Post: #1 
Title: [B] * زرقاء اليمامة: ما ينفع البشرية يرقد عليه السودان مالم يعقه بنيه .... ؟!  
Author: حمد إبراهيم محمد 
Date: 05-18-2016, 02:21 PM 
 
03:21 PM May, 18 2016 سودانيز اون لاين حمد إبراهيم محمد-جدة- المملكة العربية السعودية  مكتبتى رابط مختصر 
  - الفساد، الآن عيوناً حمراً تطل عليه من النوافذ؛ لأن شيئا في العالم يتبدل. 
  - النفط والذهب.. عوالم تذهب. 
  - لكن ما لا يستغني عنه «الإنسان» هو شيء يرقد عليه.. السودان والبرازيل.. فقط. 
  - المعادن.. والزراعة. 
  - لهذا.. لا بد من طحن السودان. 
  - كتاب «جاري كاه» الذي كشف خطط الماسونية في العالم.. وفي السودان. 
  - ولن تجد نسخة من هذا الكتاب. 
  - والكتاب عن النظام العالمي الجديد.
 
 |   
 
Post: #2 
Title: Re: [B] * زرقاء اليمامة: ما ينفع البشرية يرقد عل� 
Author: حمد إبراهيم محمد 
Date: 05-18-2016, 02:24 PM 
Parent: #1 
 
  معا مع مقال الأستاذ/ إسحق أحمد فضل الله ..  **رئيس البرلمان والملفات التائهة .... ** 
  > والنائب في البرلمان في/ الجلسة/ يسأل مندوب الحسبة: الشخصية المتهمة هذه في تقريركم .. لماذا لم تقدموها للقضاء؟؟ 
  > وشخصيات.. وشخصيات.. يقدمها تقرير الحسبة الأسبوع الماضي. 
  > الشهر الأسبق.. الدولة تجعل الأمر كله «ما يجري في الدولة» في عنق التنظيم الإسلامي.. أيام اجتماع قادة التنظيم الشهر الأسبق. 
  > التنظيم الإسلامي يجعل الخراب في عنق الحسبة. 
  > الحسبة تجعل الخراب في عنق البرلمان. 
  > والحسابات تجعل الأمر في عنق الأمن. 
  > «والأمن يتميز بأنه أكثر رهبةً من القضاء.. وأكثر علماً.. والروب الأسود لا يستطيع أن يختال أمامه.. وأسرع حسماً». 
  > والفساد الآن الذي يسخر من القضاء واللجان يجد عيوناً حمراً تطل عليه من النوافذ.
 
 |   
 
Post: #3 
Title: Re: [B] * زرقاء اليمامة: ما ينفع البشرية يرقد عل� 
Author: حمد إبراهيم محمد 
Date: 05-18-2016, 02:30 PM 
Parent: #2 
 
  > وتعامل الدولة الآن مع الفساد يتبدل لأن شيئاً في العالم يتبدل. 
  > والأمن الغذائي العربي اجتماعاته تقترب. 
  > وما يحدث في العالم في السنوات القادمة هو 
  > مستشار «أوباما» للنفط يحدث الجزيرة الأسبوع الماضي أن العالم يستبدل النفط بشيء آخر في السنوات القريبة القادمة. 
  > والسعودية بالفعل تشرع في التخلي عن النفط. 
  > والعالم.. وليس أمريكا فقط.. يتحدث عن أن الغرب يلطم روسيا مرة أخرى. 
  > وروسيا في السنوات العشر الأخيرة تشتري نصف ذهب العالم.. حتى تقوده من عنقه. 
  > وروسيا تقيم أطول وأضخم أنابيب نفط في العالم «وتغطي آسيا».. لتقود العالم بالنفط. 
  > والعالم الآن يتخلى.. بعد قليل عن النفط.. وعن الذهب. 
  > والعالم الثالث وحده يظل في ربع القرن القادم يستخدم الماكينات التي تعمل بالنفط. 
  > وروسيا سوف تضطر للتعامل مع العالم الثالث الذي مازال في أيام النفط. 
  > والغرب عندها يستميت حتى يجعل العالم الثالث يستبدل ماكينات النفط بماكينات الطاقة الجديدة. 
  > والنفط والذهب.. عوالم تذهب. 
  > لكن ما لا يستغني عنه «الإنسان» هو شيء يرقد عليه.. السودان والبرازيل.. فقط. 
  > المعادن.. والزراعة. > لهذا.. لا بد من طحن السودان
 
 |   
 
Post: #4 
Title: Re: [B] * زرقاء اليمامة: ما ينفع البشرية يرقد عل� 
Author: حمد إبراهيم محمد 
Date: 05-18-2016, 02:33 PM 
Parent: #2 
 
 
  > ونحدث الشهر الأسبق عن كتاب «جاري كاه» الذي كشف خطط الماسونية في العالم.. وفي السودان. 
  > ولن تجد نسخة من هذا الكتاب. 
  > والكتاب عن النظام العالمي الجديد. 
  > والنظام الجديد الآن.. الذي يتخطى النفط والذهب يتجه إلى عملة عالمية واحدة. > بعد كسر عنق الآخرين. 
  > والعملة هي «تعبير» عن الاقتصاد. 
  > والاقتصاد تصنعه الموارد. 
  > السودان هو: شركات التعدين حين تهبط الخرطوم تقدم للخرطوم «خرائط دقيقة جداً للمعادن في السودان»  الخرائط تحدد أين يوجد كل من المعادن «الثلاثة والتسعين» التي تمتد في السودان 
  > : معدن الليثيوم.. أين هو وكميته.. «لما اكتشفوا هذا المعدن حول كابول.. جاء غزو أفغانستان». 
  > معدن «رايرابد» لما اكتشف في ميانمار. جاءت كارثة تهجير المسلمين من هناك الآن «ومذبحة الروهينجا» لإخلاء المنطقة. 
  > وإفريقيا الوسطى.. صناعة الحرب فيها جاءت بعد اكتشاف المعادن الثمينة هناك. 
  > ومعدن الكولتانج.. في الكونغو يسرقونه الآن.. سعر الكيلو ثمانمائة دولار. 
  > واقتراب الصين من المعادن هذه الآن يعجل بجنون الحرب. 
   > وفي جبل مرة.. معدن «السوريوم» يفسر الغرام الغريب الذي يصيب السياح بحب جبل مرة و «السائحون هؤلاء هم من خبراء المعادن».. في كل مرة.
 
 |   
 
Post: #5 
Title: Re: [B] * زرقاء اليمامة: ما ينفع البشرية يرقد عل� 
Author: حمد إبراهيم محمد 
Date: 05-18-2016, 02:36 PM 
Parent: #4 
 
  > المعادن والزراعة أشياء تذهب بالسودان إلى «أحسن تقويم» أو «أسفل سافلين». 
  > والسودان يمد أجنحته حين يذهب مشهد البرلمان الأسبوع الماضي إلى الفصل الثاني.. ولا يقف عند الفصل الأول من المشهد. 
  > وفي الأسبوع الماضي.. النائب البرلماني حين يقف ليسأل عن المتهمين الثلاثين في ملف الحسبة.. لماذا لم يقدموا للمحاكمة..  رئيس الجلسة يسأل النائب «كتابةً» : أين وجدت هذا؟ النائب يقول: صفحة كذا من التقرير. 
  > والحوار يتجه إلى شيء آخر. 
  > ويتوه في الصحراء. 
  > والسودان يحلق حين يحمل البرلمان ملفاته.. إما إلى القضاء أو إلى جهاز الأمن.
 
 |   
 |