|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
Quote: الصادق ويو * عمل بوظيفة سائق في بنك النيلين بعد اعتزاله الكرة .. لكن النظام أحاله للصالح العام ورمى به في الشارع * عمل مع منظمة اجنبية في وظيفة سائق أيضا .. النظام طرد المنظمة .. ورمى به في الشارع من جديد * استطاع أن يتغلب على كل ظروف الحياة الانقاذية القاهرة ويوصل فلذة كبده للجامعة ... وهاهو النظام الكلب يهرد حشاه ويقتل ابنه * الله يلعن النظام وكل من يشارك فيه ياخ .. الله يلعنهم اجمعين
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
و عزاؤنا هذه الجموع التى خرجت تودع ابنك و الغضب يكحل عيونها تؤججه شرارة ثورة لأجل نصر قريب و قصاص لا محالة واقع من هؤلاء القتلة الفجرة و من والاهم و شايعهم بإذن الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: الطيب شيقوق)
|
اللهم رحمه واغفر له واجعل الجنة مثواة الصبر وحسن العزاء للعم الصادق ويو ولاسرته
هذه الانتفاضة الطلابية والتي انضمت اليها الشارع السوداني وقوات شعبنا المسلحة والشرطة لن يخمدها مليشيات حكومة مؤتمر الوطني هذه المرة لانها ارادة الشعب والشعب السوداني اليوم عن بكرة ابيها قال يسقط يسقط حكم عمر البشير وثوري ثوري يا السودان ضد الحكم الديكتاتوري لقد صبر الشعب علي هذا النظام الفاسد ان الاوان لاقتلاعها وثورة ثورة حتي النصر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: مني عمسيب)
|
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم صوره والد الشهيد(تقبله الله) مؤلمه إنها لحظات قبل الحزن والصدمه تشل كل الحس بعد فتره سيدرك ما حدث وان ابنه رحل للابد ويحس بوحده و وحشه تضيق بها جنبات الروح يا الله يا رحيم اربط على قلب أمه و أبيه ان لايفتك بهم هذا الحزن هكذا غادر الحياه اقتلاعا لم يسرق و لم يقتل نبيل حتى فى موته اخترق الرصاص حجاب القلب وهو واقف فى محراب العلم ناصرا للحق و العدل قتله غول يقف فى ركن التاريخ الخاسر .... ما كنت الغيب من العالمين لكنى أرى الان فجر السودان لولا أن تفندون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: Abdelrahim Mohmed Salih)
|
التحية ليكم وانتم توثقوا لمجرمي الحرب حتى لاننسى وساعة الحساب اتية لامحال المستغرب ليو دعوات البعض لعدم الحديث عن الموضوع باعتبار اتو ماواطين الجمرة ولا حاسين بالحاصل ناس الاغتراب يقصدوا حاجة غريبة ومحيرة معقولة الاحباط وصل لهذا الحد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: حامد بدري)
|
نعم ملعون ملعون يا دسيس ام الشهيد و كل امهات الشهداء لهن دين فى رقابنا و الويل لنا ان عجزنا عن سداد هذا الدين
Quote: تبكيهو أُمُه الرّاجِيَه تستر بيه حال؛ ترجاهو آخر الليل يجي؛ ترجاهو آخر العمر فال؛ قايلاهو في قلعة علم؛ ما قايله في ساحة قتال... |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
