داليا الياس تسرق مقال لصحفي سعودي

07:32 AM April, 27 2016

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

تعرضت الصحفية السودانية داليا الياس الى هجوم عنيف من قبل صحفيين وإعلاميين في السودان بسبب سرقتها مقال لكاتب سعودي نسبته لنفسها ونشرته على صحيفة اليوم التالي يوم الإثنين 25 أبريل 2016 .
وألمح الأستاذ الصحفي على ميرغني للحدث دون أن يفصح عن إسمها وقال (اقرأ لها احياناً.. عندما اضيق بالاخبار السياسة الناشرة لليأس، لفت انتباهي احد الاصدقاء الى ان مقالها بالامس صورة طبق الاصل لمقال عربي نشر قبل سنة).
وأضاف علي ميرغني بحسب رصد محرر موقع النيلين (رغم انها ليست صديقتي في الفيس بوك ارسلت لها رسالة بالامر، كنت اتوقع منها ان تقول لي ان الامر خطاء وربما خطاء من هيئة التحرير، ثم شكرا على التوضيح والاهتمام والمتابعة..
لكن للاسف سمعتني كلام الخير والإيمان وانها وانها وانها ثم انها… بل وزادت في الأمر ان “التعميم وتسقط الاخطاء شئ مرفوض ومؤسف”، والله ما غاظني الا ردها البكشف انها متضخمة بالأنا وتظن ان كل قارئ لابد ان يعرف سيرتها الذاتية).
وقال الإعلامي محمد الفاتح بحسب رصد محرر موقع النيلين(الكاتبة السارقة حظرتني على فيسبوك … ياخ كان ( ممكن جدا ) تعلقي وتبرري بدل ( الخيار الاخر ) بتاع الحظر ده .. اصلا صداقتك ما بتشرفني ( انداحي ) بعيد مني).
المقال المسروق والذي أحدث ضجة على مواقع التواصل يعود للكاتب السعودي، م. ناصر القحطاني نشره في صحيفة اليوم السعودية بتاريخ (الأحد 10 جمادى الأول 1436 هـ الموافق 1 مارس 2015 العدد 15234). تحت عنوان (ما هو الخيار الآخر؟ ).
لتعود الكاتبة السودانية داليا الياس لتنشره في عمودها “اندياح” على صحيفة اليوم التالي السودانية يوم 25 أبريل 2016 ، أي بعد نحو عام من تاريخ نشره للكاتب السعودي ناصر القحطاني، ونشرته تحت عنوان(الخيار الآخر)، والنص يكاد يكون متطابق بالكامل مع تعديل طفيف في نهاية المقال الذي سرقته داليا الياس


أصل المقال للكاتب السعودي
ما هو الخيار الآخر؟
م. ناصر القحطاني
«ما هو الخيار الآخر؟» هذا السؤال رغم بساطته ووضوحه، إلا أنه قد يكون سببا -بإذن الله- في حماية اقتصاد من الانهيار وشركات من الإفلاس وأسر من الضياع ودول من التفكك، خصوصا في وقت الأزمات.

هي ليست دعوة للانهزام والرضا بالواقع، وترك الطموح والتحدي، بل هي دعوة للواقعية، والبعد عن المثالية عند اتخاذ القرار.

الناجحون عبر التاريخ هم الذين تصالحوا مع الذات والواقع، واتسموا بالمرونة في التعاطي مع الأحداث والمفاجآت.

تجرع الألم البسيط رغم قساوته، أفضل من تجرع ألم أكبر يأتي لاحقا بالاستمرار بنفس الطريق، وصدق الشاعر حينما قال:

إن لم يكن إلا الأسنة مركبا فما حيلة المضطر إلا ركوبها

العقلاء في مراكز اتخاذ القرار هم الذين يسألون وقت الأزمات (ما هو الخيار الآخر؟) وفي الغالب تكون قراراتهم صائبة، وتحمي كياناتهم الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية من الانهيار، وتقلل من الخسائر.

على المستوى الفردي، الشاب الطموح العاقل هو الذي يسأل دائما (ما هو الخيار الآخر؟) عندما لا يتحقق طموحه، وفي الغالب يكون قراره صائبا بالتحول إلى الخطة (ب)، بينما الشخص (العاطفي) هو الذي لا يرضى بالخيار الآخر، ويبقى مصرا على الخيار الأول حتى لو كلفه ذلك الكثير.

