* زرقاء اليمامة: الزائر الضخم يحدث والخلايا ... ؟!

04:19 PM May, 16 2016

سودانيز اون لاين
حمد إبراهيم محمد-جدة- المملكة العربية السعودية
مكتبتى
رابط مختصر

- قبل شهور خلايا الثابت تتحرك ...

- قبل وفاة الشيخ الترابي ... الزائر الضخم يحدث ...

- سفارات تقول: مالم تتمرد القبائل العربية فان التمرد يهزم حتما ...

- موسى هلال يحدث: عمل ضخم تقوم به الخلايا ...

- سفارة وعشرون مليار جنيه وتصنع ... قوتان مقاتلتان بقيادتين ... وتشوين اسلحة حديثة ...

- والصحف يومها تنشر الخبر بخلاياه ...

- العمل القادم هو ...

- مبالغ ضخمة مزيفة تهرق لافراد يقوم كل منهم بعمل امني واحد ومقدر له يقتل.. المهم خلخلة أمنية وعدم استقرار ...

- قتل القيادات يمهد لما بعده ...

- وايام قرنق، ومع اقتراب نهاية التمرد، الجهة التي تعمل لهدم السودان تصنع نيفاشا من هنا ...

- وصنع تمرد دارفور من هناك لتستمر الحرب ...

- الآن هذه الجهات المعادية تغير الاسلوب وتصنع الخلايا ...

- وتصنع القلق لحرق الاقتصاد ...

- والخطوة التالية تقترب ....

- اللبيب والاشارة والفهم ...

إلى مقال الأستاذ/ إسحق أحمد فضل الله ...

> والخلايا...

> وقبل وفاة شيخ الترابي بستة عشر يوماً يستقبل زائراً في ساعة غريبة.

> ويستمع.

> والزائر «الذي كان شخصية ضخمة» يحدث الترابي عن ان موسى هلال يتصل به ليحدثه عن

> عمل ضخم تقوم به الخلايا.

> وان الخلايا تتصل بموسى

> «ولعل الترابي عندها تستعيد ذاكرته ما كنا نحدث به هنا العام الماضي عن سفارات في الخرطوم.

> سفارات ترعى التمرد.. وتقول انه ما لم تتمرد القبائل العربية فإن التمرد يهزم حتماً»

> وبعد دقائق كان موسى هلال يدخل منزل الترابي .. مدعواً..

> ويحدث

> بعد دقائق كان الثلاثة يجلسون مع قيادة الدولة.. ويحدثون

> ..... «كان» هذا ما يدبر قبل شهور

> ما يدبر الآن هو

> سفارة .. وعشرون مليار جنيه .. وقوة من شقين

> «316» مقاتلاً تحت قيادة

> و «613» مقاتلاً تحت قيادة

> «189» كلاشنكوف.. و «100» جيم «3».. واربع طبنجات وثلاثة رشاشات و.... تتسلل إلى العاصمة.. ودفعة أخيرة.

> و «ضبط كميات من الأسلحة» عنوان يصبح يومياً في الصحف.

> ثم عمل.. قادم.

> وبعض العمل هو > مهمة محددة يقوم بها كل فرد «لا يعرف معناها .. ولا يفعل شيئاً بعدها».

> والفرد يتلقى مبلغاً ضخماً.. لا يعرف انه مزيف.

> والفرد يقتل غالباً بعد العملية لكن.

> عملية هنا.. وعملية هناك أشياء تصبح هدفاً لذاتها.

> وخلق عدم الاستقرار يقوم بمهمته أمنياً واقتصادياً

> اغتيال القيادات يمهد لما بعده.

> والجهة التي تعمل لهدم السودان منذ سنوات تستبدل المنهج والمعركة تستمر.

> فأيام قرنق.. الجهات .. هذه حين تشعر بأن نهاية تمرد الجنوب تقترب تصنع نيفاشا من هنا.

> وتصنع تمرد الغرب من هنا لتبقى الحرب.

> والآن مع نهاية التمرد وهزيمته تتجه إلى أسلوب الخلايا.

> ثم صناعة القلق.

> والقلق هو النيران التي تحرق الاقتصاد.

> وأيام نيفاشا شخصية ضخمة تعمل في سفارة سودانية تتلقى أوراقاً.. تفهم ما فيها بعد تسعة اشهر.

> والأوراق التي تصل إلى الرجل اول العام/ ايام نيفاشا/ كانت تحمل كل ما حملته أوراق نيفاشا نهاية العام.

> ونحدث الأسبوع الماضي عن كاترين و «الشخصية الثانية في الماسونية العالمية» والتي تصنع نيفاشا بعد زيارة قرنق لواشنطون.

> والبعض يظن أننا نتحدث عن التاريخ.. بينما كاترين وسفارة في الخرطوم كلاهما يستكمل مشروع التمرد الآن خلايا الخرطوم.

> وأوراق نيفاشا التي تحمل نتائج نيفاشا قبل صدورها بزمان ــ هل هي أوراق تعني خيانة؟؟؟

> لا..

> الدولة كانت.. في مواجهة العالم.. تعمل بأسلوب الفيل.

> الفيل حين يمسك الشرك بساقه.. يقطع الساق لينجو ببقية الجسم.

> الآن السودان هو

> مجموعات داخلية تنقسم.. وألف جهة تستغل الانقسام هذا.

> والترابي يحدث في أخريات حياته عن ضرورة الوحدة لمواجهة الخطر.

> وشخصيات مثل موسى وآخرين نحدث عنهم تلقى عنتاً طويلاً ومخابرات العالم تطاردها لهدم السودان.

> وشخصيات على الجانب الآخر.

> ومشروع هدم السودان الذي يبدأ بالتفكيك.. يقطع فيه شوطاً بعيداً.. حتى الإسلاميين.. وأهل الوطني ينقسمون.. وينقسمون.. ويقتتلون.

> والخطوة التالية تقترب.

> ما لم.. وما لم.