مشار يصل جوبا ويؤدي القسم نائبا أولا لسلفاكير

10:24 PM April, 27 2016

سودانيز اون لاين
عمر صديق-الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

مشار يصل جوبا ويؤدي القسم نائبا أولا لسلفاكير
المستقلة :رجاء مجذوب
أعلنت الحكومة ترحيبها الحار بعودة زعيم المعارضة بجنوب السودان رياك مشار إلى جوبا وشروعه في الانخراط في العملية السياسية بالبلاد، وحثت الشركاء الإقليميين والدوليين لمواصلة جهودهم في مؤازرة الأطراف خلال مراحل تنفيذ الاتفاقية.
وعاد مشار أمس لجوبا وأدى اليمين الدستورية عقب وصوله نائباً أول للرئيس سلفاكير ميارديت، إيذاناً بتشكيل حكومة وحدة وطنية وفق اتفاق السلام المبرم في أغسطس الماضي.
وقال بيان أصدرته الخارجية امس إننا ننتهز هذه السانحة لندعو كافة أطراف الاتفاقية إلى تنفيذ الالتزامات الواردة فيها بنية حسنة، تضع مصلحة جنوب السودان وشعبه الشقيق نصب عينيها، وتراعي ترسيخ الأمن والاستقرار في ربوع المنطقة.
وأكد التزام السودان بمواصلة مساعيه مع شركائه في الإيقاد والاتحاد الأفريقي وغيرهم، لضمان التنفيذ السلس لاتفاق أغسطس 2015، بما يعود خيراً على جنوب السودان والسودان والإقليم.
وعبّر البيان عن تطلع السودان في أن تؤدي هذه الخطوات مجتمعة لدعم العلاقات الثنائية بين السودان وجنوب السودان، عبر التنفيذ الشامل والمتزامن لحزمة اتفاقيات التعاون الموقعة في 27 سبتمبر 2015، وكذلك تفاهمات قيادتي البلدين التي تهدف لخدمة مصالح شعبيهما الشقيقين.
وأقر مشار في تصريحات صحفية، فور وصوله مطار جوبا، بوجود تحديات وصفها بالكبيرة يتعين على طرفي النزاع تجاوزها.
وقال "هناك تحديات نحتاج لتخطيها، التحدي الأول هو الأمن، والثاني هو العمل على تحقيق استقرار الاقتصاد، ثالثاً لدينا الكثير من النازحين– داخلياً وخارجياً الذين نحتاج للوصول إليهم".
وأضاف "يجب كذلك أن نضمن وصول المساعدات الإنسانية للمناطق الريفية والحضرية.

المستقلة :رجاء مجذوب
أعلنت الحكومة ترحيبها الحار بعودة زعيم المعارضة بجنوب السودان رياك مشار إلى جوبا وشروعه في الانخراط في العملية السياسية بالبلاد، وحثت الشركاء الإقليميين والدوليين لمواصلة جهودهم في مؤازرة الأطراف خلال مراحل تنفيذ الاتفاقية.
وعاد مشار أمس لجوبا وأدى اليمين الدستورية عقب وصوله نائباً أول للرئيس سلفاكير ميارديت، إيذاناً بتشكيل حكومة وحدة وطنية وفق اتفاق السلام المبرم في أغسطس الماضي.
وقال بيان أصدرته الخارجية امس إننا ننتهز هذه السانحة لندعو كافة أطراف الاتفاقية إلى تنفيذ الالتزامات الواردة فيها بنية حسنة، تضع مصلحة جنوب السودان وشعبه الشقيق نصب عينيها، وتراعي ترسيخ الأمن والاستقرار في ربوع المنطقة.
وأكد التزام السودان بمواصلة مساعيه مع شركائه في الإيقاد والاتحاد الأفريقي وغيرهم، لضمان التنفيذ السلس لاتفاق أغسطس 2015، بما يعود خيراً على جنوب السودان والسودان والإقليم.
وعبّر البيان عن تطلع السودان في أن تؤدي هذه الخطوات مجتمعة لدعم العلاقات الثنائية بين السودان وجنوب السودان، عبر التنفيذ الشامل والمتزامن لحزمة اتفاقيات التعاون الموقعة في 27 سبتمبر 2015، وكذلك تفاهمات قيادتي البلدين التي تهدف لخدمة مصالح شعبيهما الشقيقين.
وأقر مشار في تصريحات صحفية، فور وصوله مطار جوبا، بوجود تحديات وصفها بالكبيرة يتعين على طرفي النزاع تجاوزها.
وقال "هناك تحديات نحتاج لتخطيها، التحدي الأول هو الأمن، والثاني هو العمل على تحقيق استقرار الاقتصاد، ثالثاً لدينا الكثير من النازحين– داخلياً وخارجياً الذين نحتاج للوصول إليهم".
وأضاف "يجب كذلك أن نضمن وصول المساعدات الإنسانية للمناطق الريفية والحضرية.