استسلام اليابان في الحرب العالمية الثانية، بعد إلقاء الولايات المتحدة الأمريكية قنبلتين نوويتين عليها، كان بعد النقاش حول (ما هو الخيار الآخر؟) كان قرار الاستسلام صعبا ومؤلما، لكنه جعل من اليابان قوة اقتصادية مؤثرة ومتحكمة في الاقتصاد العالمي خلال أقل من 25 عاما.

في عام 2007 اتصل بي أحد خريجي الثانوية، بعد أن أقفلت جميع الأبواب في وجهه، وطلب وظيفة (تليق) به، فعرضت عليه الشاغر الوحيد لدي بالشركة وهي وظيفة مأمور سنترال براتب 2500 ريال، فرفض بحجة أنها لا تليق به، فسألته (وما هو الخيار الآخر لديك؟) فلم يجد جوابا، فجاوبته نيابة عنه أن الخيار الآخر هو أن تبقى في البيت!! فقبل بالوظيفة وتدرج عندي بالشركة، ثم انتقل لأحد البنوك ويشغل حاليا مديرا لإحدى الإدارات، ولا يزال يتذكر قاعدة (ما هو الخيار الآخر؟).

تأخرت فتاة بالزواج، ثم تقدم لها شاب متزوج ولديه مبررات لزواجه بثانية، استشارتني الفتاة ووالدها فقلت لهما: (وما هو الخيار الآخر؟) وكان الجواب هو انتظار فارس الأحلام الذي لم يأت، وهي في منتصف الثلاثين... فوافقت الفتاة، وتم زواجها ولله الحمد، وكونت أسرة، وهي تعيش الآن بسعادة مع أطفالها الأربعة.

في صيف 2005 تعطلت إحدى المعدات الصغيرة في أحد مصانع البولي ايثلين بالجبيل، مما أدى إلى تعطل أحد خطوط الإنتاج بالكامل، تم استدعاء مقاول الصيانة، وطلب منه تصليحها خلال أقل من 24 ساعة، وافق المقاول وطلب مائة ألف ريال مقابل تسليمها خلال 24 ساعة، علما بأن قيمة شراء معدة جديدة مائة ألف ريال من هولندا، وافق مدير المصنع على السعر؛ لأن (الخيار الآخر) هو الانتظار على الأقل 5 أيام حتى تصل المعدة الجديدة، والذي سيخسره المصنع خلال فترة الانتظار هذه 5 ملايين ريال بمعدل مليون ريال يوميا بسبب توقف الإنتاج.

في المجال الطبي يناقش الأطباء مع المرضى قاعدة (ما هو الخيار الآخر؟) لكي يصلوا إلى أفضل حل بأقل الخسائر والألم، حتى لو تطلب الأمر استئصال عضو حيوي أو إجهاض جنين.

السائق الناجح هو الذي يتصرف بحكمة فطرية ويتخذ القرار في أقل من ثانية عند مفاجآت الطريق بقاعدة (ما هو الخيار الآخر؟)، فالاصطدام بشجرة أقل خسارة من الاصطدام بعابر مترجل ودهسه.

بعد هذا المقال، اجلس مع ذاتك في خلوة، واستعرض مشاكلك وفكر بحيادية وعقلانية بالخيارات المتاحة أمامك، وسوف يهديك الله بفطرتك للخيار الذي فيه سعادتك، وتأكد أن عاطفتك سترفض قرار عقلك، ولكن عقلك سينتصر -بإذن الله- إن قال لها (ما هو الخيار الآخر؟).



