نجل الدكتور حيدر ابراهيم يدشن متجر الكتب السودانية الالكتروني (الخرطوم تقرأ)

02:26 PM April, 07 2016

سودانيز اون لاين
Deng-
مكتبتى
رابط مختصر

نجل الدكتور حيدر ابراهيم يدشن متجر الكتب السودانية الالكتروني (الخرطوم تقرأ)

April 7, 2016

(حريات)

دشن الأستاذ / مظفر حيدر ابراهيم على – المختص فى تقنية المعلومات ونجل المفكر السودانى المعروف – مطلع ابريل الجارى موقع (الخرطوم تقرأ) الالكتروني KhartoumReads.com.
والموقع مشروع متجر الكتروني يقدم لسودانيي المهجر خدمة شراء الكتب السودانية والعربية والعالمية عبر الإنترنت. وتتم إدارة الموقع من المملكة المتحدة لكنه يقدم خدماته لعدد من الدول الأخرى.
ويقول مؤسس الموقع، مظفر حيدر، الذى يعمل بلندن، انه أنشأ الموقع استجابة لطلبات الكثير من المهجرين السودانيين في أنحاء العالم الذين يشتكون من صعوبة الحصول على الكتب العربية عموما والسودانية خصوصا.
ويضيف مظفر ان الموقع يرغب في تقديم خدمة سلسة وآمنة لعملائه شبيهة بخدمات التجارة الإلكترونية العالمية، فالدفع يتم عن طريق خدمة الPayPal العالمية مما يعني أن الموقع لا يحتفظ بأي معلومات تخص بطاقات العملاء الائتمانية، ويقول بأن أكبر التحديات التي تواجههم كموقع هي كسر الحاجز النفسي لدى السودانيين حيال المعاملات المالية الإلكترونية ويعتقد أنه حاجز يمكن (ويجب) كسره بتقديم خدمة مميزة شبيهة بالمواقع العالمية.
عنوان الموقع: https://KhartoumReads.com

سلام
وبعد

فكرة جميلة وخطوة شجاعة كل التوفيق والنجاح واتمني انو الناس تشجعوا عن نفسي حاشتري منهم

ولقدام انشاء الله شباب تانين يعمل متاجر الكترونية في مجالات تانية



ودوورد

الأخ دين ‏
كيف الحال
مشكور ياخ على المعلومة القيّمة دي.‏
و الله دكتور حيدر يمثّل تماما المثقف الملتزم بقضايا وطنه و شعبه.لم يضيّع ‏ساعة فيما لا يفيد.‏
هل عندك فكرة دكتور حيدر شفي أم لا؟
‏ لأنه اخباره مقطوعة بعد الوعكة الصحية التي المّت به مؤخراً.‏
فعلا صدق المثل القائل: من شابه اباه فما ظلم.
شكرا لك الأخ دينق.‏

شكراً أستاذ دينق على إتحافنا بهذا الخبر الثقافي الجميل.

سلام دينق،
هل هناك من ظريقة لجعل الخرطوم تقرأ مع المقاطعة الأمريكية دي، وغياب التعامل المالي الإلكتروني داخل السودان؟

