خالد المبارك : الناشِطات داعِرات !!

09:32 AM April, 17 2016

سودانيز اون لاين
عرفات حسين-لندن
مكتبتى
رابط مختصر

المُلحق الإعلامي
كتب خالد المبارك:
" لازم المعارضين ديل يحشرو كلمة إغتصاب في كل مواجهات رجال الامن مع النساء بغرض إثارة الرأي العام
زي ما كتيرات أخدن لجوء سياسي عن طريق نسج حكايات بشأن فروجهن،
هي تجارة الفروج والدعارة من كل النواحي، أنا شخصيا مقتنع أنه كل من يُسمّن بالناشطات هن داعرات،
كلمة ناشطات هي كلمة مرادفة لكلمة داعرات ..
قبح الله وجهكم". إنتهى كلام المُلحق الإعلامي وانتهت الوظيفة العامة.

سيف الدولة حمدناالله
• بخلاف ما يحدث وما هو شائع، ليس صحيحا أن رئيس الجمهورية لديه سلطة إسقاط العقوبة عن السُجناء هكذا دون معايير
أو ضوابط، والصحيح أنها تخضع لما يخضع له الموظف العام في ممارسته لسلطته التقديرية من شروط موضوعية، والعفو
من العقوبة سلطة يتمتع بها جميع الرؤساء في العالم تقريباً، والحِكمة وراء هذه السلطة (ومن هنا يكون قياس موضوعية إستخدامها) ه
ي تمكين رئيس الدولة من تحقيق مصلحة ذات طبيعة عامة من وراء الإفراج عن السجين، ومن أمثلة ذلك، إسقاط العقوبة عن سجناء
في قضايا سياسية، أو إطلاق سراح بعض السجناء (بشروط معينة) بمناسبة الأعياد والمناسبات الوطنية، أو الإفراج عن سجين
أجنبي لوساطة دولية، أو أن يكون ذلك مراعاة لظروف إنسانية تفاعل معها المجتمع، كإسقاط عقوبة السجن عن أب توفى أبناؤه
في حادث مأساوي ..إلخ شريطة أن يُجبر ضرر المجني عليه في الجريمة محل العفو.
• وإذا كان القانون قد منح رئيس الجمهورية سلطة العفو بعد صدور الحكم، فقد منح مثلها لوزير العدل في مرحلة ما قبل صدور الحكم التي
يستطيع بموجبها إيقاف التحري أو سير المحاكمة (المادة 58 من قانون الإجراءات الجنائية)، وقد قُصِد من هذه السلطة - أيضاً -
تمكين وزير العدل من التغليب بين تحقق المصلحة العامة في إتهام ومحاكمة شخص أو مجموعة أفراد وبين التغاضي عن ذلك،
والمثال التقليدي لما أُستُهدِفت به هذه السلطة هو وقف الإتهام في قضايا القتل التي تحدث أثناء الحروب القبلية، حتى يُفسِح الطريق
للصلح بين القبيلتين المُتصارعتين برعاية الدولة.
• لم يشهد التاريخ خلال فترات الحكم السابقة حالة واحدة إستخدم فيها رئيس الدولة أو وزير العدل هذه السلطات بالمخالفة لهذه القواعد،
فيما عدا حالة يتيمة إستخدم فيها الدكتور حسن الترابي وكان يشغل منصب النائب العام (1987) سلطة سحب الإتهام وأوقف بها سير
محاكمة قضية كُبرى (عُرِفت بقضية البترول) وذلك لأسباب أسريّة وبسبب ما تربطه من علاقة بالمتهم الأساسي في القضية.
• لا تزيد سلطة رئيس الجمهورية في العفو بإسقاط عقوبة سجين عن كونها سلطة تقديرية مثلها مثل سلطة وكيل النيابة التي يستخدمها في
الأمر بالقبض على متهم أو بتفتيش منزل، وكما لا يجوز لوكيل النيابة أن يُسيئ إستخدام سلطته بالقبض على مُستأجِر منزله لأنه تأخر
في سداد الأجرة، لا يجوز لرئيس الجمهورية أن يستخدم سلطته في إطلاق سراح سجين في قضية جنائية (إغتصاب) لمجرد أنه ينتمي
لحزبه السياسي، أو يعفو عن آخر لنفس السبب وهو يعلم أن إطلاق سراحه من السجن سوف يتسبب في ضرر عام بمصلحة البلاد.