مقال داليا الياس في عمودها أندياح باليوم التالي 25أبريل

ماهو الخيار الآخر؟ هذا السؤال رغم بساطته ووضوحه، إلا أنه قد يكون سبباً - بإذن الله- في حماية اقتصاد من الانهيار وشركات من الإفلاس وأسر من الضياع ودول من التفكك، خصوصا في وقت الأزمات.
هي ليست دعوة للانهزام والرضا بالواقع، وترك الطموح والتحدي، بل هي دعوة للواقعية، والبعد عن المثالية عند اتخاذ القرار.
الناجحون عبر التاريخ هم الذين تصالحوا مع الذات والواقع، واتسموا بالمرونة في التعاطي مع الأحداث والمفاجآت.
تجرع الألم البسيط رغم قساوته، أفضل من تجرع ألم أكبر يأتي لاحقا بالاستمرار بنفس الطريق، وصدق الشاعر، حينما قال:
(إن لم يكن إلا الأسنة مركباً فما حيلة المضطر إلا ركوبها)
العقلاء في مراكز اتخاذ القرار هم الذين يسألون وقت الأزمات (ما هو الخيار الآخر؟) وفي الغالب تكون قراراتهم صائبة، وتحمي كياناتهم الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية من الانهيار، وتقلل من الخسائر.
على المستوى الفردي، الشاب الطموح العاقل هو الذي يسأل دائما (ما هو الخيار الآخر؟) عندما لا يتحقق طموحه، وفي الغالب يكون قراره صائبا بالتحول إلى الخطة (ب)، بينما الشخص (العاطفي) هو الذي لا يرضى بالخيار الآخر، ويبقى مصراً على الخيار الأول حتى لو كلفه ذلك الكثير.
استسلام اليابان في الحرب العالمية الثانية، بعد إلقاء الولايات المتحدة الأمريكية قنبلتين نوويتين عليها، كان بعد النقاش حول (ما هو الخيار الآخر؟) كان قرار الاستسلام صعباً ومؤلماً، لكنه جعل من اليابان قوة اقتصادية مؤثرة ومتحكمة في الاقتصاد العالمي خلال أقل من 25 عاماً.
في عام 2007 اتصل بي أحد خريجي الثانوية، بعد أن أقفلت جميع الأبواب في وجهه، وطلب وظيفة (تليق) به، فعرضت عليه الشاغر الوحيد لدي بالشركة وهي وظيفة مأمور سنترال براتب 2500 ريال، فرفض بحجة أنها لا تليق به، فسألته (وما هو الخيار الآخر لديك؟) فلم يجد جواباً، فجاوبته نيابة عنه أن الخيار الآخر هو أن تبقى في البيت!! فقبل بالوظيفة وتدرج عندي بالشركة، ثم انتقل لأحد البنوك ويشغل حاليا مديرا لإحدى الإدارات، ولا يزال يتذكر قاعدة (ما هو الخيار الآخر؟).
تأخرت فتاة بالزواج، ثم تقدم لها شاب متزوج ولديه مبررات لزواجه بثانية، استشارتني الفتاة ووالدها فقلت لهما: (وما هو الخيار الآخر؟) وكان الجواب هو انتظار فارس الأحلام الذي لم يأت، وهي في منتصف الثلاثين.. فوافقت الفتاة، وتم زواجها ولله الحمد، وكونت أسرة، وهي تعيش الآن بسعادة مع أطفالها الأربعة.
في صيف 2005 تعطلت إحدى المعدات الصغيرة في أحد مصانع البولي ايثلين بالجبيل، مما أدى إلى تعطل أحد خطوط الإنتاج بالكامل، تم استدعاء مقاول الصيانة، وطلب منه تصليحها خلال أقل من 24 ساعة، وافق المقاول وطلب مائة ألف ريال مقابل تسليمها خلال 24 ساعة، علمن. بأن قيمة شراء معدة جديدة مائة ألف ريال من هولندا، وافق مدير المصنع على السعر؛ لأن (الخيار الآخر) هو الانتظار على الأقل 5 أيام حتى تصل المعدة الجديدة، والذي سيخسره المصنع خلال فترة الانتظار هذه 5 ملايين ريال بمعدل مليون ريال يوميا بسبب توقف الإنتاج.
في المجال الطبي يناقش الأطباء مع المرضى قاعدة (ما هو الخيار الآخر؟) لكي يصلوا إلى أفضل حل بأقل الخسائر والألم، حتى لو تطلب الأمر استئصال عضو حيوي أو إجهاض جنين.
السائق الناجح هو الذي يتصرف بحكمة فطرية ويتخذ القرار في أقل من ثانية عند مفاجآت الطريق بقاعدة (ما هو الخيار الآخر؟)، فالاصطدام بشجرة أقل خسارة من الاصطدام بعابر مترجل ودهسه!
هكذا ينقذ الخيار الآخر حياتاً بشرية.
تلويح:
كن مستعداً.. واجعل الخطة البديلة مكتملة.. فقد يكون الخيار الآخر هو الأفضل والأخير.

الأخ زهير,

لمن الواحدة تكون مصابة بالأمية الإلكترونية ممكن عادي تقع في أخطاء زي دي وتنسب أعمال الآخرين لنفسها وتفتكر مافي حد حيعرف,, مصيبة.