شكرًا استاذ دينق علي نشر هذه المعلومة المهمة . و شكرًا للاستاذ مظفر الذي لامس اشواق الكثيرين من سودانيي المهجر و سودانيي الداخل ايضًا لأن الكتاب الاكتروني هو الثورة القادمة و التي دون شك غيّرت و ستغيّر مسار المعرفة و العلم . فهذا خبر رائع أن لم يكتفِ استاذنا حيدر ابراهيم بتحليل وتوثيق أحداث اهم الفترات في تاريخ السودان السياسي - بل أنّه قدّم نجله للقارئ السوداني ليساهم بصورة فاعلة في حفظ ذاكرة هذا الشعب العظيم الذي مزّقت حياته الدكتاتوريات والتفرقة و الحروب ، و كم هو احوج لمن يحفظ له تلك الذاكرة التي صارت خَرِبة كبيت حصيرٍ قديم .
القارئ الاكتروني Kindle E--Book Reader قد احدث ثورة في عالم المعرفة و رغم أنّ القارئ العربي لم يستفد كثيرًا من الامكانيات الخرافية التي يحويها الجهاز ، و يبدو أنّ ذلك سوف يستمر لسنوات طويلة قادمة ، و ليس ذلك بسبب قصور تكنلوجي في الجهاز بقدر ما هو بسبب قصور اللغة العربية النّابع من تقصير اهلها في مجالات العلم و المعرفة و التي اوّلها هذا الانفجار التفني الذي عمّ العالم أجمع ، حتي أن اعداد كبيرة من مواطني الدول المتقدّمة صاروا يحملون مكتباتهم الخاصّة في اجهزتهم المحمولة سواء أكانت موبايلات ، تابات أو ريدرات . و قد جاءت افضل ميزات الريدر في أنّه يقرأ لصاحبه و يوفّر عليه عناء القراءة و يوفّر له الزمن و الجهد و يتيح له مزيدًا من المتعة باعطائه الفرصة بأن تكون القراءة له بصوت رجالي أو نسائي ، سريعًا أو بطيئًا بحسب الاختيار ، كما أنّ امكانيات الاقتباس ، الترجمة أو كتابة ملاحظات علي صفحة الكتاب الاكتروني المقروء - قد جعلت من القراءة سياحة يسبح معها القارئ في عالم من الجمال جميل . هذا غير أن الريدر الواحد قد يتّسع لاكثر من ألف كتاب . و فُضلي الفضائل هي تلك الكتب المجانية التي تصل اعدادها الي ملايين الكتب و التي يقدّمها موقع امازون ( صاحب الريدر ) مقابل مبلغ ١٠ دولارات في الشهر - مما يجعل المعرفة متاحة لأي شخص يهتم بقراءة الكتب من لغاتها الأم و لا ينتظر الترجمات العربية و التي تكتمل بعد عقود عدّة لاحقة لعمليات الكتابة و التدوين و النشر ، كما أنّ الكتب الاكترونية احدثت ثورة كبري في جعل الكتّاب يركّزون مجهوداتهم علي تقديم الافكار الجديدة و الخطط و التوجيهات الحياتية التي تساهم في تطوير قدرات الافراد بدلًا عن أن تمنحهم معلومات جامدة لا تحرّك الفكر و لا تطوّر القدرات أو ترتقي بالسلوك . و ثورة أخري في عوالم الكتابة الاكترونية و هي جعل الكتب الاكترونية صغيرة الحجم قد لا يتجاوز عدد صفحات الكتاب فيها الثلاثين صفحة أو المائة علي أعلي تقدير - مما يجذب القراء لتنويع قراءاتهم - الامر الذي ينجم عنه انفجار معرفي حقيقي يتيح للشخص أن يعرف عن الكثير من الفنون و العلوم و الكتابات الابداعية شعراً كانت ، قصصًا ، روايات أو نثر . بالطبع رغم أنّ الانترنت ملئ بالكتب العربية الاكترونية التي تم تحميل اغلبها بصورة غير قانونية تتجاوز حقوق الملكية و النشر - إلّا أنّ ايجاد موقع سوداني يسهّل عمليات نشر الكتاب السوداني - سيفتح مجالاً كبيراً لظهور العديد من الكتابات الجادّة التي قد ظلّت حبيسة مكاتب و مكتبات اصحابها بسبب تعقيدات الطباعة و النشر . و هذه حقاً فرصة ذهبية لكثير من السودانيين ليدفعوا باسهاماتهم لتخرج الي جمهور القرّاء و عوالم المهتمّين بشئون المعرفة و الكتاب و العلم و الفن .

Quote: فكرة جميلة وخطوة شجاعة كل التوفيق والنجاح واتمني انو الناس تشجعوا عن نفسي حاشتري منهم ولقدام انشاء الله شباب تانين يعمل متاجر الكترونية في مجالات تانية

حامد عبد الله.

مرحبا.

الفكرة نعم جيدة جدا، ولكن أعتقد أنها البداية فقط، لأن الكتب الموجودة في الموقع عددها مازال قليل جدا.

Quote: مشكور ياخ على المعلومة القيّمة دي.‏ و الله دكتور حيدر يمثّل تماما المثقف الملتزم بقضايا وطنه و شعبه.لم يضيّع ‏ساعة فيما لا يفيد.‏ هل عندك فكرة دكتور حيدر شفي أم لا؟ ‏ لأنه اخباره مقطوعة بعد الوعكة الصحية التي المّت به مؤخراً.‏ فعلا صدق المثل القائل: من شابه اباه فما ظلم. شكرا لك الأخ دينق.‏

الأخ محمد عبد الله الحسين.

