الأمّة التي عثرت على وَحدتها في (فجر السعيد)!

Quote: توحدتم في تافهة وتختلفون في كبيرة لماذا ينوشكم كل من هب ودب؟؟؟ فلاح مصري ينوشكم فتتبارون في سبه كويتب مغمور يزعم كسلكم فتبرهنون له نشاط قطيعي لم يخطر على بال الكسل نفسه! السبب والسبب أقوله لكم يا أشباه الأناسي ولا أناسي لأنكم لم تتفقوا إلا في التفيهة.

Quote: شكرا ادم صيام ما قلت الا الحق

Quote: بالعكس يا آدم دي علامة جيدة معناتها رغم التشرذم و الخلافات و الهجرة و ملعون ابوك بلد لازال الحس الوطني عالي حتى ولو في الفارغة ولازال الناس بداخلهم ما يثور حين الشعور بالإهانة التي تمس بلدهم يعني يوما ما الثورة العلى اهانة الأجنبي للوطن ستتطور لثورة على اهانة ابن البلد للبلد و شعبها و الله كريم

Quote: الكويتية طعنت في إستقلال السودان والملا شتم السودانيين ولم يوجه شكواه وشتائمه لمسببي الضرب الا يستحق إستقلال السودان الدفاع عنه؟؟ الا يستحق الشعب السوداني أن يرد أبنائه علي من أساء له وتهجم عليه؟؟ لا أعتقد أبدا ان ذلك كان خطأ..بل كان أمر مهما وواجب...لأن هناك فرق بين أن توجه حديثك للمعتدي وبين أن توجهه لشعب بأكمله أما إن كنت تقصد أن السودانيون لا يتوحدون علي ما يحدث داخل البلاد..ويهاجمون من في الخارج..فأعتقد ايضا ان هذه تعميم لأنه إن كان البعض يسكت فإن هناك من لا تسكت.. وأعتقد أيضا أن ما يظهر في مدن وشوارع البلاد هذه الأيام لدليل عظيم أن هناك طريق موحد يسيرون فيه رغم كل البطش والعنف.. في رأيي لا يجب حتي ونحن متفرقين أن نسمح لأي كائن أن يحاول المساس بكرامة هذا الشعب.. فاليشتموا النظام ما شاءوا لكن المساس بالشعب لا يجب أن نسكت عليه.. تحياتي لك ..

Quote: بالعكس يا آدم دي علامة جيدة معناتها رغم التشرذم و الخلافات و الهجرة و ملعون ابوك بلد لازال الحس الوطني عالي حتى ولو في الفارغة ولازال الناس بداخلهم ما يثور حين الشعور بالإهانة التي تمس بلدهم

Quote: تعرف يا أخ آدم صيام من الحاجات اللفتت نظري في الأزمة دي إنو الكانوا بردوا على الكوايتة ومنفعلين كانوا أبناء السودان من كافة الأصقاع الشمالي والدارفوري والشرقاوي والكردفاني كلهم ردوا بنفس واحد وده شي بعتبره جميل حقيقة وومضة ضوء في ظلام العنصرية والجهوية الخيم على بلدنا

