الحلقة المفقودة لنجاح الثورة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 04:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-29-2016, 06:52 AM

المعز ادريس
<aالمعز ادريس
تاريخ التسجيل: 05-18-2009
مجموع المشاركات: 1569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحلقة المفقودة لنجاح الثورة

    06:52 AM April, 29 2016 سودانيز اون لاين
    المعز ادريس-Canada
    مكتبتى
    رابط مختصر

    الحلقة المفقودة لنجاح الثورة في رأيي عبر عنها الأستاذ سيف الدولة حمدناالله ضمن مقال له في موقع سودانايل ليوم "الجمعة 29/4/2016" أرفقها في الباراقراف أدناه متمنيا أن تجدعناية "خاصة" و "فائقة" من كل المنضويين و المنضويات تحت لواءالتغيير أفرادا و تنظيمات و مجموعات، إذا أنه بدونها سوف يطول ليل هذا الكابوس و هذا الابتلاء، و سوف نظل نفقد المزيد و المزيد من الأرواح العزيزة ممن هم و هن في عمر الزهور و تكتوي مزيد من أكباد الأمهات والآباء!
    فكيف العمل لجذب هؤلاء الناس إلي حيث يجب أن يقفوا؟!
    دعوة للتفاكر!

    اقتباس:
    (ليس من اللائق أن تُرهبنا سياط الشرطة والقنابل التي تُسيل الدموع، فالشعوب التي نجحت ثوراتها واجهت ما هو أفظع من ذلك بكثير، ونحن لا نعول على شعبنا وحده في الصمود، فلا بد أن اليوم قد جاء ليدرك أبناؤنا في الشرطة والأمن أن النظام (يستخدمهم) لحماية الثروات والقصور التي شيدها أركانه لأنجالهم وكريماتهم، فأفراد الشرطة لا يمكن أن يفتكوا بأهلهم وإخوانهم من أجل لصوص، فحال أفراد الشرطة ليس بأفضل من حال الذين خرجوا على النظام، ونحن على يقين من أنه لا يزال كثير من بينهم شرفاء يشاركوننا الأمل في غد مشرق لن يتحقق بغير زوال هذا النظام، فهم يعانون من هذا النظام بأكثر مما تعاني بقية القطاعات، إذ يمارسون عملهم في ظروف قاسية، ويقوم النظام بإشراكهم في الحروب بدلاً عن الجيش، وقد فقد الكثير منهم أرواحهم أو صاروا في عداد المفقودين في دارفور وجبال النوبة، دون أن يكبد النظام نفسه مشقة البحث عنهم أو دفن رفاتهم.)

    (عدل بواسطة المعز ادريس on 04-29-2016, 06:54 AM)
    (عدل بواسطة المعز ادريس on 04-29-2016, 06:58 AM)
    (عدل بواسطة المعز ادريس on 04-29-2016, 07:32 AM)
    (عدل بواسطة المعز ادريس on 04-29-2016, 07:39 AM)

                  

04-29-2016, 07:08 AM

المعز ادريس
<aالمعز ادريس
تاريخ التسجيل: 05-18-2009
مجموع المشاركات: 1569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحلقة المفقودة لنجاح الثورة (Re: المعز ادريس)


    الثورة إنطلقت .. شعارات ترددها القلوب !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله

    نشر بتاريخ: 28 نيسان/أبريل 2016


    لم يحدث أن بلغ نُضج الثورة في وجه هذا الطاغوت مثلما يحدث الآن، فعلى الرغم من الملحمة التي قدمها أبطال إنتفاضة سبتمبر 2013 الذين قدّموا أرواحهم وهم ينشدون لنا الحرية، إلاّ أن هناك ما يُشير إلى نجاح الثورة التي أشعل لهيبها مقتل الشهيد البطل محمد الصادق، فقد إنتهى الشعب إلى أن الموت في سبيل الوطن أفضل من الموت بالجوع والمرض، أو العيش في مذلّة وهوان وهو يرى الوطن يتسرّب من بين أيديه وتُسرق موارده أمام أعينه بكل وقاحة.

