بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك المياه في بحيرة الشارع السياسي؟

بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك المياه في بحيرة الشارع السياسي؟


04-12-2016, 09:51 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1460494260&rn=3


Post: #1
Title: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك المياه في بحيرة الشارع السياسي؟
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-12-2016, 09:51 PM
Parent: #0

08:51 PM April, 12 2016

سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-الدوحة
مكتبتى
رابط مختصر

بيان اساتذة جامعة الخرطوم هل يحرّك المياه في بحيرة الشارع السياسي؟

و في المقابل لابد ان نتساءل بداءة هل هي مجرد بيان مثل البيانات التي تذخر بها السياحة السياسية لغثبات الحضور فقط دون فاعلية و دون مرامي و دون اهداف؟
ام هي يقظة متاخرة لفصيل مهم من مكونات المجتمع المدني؟

Post: #2
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-12-2016, 09:53 PM
Parent: #1

لربما لا يخفى على الجميع أن لا صوت الآن يعلو في الشارع السياسي سوى الصوت ‏الرسمي المشروخ.‏

Post: #3
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-12-2016, 09:57 PM
Parent: #2

الآلة الرسمية بصوتها العالي وحشد آلياتها الإعلامية الزاعقة و اجهزتها المتطورة تفعل ‏فعلها في تغييب وعي الشعب. و هي من يحرك تحرك الرأي العام و تبلور الرأي و هي ‏من تطلق بالونات الإختبار كلما ارادت الحكومة ان تتخذ قرار ما. و هي من يثير البلبلة ‏لدى الرأي العام من خلال ماكينتها و اجهزته الإعلامية و غير الإعلامية.
و الشارع ‏السياسي يغط في نوم عميق او تخدير طويل الأجل.‏

Post: #4
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-12-2016, 10:00 PM

و معدلات الفساد و الإنهيار الإقتصادي تواصل ترديها و يزداد المواطن بالتالي إحساساً ‏بالدونية و بالتهميش و الإذلال.و الوطن الجريح تتناوشه سهام التتر و شذاذ الآفاق من ‏بني وطننا يعبثون بأعز نفائس الوطن و يستلقون فوق جثته الجريحة في لؤم و خسة ‏و غدر.‏

Post: #5
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-12-2016, 10:08 PM
Parent: #4

و المثقفون من ابناء الوطن الذين ادّخرهم ليوم كريهةٍ و سداد ثغر يكونون هم يصفقون يوم الكريهة و من يتلقون الأعداء في الثغور مهنئين ...ثم يتلاشون سراعا امام ‏مواكب السلطة و ابواب السلاطين و يغتاتون السحت من اموال اليتامى و المشردين و ‏يغضون الطرف عن بيع و قتل الوطن و شفاههم تردد عبارات الاستغفار لخداع النفس ‏و إضفاء مزيد من التعمية و التضليل.‏

Post: #6
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-12-2016, 10:11 PM
Parent: #5

و يجيء بيان اساتذة الجامعة مهما كان توجه كاتبوه كدفقة الاكسجين لبث الحياة في ‏مواتنا السياسي وللنقر على باب المثقفين الوطنيين للنزول من برجهم و الإضطلاع ‏بمسئولياتهم تجاه شعبهم و وطنهم.‏

Post: #7
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-12-2016, 10:13 PM
Parent: #6

فهل ما نعيشه هو حالة موت إكلينيكي؟
‏ ام نحن تحت تاثير المخدر نستلقي فاقدين الوعي؟
‏ هل الخوف هو ما يجعلنا مترددين؟ ‏
ام هو الخوف من المجهول باعتبار ان إسقاط النظام هو قفزة في الظلام؟
أم ان ما نقوم به من صمت إيثار للسلامة و تجنب القتال؟
ام أنه استسلام لامر رباني فرض علينا بسبب اعمالنا و لا دخل لنا فيه؟

Post: #8
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد على طه الملك
Date: 04-13-2016, 00:48 AM
Parent: #7

