ولما اتكلموا في بلاهة عن انهم بمثلوا سودانيين المنافي وكيف نجحت معرفتهم بالميديا ووسائل التواصل في تنصيبهم زعماء للوفد الذي عبر عن مطالب سودانيين الخارج كانوا جادين في تقيمهم القاصر لحالهم
وفي وقتها قامت قيامتهم وتمت ملاحقتهم ومحاصرتهم بعدد من المذكرات والتوقيعات التي لا تحصى واتضح بانهم لا يمثلون احد واجبروا على الاعتراف بذلك وهم على قاعات المؤتمر الوطني ويقيمون بالسياحة على السفن السياحية على امواج نيلينا الطاهر دون حياء نفوا تمثيلهم لاحد وابتلعوا الغبينة والهزيمة بعد ان ادرك اسييادهم خيبة املهم في العثور على مجموعة تمثل ثقل بالنسبة للخارج او الداخل
كل واحد فيهم عندو قضية فردية او نفسية اراد ان يعالج نفسو من مرض ما . الحوار مع هؤلاء لايجدى وجربهم كثيرون افراد جماعات وقيادات اذا كان هؤلاء ذهبوا فعلا للحوار من اجل الوطن لماذا كل هذه الشتائم لقادة المعارضة هذا يدل على سوء النية وعدم الصدق مثلا تشتم تراجى امنا واختنا الجليلة سارة نقدالله وهى فى مقام والدة جليلة مناضلة ابنة الامير الصامد الذى نال منه زبانية النظام فى بيوت الاشباح ومن قبل فى زنازين مايو المشئوم استطيع القول ان معظم الذين ذهبوا للحوار مرتزقة ومرتشون وقبضوا ثمن انحسارهم وسقوطهم وهنالك من ذهب مخدوعا .لكنهم اضحوا اعوانا لنظام الابادة الجماعية وشركاء فى الاثم والعدوان .
الان هم مجبرين على تغيير موقفهم من دعاة لوقف الحرب والحوار والسلام الي الدفاع عن الانقاذ والمؤتمر الوطني وحتى التبرير للقتل الذي تقوم به هذه السلطة لانهم ليس حباً في المؤتمر الوطني او رغبة في استدامة هذه السلطة وتواريخهم تشهد بشهاداتهم على الانقاذ بل لانهم يعلمون بان التغيير القادم سيذهب بطموحاتهم الشخصية والمكاسب التي حققها لهم الالنحاق بالحوار وهم اكثر عداوة لناس الخارج ولحراك الخارج ندوة ممكن ان تقلق مناهم او وقفة تضامنية من ناشطة مع مجموعة ما تذهب باستقرارهم النفسي وتسهم في هياجهم وما كل ذلك صدفة لانهم قدموا معلومات خطأ لاسيادهم عن حقيقة مدى قناعة ناس المنافي بهم وحقيقة تمثليهم الذي لا يتجاوز مجموعة الواتساب نترك سقوط النظام جانباً ومعروف المخاطر التي تهدد هذا الوفد المنبرش اذا ما تم في القريب العاجل ومؤكد ذلك ما هو مصير وفد المنافي حدث اذال ما حدث هبوط ناعم لا سمح الله لهذا النظام ؟؟ في الاجبة على هذا السؤال نجد موقف وفد المنافي سليم وتوافق مع مصالحهم ومع ما حشروا انفسهم فيه بغير وعي وادراك
كل واحد فيهم عندو قضية فردية او نفسية اراد ان يعالج نفسو من مرض ما . الحوار مع هؤلاء لايجدى وجربهم كثيرون افراد جماعات وقيادات اذا كان هؤلاء ذهبوا فعلا للحوار من اجل الوطن لماذا كل هذه الشتائم لقادة المعارضة هذا يدل على سوء النية وعدم الصدق مثلا تشتم تراجى امنا واختنا الجليلة سارة نقدالله وهى فى مقام والدة جليلة مناضلة ابنة الامير الصامد الذى نال منه زبانية النظام فى بيوت الاشباح ومن قبل فى زنازين مايو المشئوم استطيع القول ان معظم الذين ذهبوا للحوار مرتزقة ومرتشون وقبضوا ثمن انحسارهم وسقوطهم وهنالك من ذهب مخدوعا .لكنهم اضحوا اعوانا لنظام الابادة الجماعية وشركاء فى الاثم والعدوان .
الناس دي يا حبيب ورطانة ورطانة ولسه مصرين انهم يتورطوا اكتر وفرحانيين بالمؤتمر الوطني الذي قادهم الي حتفهم
نقطة مهمة ومحورية نبهنا ليها الاخ جاويش فقيري قصة الشتائم والنبز لي المعارضة سواء في الداخل او الخارج دي ماروح حوار. انت فرقك شنو من الحكومة مدام جاي بي كل الروح العدوانية وكمية الاتهامات والكيل للسباب من اناس من المفترض انهم يكونوا دعاة سلام وجايين من بلدان تحترم التعددية والراي الاخر اكيد فيها انه او مدفوعي الاجر ارجو ان اكون مخطئ
شكلك مشتهي ليك تسجيل واتساب من حاجة تراجي شايفها استمرأت الشغلة. و خلي بالك هي و بعض عضوية وفدها الذي تغير اسمه من وفد المنافي الى وفد تراجي شغالين تخذيل و تثبيط دون ادنى وازع من حياء