كلام عجيب !!
المقال ده بس وله
بتعلف من زمان ؟

سلام صاحب البوست وضيوفه الاكارم

بس في حاجة غريبة شوية..
داليا الياس كاتبا المبالغ بالريال..
يعني ولا حتى فكرت في تغييره.؟؟

والا الموضوع شنو؟؟

مع ودي

يا زهير دي هي نفسها اللطشت مقال سجيمان عن الإغتراب وللا واحدة تانية ؟!

الغريبة علي ميرغني ذاته كاتب كلمة ( خطأ ) ( خطاء ) !!
علي ميرغني دا صحفي برضه ؟

كتبت المبلغ بالريال
وكتبت في مدينة الجبيل وهي مدينة سعودية
وموظف سنترال
وفي شركتها
اذا كان مسروق فهي لم تكلف نفسها عناء تغيير حتى هذه المعلومات
واذا كان خطأ من الصحيفة انها لم تشر لصاحب المقال الاصلي فهي بريئة
اي قارئ للمقال حيلفت نظره العبارات دي وبالتالي يفتش عليه في النت وكدا انكشف الموضوع

طبعآ أكثر من عادي ؛ لأنه حتي - بعض - رؤساء التحرير كتاباتهم لا تخلو من الأخطاء الإملائيه ، الللغويه ، إستخدام عبارات غير مناسبه ، وغير دقيقه وكلو !!!!

Quote: الغريبة علي ميرغني ذاته كاتب كلمة ( خطأ ) ( خطاء ) !! علي ميرغني دا صحفي برضه ؟

نجي لي حتة سرقة المقال ،،، يعني الناس كانت معوله علي أخلاق المذكوره وللا شنو ؟! ... ملاحظ ليها كتير فاكاها في نفسها ،، وهذا تأتى بحجزها لمساحات ومساحات لا تستحقها شغلتها بليل ، وطبعآ الظهور علي القنوات صار بالمعارف وصداقات الفيس وغيره ،،،، صدقني من اليوم أبدأ بمراسلة أحدهم/هن معد برامج او مقدم أو أو أو وبعده أظهر له - أو إدعي - أنك تهتم لموضوع معين وعلي دراية به وأعرض له الظهور في البرنامج ؛ ستجد نفسك ضيفآ وتقدم علي انك خبير و و و مختلف الصفات .
عمومآ التردي مريع ،وشمل مناحي كثيره ،، وساعة عن ساعه نأسف لما وصلنا إليه !

* وأخيرآ " إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ؛؛ "

لا نقبل أي اعتذار طالما رفضت تقديمه منذ الوهلة الأولى ...


سرقة .. وقوة عين ....

Quote: اذا كان مسروق فهي لم تكلف نفسها عناء تغيير حتى هذه المعلومات واذا كان خطأ من الصحيفة انها لم تشر لصاحب المقال الاصلي فهي بريئة اي قارئ للمقال حيلفت نظره العبارات دي وبالتالي يفتش عليه في النت وكدا انكشف الموضوع

صحيح استاذ احمد...

في رد ليها ذكرت انه المقال مفروض ينزل تحت عنوان قرات لكم او حاجه من هذا القبيل

Quote: في رد ليها ذكرت انه المقال مفروض ينزل تحت عنوان قرات لكم او حاجه من هذا القبيل

اذا في تعديل في نهاية المقال
معناها المفروض ينزل تحت عنوان سرقت لكم

داليا الياس شنو في السخانة دي

اعتقد في سوء تفاهم حاصل
السرقة ما ممكن تكون بالتفاصيل دي
ريال .. والجبيل وشركة خاصة
أي شخص عنده شويييية عقل ما بيقع في أخطاء زي دي
من السهل جداً إعادة الصياغة وسودنتها إعجاباً بالفكرة
لا أعتقد أن الأستاذة داليا محتاجة للسرقة ولا هي داقسة للدرجة دي إن وقعت في المحظور

صحيح يا ابو روضة
اذا المقال تحت قرأت لكم ليه غيرت فيه
ودخلت الآن الموقع الالكتروني لصحيفة اليوم التالي وما زال المقال نازل باسمها وما في اي حاجة تشير لقرأت لكم ولا سرقت لكم
واذا كان فعلا مفروض ينزل تحت العنوان دا المفروض الصحيفة التعتذر للخطأ