سلامات أخي محمد ..
أعتقد أن هذا البيان هو محاولة للالتفاف حول بيان سبقه صدر عن اللجنة التمهيدية لخريجي جامعة الخرطوم ..
ومن ثم خنقه في مهده ..
وما أكثر التفافات أساطين الحركة الاسلامية وسدنتهم على أي نشاط يستشعرون أن أصواتهم لن تكون فيه هي العليا ..
مبلغ ظنى أن الاسلاميين يعلمون خطورة تشكل تجمع باسم الخريجين ..
فهو بالتأكيد سوف يخطف الأضواء عن دور اساتذة الجامعة ذات الأغلبية الكيزانية بحكم سياسة التمكين .
لو قرأت البيان الذي تعنية فهو على الرغم من دعوته التوافقية ومطالبته بتغير النظام وتشكبل حكومة انتقالية ..
غير أنه يطالب أن يكون الحوار سوداني سوداني ..
أي بعيدا عن الآلية الأفريقية ومجلس الأمن ..
وهذا هو نفسه مطالب المؤتمر الشعبي ..
فهم يعلمون في ظل سيطرة الحركة الاسلامية على اقتصاد البلاد ورؤس الخدمة العسكرية والمدنية فإن تغير النظام لن يتعدى تغير الرؤوس الحالية ..
وفي حال غياب قوة إقليمية أو دولية ضامنة لتنفيذ ما يتم الاتفاق حولة يسهل عليهم التفلت من الالتزامات أو تعميتها أو تعويمها ..
لتكون المحصلة مساعدتهم ودعمهم لكي يتخلصوا من الشرذمة الحاكمة على أن تبقى خيوط اللعبة تحت أيديهم ..
هذه هي قراءتي فقد تتوافق أو تتعارض مع قراءات الآخرين ..
مودتي.
تصحيح كلمة شرذمة

Post: #9
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 04-13-2016, 04:43 AM
Parent: #8

سلام عليكم محمد عبدالله
لو سمحت ممكن تورد نسخة من البيان

Post: #10
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-13-2016, 06:44 AM
Parent: #9

الأخ محمد حالياً لا أتمكن أن أنزله لأنه أطلعت عليه فقط و حاليا في المكتب و الموضوع بيحتاج لشوية معافرة لكن أظنه متوفر في بعض الصحف .
تجدني آسف

Post: #11
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 04-13-2016, 07:13 AM
Parent: #10

لا عليك يا ابوحميد
استعنت بقوقل و عثرت على هذا البيان أدناه, رجاء الإطلاع عليه هل هو البيان المعني؟
Quote: ظلت جامعة الخرطوم، منذ تأسيسها وحتى اليوم تمثل الذاكرة المؤسسية المتقدة للأمة، ومنارة الاستنارة السامقة لشعبنا، مجسدة بذلك لصالح الوطن مخزوناً هائلاً للفكر ومصدراً متجدداً للكسب الأكاديمي المتميز. وفوق ذلك فقد كانت الجامعة وما زالت مصنعاً خصباً للكوادر القيادية التي لعبت دوراً طليعياً لدفع حركة الوطن للأمام.

يذكر التاريخ للجامعة دورها في الحركة الوطنية في الخمسينيات والستينيات وما لعبته من دور مجيد في ثورة اكتوبر 1964 توج برئاسة وسكرتارية مؤتمر المائدة المستديرة، وواصلت مقاومتها لنظام مايو في السبعينيات ولعبت نقابة أساتذة الجامعة دوراً هاماً ومحورياً في تعبئة وقيادة قوى الانتفاضة المجيدة ضد نظام مايو في 1985 وأصبحت دار الأساتذة محطة للعمل الوطني الجامع. ولم تخنع في عهد الإنقاذ بالرغم من تشريد أساتذتها وإخضاعها للسيطرة الحزبية الأحادية والتغول على أصولها وممتلكاتها لإضعافها فاصطف الأساتذة وانتزعوا حق التنظيم النقابي المستقل 2006-2009 ولا تزال روح المقاومة متقدة وسط أساتذتها حاملين هموم الوطن ساعين للإسهام في إخراجه من الأزمة الخانقة التي يعانيها راهناً.