Quote: ماذا فعل الجيش السوداني في الكويت؟؟!! نصار العبدالجليل 2014/09/06 11:37 م التقيم التقيم الحالي 0/5 writer image (عندما حشد الرئيس العراقي عبدالكريم قاسم قواته في أوائل ستينيات القرن الماضي وهدد باجتياح دولة الكويت، ارسلت الجامعة العربية قوة عربية مشتركة ضمت كتيبة من القوات المسلحة السودانية للمساعدة في صد الغزو اذا وقع، وعندما انتهت مهمتهم واصطفوا في المطار ليستقلوا طائرتهم عائدين، تقدم احد أمراء أسرة الصباح وسلم كل عسكري ظرفا ضخما محشوا بالمال والساعات الفاخرة فانتظر قائد القوة اللواء أ.ح صديق الزيبق حتى انتهى سمو الأمير من توزيع الظروف وعندها صاح باعلى صوته موجها النداء لضباطه وجنوده: «طابور صفا.. انتباااااه» «أرضا ظرف» اي ضع الظرف على الارض، ونفذ جميعهم الامر ووضعوا الظروف على الارض بدون اي تذمر.«معتددددددل مارش» وتحركوا وركبوا طائرتهم تاركين الظروف والساعات على الارض، ووقف كل من حضر هذا الموقف العجيب مشدوها!! < كانت الرسالة التي اراد قائد القوة السودانية ان ينقلها للاشقاء الكويتين ان (لا شكر او مال على واجب، نحن لسنا مرتزقة)!! < بسبب ذلك الموقف العظيم ولما عرف به الجندي السوداني وقتذاك من بسالة واقتدار، استعانت دولة الكويت فيما بعد بعدد من الضباط السودانيين لانشاء اول كلية حربية بالدولة الكويتية، وكان أمير الكويت يستقبلهم بنفسه أثناء فترة عملهم اذا دعت الحاجة، بدون أي حواجز او قيود في اي وقت من الاوقات، وكان من بينهم الزيبق نفسه والعميد وقتها ا.ح مزمل سليمان غندور والرائد عمر محمد الطيب. < ذلك الموقف الرائع للزيبق وقواته تم انتاجه في فيلم سينمائي قصير بواسطة الاستاذ عباس احمد الحاج بطلب من سفير السودان وقتذاك في دولة الكويت، وتم تسليمه الى وزير الخارجية الكويتي الذي بكى عند مشاهدته له وقد كان وقتها يافعا يقف بجوار والده الامير الذي اتصل بوزير الدفاع الكويتي وطلب حضوره وعرض عليه الفيلم فبكى ايضا وامر بتجهيز خمسة آلاف نسخة وتوزيعها على جميع الوحدات في الجيش الكويتي. < عند حضور وزير الخارجية الكويتي للترحيب بوفد سوداني زائر للكويت يقوده وزيرالخارجية السوداني لشرح (اتفاق سلام الشرق) بعد سنوات طويلة من تلك الواقعة، استأذن الحضور لعرض الفيلم الذي كان مفاجأة للوفد السوداني.. وعندما انتهى الفيلم اشار الوزير الكويتي للشاشة وقال من اجل هؤلاء تتبرع الكويت باربعة مليارات دولار لدعم الشرق!! < هؤلاء هم الرجال الحقيقيون.. خدموا السودان وهم أحياء، وخدموه وهم في رحاب الله.. رحمهم الله. < أرسل لي أحد الأصدقاء هذه الحكاية وعندما انتهيت من قراءتها وجدت نفسي أجهش بالبكاء، ولكنني لم أدر علام أبكي.. أمن الموقف العظيم لأولئك الرجال السودانيين الأفذاذ، أم على رجولتنا التي ضاعت؟!). نافذة على الحقيقة: وصلتني هذه الرسالة أعلاه ولم استغرب هذا التصرف من الأشقاء السودانيين فقد عاشرت وأحببت اخواني السودانيين منذ سنوات طويلة قرابة 23 عاما، وأحمد الله دائماً بان مَنّ على بالعمل كل هذه السنوات معهم من خلال عملي التطوعي من خلال جمعية احياء التراث الاسلامي، فاسأل الله لنا ولهم التوفيق. وأسأل الله ان يعينهم وشعوب القارة السوداء وسائر بلاد المسلمين في صد المد الفارسي البغيض وحلفائه. م.نصار العبدالجليل @alabduljalil123 أ

Quote: Montaser Gurashi اها يا العشى اب لبن عايزنا نمد لها خدنا الايسر ولا الفهم شنو، يا الاخو افرز بين الانقاذ والسودان، وبين تقبل الظلم من اهل البيت والشارع وبين وبين. ....الخ

Quote: ليس المراد هنا أن يكف الناس عمن يتعرض لتاريخهم وتراثهم وبلدهم!