تقبل الله ارواج جميع شهدائنا القبول الحسن و نسأله ان يعجّل لنا بالقصاص _____ و الان يا استاذ الطيب حق لى ان اقول لك حواركم عار علينا و عليكم ... ارفعوا ايديكم عن القتلة فأنهم ليس اهل حوار و قبول رأى اخر و لا على ذلك جبلوا لا يقدّمون لنا غير القتل و السحل و فى اعّز ما نملك .. فلذات الاكباد .. و بدم بارد الحوار مع هؤلاء الاوغاد جريمة فى حق الشهداء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
نسأل الله تعالى أن يربط على قلبيكما كما ربط على فؤاد أم موسى حقكما علينا جميعاً ولن يكون أقل من إسقاط هذا النظام المجرم شكراً أخي جلال على هذا الموقف الذي يشبهك يا للخزي ويا للعار!!! والله العظيم غلبني استحمل دموع هذه الأم المفجوعة الموجوعة ____ الحليلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
جلال يا أخوي .. المأساة عميقة جد
الرحمة للشهيد محمد الصادق .. وربنا يصبر هذا الحشا المحروق
على صعيد آخر:
الضربة في الصدر وفي القلب - حسب الصور وحسب التقرير الفوق دا
ليه ياخ التشفي دا .. وطالب جامعي كمان (يعني لا مجرم ولا زنديق)
رصاصة في القلب معناها ما تفريق مظاهرة .. دا ناشو عدييييييل ياخ
ليه ياخ الغل دا كله .. الروح دي عزيزة على الله ياخ
حسبنا الله ونعم الوكيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: بهاء بكري)
|
قل للذين يوزعون الظلم باسم الله فى الطرقات
غناء العزلة ضد العزلة الصادق الرضى
كما يتسرّب الضوء شفيفاً صوب سطح البحر وهو محمّل’’ بروائحِ القمر النبيِّ خلاصة السحر غناء النشوةِ الكبرى. وهفهفة العناصر في تراكيب الضياء تتصاعدُ الأرواحُ في الأمواجِ وهي ترتّلُ الغصِّة شيئاً من خواص الماء خيطاً من دُخان الرغو في همسِ المزاميرِ وَوَشوشة الغناء على شفاه الحورِ إذ يسبحن بين القاع والسطحِ فضاء الرهبة الصدفيةِ، اللالونَ حيث الصمتُ فاتحة الوجودِ الداخليّ لدولةِ البحرِ وقانون المياه خذ من شعاع الشمس نافذةً وحلّق في فضاءات الغيابِ إلى رحيل أبدي لا مكان الآنَ لكْ والله يسكن بالأماكنِ كلّها وجهاً يضوِّء بالأزقّةِ شارعاً يمتدُّ في كسرةِ الخبز - الطعام المستحيل - إالى ثياب الفقراء ! ماذا يلوّحُ بالنوافذ؟ هل ترى منديل عاشقةٍ بلون البحرِ دمع صبابة في نهد عاشقةٍ بطعم النارِ يقطرُ ... والعصافيرُ اكتمال للندى في شرفة الحلمِ تسدُّ الأفقَ تبحثُ عن طفولتها بذاكرةِ الفضاء الرحبِ والفجر المعلّب في رفوف الصمتِ واللغة الخفية للغناء على مسام العشبِ والشجر المخبّأ في تماثيلِ الشجرْ ********************** الحزن لا يتخير الدمع ثيابا كى يسمى بالقواميس بكاء هو شىء يتعرى من فتات الروح يعبر من نوافير الدم الكبرى ويخرج من حدود المادة السوداء شىء’’ ليس يفنى فى محيط اللون أو يبدو هلاماً فى مساحات العدم الحُزن فينا كائن يمشى على ساقين دائرة’’ تطّوف فى فراغ الكون تمحو من شعاع الصمت ذاكرة السكون المطمئنه كيف ترفضُّ الجدائل فضة فى الضوء ترفضُّ الفقاقيع ما بين إمرأة الرزاز إشارة للريح فى المطرالصبى إضاءة فى الماء خيطاً من حبيبات الندى سحراً..