في الغربة نعاني من هموم زواج بناتنا ونعاني من عدم التعارف .

06:09 PM April, 09 2016

سودانيز اون لاين
Osman Musa-
مكتبتى
رابط مختصر

ماهو الحل ؟

كلنا من عدن في جنوب اليمن و لي السكاء

واصل يا عثمان
الموضوع ده بهمنا
والله يديك الصحة والعافية...

Quote: ماهو الحل ؟

تجي تاخدلك معاي يومين،
الجو عندنا منقة بس ...

ود العم معاوية
سلام
تعال العيد أرجاك في البنطون نقطع غرب مع بعض .
دور في موضوع لم الشباب قدور ما الله يقدرك .

عزيزتنا أميرة
سلامات
الهم هو شغلنا الشاغل . و لو ما جمعنا الجيل المولود في غربتنا
علي المعرفة و التعارف تكون غربتنا طلعت شمار في مرقة .
بنات و أولاد في جامعة نيويورك و بوسطن و دينفر و فرجينيا و جامعة محمد بن سعود و جامعة صنعاء
و أونتاريو و ليدز و ميونخ ودبي . لا بد من عمل .

السلام عليكم
الأخ عثمان موسي
تحيه ليك ولي ضيوفك الكرام
لخص الأخ حافظ الإمام من نافذة الفيس ما كنت اود ان اشاركك فيه الراي

Quote: الحل يا أخ عثمان هو الرجوع إلي الوطن عندما يصل البنات مرحلة الثانوي، ثلاث سنوات في الثانوي قبل دخول الجامعه كفيله بصهر البنت في المجتمع السوداني ومن ثم تهيأتها لمرحلة الجامعه في السودان فذلك يوسع من الفرص في التعرف علي زملائها وجيرانها وأقربائها. هو قرار صعب ولكن لابد منه. إذا تركتهم يدرسون الجامعه في أمريكا تضيق فرصة وجود سوداني معهم وأيضا لا يقبلون بالشباب الذين نشأوا بالسودان لإختلاف نمط التفكير فسيظل وجود شاب تنطبق عليه نفس مواصفاتها شئ أقرب للمستحيل . نسبه لحداثة عهدنا بالهجره مقارنه بالشعوب الأخري بدأنا نجني ثمار هذه التجربه والحصيله فشل في معظم الحالات إلا لذوي الحظوه فغالباً ما يتم الزواج لغير السودانيين وفي أحيان كثيره لغير المسلمين. من أقوي الأشياء التي تجعل الزواج ناجحا ويصمد أمام تحديات الحياه المختلفه هو تشابه العادات والثقافات ووجود مرجعيه واحده فالزواج من أجنبي حتي وإن صلُح دينه يجعل الزواج عُرضه للفشل. الحل الآخر هو دراسة المراحل الأولي في السودان والجامعه في أمريكا فتتشبع البنت بعاداتنا وتكون أولياتها وجود يشخص يشاركها هذه العادات فهذا يزيد من فرصة البنت في التعرف علي أحد القادمين من السودان الذين زادت أعدادهم في الفتره الأخيره. أما الحل الأخير وأصعبهم إنكم كسودانيين تتلموا مع بعض وتحاولوا تخلقوا ليكم جو عشان يتعارفوا فيه الشباب ديل وإذا إحتاج لما لديه بنت فليخطب لبنته ويتفق مع أبو العريس.

سلامات يا عثمان,,,

هي واحدة من معضلاتنا الكبيرة وإفرازات أوضاعنا التي عشناها في العقود الأخيرة,,
قرأت أننا من ضمن الشعوب التى لا تحسن العيش في المهاجر ويصعب علينا الإنصهار
ولذلك نواجه صعاب لا تواجهها كل الشعوب المهاجرة والمغتربة!! قد يكون هذا كلام
صحيح أو خطأ لكن من مشاهداتى لمغتربين في الخليج مثلا ومهاجرين في أستراليا استغرب
عندما أجدهم يفكرون بطريقة واحدة في أمور كثيرة رغم إختلاف تفاصيل الأشياء بينهما!!!