Quote: أستاذ آدم تحياتي أختلف معك شكلا وموضوعا .. فما من أمة بلا مشاكل فهل يعني ذلك أن ننتظر حل كل مشاكلنا التي لن تنتهي .. ثم بعدها ننظر حولنا ؟؟ أعد النظر في منهجيتك في النظر الى الأمور التي تصوب نحو الوطن .. أكرر تحياتي وشكرا

Quote: والله بس دايرين الحس الوطنى دا يشمل كل المواطنيين فى السودان

Quote: Ahmed Hussein · Khartoum University كل ما يوحدنا مرحب به - و يستحيل الناس كلها تجمع علي غلط -كل السودان ثار لكرامته وده دليل عافيه

Quote: Adam Mohajer · University Of Khartoum الاخ ادم صيام ما صدر من فجر السعيد لا يمثل الاعلام الرسمي للدولة ولا هوموقف الدولة الرسمي فهي مجرد انسانة بسيطة متواضعة الفهم ولا تعرف تاريخ المنطقة فكلامها كمن يعرض خارج الدارة ولا تستحق الرد. لكن الشيء المؤسف حقا اراضي السودان كلها بيعت بثمن بخس ولا احد يتحرك وما تبقى من وطن تعصف به الصراعات وربما غدا لا نجد شيء اسمه السودان ولا احد يتحرك. ومن يتمشدقون بالوطنية وملاْو الاسافير ضجيجا لم تحركهم جرائم القتل والاغتصاب في درافور والنيل الازرق وجنوب كردفان ولكنهم يزرفون الدموع لموت العراقيين والفلسطينين والسوريين ويتبرعون لهم بالمال والحلي والحلل ومن ليست لديه انسانية تجاه ابناء وبنات وطنه اوتجاه من يشاركونهم الوطن في تقديري وطنيتهم مضروبة.

Quote: وأعتقد أيضا أن ما يظهر في مدن وشوارع البلاد هذه الأيام لدليل عظيم أن هناك طريق موحد يسيرون فيه رغم كل البطش والعنف..

Quote: سلام الله يكون في العون مسؤل من الخير الظاهر شنو اليومين ديل في شوارع البلاد ؟ احترنا ذاتو كن غمض عينك وفتحتها تلقي ظهر شئ وردوود

Quote: يخيل لي عبد الرحيم طيارة استنفر طياراته الليلية والآن تجوب سماء (الكوت) !

Quote: خخخخخخخ أوسكار غايتو .. تحياتي قريبي آدم صيام . طولنا من كتاباتك الساخرة في عمق . ..... غايتو أنا بما إني شكالة كما يشاع عني ..تلقاني ( في كل الجبهات ) بلا إستثناء والحمد لله .

Quote: ليس للكاتبة فجر السعيد الحق أن تستفذ شعب بأكمله وتستدعي دولة أخرى لاستعماره ، فذلك يعني انه لا يستحق الحرية حاله حال الشعوب الأخرى، لذا فهي تستحق منا الرد بعنف على تطاولها وسوء أدبها . إن كانت فاجر السعيد كاتبة بحق عليها استرجاع التاريخ لتقرأ ان الرئيس العراقي عبد الكريم قاسم عندما أذاع بيانه من خلال وسائل إعلامه بضم الكويت وسماها محافظة وعين سمو اميرها محافظاً ، استنفرت الجامعة العربية دولها لإرسال قوات عسكرية لحماية الكويت فكان السودان سباقاً بالإستجابة. وبعد ان انجلا الموقف ، طالبت الكويت السودان بضم قائد القوات السودانية لجيشها لموقفه القومي الذي لا أجد حاجة لتكراره فقد أوردت قصته . وكان العميد صديق الزيبق مؤسساً للكلية العسكرية الكويتية وأول قائد لها ، وكان لي شرف العمل بالكلية الكويتية معلما ضمن فوج من الضباط المعلمين وضباط الصف المدربين ، حيث يتم استبداال البعثة كل سنتين. لا ننكر وقفات الإخوة الكويتيين معنا ، وسكر كنانة يقف شاهداً ، ودعمهم لاتفاقية اديس ابابا خاصةً في الجنوب الحبيب ، فمستشفى الصباح للأطفال وحي كويت الذي تم تمليك منازله للمواطنين ، واسهامهم في بناء جامعة جوبا ، ومازلنا نذكر مواقف المرحوم السفير عبد الله السريع ( عبدالله جوبا)

