أتوقع الآتي: جو الحدادين والسمكرجية ورجعو التناكر زي ما كانت، سلموها السواقين ، والذين بدورهم وقفوها مكان الإنفجار. ناس البترو كيماويات شفطو البتروليات من الهواء ورجعوها صهاريج العربات مرة ثانية. والبنايين والنجارين أعادوا السوق كأن شئ لم يكن. كل واحد في السوق أخذ مكانه الذي كان فيه قبل الإنفجار بثوان، جميع المتسوقين عادوا لمواصلة الشراء ... باختصار : الآن كل شئ "كما كُت" عليه ننصح بالإبتاع عن الشارع الرئيسي و الكتابة تحت تأثير الزفت ....
----------
Quote: الخبر حقيقي في سوق الشجرة بأمدرمان والصور لافة في الواتس اب
نسأل الله السلامة للجميع. --- شكرا الأخ Muntasir>> ---
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة