعام و لبدو و غيرها) ... أو في جبال النوبة (مجزرة أطفال هيبان ) ... أو في النيل الأزرق ... نجد بعض النخبة تسود الصحف و تملأ قروبات الإنترنت زعيقاً و تصدر إدانات ضد الكيزان و نظام الكيزان...
أوكي
لكن هذه الجرائم ... يرتكبها طيارون في سلاح الجو السوداني ... و هناك من يقدسهم لحد الوله .. هذه الجرائم تحدث بقيادة ضباط كبار في الجيش السوداني ... اللذي يبجله من هو في المعارضة قبل قادة الكيزان في جهاز الأمن ...
طائرات الأنتونوف و الميج و السوخوي تطير و تقصف مدنيين في دارفور و جبال النوبة و النيل الأزرق ... و مرسوم علي ذيولها و بكل إفتخار علم جمهورية السودان ..... أي ... أن أهل دارفور و جبال النوبة و النيل الأزرق .... نُقتل بإسم من يبجل السلاح الجوي السوداني ... و من يعتبر الجيش جيش الهنا حارس (دمّو) ...
لذلك لا نري إدانة من الصادق أو الميرغني أو الشيوعيين أو الأنصار أو البعثيين .... أي إدانة للطيارين اللذين يقودون هذه الطائرات و يلقون بالقنابل في دارفور و جبال النوبة و النيل الأزرق ... و كأن هذه المناطق تمت لدولة معتدية لا صلة لها بالسودان.
إنه يقتلوننا بإسمكم ... و أنتم تباركون بصمتكم فعل هؤلاء الطيارين ... و قادة الجيش السوداني ...
هذه الطائرات في ذيلها علمكم ... أي القتل يتم بإسمكم:
الأنتونوف - عدوّة المدنيين في دارفور و جبال النوبة و النيل الأزرق .... و القصف بالبراميل المتفجرة المحشوّة بالمسامير و قطع الحديد الحادة لقتل أكبر عدد من الأطفال و النساء
بإسمك يتم هذا القتل ... فهذا علمك اللذي تجلّه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخارجية الأمريكية تجدد قائمة الدول الرا� (Re: Mohamed Suleiman)
|
اخ محمد السلامي. الذين تصفهم بالمعارضة اغلبهم من الذين يصبحون مع النظام ويمسون في صف المعارضة.لانهم يسترزقون باسم المعارضة ولا يهمهم حتي ولو استمر الحكومة المؤتمر الوطني الجهوية الي ما لا نهاية مادام الشوك لم يجري علي جلودهم. المركز الذي يشحن الطائراته بالبراميل الموت يرسلها الي اطرافه ليس جدير بالاعتماد. المركز الذي ييت امنا واطرافه يدمر ويهجر ويغتصب ليست جديرا بالاحترام. المركز الذي لا يحس بموت الالاف من حوله .ولكن يثور ويغضب بزيادة سعر السكر والتعريفة المواصلات ليس بمركز الكل.وكذلك الاعلام الذي يتحدث عن العراق والفلسطين ويتجاهل طرفه فليس جديرا لتحدث عن المعارضة او اسقاط النظام . لذالك فعلي المكتويين الحقيقيين بالنار المركز توحيد الصفوف ومجابهة التحديات اوالاستسلام. كما قال المثل ماتقدرو صاحبو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخارجية الأمريكية تجدد قائمة الدول الرا� (Re: Suleiman Todi)
|
الأخ سليمان تدي لك تحية و الإحترام
Quote:
الذين تصفهم بالمعارضة اغلبهم من الذين يصبحون مع النظام ويمسون في صف المعارضة.لانهم يسترزقون باسم المعارضة ولا يهمهم حتي ولو استمر الحكومة المؤتمر الوطني الجهوية الي ما لا نهاية مادام الشوك لم يجري علي جلودهم. المركز الذي يشحن الطائراته بالبراميل الموت يرسلها الي اطرافه ليس جدير بالاعتماد. المركز الذي ييت امنا واطرافه يدمر ويهجر ويغتصب ليست جديرا بالاحترام.
|
يا عزيزي سليمان ... البعض يريد إعادة إنتاج مسرحية العبث - عسكر فإنتفاضة فأحزاب .. ثم دورة أخري من رواية بلا نهاية . هذه المرّة ... الأمر مختلف ... العلّة تكمن في تركيبة الدولة اللتي أتت مكافأة من كتشنر لمن ساعده علي إحتلال السودان .. فكانت دولة ظنها البعض أنها الحق الإلاهي للبعض من أهل السودان و للآخرين السُخرة أو القبر. الآن لابد من الحل الجذري للمشكل السوداني ... و أول خطوة ... خنق دولة الإرهاب و القتل و عصر الحياة منها ... squeeze the life out of it و بعدها ... إعادة الحقوق الي أصحابها ... و اولها ... حق العدالة و الإنصاف و القصاص ...