فعلا أن الدكتور حيدر إبراهيم من المهتمين بالقضايا السودانية ولقد كتب في ذلك عدد كبيرا من الكتب.
أنا ليس على أتصال بالدكتور حيدر، وأتمنى أن يكون قد شفى.

Quote: شكراً أستاذ دينق على إتحافنا بهذا الخبر الثقافي الجميل.

شكرا لك أنت يا اسامة للمتابعة. أتمنى أنيستفيد من هذا الموقع جميع الناس

This is a great step in sudanese ecommerce
The website is highly professional - a standard ecommerce website. I would suggest that they remove the registration form or make it optional
Customer information returned by PayPal is enough

My two cents

بالنسبة لي ناس امريكا المشكلة حتكون هي تكلفة الشحن.

لدي تجربة مع نيل وفرات، وهو أيضا متجر الكتروني لبيع الكتب العربية.

ممكن مثلا تطلب كتب بخمسين دولار.

لما تجي تنهي اجراءات الشراء،

يطلع ليك الشحن بي قريب مية دولار، دا غير الخمسين دولار الاولى.

الاحظ ان اسعار معظم الكتب لا تتناسب مع اسعار الطباعة في الدول العربية.

فلو حصلت مراعاة لمسالة ثمن الكتاب في موطنه الاصلي معادلاً بالدولار،

فدا إلى حد كبير ممكن يساعد على ازدهار الشراء، ويخفِّف من مصاريف الشحن.

لكن دا برضو قد يقلل من العائد الذي يتحصل عليه مظفر ، صاحب المتجر.

لو أمكن عمل "نسخ الكترونية"،

فدا مع ازدهار التلفونات الذكية،

سيقلِّل إلى حد كبير جداً أثمان الكتب التي يمكن ان تكون بي دولار أو دولارين للنسخة الالكترونية.

عندما نشرت كتابي "قبر الخواض" في موقع كريتسبيس التابع لأمازون دوت كوم،

لم تكن متاحة خاصية نشر الكتاب الكترونياً.

وكتاب زي "قبر الخواض" ممكن نسخته الالكترونية تكون أقل من دولار.

مرة أخرى شكراً لدينق ونتمنى لمظفر النجاح الباهر.

Quote: سلام دينق، هل هناك من ظريقة لجعل الخرطوم تقرأ مع المقاطعة الأمريكية دي، وغياب التعامل المالي الإلكتروني داخل السودان؟

أبوبكر عباس

مرحبا.

أعتقد أن هنالك خطأ في أسم الموقع، لأن الموقع واضح جدا بأنه يستهدف السودانيين في خارج السودان وليس السودانيين في الداخل.
وأعتقد أن أسم الموقع مقتبس من تلك المقولة التي كانت تقول" القاهرة تكتب وبيروت تطبع والخرطوم تقرا"
وطبعا هذه المقولة متغيرة وغير ثابتة، فالكل يستخدمها على حسب هواه، وصارت مثل قصة أصل البقلاوة أو البجلافة(الباسطة) هل هي تركية أم يونانية أم فرنسية؟ وكل هذه الدول تدعي أنها أول من صنعها.

أما موضوع المقاطعة هذا لا أعتقد بأنه قد يكون له تأثير كبير في التعامل مع مثل هذا الموقع، وذلك يرجع الى عدة أسباب، وهي:

1- هذا الموقع واضح جدا أنه يستهدف السودانيين الذين يعيشون خارج السودان، وأعتقد أنه مسجل خارج السودان ويدار من خارج السودان، ولكني غير متأكد من هذه المعلومة، مجرد اعتقاد.

2- الأغلبية العظمى من السودانيين في الداخل لا يستطيعون شراء كتب عبر النت وذلك بسبب تكلفتها الباهظة ولأسباب لوجستية أيضا مثل الشحن والضمان بوصول الشحنة الى صاحبها.

3- القوانين السودانية المحلية والرقابة الحكومية على المطبوعات والكتب.

مسألة التعامل المالي عبر النت مهمة جدا، والسودان لم يتطور داخليا في هذه المسألة، يعن حتى لو تم رفع الحظر الاقتصادي عن السودان اليوم، فلن يستطيع مواكبة التعامل المالي العالمي أو الإقليمي عبر النت بمثل هذه السهولة وهنالك دول مجاورة سبقت السودان في ذلك ولكنها مازالت متخلفة في ذلك المجال، ومصر مثال على ذلك. وحتى دول الخليج التي تطورت كثيرا في ذلك المجال ولكن نجد أن تكلفة الشحن مازالت مرتفعة نسبيا، وذلك لأن الشحن يتم عبر بعض الوسطاء وليس بطريقة مباشرة، ده طبعا عندما يتعاملون مع أمريكا والغرب.