صلاةً..هيكلاً..قوسَ قزح ذلك سر الكون أن تبصر فى كل حسن آية لله أنواراً من الملكوت والسحر الإلهى المهيب ذلك سر العدل أن تتفجر الأشياء تُفصحُ عن قداستها ترى فىالشىء ما كان احتمالا ثم تنفتح الكنوز الأرض كانت تدخر القمح لأطفال لها فقراء لا يتوسدون سوى التراب قل للذين يوزعون الظلم باسم الله فى الطرقات الله فى نار الدموع الله فى نار الدموع وفى صفوف الخبز والعربات والأسواق والغرف الدمار البحر يا صوت النساء الأُمهات القحط يا صمت الرجال الأُمهات الله حى’’ لا يموت الله حى’’ لا يموت الله حى’’ لا يموت ********** كيف استوى ما كان بالأمس هواءاً نتناً ريحاً بغيضاً بما كان هواءاً طيباً ريحاً يؤسس معـطيات الشارع الكبرى عبيراً ضد تلك الرائحة ما أشبه الليلة بالبارحة كل ما كنا نغنيه على شاطىء النيل تغّيب وانطوى فى الموج منسيا حطاما فى المرافىء أو طعاماً للطحالب فى إنزلاق الصوت للقاع وفى صمت المسافات القصية نحن في ساعة الحزن اختر مكانك واحترق حيث انتهيت أنت منسوب الدم الآنَ وأنت الإشتعال - النارُ مجمرة الغضب أنت - إذن - ضياء اللحظة الآتي أنا / أنت : ونحن الناسُ والشارعُ والعواميد التى تمتد بالإسفلتِ صوتي / صوتكَ : المشروخ في صدأ المقاعدِ وانهيار البراكين لم أقل : إن الفضيحة قد ترآءت في تلافيف العمامةِ وامتداد اللحية - الزيفِ لماذا لم تقل ؟ إن العماراتِ استطالت أفرغت أطفالك الجوعى على وســـخ الرصيفْ ومقيات الفيجعة ، والفراغ العاطفيِّ الوطنيِّ الآن لن نبكي ولكن مَنْ يساوم بالغدِ الآتي !وماذا سوف نخسرُ؟ نحن بالغربة رتبنا بلاداً لا تشابه غير وجه الذات بالمرآةِ-امرأة’’هى اللغة - الرماد لا تثق بالقلب : إن العشق يؤذي بينما يجدي التحرك في السكون وفي مساحات الأنا وعي التكّون وابتكار الفرد مجموعاً يوازي سلطة الإطلاق ، تحديد المواضعِ بالإشارة نحوها بالاسم تفتيت الهلامِ واختراق السرّ ، فتح نوافذ الأشياء تكريس التفاصيل الدقيقةِ قوةَ تنسف الأحلام والذكرى وأشباه الحبيباتِ – الدمى ، والأصدقاء. لا تثق بالقلب : كي يتصاعد الضوء على كل المساحاتِ وحدّق جيّداً أنت تعرف أنهم يقفون ضدّك .. ضدّنا ..ضدِّي و أعرفُ أنني سأظلّ السلطة - الاوعي نحن الآن في عمق القضيةِ ، مركز النارِ وبالهامش تبقى سلطةُ اللغةِ الخفيفةِ كي تُعلَّقَ في الفراغِ نعم ، سننسى كل ما يأتون من فعلٍ وقولٍ سوف نصلبهم عرايا بالمساميرِ على بوابةِ التاريخ ثمَّ نعِّبىء الأيام في الصمت الخرافيّ الرهيب **************** لست من نورٍ لِتغفِر أنتَ من طينٍ لتبنى فابنى لي بيتاَ لنا .. لكَ للصغارِ القادمينْ. إن يكُ للعدلِ في الأرضِ وجود’’ فليكن دمنا هو المقياسُ إن تكُ السماء مقابلاً للأرضِ فلتكنِ الدماء مقابلاً للعدلِ قال الله كونوا ، ثم كنَّا هل تحققنا تماماً من وجود الذات في أرواحنا ! ضوء التكون وانطلاق الكائنات؟ نحن نخرج عن غناء العزلة الكبرى لنكتب عن غناء العزلة الكبرى ولكنا نصاب بضربة الحزن أوان خروجنا من داخل الصمتِ وفى جوف السؤال.