يا لطيف

السلام عليكم....نسبة لكونى فى إجازة...تم نشر المقال تحت بند قرأت لكم لجماله وليصل الجميع ولم نعلم إسم الكاتب ....ثم تواصل معى أحد الصحفيين للمرة الأولى عبر الفيس وليس لى به سابق معرفة
.وأشار للأمر فأوضحته له وقد سألته عنه إسم الكاتب إن كان يعرفه فلم يجيب...!
وكل مادار بيننا بأقتضاب هو أنى لو كنت سارقة لما أوردت كلمة ريال والتواريخ والتفاصيل التى تشير بوضوح لجنسية المقال فهذا غباء شديد...ثم قلت له أننى وددت لو تواصل معاى للمرة الأولى
فى أمر إيجابى معلقا" عن أحد مقالاتى بدلا" عن تصيد العثرات كونها المرة الأولى التى يشرفنى برسالته خلال 8 سنوات!!!
ووجدته يثور ويمعن فى الإعتراف بأنه مخطئ كونه تحدث لى!....ثم وجدته يقود هذه الحملة الشعواء!
لم أتوقع هذه الطريقة الغريبة للإنتقام دون سبب!!
واليوم التالى صحيفة يعلم الجميع قدرها وقدر كتابها.
تاريخى الكتابى معلوم والحمد لله....ولاتعوذنى بأذن الله سرقة النصوص...ولكن أحيانا" تعجبنى نصوص عميقة وجميلة فأحب أن أمد القارئ بها فأكتب منقول أو قرأت لكم أو من البريد الفريد
ولا أرى غضاضة فى الأمر!....ولكن الغير معلومة دوافع الأساتذة الكرام الذين تصدوا لهذه الحملة وحركوها بكراهية مقيته لا علاقه لها بروح الزمالة أو الإنسانية.
ولكن كله لخير....والله أعلم بالنوايا.
حسبى الله ونعم الوكيل

داليا الياس

لا لا لا
رد غير مقنع بتاتا البتة

دا حنكك ههههههههههههههههههه

تحث لي ام تحدث معي يا داليا؟

Quote: .ولاتعوذنى بأذن الله سرقة النصوص

دا رد الكاتبة
كدي عايز حد يوقع لي العبارة دا المقصود منها شنو
حسب فهمي ليها: لا تنقصني حوادث سرقة النصوص
اي انني مدمنة سرقة نصوص
هي بالطبع لا تقصد هذا المعنى
لكن واضح انها عندها مشكلة كبيرة في الكتابة
ف:
الزولة دي مسكينة ساي و لقت فرصة لحيازة عمود دون مؤهلات

قوموا الى اموركم

هو لِسَّه في حاجات زي دي .. !

Quote: تعوذنى

غايتو يا عوض نحاول نساعدا كان ينفع
لو كتبتا بالزين ممكن يستقيم المعنى
تعوزنى من العوز و الى هو الحوجة

Quote: ولكن الغيرمعلومة

على الرغم من إنها من نوع الأخطاء الغير عادية*
بس قاعدة ترفع ضغطي!!!
وجزى الله بروف عوض أدانا النجيضة
* حسب الأصول خريج مدرسة متوسطة يجب ألا يقع في مثل هذه الأخطاء
لكنني رفعت تمنها لخريج جامعي بدرجة البكالريوس - كرم بس مني
كان جيتوا لي توضيح الأستاذة كله علي بعضو كما قال القدال
يا ﺷﻤﻠﺔ ﻛﻨﻴﺰﺓ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ
ﻫﻰ ﺗﻼﺗﻴﺔ .. ﻟﻜﻦ ﻗﺪﻫﺎ ﺭﺑﺎﻋﻲ
* معذرة للأخ سنجاوي ، فقديماً قيل : ناقل الكفر ليس بكافر
___
الحليلة

كتب الكاتب السعودي ناصر القحطاني

Quote: مقابل تسليمها خلال 24 ساعة، علما بأن قيمة شراء معدة جديدة

وكتبت الصحفية داليا الياس و هي تعيد نشر المقال:

Quote: مقابل تسليمها خلال 24 ساعة، علمن. بأن قيمة شراء معدة جديدة

فتأمل.

Quote: هكذا ينقذ الخيار الآخر حياتاً بشرية

الجملة دي ما في في مقال الكاتب السعودي :)

الأخ عمار
مرحب بيك
لسان حال الصحفية داليا اليأس

Quote: نزل هذا المقال في عمودي في الفترة الكنت غايبة وعادي جداً أخطاء طباعية تحصل مع الزحمة وظروف السودان المعروفة للجميع ولكن عشان خاطركم نلفت نظر البنت الكانت بتطبع علي الكمبيوتر مرة تانية أنا صحفية محترفة ولاتعوذنى بأذن الله سرقة النصوص

بالله شوف محن الزمان يا عمار
___
الحليلة