• ولا تعني عدم مساءلة المسئولين التنفيذيين عن إساءتهم لإستعمال السلطة التي منحها لهم القانون إضفاء أيّ مشروعية عليها،
وتظل باطلة ومُوجبة للمحاسبة القانونية متى تيسّر تحقيقها في المستقبل (مثل بيع حديقة الحيوان وغيرها من أملاك الدولة وإرساء
عقود إستيراد القمح والبترول والأجهزة والمعدات ومنح الإمتيازات والأراضي وإسناد عقود المقاولات ..الخ)، فالرئيس مُبارك الذي
كان يعتقد - وهو في الحكم - أنه يستطيع التصرّف في برج القاهرة دون أن يسأله أحد، وقف في قفص الإتهام بعد زوال حكمه ليحاكم في
قضية لمجرد أنه قام بتخصيص وتوزيع منازل شيدتها الدولة على أعوانه ومريديه بأقل من قيمتها (عُرفت بقضية الفِلل)،
وكذلك حُوسِب على موافقته على بيع الغاز لدولة إسرائيل وهو قرار يقع ضمن سلطته التقديرية كرئيس جمهورية، وهو نفس الأساس
(إساءة إستعمال السلطة التقديرية) الذي يُحاكم به الآن الرئيس مرسي لإطلاقه سراح سجناء بسبب إنتمائهم لنفس التنظيم الذي جاء به للحكم.

• لا أعرف مثالاً لإساءة إستخدام السلطة التقديرية لرئيس الجمهورية في العفو من العقوبة، مثلما حدث في خصوص العفو الذي طال
المحكوم في قضية تهريب قَتَلَة الأمريكي "غرامفيل"، لأن ذلك يؤدي إلى تحقيق عكس الهدف الذي مُنحت لأجله سلطة العفو،
وهو الإضرار بالمصلحة العامة للبلاد، وإساءة العلاقة مع دولة أخرى (أمريكا) لديها تأثير فيما يحدث من ضيق على المواطنين،
وبسبب ما يؤدي إليه هذا العفو من تأكيد لربط إسم السودان بقضايا الإرهاب وإستمرار المقاطعة الإقتصادية ووضع السودان بقائمة
الدول الراعية للإرهاب.


• لا يستطيع النظام أن يَدّعي بأنه فعل ذلك "فتونة" منه، أو أنه قصد تحدّي أمريكا كما كان يفعل في السابق، فقد دفع النظام ثمن تلك المواقف،
وهو اليوم يبذل غاية جهده حتى ينال رضائها، ولكنه إساءة تقدير مزدوج في السلطة والموضوع، أما من حيث السلطة، فليس هناك
سبب لممارسة سلطة العفو في جريمة بهذه الخطورة ولم يشهد لها التاريخ مثيل في السودان (تدبير عملية هروب لسجناء بحفر أنفاق
في باطن الأرض)، أما موضوعها، فلأن الضحية فيها أجنبي ليس لدولته شاغل غير موضوع الإرهاب، ويكفي أنها رصدت جائزة
بمبلغ 5 مليون دولار لمن يُدلي بمعلومات تؤدي للقبض على أي من المُتهمين الذين ساعدهم المُفرَج عنه على الفرار.

• بعد أن أدرك النظام خطؤه في خصوص هذا الموضوع، عجِبت لوسيلة المُعالجة التي رأى بها كاتب كبير مثل الصحفي إبراهيم دقش
(المجهر السياسي 10/4/2016)، فقد وضع اللوم على الصحف وقال أنه ما كان ينبغي عليها القيام بنشر خبر العفو الرئاسي عن السجين،
ورأى أنه كان الصحيح أن يتم العفو "كُتّيمي" حتى لا تنتبه أمريكا.