Quote: تحياتي أخي آدم صيام مقال فجر السعيد أم فعل وممارسة من فرط في التراب والسيادة؟؟ الغضبة النبيلة علي الكاتبة فجر السعيد مبررة ومشروعة تماما ..... وماذا بعد !؟؟علينا أن نصب غضبتنا النبيلة ونحولها لطاقة وفعل إيجابي ضد من فرط في ترابنا ـ وسيادتنا الوطنية ـ وإعني نظام الإنقاذ ورئسه عمر البشير ... فهو من فرط في حلايب وشلاتين لمصر ( ثم قام بإهداء اللاف الأبقار لمصر الرسمية تملقا لحكامها وعشرات السيارات وعشرات الآلاف من الدولارات لمنتخب مصر لكرة القدم ) في وقت يطحنالجوع والمرض شعبنا !* وهو من فرط في الفشقة لأثيوبيا ـــ وسمح بضعفه وتهاونه لإسرائيل بضرب شرق السودان خمسة مرات وأعقبتها بضربة في قلب الخرطوم ـ وبعد العنتريات والتهديدات الجوفاء لتل أبيب ــ إنبرش النظام لإسرائيل ساعيا للتطبيع معها ــ قائلا إنها رقم لايمكن تجاوزه !* وهو ذات النظام الذي أقسم وتعهد رئسه بعدم السماح بدخول قوات دولية بدارفور ثم إنبطح ولعق تصريحاته !* إنه نظام الإنقاذ الذي حول الجيش السوداني لمرتزقة تقاتل (في أحراش اليمن) من أجل أجندة الغير!* إنها الإنقاذ ـ تفريط في السيادة والتراب والأجواء السودانية ونسف هيبة وكرامة الدولة السودانية وربط الوطن بالتطرف والإرهاب ...وأورثه الهوان والضعف * إذا علينا أن نصب غضبتنا النبيلة ونحولها لطاقة وفعل إيجابي ضد من فرط في ترابنا ـ وسيادتنا الوطنية ـ وإعني نظام الإنقاذ ورئسه عمر البشير ... من يؤيد أو يصمت علي مخازي الإنقاذ هذه لايحق له الغضب من مجرد مقال لفجر السعيدــ فالغيرة علي الوطن تستوجب مواجهة أس العلة ومكمن الداء ـ إي نظام الإنقاذ ـ فهو من أوقعنا في هذا الذل والهوانبل هو من فرط في السيادة والتراب الوطني !

Quote: المساس بل الشعب وصل حد الموت يوميا وتم السكوت عليه من غالبيه الشعب السودانى نحن استهونا امر انفسنا وشؤوننا الداخليه لذا سهل الهوان علينا العظمه تاتى من توحد وقوة الداخل فيحترمك من فى الخارج

Quote: تحية ادم صياو وزينب وكل والمتداخلين

Quote: مرحبا ادم صيام وضيوفك يقول المثل كمن يريد قتل نملة ب دبابة جهد عظيم لانجاز مهمة تستحق جهدا اقل نحن احوج لهذا الجهد من اهداره وللحقيقة لم اطلع علي قولها ولا الردود عليها