أغسطس 1988
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عندما يصبح المنطق هو الرصاص ، فتاكد ان الخلاص قادم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: فرح الطاهر ابو روضة)
|
نعم يا حسين مكّاوى الرجل يعتصر الالم قلبه العامر بالايمان راضيا بقضاء الله ام هالته الفجيعة و انزوى الاحساس بالوجيعة ام لم يصدق ما يرى و يسمع منتظرا عودة الحبيب الذى لن يعود صبّرك الله يا الصادق النبيل فى حزنه و صبّر الزوجة المكلومة و الام المفجوعة و لعنة الله على قاتلى فلذة كبدكم الى يوم الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
و فى حضرة والد الشهيد و والدته اخوته و اخواته اهله و عشيرته و بصحبة البصع و عشرين سنة من عمر الجحيم وكل من اغتالتهم يد الغدر فى زنانين الزبانية و ضحايا الحروب العبثية وبرغم كل ذلك و الشعب يرى شبابه و ابناءه فى الجامعات و المدارس بدم بارد تسلب ارواحهم و لا يثور فى اكتوبر خرج لمقتل طالب واحد و فى ابريل خرج لمّا جرح السفّاح كرامته ببضع كلمات الان قافلة الشهداء تحسب بالآلاف .. بل بالملايين و الموت فى كل بيت والسجن و التعذيب طال كل من يقول بما لا يرضى الطاغوت و رغم ذلك لا يثور هذا الشعب يا ترى لماذا ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
مرحب محمد نور عودو و شكر الله سعيكم
Quote: هذه الانتفاضة الطلابية والتي انضمت اليها الشارع السوداني وقوات شعبنا المسلحة والشرطة لن يخمدها مليشيات حكومة مؤتمر الوطني هذه المرة لانها ارادة الشعب والشعب السوداني اليوم عن بكرة ابيها قال يسقط يسقط حكم عمر البشير وثوري ثوري يا السودان ضد الحكم الديكتاتوري لقد صبر الشعب علي هذا النظام الفاسد ان الاوان لاقتلاعها وثورة ثورة حتي النصر |
و للاسف يا عودو لم يخرج الشعب و لكن بالتأكيد زاد تملماً و كظماً للغيظ لقد ولّى زمن التغيير يالاضراب و العصيان المدنى فأهل النظام يمتلكون كل مفاصل الدولة .. لا وبل يتحكرون حركاتها و سكناتها علينا البحث عن اسلوب جديد يحرّك وجدان الشارع لأنه الحل الوحيد المتاح و التيار الذى لن ينهزم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
اعزائى عبد الرحيم حامد و من النافذة العزيزة علوية شكر الله سعيكم و تقّبل شهداء الوطن القبول الحسن _____ و لتأثيث رؤية جديده علينا استدعاء تاريخ ديموقراطياتنا الثلاث ديموقراطية ما بعد يوم الاشتقلال ديموقراطية اكتوبر ديموقراطية ابريل فالشعب يا سادتى انهزم ثلاث مرات و هو يظن انه اعظى صفوته و خيار خياره من اهل الساسة حكما ليشيدوا له دولة العدل و القانون سودان الرفاهية و السلام دولة الحقوق و الواجبات و كرامة السودانى و عزّتهو لكن هيهات و ما كل ما يشتهى يرام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
Quote: قل للذين يوزعون الظلم باسم الله فى الطرقات |
قل لهم ان الله بسمع و يرى و يحصى و يمهل و لا يهمل و بئس للقوم من عذاب يوم موعود ما احسبهم من الناجين شكرا عبد اللطيف على رفدك البوست بهذه القصيدة المعبرة