• مشكلة دول العالم الثالث، أنها تقيس قيمة المواطن في الغرب بقيمة المواطن عندها، أنظر كيف تقف إيطاليا هذه الأيام على رِجل واحدة
وكم أنفقت حتى تقتص من قاتل مواطنها "جوليو ريجيني" الذي عُثِر عليه مقتولاً على طريق سفري في مِصر قبل أسابيع، وكيف تصاعد
الضغط الأوروبي على مصر حتى سمحت للشرطة الإيطالية بإجراء التحقيقات على أرضها (كانت إيطاليا قد أوقفت رحلات الطيران إلى مصر)،
في الوقت الذي "سبّلت" فيه دولة من دول العالم الثالث "الصومال" أرواح مواطنيها وكأنهم أغنام، وهم عائلة من أبوين وأطفالهما
نزعت عصابة مصرية في نفس الأيام أعضائهم الداخلية وهم أحياء بغرض بيعها (إنتشرت صور الضحايا التي تُدمي القلب على شبكة الإنترنت).

• بالعودة للموضوع، ليس صحيحاً أن من يمتلك السلطة لا يُحاسب عن إساءة تقديره عند إستخدامها، وهذا النوع من الجرائم لم يكن له وجود
في السابق بالسودان، ويرجع ذلك – علاوة على صرامة تطبيق القانون ونُظم المحاسبة - إلى توارث الأجيال لقواعد الإنضباط الوظيفي
والنزاهة حتى أصبحت جزءاً من ثقافة الوظيفة، بحيث كانت إساءة إستعمال السلطة سبباً لجلب العار على الموظف بين أقرانه، فحُسن
تقدير أستعمال السلطة لا يدرّس في مقرر، ويُكتسب بالتجربة ببناء شخصية الموظف العام وفق ما يوفّره المفهوم السائد للوظيفة،
لا فرق بين الأفندي بوزارة المالية أو الشئون الدينية والأوقاف أو ببنك السودان.


• مشكلة اليوم لا تكمن فقط في أن الموظف العام يفتقر إلى حُسن التقدير عند ممارسته للسلطة التي يمنحها له القانون، وإنما في إستهانته
بالقانون نفسه وتجاوز صلاحياته بسوء نية بغرض تحقيق مكاسب لنفسه أو لغيره أو بغرض الإساءة والإضرار بالآخرين،
لأنه يُدرك بأنه بمأمن من المحاسبة، وقد إستوقفني فعل صدر من الدكتور خالد المبارك (الملحق الإعلامي سفارة السودان بلندن)،
وهو شخص لديه معرفة كاملة بحدود وظيفته العامة، فقد دخل سلك الوظيفة منذ الستينات، وتدرج في العمل بالخدمة المدنية حتى وصل
لمنصب عميد معهد الموسيقى والمسرح، ومن موقعه كمسئول إعلامي وديبلوماسي لم يتورّع (بسبب الإستهانة بالقانون والإستئمان من المحاسبة)
في أن يدوّن بنفسه تعليقاً بموقع "سودانيزأونلاين" شتم به المعارضات من النساء دفاعاً عن النظام، ونحن نورد تعليقه كاملاً بلا تعقيب من
جانبنا حتى يعرف من لا يدري الحال الذي إنتهت إليه الوظيفة العامة.

كتب خالد المبارك:
" لازم المعارضين ديل يحشرو كلمة إغتصاب في كل مواجهات رجال الامن مع النساء بغرض إثارة الرأي العام زي ما كتيرات
أخدن لجوء سياسي عن طريق نسج حكايات بشأن فروجهن، هي تجارة الفروج والدعارة من كل النواحي، أنا شخصيا مقتنع
أنه كل من يُسمّن بالناشطات هن داعرات، كلمة ناشطات هي كلمة مرادفة لكلمة داعرات .. قبح الله وجهكم".
إنتهى كلام المُلحق الإعلامي وانتهت الوظيفة العامة.

