* نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟!

* نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟!


05-19-2016, 06:29 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1463678964&rn=0


Post: #1
Title: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-19-2016, 06:29 PM

06:29 PM May, 19 2016

سودانيز اون لاين
حمد إبراهيم محمد-جدة- المملكة العربية السعودية
مكتبتى
رابط مختصر



- المجهر السياسي: والي جنوب كردفان يفجرها؛ نسوح في غابة يورانيوم ...

- المخابرات المصرية تقود دولة جديدة للسودان، تحت أبطها ...

- غبشة/القضارف تهبر وكر الطبنجات، واهراق اطنان من الخمور ...

- المتمة رشاشات وكمشة طلقات وذخيرة راجمات - أكيد الراجمات موجودة ..

- القادم شباب لنخر سدود سيول الامطار، واخرين ناعمي الملمس يقودون "كاروهات" لسد مجاري تصريف المياه العادمة بالنفايات ...

- ومخدرات للجامعات لصنع الاغتيال تحت المخدر، وهياج الشارع ...

- مرحلة المخطط الآن اسمها «الضربة القاضية» يا سودان...

Post: #2
Title: Re: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-19-2016, 06:32 PM
Parent: #1



معا مع مقال/ الأستاذ/ إسحق أحمد فضل الله
**بطاقة شخصية للحكومة الجديدة**

> مؤلم أن الشعب السوداني يرفض أن يسخط..

> والمخابرات المصرية تصنع سلاحاً جديداً.

> وأمس ثمانية.. ثمانون «طبنجة».. في غبشة/ القضارف.

> وفي المتمة.. أمس .. رشاشات «M16» وعربة.. وذخيرة راجمات «مما يعني أن الراجمات هناك»

> وخمسة وأربعون ألف طلقة.

> والصحف تتحدث أمس عن مخدرات هائلة كانت تعدّ للجامعات.

> والقضارف تبيد أمس ستين طناً من الخمور ومواد أخرى.

> وما لم يتم اكتشافه من هذا .. كم هو؟!

> والدولة القادمة «دولة عرمان» تقدم ملامحها ومؤهلاتها للشعب.. بقيادة المخابرات المصرية.

Post: #3
Title: Re: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-19-2016, 06:37 PM
Parent: #2



> لكن أسلحة الحرب القادمة ليست شيئاً من هذا كله.

> أسلحة الحرب القادمة بعضها هو ...

> خمسة.. أو عشرة من الشباب.. ومجاريف «كواريك» في يد كل واحد منهم.

> ينخرون السدود التي تحجز مياه السيول عن شرق النيل وغرب أم درمان..
ولا أحد عادة يراجع السدود هذه قبل السيل.

> واستبدال صغير لسائقي الكارو.

> وفي الأيام القادمة سائق الكارو ليس هو الرجل الشظف الذي احرقته الشمس.

> سائق الكارو.. بعد أيام.. هو شاب ناعم.

> والشاب يستلم مخلفات البيوت والأسواق تحت الليل.

> ثم يحشو المخلفات هذه في مجاري العاصمة.. آلاف من عربات الكارو.

> حتى إذا هطلت الأمطار «وتحطيم لأنابيب المياه» > غرقت العاصمة.

> وإغلاق للمجاري تحت العمارات.

> وستون أو سبعون مليوناً من الجنيهات ليست ثمناً غالياً لجعل أصحاب عربات النقل يختفون «بالنوم في منازلهم أو إرسالهم في مهام للأقاليم».

> وحشد الناس يزحم الطرقات.

> و..

> واختفاء النقل شيء لصناعة السخط.. ثم؟!

> وإغراق العاصمة بمياه المطر .. صناعة السخط «وبرك الأمطار.. يذهب الحديث عنها إلى سلك كهربائي صغير يجعل مياه الأمطار بركاً للقتل».

> لصناعة السخط.

> ومسلسل الاعتداء على الأطباء حتى يتوقف الأطباء عن العمل.. لصناعة السخط.

> والمخدرات في الجامعات هي أفضل ما يصنع الاغتيالات.

> لصناعة السخط.. فلا شيء أسهل من جريمة يرتكبها شخص تحت المخدرات.

> والمستهلكات.. المخطط الذي يعجز عن جعلها تختفي يذهب إلى جعل أصحاب المحلات يختفون.

> لصناعة السخط.

Post: #4
Title: Re: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-19-2016, 06:39 PM
Parent: #3



> ومرحلة المخطط الآن اسمها «الضربة القاضية».

> والعام الماضي نحدث عن حفل زواج باذخ.. وفي الحفل كل أزياء الأرض.. ولا أحد يشك في شيء..

> بينما الأمر هو

> الحفل.. غطاء لتعارف قادة المخطط الذين يأتون من كل مكان.. ولا أحد يعرف أحداً.

> وفي الحفل.. السيد الذي يرتدي بدلة كنغولية هو فلان، والسيدة التي ترتدي الثوب الهندي هي فلانة.. و..

> الآن حفل في الخرطوم «قادم».

> وآخر في بلد مجاور.

> والأخير هذا الذي يتغطى بأضواء النيون الباذخة يلتقي فيه القادة للخطة القادمة.

Post: #5
Title: Re: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 05-19-2016, 06:42 PM
Parent: #4



> وعصب الخطة القادمة / والذي ترسمه مخابرات مصر/ هو معرفة أن ضربة خليل تفشل لأن : قادة خليل لم يجدوا منازل معدة لهم.

> ولا شبكة من العملاء في الداخل.

> ولا ..

ولا.

> وهؤلاء/ الذين يتميزون بأنهم يعرفون العاصمة يجري تجنيدهم الآن.

> وفلان تجنده فلانة.

> وفلان وفلانة.

> والمؤهلات هي

> جرائم يسعى «القادة» هؤلاء للهروب منها.

> وتاريخ تعامل الشخصية مع مصادر المال «الأراضي والسمسرة».

> والمجموعات القيادية في الداخل يدهشها أن «أحدهم» لم يصل.

> والسيد أحدهم يقضي لياليه في ضيافة الدولة «الأسبوع الماضي كله».

> يشدو بالغناء المطرب.

> ونحدث عن الشرق.

+++