رغم صعوبة ذلك لكن يتوجب علينا التفريق بين الهجرة والإغتراب فالعيش في دولة مهجر
كمغترب والعكس قد يضعك أمام عراقيل وصعاب ومشاكل أكبر من الموجودة أصلا والمعادلة
في نفسها معادلة صعبة ومعقدة وبالمناسبة ابدا الرجوع للبلد ما ممكن يكون حل ودونك
نسب عالية جدا لشباب غير متزوج وبعضه عازف تماما فاااا الله يسهل ولكن القصة ماشة متعقدة أكتر,,

الإنسان إبن بيئته وأجده غريبا جدا أن يحاول بعض الناس إخراج أولادهم من البيئة التى ربوهم
ونشأوا بها لحل مشكلة زواجهم!!!

تحياتى,,

أبوعفان والإخوة المتداخلين يديكم العافية وأقول دى واحدة من الإشكاليات التى تقف حجر عثرة أمام كثير من المغتربين فأبنائنا وبناتنا كان الله فى عونهم وهم ماجايبين خبر للبلاوى التى تدور من حولهم وكلها واقعة فى (رأس بابا) وياحلات بابا ماعارف يلقاها من وين ولا وين بهنا هم الدوام وبهنا زحمة الطريق وبهنا توصيل العيال لمدارسهم ومصاريفهم وبهناك هم السفارة والتجديد والمساهمات اللاوطنية والإلكترونى أبوخمسمية وشوية والضغط والسكرى ونقة أم العيال وكل دا كوم بس ماتقول ليها نمشى نهائى تقعد تردح ليك فى السودان دا أتقول ماشى نهائى لإسرائيل يازول الحكاية صعبة بالحيل أخير الواحد يتحمل الوضع لامن يجيهو الزهايمر فى الغربة أو يقتنعوا براهم ويخارجونا موصوع حقاً جدير بالمناقشة

شكرا يا محمد التازي للاقتباس الجبته من حافظ الامام
..وانا ما عارفة ليه ما بنشوف كتابات الناس البكتبو في الفيس
بوك...هم بكتبو بالحبر السري. ولا شنو!!
راي حافظ الامام راي حكيم جدا وراي منطقي جدا جدا...ومفروض
كل الاسر السودانية تعمل بهذا الراي..
والله يديكم الصحة والعافية

في بلاد

عزيزي الأخ حسن محمد عمر
سلامات
ضحكت في كلامك . بابا يلقاها من وين ولا من وين .
وطريت رسالة مصطفي سعيد للراوي في رواية موسم الهجرة الي الشمال .
الرسالة المقفولة بالشمع الاحمر والبتقول :
وأنا أعلم أنك ستكون أميناً على كل شيء . زوجتي تعلم بكل مالي ، وهي حرة التصرف . إني واثق بحكمتها .
ولكنني أطلب منك أن تؤدي هذه الخدمة لرجل لم يسعد بالتعرف إليك كما ينبغي ـ أن تشمل أهل بيتي برعايتك وأن تكون عوناً ومشيراً ونصيحاً لولدي ،
وأن تجنبهما ما استطعت مشقة السفر . جنبهما مشقة السفر . وساعدهما أن ينشآ نشأة عادية ويعملا عملاً مفيداً . وأنا أترك لك مفتاح غرفتي الخاصة ولعلك تجد فيها ما تبحث عنه .
أنا أعلم أنك تعاني من رغبة استطلاع مفرطة بشأني ، الأمر الذي أجد له مبرراً . فحياتي مهما كان من أمرها ليس فيها عظة أو عبرة لأحد .
ولولا إدراكي أن معرفة أهل القرية بماضي كان سيعوقني عن مواصلة الحياة التي اخترتها لنفسي بينهم ،
لما كان ثمة مبرر للكتمان . وأنت في حل من العهد الذي قطعته على نفسك تلك الليلة . فتحدث ما شئت .
وإذا لم تستطع أن تقاوم رغبة الاستطلاع في نفسك ، فستجد في تلك الغرفة ، التي لم يدخلها غيري من قبل ، قصاصات ورق وشذوراً متفرقة ومحاولات لكتابة .....
...