Quote: الحزن لا يتخير الدمع ثيابا كى يسمى بالقواميس بكاء هو شىء يتعرى من فتات الروح يعبر من نوافير الدم الكبرى ويخرج من حدود المادة السوداء شىء’’ ليس يفنى فى محيط اللون أو يبدو هلاماً فى مساحات العدم الحُزن فينا كائن يمشى على ساقين دائرة’’ تطّوف فى فراغ الكون تمحو من شعاع الصمت ذاكرة السكون المطمئنه |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
Quote:
اين تلك الاحزاب التى تنعق فينا صبح مساء لماذا لم يحولوا موكب الدفن الى مخاطبة جماهيرية يشاركون بها الحركة الطلابية مصابها الجلل و يتجرعون معهم كأس الموت لو انطلق رصاص الطغمة المتجبرة لا شئ غير بيانات هزيلة و من قبل افراد لا ناطق رسمى اين الحركات المسلحة و هى تحدثنا عن انتفاضة محمية بالسلاح اين مناضلى الاسافير الذين تكسرت كيبورداتهم من ضرب اصابعهم و هم يحدثونا عن الثورة و النصر الان انظر الى صفحة المنبر الاولى بوستات هزيلة تحكى هزال نهجهم الذى يقود ابناء الوطن المكلوم الى الموت |
اين وأين؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: ترهاقا)
|
إنا لله وإنا إليه راجعون. تغمده الله بواسع رحمته وتقبله شهيداً عنده.. وألهم أهله الصبر وحسن العزاء.
------------------------ سبحان الله .. الأخصائي ما فضل إلا يقول توفي على سريره!!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: Mirghani Taitawi)
|
مرحب بالعزيز ترهاقا
و من بين الاينات الكتيرة دى , دعنا نبحث عن اهم واحده فيهم اين الحل ؟ و للاجابة على ذلك يأتى السؤال التالى هل التغيير هدف ام وسيلة ؟ فى بالى ان التغيير وسيلة ضمن وسائل احرى لتحقيق هدف اغلى و انبل تحقيق دولة العدل و المساواه و قبل البحث عن الوسائل الاخرى علينا البحث عن الاسباب التى حالت و لا زالت دون انجاز الثورة ؟ و منها فقدان الثقة فى كل اللاعبين السياسيين على المسرح السودانى سواء كانت شخصيات فردية او اعتبارية مكامن قوة النظام و مواضع ضعفه سودانيو الشتات و تحميلهم اهل الداخل مسئولية اسقاط النظام و مثلما اتونا بفرية وفد المنافى علينا ان نأتيهم بثورة المنافى و كل الامكانيات متوفرة لانجاز الوسائل و تحقيق الهدف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
و الاسباب التى حالت دون انجاز الثورة معروفة للجميع و هى اسباب قوة النطام القبضة الحديدية على الاجهزة الامنية .. جيش ,شرطة و امن و مليشيات و دوائر امنية اخرى باطشة تدجين الخدمة المدنية و التى يصعب معها خيار الاضراب السياسى الفقر المدقع و المبرمج للشعب حتى يسهل قياده السيطرة الكاملة على الاعلام و تغييب الحقائق و فرض الرؤية الواحدة جيوش من المنتفعين و الفاسدين الذين من مصلحتهم عدم سقوط النظام اما مواضع ضعفه فتتمثل فى عزلته الدولية و الاقليمية و تقييد حركة قادته الانهيار الاقتصادى الذى يحد كثيرا من قدرته على المناورة خارجيا و داخليا ارتباظه بجماعات دينية مسلحة موضوعة على لائحة الارهاب الدولى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الشهيد .. الصادق ويو (Re: جلالدونا)
|
مرحب الاخ تيتاوى و تقبّل الله الدعاء واحدة من سقطات النظام الاخلاقية الكذب و العمل على اخفاء جرائمه حتى يتجنب المسئولية القانونية لو صحت هذه الوثيقة فهذا الدكتور قاتل مثله مثل مطلق الرصاصة و من امر باطلاقها
| |
|
|
|
|
|
|
|