لا شك أن الظروف التي تحيط بالبلاد اليوم تختلف كثيراً عن ما سبق. فقد شرعن نظام الإنقاذ نظام حكمه بالدين وهو أبعد ما يكون عنه سلوكاً، وعمل بمثابرة على تحطيم الأصول الإنتاجية للاقتصاد الوطني، وأقدم في رعونة على تسليع الخدمات الأساسية من صحة وتعليم، وعمل بلا كلل على تخريب الأجهزة الرقابية والحسابية والأمنية للدولة، ونشط بتهور في تدمير البنية التحتية للحياة السياسية المدنية مشعلا وبغير هوادة نيران حرب أهلية أهدرت موارد البلاد، وأدت لانفصال الجنوب وفاقمت النزاعات في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق وأهدرت كرامة وسيادة الوطن بالارتهان للإرادة الدولية حفاظاً على سلامة قادتها من استحقاق العدالة.

ترتب على ما تقدم تجيير غير شامل لموارد الدولة للأجهزة العسكرية والأمنية، مردوفا بالتوظيف السياسي للدين كأداة فعالة للتعبئة الديماغوغية ومسوغا للقمع المباشر. وتلازم ذلك مع تدهور محزن للأحوال المعيشية لشرائح متزايدة من شعبنا، وزيادة مضطردة في معدلات البطالة والفقر بصورة غير مسبوقة، وتمزيق متعمد للنسيج الاجتماعي، وهجرة قسرية مهينة لملايين السودانيين خارج البلاد حتى انتهى النظام بعد ربع قرن من استبداده بالأمر إلى وقوفه معزولاً بائساً على ساحة سياسية تم تجريفها بالكامل غُيبت عنها النقابات والأحزاب والمنظمات النسوية والشبابية والمهنية ومنظمات المجتمع المدني، واحتكرت أجهزة الأمن مفاصل العمل العام تمكيناً وحماية لمصلحة الاقلية الفاسدة الحاكمة.

يتخلص المشهد السياسي اليوم في التسلط العاري من كل شرعية أخلاقية أو قانونية للنظام، واختار النظام لنفسه الاحتكار المتسلط لكل أنشطة الدولة تمكينا وحماية للطغمة الحاكمة الوالغة في شتى ضروب الفساد، وتمسكاً أرعناً بسياسات ثبت بعد ربع قرن من التجربة فشلهاً، ضمن إطار من المصادمة اليومية لكل قطاعات الشعب.

ما من وطني مخلص اليوم إلا واستشعر الخطر المحدق بالوطن جراء بقاء السلطة على ما هي عليه بالرغم من وصول الأزمة لذروتها. ويتفاقم الخطر ببطء وتعثر حركة الأطراف المعارضة في سعيها للوصول لتوافق وطني مقبول يجنب البلاد مآلات ما حل ببعض الدول من تدخل خارجي قد يذهب بريح الوطن جراء عجز القوى الوطنية الوصول لحلول بنفسها.

إننا واستلهاماً لتاريخ الوطن، وإيماناً منا بقدرة القوى الحيوية لشعبنا على مقاومة التسلط والعسف في كل أقاليم البلاد ولما عكسته الهبات الشعبية والمظاهرات الاحتجاجية وآخرها انتفاضة سبتمبر-أكتوبر الحالية من إرادة للنهوض مجدداً، وعطفاً على ما لعبته الجامعة من دور ريادي في أكتوبر 1964 والانتفاضة 1985 نرى أن الوقت قد أزف لتقوم الجامعة بدورها الذي يحفظه التاريخ ويطلبه الحاضر خلاصاً لمستقبل الوطن، واستشعاراً منا لهذا الدور المطلوب ولما للجامعة من مكانة عند كافة الأطراف وما لمنسوبيها (داخل وخارج البلاد) من خبرات فنية وأكاديمية وفكرية وروح وطنية خالصة، فإننا في تجمع الأساتذة نرى:

1. ضرورة ذهاب النظام الراهن لافتقاره لأي مسوغ أو مبرر موضوعي للبقاء وفقاً للحيثيات المذكورة أعلاه.