    إنتفاضة أبريل 1985 لم تنطلق بأقوى من هذه البداية، ولم تتوفّر لها من الأسباب ما يتوفّر للثورة الآن، فقد حافظت حكومة مايو - على سوئها - على شكل وهيبة الدولة، ولم تكن هناك حروب في أطراف البلاد ومعسكرات للاجئين، وكان القضاء مُستقِل ويملك الولاية الكاملة في إقامة القضايا ضد المسئولين والوزراء وضباط الشرطة والجيش بلا حصانة، ولم يكن هناك فساد مُنظّم في جهاز الدولة، وأكبر قضية فساد لا تزيد عن تعدي وكيل بوستة على جزء من عهدته المالية، أو رشوة طلبها عسكري مرور، وكل ما يُحكى عن فساد بهاء الدين محمد إدريس طلع مجرّد كلام لا يسنده واقع، فقد باع منزله بمدينة الرياض لمواجهة نفقات علاجه بالخارج حيث توفى.

    لم تنطلق إنتفاضة أبريل 1985 بأكثر من مظاهرات محدودة بأزقة الأحياء السكنية، ثم تصاعدت وتيرة الثورة التي خرج فيها كل الشعب للشارع، وقد راهنت على قيام الثورة بأبناء هذا الجيل من طلبة وطالبات الجامعة، فقد كتبت مقال لم يمضِ عليه إسبوع (24/4/2016) بعنوان "هذا جيل البطولات .. لا جيل أغاني وأغاني)، قلت فيه: أنه أثبت أنه جيل من الفرسان، وأثبت أنه يفوق من سبقوه في الوعي والشجاعة، لم يتوقف نضاله ولم تتوقف ثورته، ولم يُرهِبه رصاص النظام، ولم يضربه اليأس، وها هو يُشعِل فتيل الثورة في وقت واحد بكل الجامعات بمدن السودان المختلفة، وغداً سوف يتحقق لهم النصر، وقلت أنه مهما تكرر إنطفاء الشعلة، فسوف تأتي اللحظة التي "تشبِك" فيها النار بحيث يتعذّر إطفائها، فقد والى الشباب المصري خروجهم للشارع في مجموعات صغيرة (حركة كفاية)، حتى أن الأمن المصري كان يستخسِر فيها برميل ماء لتفريقها، وكان يسخر من فُرص نجاحهم في زحزحة النظام وأطلق عليهم شباب "الفيسبوك"، حتى جاءت اللحظة التي خرج معهم فيها 10 مليون مصري في وقت واحد. (سخِر من هذا الحديث أحد الصحفيين فكتب مقال بعموده اليومي بإحدى الصحف يقول ما معناه، أن هذه أوهام، وأن هذا "جيل البطالات لا البطولات").

    إذا كان للشعوب التي أشعلت الثورات في بلادها (مصر وسوريا وتونس وليبيا واليمن) سبب واحد (الحرية) لإسقاط الأنظمة التي تحكمها وبالتضحيات التي قدمتها، فنحن لدينا ألف سبب، فتلك الشعوب لا تعيش فقراً وبؤساً مثل الذي يكابده شعبنا، ولا مهانة مثل المهانة التي تُذيقها لنا الإنقاذ، وليس فساد الحكم عندهم مثل فساد حكامنا، ففساد حكامهم من النوع الناعم والمتخبئ الذي لا يُكشف الاٌ بإجراء التحقيقات، وحكامنا فسادهم جهري ويجري على رؤوس الأشهاد دون حياء، والمواطن في تلك الدول يحصل على حقه الكامل في العلاج والتعليم المجاني حتى يكمل الجامعة، وهي بلاد ليس بها مفصول واحد للصالح العام، وليس من بينها ما يخوض جيشها حرباً ضد شعبها ويقصفه بالطائرات والمدفعية، وليس من بين رؤسائها من هو مطلوب للمحاكمة الدولية وتقتصر حركته على ثلاثة دول بالتناوب.

    نعم، سوف ينتصر الشعب هذه المرّة، وسوف يُكرّر الشعب سيناريو ثورة أبريل وفي ذات الشهر، بعد أن هوّن علينا أولادنا من الطلبة والطالبات الموت، كما أنه في هذه المرّة سارعت كل القوى السياسية والمهنية بتحفيز قواعدها وأنصارها للخروج للشارع بإطلاقها رسائل صوتية بدأت برسالة قويّة ومؤثّرة لأستاذ الأجيال فاروق أبوعيسى بصوت مُتهدّج من فراش المرض وهو يستشفي بالخارج، ثم تبِعه بقية القادة والزعماء، كما أعلنت نقابة الصيادلة الإضراب العام في كل أنحاء السودان.