و كل يوم يمر .... تختنق دولة الظلم أكثر فأكثر .. و أنها مسألة وقت فقط ... لإسدال ستارة النهاية علي مسرح العبث هذا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخارجية الأمريكية تجدد قائمة الدول الرا� (Re: Mohamed Suleiman)
|
جاء في رد وزارة الخارجية للنظام حسب سونا:
Quote:
- لقد تم إبقاء إسم السودان في هذه القائمة التي تخضع للتسيس بالرغم من التعاون الكبير للسودان مع المجتمع الدولي بما فيه الولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب باشكاله المختلفة حيث ساهم السودان بفاعلية في البرامج الإقليمية لمكافحة الإرهاب وقد أقر التقرير بتعاون السودان الكبير في هذا المضمار من خلال العضوية النشطة للسودان في مجموعة الشراكة مع الولايات المتحدة لإقليم شرق افريقيا التي تأسست في العام 2009 م والتي تنشط في مجال مكافحة الإرهاب من خلال الحد من القدرات العملياتية، تعزيز أمن الحدود، مكافحة أنشطة المجموعات الإرهابية في نشر العنف والافكار المتطرفة وغيرها من مجالات التعاون. - كما شهد التقرير بتعاون السودان في القبض على النيجيري أمينو اوقوشي أحد منسوبي مجموعة بوكو حرام وتسليمه إلى السلطات النيجيرية. - يأتي هذا الإبقاء لإسم السودان في هذه القائمة في وقتٍ ظل فيه السودان يواصل جهوده البناءة في العمل على تحقيق الاستقرار وبسط الأمن في دول جواره ومحيطه الإقليمي وذلك من خلال دوره الفاعل الذي يقوم به في بناء السلام ومكافحة الإرهاب بأشكاله المختلفة ومكافحة الجريمة المنظمة والعابرة للحدود وظاهرة الاتجار بالبشر علاوةً على إيوائه لأعداد كبيرة من لاجئي دول الجوار، الأمر الذي شهدت به العديد من الدول الغربية.
|
و لم يفهم الحمار لماذا بعد أن خان من إستجار به من إ (إخوانهم في الله) ... غدروا به و سلموه طمعاً في أن تُفع العقوبات و يرفع إسم نظامهم من قائمة الإرهاب .. لم يفهم هؤلاء أن الإرهاب لا يتجزأ. ما تمارسه قوات الجنجويد و بتوجيه مباشر من جهاز أمن البشير و بإشراف مباشر من رئاسة الجمهورية ... أن أي عمل إرهابي موجهضد المدنيين و الأطفال ... هي جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية و لن يفلت مرتكبوا هذه الجرائم من المحاسبة إن شاءالله ... لأن هناك رصد دقيق لأي عمل إرهابي ضد المدنيين.
و بعد كل هذا يبدون دهشتهم لماذا لا يزال إسم نظامهم في قائمة الدول الراعية للإرهاب؟
هذا نظام نازي و لكنه في غاية الغباء .....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخارجية الأمريكية تجدد قائمة الدول الرا� (Re: Mohamed Suleiman)
|
من الفيسبوك :
Quote:
Adam Mohajer · University Of Khartoum الاخ محمد سليمان تحية طيبة امثال المدعو المفتاح شخص مريض ولا يستحق الرد عليه والجمرة بتحرق الواطيها. الثورة في الهامش انطلقت وتاني مافي خط رجعة والمطلوب هو تصحيح الاخطاء ولا بد للثوار من حماية المدنين في القرى ومعسكرات النزوح من هجمات المرتزقة الجنجويد ويجب الا يترك ظهورهم مكشوفة. يجب على قيادات الحركات المسلحة الا يركضو خلف الصادق المهدي ومن لف لفهم ويهملو قضيتهم الاساسية والحكومة هذه لن تسقط سلمية حتى يلج الجمل من سم الخياط . المعارضون الذين ينادون بالسلمية قياداتهم لا تتقدم الصفوف فهم يعارضون من منازلهم وغرف نومهم الوثيرة ويتركون الطلاب يواجوهون الرصاص وحدهم من قتل واغتصاب واعاقة دائمة وفصل من الجامعة ومثل هذه الثورات السلمية لا بد من تكون محمية بالسلاح وبعد سقوط النظام لا بد لقيادات الحركات المسلحة ان تقود البلاد وحمايتها من الانتهازيين الى ان يستقر الوضع وهيكلة الدولة السودانية من جديد ومحاكمة المجرمين والحرامية وطرد المستقدمين الجدد من الجنجويد في درافور ومحاكمتهم على كل صغيرة وكبيرة وهذه يجب ان تكون اولى اوليات الفترة المقبلة.
|
الأخ آدم مهاجر لك التحية و الإحترام
و شكراً علي مداخلتك القيّمة.
و ثق تماماً أن كل من شارك في جرائم دارفور سوف لن يفلت بإذن الله.
هناك عدة محامون من نقابات مختلفة (مثل نقابة المحامين بنيويورك و نقابة المحامين بكاليفورنيا و آخرون) عازمون علي أن جرائم دارفور لن تقيد في دفاتر التاريخ ضد مجهول .. لابد من محاسبة الجناة إن شاءالله.
و حتي ذلك الحين ... سيتم تدريجيّاً تفكيك دولة النازية العنصرية في السودان ... و ستتم ملاحقة الشركاء بإذن الله مهما تواروا في أي دولة و مهما نهبوا من أموال لتقيهم عسر المحاسبة.
| |
|
|
|
|
|
|
|