هؤلاء من تولوا أمرنا بالسفارات والوزارت، ثم يأتيك من يسأل: لماذا تهاوى الوطن !!

سيف الدولة حمدناالله
[email protected]

لا حول ولا قوّة إلاّ بالله
سيف الدولة حمدنا الله كاتب كبير وقلم له وزنه
ما في ود حلال ينبهه ان خالد المبارك المعني ليس هو الملحق الإعلامي ليصحح خطؤه قبل أن ينتشر و يصعب جبره بعدين!

لا حول ولا قوة إلا بالله

معقول دا سيف الدولة حمدناالله يغلط زي الغلطة دي؟؟

سيف الدوله اما دقس
او دقسوه
القائل عضو معنا بالبورد تم ايقافه وتصفير مداخلاته بعد معارك طويله

سلام يا سيف الدين فضل الله

هذا ما كتبه الأخ بكري أبوبكر مدير منتدى سودانيز أونلاين يوم أمس في البوست بنفس عنوان هذا الخيط هناك:

دكتور ياسر الشريف و ضيوفه الكرام
بعد التحية و السلامة

تم شطب عضوية الزميل السابق خالد المبارك و هو شخصية حقيقة مقيم فى السعودية و ليست لندن و لدينا كل المعلومات عنه و مستعدين للتعاون مع اى جهة قانونية فى ملاحقته قضائيا ....الجدير بالذكر اننا لا نسجل اعضاء جدد فى الموقع الا بعد الحصول منهم على صورة من الجواز او الاقامة


وشكرا و اسف للتاخير فى الرد

صورة من ايميله عن التسجيل))

شكرا جزيلا الاخ ياسر لهذا التنبيه

دا كلو يا ود البشرى، من الإعلامي الكبير محمّد سيد أحمد، الذي ما زال يصر أنو خالد المبارك هو خالد المبارك!!

العربية من سواقتها بتتعرف

خالد المبارك الملحق في لندن، رجل في خريف عمره...

و ( خالدنا ) المشطوب .... لا يزال غض العمر... غض الكتابات
وإلا لما وقع في مستنقع حروفه القببيحة.

يبدو انو سيف الدولة قام بسحب الفقرة الخاصة بالمبارك في النسخة المنشورة بسودانايل.

يا عرفات، أين نشر سيف الدولة كلامه عن خالد المبارك؟

تحياتي و تقديري أخ عرفات
و تحياتي لجميع المتداخلين

سيف الدولة حمدنا الله كاتب سوداني كبير و رجل وطني محب لبلده و شعبه و قد أسهمت كتاباته في تبصير العديد من أبناء شعبنا بمخازي
من هم قائمون علي حكمنا اليوم بجانب أن بعضها قد أضاف لقرائه في كل المواقع ثقافة قانونية رفيعة باعتبار أن الرجل من القانونيين الشرفاء
الذين خدموا في الهيئة القضائية كقاضي حتي تم فصله للصالح العام. يسعدني أنه من أعز الأصدقاء و لا نعزه عليكم.
قرأت مقال سيف حمدنا الله الرائع (كعادته) في الراكوبة في نسخته الأولي و لم يراودني أدني شك في أن خالد المبارك المعني هو خالد المبارك
العامل بسفارتنا في لندن. و طوال عضويتي في سودانيزاونلاين كنت علي قناعة تامة بأن الذي يكتب بهذا الإسم هو خالد المبارك المقيم بلندن
إلي أن اطلعت علي هذا البوست و الذي صحح هذا الاعتقاد الخاطئ بالنسبة لي. و قد يكون أن متابعي سودانيزاونلاين حسب تقديري كانوا
يعتقدون نفس الإعتقاد. علما بأني لم أتابع النقاشات التي أشار إليها صديقي العزيز طلحة في سودانيزاونلاين حول هذا الموضوع حتي تم عزل
خالد المبارك (السعودية) من المنبر.
إتصلت فورا بالأستاذ سيف بمجرد إطلاعي علي هذا البوست و أخطرني أنه بالفعل قد وقع في هذا الخطأ و قد قام بتصحيح المقال و سحب
الجزء الأخير من المقال من الراكوبة و كل المواقع التي نشر فيها و قد قام أيضا بإعادة إرسال المقال المعدل لمجموعته الخاصة من أصدقائه
عبر الإيميل مع الإعتذار لهم و طلب منهم عدم نشر النسخة الأولي لأي جهة كانت. و يمكنكم الإطلاع علي المقال المعدل في الراكوبة و في كل
المواقع التي نشر بها. كل الكتاب يخطئون كثير جدا من الأحيان لكن الشرفاء فقط هم الذين يقومون بتصحيح أخطائهم و الاعتذار عنها.