2. التأكيد على نجاعة الحل السلمي المؤسس على الحوار الحر الديمقراطي لتحويل البلاد من وضع الأزمة والحروبات والنزاعات الراهنة لمرحلة انتقالية تقودها سلطة انتقالية توافقية تنهي الحرب وتؤسس لعقد اجتماعي – دستوري يمهد للدخول في عهد جديد قائم على المواطنة والعدالة والإنصاف والمساواة، في إطار من التعددية الديمقراطية.

3. أهمية أن يستشعر قادة الأحزاب والقوى السياسية والحركات المسلحة والتنظيمات السياسية بمختلف توجهاتهم ثقل المسؤولية التاريخية ودقتها والعمل الجاد لتجاوز الأجندة الضيقة. ونحن هنا، ومن واقع الإحساس بجسامة المسؤولية نبادر ونناشد الجميع أن يتجهوا عاجلاً للتفاكر والعمل معاً للوصول لمخرج من الأزمة الوطنية الراهنة.

4. يقينا لا نحتاج لنؤكد أن الشعب السوداني لا يقل استعدادا وطاقة وإرادة عن الشعوب الأخرى (جنوب إفريقيا مثالا) التي مرت بأزمات عسيرة تجاوزتها بالتفاف قواها الوطنية للتوافق حول ميثاق حمل لها الخلاص وعبر بها لمرحلة جديدة صالحت فيها نفسها وداوت جراحها وفتحت أبواب الحياة الحرة الكريمة لجميع أبنائها وبناتها كل ذلك بفضل قيادات ارتقت لمستوى المسؤولية التاريخية.

5. التمهيد لحوار سوداني – سوداني لا يستثني أحداً تتقلد فيه الجامعة، بقيادة أساتذتها، دورها التاريخي الذى لعبته في الماضي خاصة ما قامت به في أكتوبر 1964 والانتفاضة 1985.

6. تتبنى جامعة الخرطوم ممثلة في أساتذتها جمع كل المبادرات المطروحة في هذا الصدد من قوى الإجماع الوطني، وحزب الأمة، والجبهة الثورية، وتنسيقية قوى الثورة، وكونفيدرالية منظمات المجتمع المدني، وسودانيي المهجر وإصلاحي المؤتمر الوطني لتوثيقها وفتح حوار ونقاش حولها مع أصحابها أولاً وبشكل جماعي لاحقاً بهدف التقريب والتوفيق بينها تمهيداً لدمجها وصياغتها في مبادرة سودانية خالصة موحدة تحمل تسوية تاريخية تنقذ البلاد وتعبر بها للأمام.

7. الحوار السوداني – سوداني ينبغي أن لا يغفل أهمية دور المجتمع الدولي وإلحاح واجب ترميم العلاقات مع أطرافه المتعددة، ولذلك فإنه لا يستبعد أن يكون للقوى الإقليمية والدولية دوراً فاعلاً، على أن يكون هذا الدور مُكملاً لدينامية الحراك السوداني الداخلي الخالص وليس مُسيراً له.

ومن الضروري الاستفادة من تجربة المرحلة الانتقالية 2005-2011، ومن الضروري أيضا أخذ العبرة من تجارب الدول القريبة (نماذج اليمن حيث تولى مجلس التعاون الخليجي رعاية صيغة توافق انتقالي) حيث ساهم الدور الخارجي في توفير الضمانات وتقديم المساعدات خاصة الاقتصادية في المرحلة الانتقالية التي يحتاج فيها الاقتصاد لمساعدات إسعافية ورفع المقاطعة وإعفاء الديون وتشجيع الاستثمارات.