بالتأكيد أي موقع يهتم بالكتّاب السودانيين والكتاب السوداني يعتبر مميزاً
لكن ما لاحظته أن بعض التعليقات تتحدث عن مكتبة اليكترونية بينما الموقع - بحسب اطلاعي - مكتبة عادية لا توفر نسخ اليكترونية للكتب
أيضاً الخرطوم لن تقرأ كما يقول العنوان لأن الخرطوم لا تستطيع الدفع عبر paypal وهو الوسيلة الوحيدة المعتمدة لدى الموقع

كنت أتمنى تطوير الموقع عن طريق اعتماد النسخ الالكترونية للكتب بأسعار زهيدة وإيجاد طرق دخول للنظام المالي بالسودان مثل اعتماد التحويلات البنكية أو حتى تحويل الرصيد لكن هذا قد يؤثر على الشركة البريطانية مالكة الموقع كونها تعاملت مع السوق السوداني في وجود المقاطعة الاقتصادية المعلنة .. لا أدري هل مسموح للشركات البريطانية بدخول السوق السوداني صراحة أم لا !

الموقع تقنياً ممتاز يستخدم نظام wordpress بقالب من صنعهم وتصميمهم الخاص وليس قالباً عادياً من ملايين القوالب المنتشرة على النت ويستخدم الموقع بيئة WooCommerce - على ما أعتقد - لعملية التجارة
لدي ملاحظة صغيرة .. فهم يقولون في تبويب (معلومات هامة) أنهم يعتمدون الـ paypal فقط ولا يمتلكون بياناتك المالية .. بينما على الـ footer كتبو أنهم يعتمدون الفيزا والماستر وديسكفر

الخرطوم لن تقرأ حالياً عبر الموقع .. ولا أعتقد أنها ستفعل مستقبلاً .. لكن الموقع مبني على أسس التجارة الالكترونية السليمة والآمنة ويعتبر إضافة جميلة وثرة للويب السوداني والمكتبة السودانية

Quote: وأعتقد أن أسم الموقع مقتبس من تلك المقولة التي كانت تقول" القاهرة تكتب وبيروت تطبع والخرطوم تقرا"

وربما كان على غرار أسماء المكتبات الشهيرة على النت مثل goodreads لأن القاهرة لا تكتب على هذا الموقع بل الخرطوم هي من تكتب

وأعتقد أن استخدام المجاز المرسل في اسم الخرطوم بدلاً عن السودان - ولا اسمو شنو هو بتاع أطلق الجزء وأراد الكل داك ! - لن يغضبنا نحن ناس الضهاري الأباهم توفيق مثلما لم يغضبنا المجاز الأول

حبيبنا دينق، سلامات وشكراً جزيلاً على المعلومة، للأسف الموقع غير عملي وفيه خطأ فني قاتل، وهذه
تجربتي العملية مع الموقع ولقد كتبتها في حائطي في الفيسبوك وياريت القائم على الموقع قراءة تجربتي المُرة هذه:
بقدر ما عجبني تدشين موقع "الخرطوم تقرأ" لنجل حيدر إبراهيم، بقدر ما أُصبتُ بخيبة الأمل في الموقع،
حاولت إشتري رواية شوق الدرويش لحمور زيادة ولقيتها في الموقع، وبديت إجراءت التسجيل للدفع،
لقيت إنك تملأ بياناتك باللغة العربية إجباري!! دا شنو الغباء دا؟! هسى عنوان في أمريكا بكتبوهو بالعربي كيف؟!
وحتى لو كتبتو مافي بوستة في أمريكا أو أي دولة غربية ح تقدر توصل ليك بريد مكتوب باللغة العربية،
وبعدين ناس الدول العربية ديل ما محتاجين يتشتروا أون لاين عندهم دروب تانية، والناس اللي بتشتري أون لاين دائماً من الدول الغربية،
وبعض ناس الخليج، وناس الخليج ما عندهم مشكلة بكتابة العنوان باللغة الإنجليزية، غايتو شكلو كدا ما عندي نصيب إني إقتني رواية شوق الدرويش، وبقيت في شوق لشوق الدرويش.