مع كامل شكري و تقديري لكم جميعا

خالد المبارك الاهوج المتهور الوصف الناشطات بالداعرات هو نفس خالد المبارك بتاع السفارة .بس الفرق بينهم انو خالد المبارك بتاع سودانيز واضخ وصريح وخالد المبارك بتاع السفارة يضمر نفس الذي صرح به هذا الاهوج ....
ورأينا وسمعنا وعايشنا سلوك هؤلاء التافهون وتعرضهم للمراءة واغتصابها واعتقالها ووصفها بكل ماهو قبيح ...ولكن الفرق بينهم في التوقيت والمكان في جلساتهم وقعداتهم المغلقة يقولون ما صرح به هذا المعتوه واظنكم تذكرون كلام شيخهم الدجال المغبون وقتها عندما سرب كلام الغرباوية عن رأس النظام ....
وسمعناه كل حكاياتهم مع فضليات تم اعتقالهن ووصفن بنفس ما ذكره هذا المعتوه خالد المبارك ...
فعلام التحسس كلهم خالد المبارك وكلهم تافهون
وتبا لخالد المبارك ايا كان موقعه في سفارة ولا عمارة .....

عزيزى ود دفعا لله

خالد المبارك مصطفى بتاع السفاره تاريخه معروف

فى زمن نميرى كان يعمل بجهازالامن

وقد ذكر المعلومه الراحلنقد وتحداه ان يشتكيه

لكن خالد آثر السلامه ولم ينبس ببنت شفه

خالد السفاره ادمن العمل مع الانظمه الدكتاتوريهفى كل العهود

وهو ليست له مبادى الا مصلحته

لا يمكن الدفاع عنه على كل حال

اما خاد سودانيز فهو كوز غير ناكر لكوزنته

ولسانه زفر فى هذا المنبر

الغرض من ايراد تفاصيل تاريخهما تعريف القارئ

لك تحياتى

Quote: قد قام أيضا بإعادة إرسال المقال المعدل لمجموعته الخاصة من أصدقائه عبر الإيميل مع الإعتذار لهم

سلام هباني،
على سيف الدولة الإعتذار لخالد المبارك إعتذار صريح بدل الإعتذار لأصدقائه!!
كان عليه بدل سحب الفقرة، إضافة إعتذار بعدها
شنو قال لأصحابو ما تنشروا النسخة الأولى؟!الكتابة كالسهم بعد إنطلاقه لا تستطيع إعادته،
عليك بإطلاق سهم آخر.

Quote: وهو ليست له مبادى الا مصلحته لا يمكن الدفاع عنه على كل حال

سلام طلحة،
كلامك دا أيضا يقع في خانة عدم المبدئية
الدفاع عن المظلوم من أبجديات المبادئ

Quote: خالد السفاره ادمن العمل مع الانظمه الدكتاتوريهفى كل العهود وهو ليست له مبادى الا مصلحته

شكرآ ابو بكر على الملاحظه

واضح ان المقصود المبدئيه فى مواقفه السياسيه

يعنى مايوى من غير اقتناع بمبادئ مايو

ولا يمكن ان تصفه باسلامى رغم تاييده للانقاذ

ومناهض للشيوعيين رغم انه بنى مجده السياسى يجامعة الخرطوم على اكتافهم

غايتو انا بكل صراحة عندي شك كبيييير انو ياهو بتاع السفارة رغم تصريح بكري ابوبكر

والشك ناتج من تشابه طريقة التفكير والحوار عند الخالدين ان كانو اتنين ( راجعو كل لقاءات خالد بتاع السفارة والمقارنة بتسهل عليكم)


