|
Re: مزمل أبو القاسم يجقلب والشكر لضياء الدين � (Re: خالد عبد الله محمود)
|
تحياتي شباب معليش مشاغل وجري ولهاث مستمر جرجير : القصة باختصار مزمل ظل لفترة يكتب عن تجاوزات بوزارة الصحة ولقي ما لقي من المتاعب والعنت من جهة الموالين للوزير ، فيما اتخذ السيد ضياء الدين بلال خطا متوافقا ومواليا لمامون حميدة سرا وجهرا ومباشرة وغير مباشرة، وفتحت جريدة مزمل تحقيقا جريئا بعنوان ( الزلزال) هزت فيه كرسي الوزير بعنف، ووالاه الصلد مزمل بضربات خطافية سريعة، ثم عاد البروف البوني للكتابة من جديد بصحيفة السوداني التي يرأس تحريرها صديقي ضياء، وفي أول زاوية مال تلميحا لصالح جريدة اليوم التالي وما ظل يكتبه مزمل، فأسقط في يد السيد رئيس التحرير الذي كان قبلها بيوم واحد فقط أقام احتفالات صحافية وأسفيرية فرحا بعودة البوني، وما كان منه إزاء هذه المستجدات التي لم تكن تخطر بحسبانه كما أعتقد إلا أن تراجع مليون درجة وخرج من خندق الدفاع عن الوزير، فجاء صاحبكم ملاسي حاملا نوبته لمخدمه ضياء الدين وقال إن الأخير أطلق رصاصة الرحمة على الوزير بعد أن أثخنه مزمل بالجراح وهذا لعمري محض تدليس و( حكحكة) ناعمة في رئيس التحرير، وبصراحة غاظني الأمر بشدة ليس دفاعا عن مزمل الذي لا يحتاج لدفاع لكن من باب الحق وبسبب ما إنتابني من صدمة وأسف على حال ضياء وملاسي الاتنين . تعال قول لي ما فهمت سمح .. خخخخخخخخخ
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مزمل أبو القاسم يجقلب والشكر لضياء الدين � (Re: طلحة عبدالله)
|
تحياتي الاخ يوسف طه ومشكور على المرور الداعم
يا خالد عبد الله محمود المهم في الموضوع ولب البوست أن مزمل هو الذي زلزل كيان الوزارة ودفعه إلى حافة الإقالة بغض النظر عن عن أي شىء تاني، ودا عكس إدعاءات ملاسي تماما كما أنه يفضح صياء الدين وخطه الموالي للوزير، وبالطبع لن تشفع له العودة المتأخرة جدا لجادة الحق والصواب .. شفت كيف ؟
| |

|
|
|
|
|
|
|