أعلن الفريق أول سلفاكير ميارديت رئيس دولة جنوب السودان البدء فورا في تشكيل الحكومة الإنتقالية، مؤكدا علي ضرورة أن تحقق الحكومة الجديدة الوحدة،والعمل علي إزدهار البلاد ونمائها،قاطعا بأنها الطريق الوحيد نحو الإستقرار والسلام،معلنا إعتذاره للمجتمع الدولي عن تأخير وصول مشار،مرحبا بمقدمه،وقال أرحب ترحيبا حارا بعودة اخي مشار الذي غادر البلاد منذ أحداث ديسمبر(2013م)،موضحا أن تأخير تنفيذ الإتفاقية التي وقعت منذ ديسمبر من العام الماضي هزت ثقة المجتمع الدولي وشعب جنوب السودان.
وقال سلفاكير في خطاب له بعد أداء مشار القسم نائبا أول للرئيس لابد من العمل بروح الفريق الواحد حتي نضع حدا لمعاناة شعبنا،وأضاف سنعمل سوياعلي إعادة ثقة المجتمع الدولي فينا،باثا تطميناته لشعب جنوب السودان بأن القادم سيكون أفضل داعيا إياه للمزيد من الصبر حتي يحقق غاياته،مشددا علي ضرورة تجاوز التحديات التي تواجه بلاده،وأضاف
إن استقبال وإقامة مراسم لرياك مشار كنائب أول للرئيس هو مسؤولية حكومة جمهورية جنوب السودان ومع وضع جميع الآثار السياسية والأمنية في الإعتبار، موضحا أن حكومته قررت الإعداد الجيد لحشد الجماهير في الفترة القامة بحضور جميع أصحاب المصلحة الذين سيشاركوا في هذا التجمع العام.

مشار أمل الجنوب والرقم الصعب فى كل معادلاته ولام أكول ليس بأقل أهمية منه والجنوب يحتاج إليهما
وإلى أمثالهم ربنا يبسط السلام ويجعل الجنوب مكاناً آمناً لأهله وجاراَ صالحاَ لجيرانه. شكراَ عزيزنا عمر

منصور

مشار أمل الجنوب والرقم الصعب فى كل معادلاته ولام أكول ليس بأقل أهمية منه والجنوب يحتاج إليهما
وإلى أمثالهم ربنا يبسط السلام ويجعل الجنوب مكاناً آمناً لأهله وجاراَ صالحاَ لجيرانه. شكراَ عزيزنا عمر

منصور

الحمد لله على انهاء الحرب بالجنوب وياريت يلتفتوا للتنمية وللاسنان الجنوبي ويتركوا الحرب
نتمنى الازدهار والتوفيق لجنوب السودان

نتمنى بعودة مشار للجنوب ان تنتهي الحروبات في الجنوب كي ينعم شعب الجنوب بالاستقرار
والازدهار والرخاء وحقن دماء الابرياء الذين يقتلون بسبب الأطماع الشخصية ، ونتمنى
ان يعمل جميع السياسيين الجنوبيين من اجل المصلحة العامة لشعب الجنوب...
والله يديكم الصحة والعافية