8. إن الدور الذى نسعى – كأساتذة لجامعة الخرطوم - القيام به لا يعني عزلاً لأحد أو إقصاء لمجموعة، إنما هو دعوة لتوظيف الخبرات الفنية والأكاديمية والقانونية والفكرية للجامعة لتلعب دورها المنتظر والمأمول في سبيل الخروج من الأزمة التي تمسك بخناق الوطن.

تجمع أساتذة جامعة الخرطوم".

Post: #12
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-13-2016, 07:33 AM
Parent: #11

نعم هو

Post: #13
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 04-13-2016, 07:34 AM
Parent: #12

دا بيان قديم نشر في 2013 ابان هبة سبتمبر
يبدو ان هناك من اعاد نشره تزامنا مع موضوع بيع الجامعة و نقلها

Post: #14
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-13-2016, 07:46 AM
Parent: #13

لربما....
.و لكن المهم.............. أن اللغة التي يتضمنها تناسب الظروف الحالية التي هي مسئولية الجميع.
و لا زالت الأوضاع كما هي..........
.. بل تزداد تفاقما.
ً فإذا كان البيان معبرا عن تلك الحالة المزرية التي قصدها البيان فإننا لازلنا نقبع بين ركامها.... و ذلك ذلك يضاعف مسئوليةالجميع ..
و كلنا مسئولون أمام الله.
... و التاريخ لا يرحم.

Post: #15
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: مني عمسيب
Date: 04-13-2016, 12:01 PM
Parent: #14


اخي العزيز .. ود الحسين ..

سلام يغشاك وصباحك زين ..

Quote: و اجهزتها المتطورة تفعل ‏فعلها في تغييب وعي الشعب.

يا ود الحسين الشعب ما مغيب الشعب واعي ومدرك
بأي شئ والانتخابات دليل كافي بوعي الشعب ويغظته
لكن التكبيل والقبضة الحديدية الفاشية الاسلاموية هي
الواقفة حجر عترة لكن لكل بداية نهاية وعمر الطغاة لايدوم
مهما طال ولنا في القذافي اسوة سئية وغدآ سوف يبهرنا
الشارع الذي لايخون .

وغدآ لناطره قريب .

ولك وافر التقدير والاحترام ولضيوفك الافاضل .

ودمتم جميعآ ,,,

Post: #16
Title: Re: بيان اساتذة جامعة الخرطوم: هل يحرّك الميا�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 04-13-2016, 04:33 PM
Parent: #15

اهلين بت عمسيب
‏( يا ود الحسين الشعب ما مغيب الشعب واعي ومدرك‎
بأي شئ والانتخابات دليل كافي بوعي الشعب ويغظته‎
لكن التكبيل والقبضة الحديدية الفاشية الاسلاموية هي‎
الواقفة حجر عترة لكن لكل بداية نهاية وعمر الطغاة لايدوم‎
مهما طال ولنا في القذافي اسوة سئية) ‏
الشعب واعي صحيح و بيعرف و بيدرك و يحلل كل حاجة و كل حاجة ليه عندها تفسير ‏و بيفهما طايرة. و لكنها مغيّب عن المشاركة بسبب حل النقابات و تعطيل الصحف و ‏منع التجمعات التي تشكل رأي عام مشترك و ضاغط.‏
كذلك اجهزة الإعلام شغالة ليل و نهار فقط اغاني اغاني ( لشغل الشباب) و مهرجانات ‏رقص و حفلات تكريم و حفلات تخريج الروضة و حفلات في الشارقة و حفلات و ين ‏و..ز وين.( و لنا في قناة النيل الازرق قدوة سيئة( عن إذنك استعير عبارتك أعلاه) ده ‏كله عشان شغل الناس و تغبيش الوعي.‏
‏(وغدآ سوف يبهرنا الشارع الذي لايخون‎ (.‎إن شاء الله و بإذن الله سوف يبهرنا الشارع ‏و سيذهب الطغاة كما ذهب الذين من قبلهم.‏