تحياتي لك ولضيوفك الكرام

أهلا بدينق وضيوفه مرة أخرى

المشكلة الكبرى أن كثيراً من تلك الكتب يمكن العثور عليها مجانا في الانترنت.

مثلاً الاستاذ النذير حجازي تكلم عن "شوق الدرويش"،

وهي موجودة في الانترنت.

خالص التقدير للجميع.

شكرا ارو دينق

التحية لنجل د.حيدر ابراهيم

التحية والقومة للرجل القامة الوطنية والمواطن السودانى النقى الاصيل د .حيدر ابراهيم على

حفظه الله وانعم عليه بالصحة والعاقية .

أتمنى لو الناس نادت هذا الشاب بإسمه بدل نجل حيدر ابراهيم، وتحفظ له شخصيته. لا أتعقد انه يبيع اسم أبيه في هذا الموقع.

كما ارجو منه ان يحذف اورنيك المعلومات تماماً أو جعله خياراً لمن شاء ان يملأه. انا عاوز اشترى وادفع عن طريق بيبال.. يعنى بيبال هي المسؤولة أمام
الموقع وليس انا.. فلماذا اجبار الزبون ان يضع عنوانه ومعلوماته.. أنتم قلتم لا تحتفظون بمعلومات الزبون ولكن عاملين ليها قاعدة بيانات عديل.. لا يفرق
سواء كانت المعلومات عن الشخص او عن رقم كرته فهى معلومات شخصية في النهاية. المعلومات التي يحولها لكم بيبال كافية. سيبوا حركات الإنقاذ وجهاز الامن دى
فهى لا تشبهكم.

Quote: حبيبنا دينق، سلامات وشكراً جزيلاً على المعلومة، للأسف الموقع غير عملي وفيه خطأ فني قاتل، وهذه تجربتي العملية مع الموقع ولقد كتبتها في حائطي في الفيسبوك وياريت القائم على الموقع قراءة تجربتي المُرة هذه: بقدر ما عجبني تدشين موقع "الخرطوم تقرأ" لنجل حيدر إبراهيم، بقدر ما أُصبتُ بخيبة الأمل في الموقع، حاولت إشتري رواية شوق الدرويش لحمور زيادة ولقيتها في الموقع، وبديت إجراءت التسجيل للدفع، لقيت إنك تملأ بياناتك باللغة العربية إجباري!! دا شنو الغباء دا؟! هسى عنوان في أمريكا بكتبوهو بالعربي كيف؟! وحتى لو كتبتو مافي بوستة في أمريكا أو أي دولة غربية ح تقدر توصل ليك بريد مكتوب باللغة العربية، وبعدين ناس الدول العربية ديل ما محتاجين يتشتروا أون لاين عندهم دروب تانية، والناس اللي بتشتري أون لاين دائماً من الدول الغربية، وبعض ناس الخليج، وناس الخليج ما عندهم مشكلة بكتابة العنوان باللغة الإنجليزية، غايتو شكلو كدا ما عندي نصيب إني إقتني رواية شوق الدرويش، وبقيت في شوق لشوق الدرويش. تحياتي لك ولضيوفك الكرام

تحياتي استاذ النذير حجازي .
لقد قمت بالشراء من الموقع و لم تواجهني مشكلة في كتابة العنوان باللغة الانجليزية و قد اكتملت عملية الشراء بكل يسر و دون حاجة حتي لوضع بيانات بطاقة الائتمان لأن رابط Paypal ساهم بصورة فاعلة في اكمال المعاملة دون تعقيد .
المشكلة الحقيقية باعتقادي هي التي اشار لها الاستاذ اسامة الخواض و هي مرتبطة بتكلفة الشحن كما أنّ وضع الاسعار بالاسترليني أو اليورو لا اذكر - قد كان مضللاً بعض الشئ بالنسبة لي لأني لم أضع في اعتباري فرق العملة و قد كانت دهشتي كبري حين وجدت كتابين فقط للاستاذ منصور خالد يكلّفان ٦٢ دولار ، و تذكّرت مشكلتي الاساسية مع موقع النيل و الفرات و التي ارتكزت حول الاسعار حتي أنّ أحد كتب الدكتور منصور خالد كان معروضًا بالنيل و الفرات بمبلغ ٤٥ دولار قبل دفع تكلفة الشحن .
الطريقة العملية كما اشار بعض الاساتذة المتداخلين - هي أن يتم تحويل الكتب الي كتب اكترونية و بالتالي يتم اسقاط تكلفة الشحن و تكاليف أخري و لكن هذه الخطوة لها تعقيداتها التقنية و القانونية و لا أدري إن كانت إدارة موقع الخرطوم تقرأ قد بدأت فيها أم لا . في البداية لم يفتح معي الموقع لاتصفحه و يبدو أنّ المشكلة كانت في المتصفح الذي استخدمه و اعتذر عن خروج مداخلتي الاولي عن موضوع البوست فقد ناقشَت موضوع الكتاب الاكتروني رغم أن موضوع البوست لا يتعرض لتلك القضية من قريب أو بعيد و بالطبع فإن جملة التجارة الاكترونية الواردة في موضوع البوست لا تعني بأي حال الكتاب الاكتروني .

