عسكريون من دولة "جنوب السودن" يقتلون 170 إثيوبياًَ داخل الأراضي الإثيوبية

06:28 PM April, 16 2016

سودانيز اون لاين
Frankly-ارض الله ومعمورته
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: مجموعة مسلحة تقتل 170 اثيوبيًا في إقليم غامبيلا السبت 8 رجب 1437 الموافق 16 إبريل 2016 مجموعة مسلحة تقتل 170 اثيوبيًا في إقليم غامبيلا إرسال إلى صديق طباعة أضف تعليق حفظ شارك في الفيس بوك غرّد بهذا الخبر الإسلام اليوم/ وكالات أعلنت الحكومة الاثيوبية عن حدوث مذبحة بشعة أمس الجمعة، راح ضحيتها 170 مواطناً بإقليم غامبيلا الاثيوبي، شنتها مجموعة مسلحة تسللت من دولة "جنوب السودان"، بحسب بيان رسمي. وذكر بيان صادر عن مكتب الاتصال الحكومي الاثيوبي، اليوم السبت، ان الجيش الاثيوبي تدخل على الفور وقتل 60 من عناصر المجموعة المسلحة. ووصف البيان الجريمة التي وقعت بمنطقتي " جاكاوا " و " بين يانق" بإقليم غامبيلا الحدودي، بـ"البشعة" و"غير الإنسانية"، مضيفا أن المسلحين "حرقوا المنازل وقتلوا المواشي"، أيضاً. وأضاف البيان أن المجموعة المسلحة كانت ترتدي زيًا عسكريًا دون إضافة مزيد من التفاصيل. ولفت البيان الى ان "قوات الدفاع الاثيوبية تصدت للمجموعة وتعاملت مع الموقف بكل حزم وقوة". ويقع إقليم غامبيلا،غربي أثيوبيا على الحدود مع "جنوب السودان". ويوجد في الإقليم 4 مخيمات للاجئين من "جنوب السودان"، هي: “بونجيدو” الذي يضم حوالي 41.000 لاجئ، و “كولي” وهو الأحدث ويبعد حوالي 40 كيلو مترا عن مدينة غامبيلا ويضم 25.000 لاجئ، ويستقبل النازحين من ولايات الوحدة (شمالي جنوب السودان)، وأعالي النيل (جنوب)، وجونغلي (شرق). ومخيم “نينجانغ” الذي يبعد حوالي 160 كيلو مترا عن غامبيلا، ويعبر اللاجئون إليه عن طريق معبر “بوربي” من ولاية أعالي النيل، ويضمّ 15.000 لاجئ، ومخيم “باغاك” الذي يضمّ 25 ألف لاجئ، ويبعد حوالي 100 كيلو متر عن غامبيلا، ويُعتبر معسكرًا رئيسيًا للاستقبال المؤقّت الذي يتمّ فيه تسجيل اللاجئين، ويستقبل يوميّا أكثر من 1000 نازح حسب إحصائيات الأمم المتحدة. ويَعبُر اللاّجئون إلى إثيوبيا انطلاقا من أربعة نقاط حدودي: أكوبو، وباغاك، وبوربي، وبوشولا.

Quote: عصابات من جنوب السودان تعبر الحدود وتقتل 140 إثيوبيا نشرت: الأحد 17 أبريل 2016 - 01:00 م بتوقيت مكة عدد القراء : 71 مفكرة الإسلام : أعلنت إثيوبيا أن مسلحين من جنوب السودان قتلوا 140 شخصًا في غارة على إقليم غامبيلا، وإن قواتها عبرت الحدود لمطاردة المهاجمين. وأفاد بيان صادر عن مكتب الاتصال في الحكومة الإثيوبية بأن "140 مدنيا قتلوا في الهجوم الذي نفذته عصابات عبرت الحدود من جنوب السودان.. قوات إثيوبية تطارد العصابات داخل جنوب السودان. تم قتل 60 من المهاجمين حتى الآن". وأكد البيان أن المسلحين لا علاقة لهم بقوات حكومة جنوب السودان ولا قوات المتمردين التي قاتلت الحكومة في جوبا في حرب أهلية انتهت باتفاق سلام وُقّع العام الماضي. ونقلت وكالة أسوشيتد برس للأنباء عن وزير الاتصالات الإثيوبي غيتاشيو ريدا القول إن المهاجمين جاؤوا من دولة جنوب السودان المجاورة فقتلوا مدنيين، من بينهم نساء وأطفال. ووقع الحادث في بلدة جاكاوا بإقليم غامبيلا أول أمس الجمعة، والمهاجمون ينتمون إلى قبيلة المورلي في جنوب السودان، بحسب ريدا، واضاف الوزير الإثيوبي أن المهاجمين اختطفوا عددا من الأطفال واقتادوهم إلى جنوب السودان. ويؤوي الإقليم الإثيوبي الآلاف من لاجئي دولة جنوب السودان الذين فروا من بلدهم عقب اندلاع الحرب الأهلية هناك في ديسمبر/كانون الأول 2013 بعد أشهر من إقالة الرئيس سلفاكير ميارديت نائبه رياك مشار من منصبه، وتُعد المنطقة التي وقع فيها الهجوم مرتعاً للجماعات المسلحة من إثيوبيا وجنوب السودان والتي تغير على المنشآت والقوات الحكومية.

Quote: اثيوبيا: إرتفاع ضحايا هجوم مسلحي جنوب السودان إلى 208 كتبه: SMC Writer قال مسؤول اثيوبي الاحد إن حصيلة قتلى الهجمات التي نفذها مسلحون من جنوب السودان غربي اثيوبيا ارتفعت الى 208 قتيلا، وإن المهاجمين خطفوا ايضا 108 اطفال. وكانت اثيوبيا اعلنت في وقت سابق ان المسلحين قتلوا 140 شخصا قرب حدودها مع دولة جنوب السودان وخطفوا 39 طفلا. ووقع الهجوم يوم الجمعة في منطقة غامبيلا الاثيوبية التي لجأ اليها ومنطقة مجاورة اكثر من 284 الف لاجئ من جنوب السودان فروا من القتال الدائر في بلادهم. واشار وزير الاعلام الاثيوبي كيتاشيو رضا الى ان المهاجمين ينتمون الى قبيلة مورلي في جنوب السودان وان قوات الامن تتعقبهم وقتلت ستين فردا منهم حتى الان. ولجأ الى اثيوبيا عشرات الالاف من ابناء جنوب السودان الذين فروا من بلادهم في اعقاب اندلاع المواجهات العسكرية بين الرئيس سيلفا كير ونائبة رياك ماشار عام 2013 حيث اتهم حينها الرئيس نائبة بالتآمر للاطاحة به، وهو ما دأب الاخير على نفيه. واندلعت مواجهات عسكرية دموية بين الطرفين اودت بحياة الالاف قبل ان يتم التوصل الى تسوية بين الطرفين يقضي بعودة ماشار الى تولي منصبه السابق وتشكيل حكومة وحدة وطنية. واشار الوزير الاثيوبي الى ان المهاجمين ليست لهم علاقة بحكومة جنوب السودان او المتمردين هناك. يذكر ان منطقة غمبيلا التي وقعت فيها هذه الهجمات لها تاريخ طويل من اعمال العنف القبلية بين ابناء المنطقة وقبيلة النوير التي ينتمي اليها ماشار. وسبق ان تم توجيه الاتهام الى قبيلة المورلي بشن غارات لسرقة المواشي وخطف الاطفال وتنشئتهم باعتبارهم ابناءهم.