( كدي يا أخ حسن أقيف في السطر البقول جنبهما مشقة السفر )
الله يلعن الكان السبب في جهجهتنا و المشقة الحاصلة و الهم .. تحياتي

عزيزنا أستاذ أيمن
سلامات
و ألف شكر علي المشاركة المحترمة والحديث عن الانصهار .
وأرجو أن لا تبتعد عن البوست .
مع كتير الشكر و التقدير

عزيزي الأخ محمد
سلامات
وألف شكر علي المرور الكريم والمهم .
وأكرر الشكر علي جلبك لمشاركة الأخ حافظ عبر الفيس .
و الأخ حافظ أستطاع أن يضع المرواد علي مكان الالم و في نص الرأس .
تحياتي

سلامات يا أخوانا ...
الموضوع حلو بسيط ، وبيحقق فوائد عديده .
- أولآ البلد مليااااااااااانه أولاد ناس ، وشباب مطبعين علي حسن العشره والخلق والوفاء والأمانة ، وحب الخير وطموحين وكل الصفات الحسنه .
- برأيي يقوم سادتي المغتربين بتدشين برنامج دعوني أطلق عليه إسم " تنقذون " :) .... (( ورجاء لا تفتكروا تهتدون حتي لا تصطادون أفيالآ بدلآ من أولاد الناس هههه )) .
تنقذون هذا بيعتمد علي التواصل عبر الانترنت ... المهم يتم إصطياد الشباب - بعنايه - من قِبل رب الأسره والشاب دا ممكن يكون في قائمة أصدقاءك علي فيك بوك أو واتساب ، أو بالتولك أو أو ... وبعد التواصل المستمر لفتره ، والتحقق والمراقبه وكذا ، ومحيطه من الأصدقاء المشتركين ، والتواصل مع شخصيات من بيئته ومحيطه ، وسمعة عائلته في الزواج وإحترام النساء وحسن معاملتهن وما يتصل ،،،، ودعونا نستحدث حاجه خلونا نسميها الفيش الإجتماعي ( علي غرار الفيش الجنائي ) المهم بإمكانك تقدم تسهيلات للشاب دا يلحقك في غربتك ( عقد لو كنت في الخليج ، ومنح دراسيه أو ما يشبه لو كنت في أروبا .. أها كدا بيكون بقى جمبك ، وأكيد حيتعرف بعائلتك ، وعائلتك إتعرفت عليه ولو في قسمه عندها بتنزل يا جماعه ) .
- المستهدفين من برنامج تنقذون ممكن يكون شاب أو شابه من المااااااااا لقوا فرص في السودان لتحقيق طموحاتهم وحاجاتهم .
**
أيها المغتربون ... عليكم بتنقذون =D

السلام عليكم
الأخ عثمان موسي وضيوفه الكرام
الأخ أيمن أختلاف الثقافة و المعرفة بين الزوج و الزوجة بتكون أكبر مشكلة في حالة الكفة الراجحه للزوجة وليس لي الزوج
لي الزوج مكفول ليهو حق القيادة وماممكن تكون البت حاسه انو راجلها اقل منها في الوعي الثقافي و المعرفي و الفكري
غير كدا في مشكله تاني حتظهر معاك هو اختلاف العرف و العادات فالأخوه في دول المهجر وبقدر محاولاتهم لي خلق واقع
لي ابنائهم يشابه عادات و التقاليد ولكن بتكون دايما في حته - يستحيل المجتمع كلو يكون غلط وانتو يا أسرتي الصغيرة الصح
هنا تكمن المشكله فدايما بتكون في بعض التنازلات من الأسر - ده حسب راي وحسب مالمست - لصالح الأعراف و التقاليد العايش
بيها المجتمع وخصوصا المجتمعات الغربية
الحل القالو الأخ حافظ فيهو مشكله انك انت بتنقل البت و الولد في أهم سن البيتشكل فيها الوعي الثقافي و المعرفي وهنا بتكون حرمتو من
اهم ميزة ليهو وهي حق المعرفة و الثقافة و الإستفادة من المعرفة
انا وحسب راي هي نقل الأبناء للعيش في السودان وسط أهلهم في سن أبكر من المرحلة الثانوية مرحلة تكوين الشخصية يعني سن الإبتدائي
من أولي لي تالته أو رابعه وبعد كده يرجع لحد مايخلص الجامعه مع مراعاة انك ما تقطع رجلو كل سنه سنتين تجيبو زيارة
ولسه انا حا أحاول اتذكر نقاش كان دار في الموضوع ده واتذكر الأراء كلها واحاول اعرضها ليكم هنا بس ادوني شويه كده عشان الزهايمر شغال
و السلام والتحيه