على العموم ما قدامنا شي غير نصدق كلام مديرنا لكن وااااجد في شك

علي دفع الله ياخوي منطقك عوج بالحيل
كلامي ليس دفاعا عن خالد المبارك هذا أو ذاك لكن دفاع عن مبدأ أن لا تزر وازرة وزر أخرى
دا من ناحية ومن ناحية تانية الناس لا تعيب و تدين قذف خالد المبارك للناشطات و اساءته لهن لأنه كوز بل تدين الإساءة كما هي, يعني نفس الإساءة إن مرقت من أنبل مناضل في الساحة او في السايبر برضو ستلقى نفس الإدانة

البشرى يا صديقي تتصور اصلا ما كتبت مداخلتي بناء على كلامك وتصدق والله العظيم ولا شفتك كتبت شنو ..مداخلتي كانت بناء على كلام الهادي هباني ...
وعندي قناعة تاااااامة وشفتها وسمعتها من ناس الامن وكل منتمي للكيزان اي بنت شغالة في السياسة مارقنها داعرة ...والكلام دا اتقال لي زميلات تم اعتقالهن معي شخصيا ..وفوق لي دا اتحرشوا بيهن....
دي عقلية كل منتمي لهذا الكيان الحقييير ..... من راسهم الكبير لاصغر منتمي ....
وممكن تسالوا زميلات هنا في المنبر تم اعتقالهن وشوفوا الحصل ليهم شنو ...
فخالد المبارك بتاع السفارة ولا خالد المبارك الاهبل دا كلهم بحملوا في عقليتهم الخربة نفس الفكرة عن الناشطات ....
------
يا دوك يا مستنير بطل النرجسية دي شوبة خالد المبارك شنو البعتذرو ليه عليك الله احضر لبك لقاء واحد ليه اليوتيوب مليان والله لو ما جيت وكتبت بوست تقول فعلا هو من كتب انو الناشطات داعرات ...
---------------------
خارج الاستديو 👇
بالمناسبة انا معلق معاي العنوان دا (الناشطات داعرات) على اغنية حقيبة النعاسات كاحلات ما عارف لي شنو ؟؟؟؟؟

عارفو يا علي دفع الله، وعشان كدا زمان قلنا ليك يا موسى: لن تستطيع معي صبرا!!

إنتو الزول ده كان راقد مستشفى؟

سعيد الحظ البلقى ليهو واحد يطبل ليهو و يقول دا زول كتَّاب أو زول مشبَّع

بالوطنية ... يقوموا التابعين كلهم يعملوا أصحابو و يمجدوه ... و خاصة لو

كان شيوعى تالف ... او بيكره الإســلام ... شيء عجيب ياخ .. ناس

ما تستحى على الشيب الفى راسها و نازلة نميمة في خلايق الله ...

و على نظرية لو طار برضو غنماية .... ينحدر الشيوعيون إلى مدارك

بؤسـهم المعروفة ....

(عشان كدت زمان قلنا ليك يا موسى لن تستطيع معي صبرا )
ههههههههههههههههههه
انعل دين شيطانك يا مستنير ....اسف يا الخدر تاني لو بنيت الجدار وخرمت السفينة حا انطم اسكت ...

كنت اظن طوال كتابات المطرود خالد انه الكوز اللندني الا ان نبهنا الريس بكري ..
ولكني اشك

لا يا ابو علوة انا ما قصدت مداخلتي الأولى بقولة (كلامي) ‘نما قصدت المداخلة الكتبتها ليك بعد تعليقك و قصة كلامي ليس دفاعا... إلخ
دي كانت استباقا و تحسبا للفهم الفلط, لأني تداخلت بنفس الفهم ايام موضوع خالد جديد في بوست ياسر الشريف فا حسيت من التعليقات كأنو الناس فهمت حديثي دفاعا عنها وعن فعلته