    ليس من اللائق أن تُرهبنا سياط الشرطة والقنابل التي تُسيل الدموع، فالشعوب التي نجحت ثوراتها واجهت ما هو أفظع من ذلك بكثير، ونحن لا نعول على شعبنا وحده في الصمود، فلا بد أن اليوم قد جاء ليدرك أبناؤنا في الشرطة والأمن أن النظام (يستخدمهم) لحماية الثروات والقصور التي شيدها أركانه لأنجالهم وكريماتهم، فأفراد الشرطة لا يمكن أن يفتكوا بأهلهم وإخوانهم من أجل لصوص، فحال أفراد الشرطة ليس بأفضل من حال الذين خرجوا على النظام، ونحن على يقين من أنه لا يزال كثير من بينهم شرفاء يشاركوننا الأمل في غد مشرق لن يتحقق بغير زوال هذا النظام، فهم يعانون من هذا النظام بأكثر مما تعاني بقية القطاعات، إذ يمارسون عملهم في ظروف قاسية، ويقوم النظام بإشراكهم في الحروب بدلاً عن الجيش، وقد فقد الكثير منهم أرواحهم أو صاروا في عداد المفقودين في دارفور وجبال النوبة، دون أن يكبد النظام نفسه مشقة البحث عنهم أو دفن رفاتهم.


    ليس من الحكمة أن نساوي جنود الشرطة وصغار الضباط مع قيادات الشرطة التي هي جزء من النظام، فتلك القيادات التي تصدر الأوامر للجنود وصغار الضباط بالتصدي بوحشية لجماهير شعبنا تدفع ثمن النعيم الذي تنهل منه والذي توفره لها حكومة الإنقاذ، فالرتبة العسكرية التي يتقلدها قائد شرطة السودان (فريق أول) تتجاوز بدرجتين رتبة وزير الداخلية المصري (لواء) والذي تتألف قواته (المصرية) بما يوازي عدد سكان ثلاث ولايات في السودان، ويساعد فريقنا الأول عدد لا يُحصى من (الفرقاء) و (اللواءات)، يوفر لهم النظام الأسباب التي تحملهم على المحافظة على تلك الرتب الرفيعة من سكن فاخر وبدلات وسيارات وتذاكر السفر وحوافز مالية حققوا منها ومن غيرها ثروات طائلة تشهد بها البنايات التي أقامها كبار ضباط الشرطة في أحياء الخرطوم الراقية والتي كشفت عنها صحيفة "حريات" في وقت سابق، وينبغي على جنود وصغار ضباط الشرطة إدراك هذه الحقيقة قبل النزول ببنادقهم وسياطهم على ظهور إخوانهم وأخواتهم المتظاهرين.

    فلتمض ثورتنا من أجل الحرية والكرامة لتحقيق القصاص من الذين سرقوا أحلامنا وأعمارنا ونهبوا خيرات البلاد وأحالوها الى خراب .. والخلود لشهدائنا الذين قدموا أرواحهم من أجلنا، ونرفع أيدينا بألف تعظيم سلام للجرحى والمصابين والمعتقلين من أبنائنا، وثورة حتى النصر بإذن الله.


    [email protected]
                  

04-29-2016, 07:20 AM

المعز ادريس
<aالمعز ادريس
تاريخ التسجيل: 05-18-2009
مجموع المشاركات: 1569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحلقة المفقودة لنجاح الثورة (Re: المعز ادريس)
                  

04-29-2016, 08:35 AM

المعز ادريس
<aالمعز ادريس
تاريخ التسجيل: 05-18-2009
مجموع المشاركات: 1569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحلقة المفقودة لنجاح الثورة (Re: المعز ادريس)

    ضباط وجنود الفرقة 101 من القوات البحرية يمنعون مرتزقة الشرطة من التقدم للحاق بطلابٍ احتموا بأسوار مقر الكتيبة.. [جيشٌ واحد شعبٌ واحد..]

    13094423_1060873110644835_6186871886327358880_n.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de