عثمان سلام
شكراً علي فتح الموضوع

Quote: تنقذون هذا بيعتمد علي التواصل عبر الانترنت

والله يا أيمن التعارف عبر النت كل العالم مستفيد منو إلا السودانيين
أسال مجرب
أنا قاعد في مدينة ما فيها سودانين، قلت أتعرف عليهن في النت
لقيت كل العالم إلا بناتنا

السلام عليكم
الاخ عثمان وضيوفه الكرام
اها ياعثمان ويا اميره ايمن الفاضل ومحمد التازي
ديل عريسين لي بتين اها ده لسه البوست مامشي
اها عندكم ليما عروسات وله حتبطبطو ساكت 😜
والسلام

الأخوان الكرام .
الأخ حافظ محي الدين
الأخ أدم مهاجر
ألف شكر علي مشاركاتكم المهمة عبر الفيس بوك وأرجو التكرم بالمداومة علي المشاركة
مع جزيل الشكر

....

حافظ الإمام محي الدين · كالغاري
الحل يا أخ عثمان هو الرجوع إلي الوطن عندما يصل البنات مرحلة الثانوي، ثلاث سنوات في الثانوي قبل دخول الجامعه كفيله بصهر البنت في المجتمع السوداني ومن ثم تهيأتها لمرحلة الجامعه في السودان فذلك يوسع من الفرص في التعرف علي زملائها وجيرانها وأقربائها. هو قرار صعب ولكن لابد منه. إذا تركتهم يدرسون الجامعه في أمريكا تضيق فرصة وجود سوداني معهم وأيضا لا يقبلون بالشباب الذين نشأوا بالسودان لإختلاف نمط التفكير فسيظل وجود شاب تنطبق عليه نفس مواصفاتها شئ أقرب للمستحيل . نسبه لحداثة عهدنا بالهجره مقارنه بالشعوب الأخري بدأنا نجني ثمار هذه التجربه والحصيله فشل في معظم الحالات إلا لذوي الحظوه فغالباً ما يتم ا...عرض المزيد
أعجبني · رد · 23 ساعة · تم تعديله

Adam Mohajer · University Of Khartoum
الاخ محمد التازي تحية واحترام انا فكرت في الموضوع ده من زمان وحسمتي امري وقلت الاطفال ديل لو ما اتربو في وطنهم وبيئهم ما فايدة اولا في الدول العربية الطفل بيتربى في بيئة نفسية غير سليمة وغير متوازنة بمارسة العنصرية ضدهم دون الخوض في تفاصيل لا مجال لذكرها هنا . بالنسبة لاروبا فكرت في الموضوع ولم اصل لقناعة شخصية بالهجرة اليها والاقامة فيها بشكل دائم لانوهناك انت ما عندك يد في اي شيء والمجتمع هو الاقوى وهو من يفرض عليك حاجاتو وبالتالي ما عليك الا الاستسلام للامر الواقع يعني مثلا انا عندي بنات والواحدة فيهم بلغت سن الثامنة عشر بعد كدة انا ما اقدر اقول اي حاجة اذا البت جات داخلة البيت ومعاها صديقه...عرض المزيد
أعجبني · رد · 3 ساعة

Facebook Comments Plug

نتابع الهم

عزيزي الأخ أيمن الصادق
سلامات
وألف شكر علي التداخل المفيد و دعم البوست . و أرجو عدم الابتعاد .
ألف شكر أخي الكريم