الشكر و التحايا موصولة لجمعكم الكريم

Quote: لقد قمت بالشراء من الموقع و لم تواجهني مشكلة في كتابة العنوان باللغة الانجليزية

سلام يا وليد،
يا وليد ممكن تكتب العنوان باللغة الإنجليزية لكن لأن "الديفولت" عربي، العنوان بطلع مُبعثر
مثلاً اسم الشارع بتكتب ليك وغصباً عنك قبل رقم الشارع، أي الحروف تسبق الأرقام
وعموماً العنوان بطلع مُبعثر وغير عملي، وأنا كمشتري يهمني أن يكون عنواني مكتوب صحيح،
قبل ما أبدأ إجراءات الدفع، وعموماً أنا ما عندي مشكلة إني أدخل بيانتي أو رقم بطاقة إئتماني
بتسعملهم في النت منذ عام 2000 وما واجهتني أي مشكلة، وبشتري دائماً من موقع "نيل وفرات"
وبعدين يا وليد ما المشكلة إنك أكملت الإجراءات، السؤال هو هل ستصلك الكتب بالطريقة التي كتبت
بها العنوان؟ أي خطأ في العنوان ولو طفيف البوستة في أمريكا بترجعوا للمُرسِل، وبدخلنا
في دوامة نحن في غنى عنها وما عندنا زمن ليها، وعلى العموم اللغة العربية ما لغة عملية في النت ولا تتماشى
مع لغات الكمبيوتر.

وياحبيبنا يا أسامة الخواض أشكرك جداً على معلومة أن رواية شوق الدرويش موجودة مجاناً،
لكن يا أسامة أنا زول دقة قديمة في قراءة الكُتب، أنا أفضل الكتاب الورقي وبحب أتحسس الورق
وبحب أشم ريحتو وبحب أقرأ وأنا راقد، عندي طقوس ما بقدر إتخلى عنها.

تحياتي لكما

سلامي النذير حجازي.
نعم لقد لاحظت أنّ اسم الشارع كان مكتوبًا قبل الرقم و لم تزعجني هذه المسألة كثيرًا لأنها حدثت لي من قبل بموقع النيل و الفرات و مع ذلك وصلتني الكتب.
بالطبع هي مشكلة و من الافضل حلّها و بلا شك فإنّ وصول الكتب لي في مرّات سابقة لن يكن ضامنًا لوصولها لي في هذه المرّة أو في المرّات لاحقة ( لأن الامر مرتبط بموظف البريد أو موظف توصيل البريد الي اصحابه ) ، و طالما أنّ المشكلة مرتبطة بفورمات قسيمة الدفع فهي مشكلة سهلة الحل و المواقع الاكترونية أو أيّ عمل تجاري لا يظهر بصورة ممتازة من يومه الاول و عملية التطور عملية متواصلة و في كل مرحلة من مراحل الشركات يتم اكتشاف أخطاء فيتم تعديلها أو يتم اكتشاف وسائل افضل فتقرر الادارة اتّباعها و تلك اشياء تعتمدها تقريبًا كل الشركات في عالم اليوم - حتي أنّ بعضها تعتمد نظام Scorecard لأجل رصد المشاكل و بالتالي محاولة ايجاد حلول لتلك المشاكل التي تواجه العمل التجاري و يأتي كل ذلك بهدف المواكبة و التحديث و بالتالي تقديم خدمات افضل للزباذن و العملاء .

Quote: شكرًا استاذ دينق علي نشر هذه المعلومة المهمة . و شكرًا للاستاذ مظفر الذي لامس اشواق الكثيرين من سودانيي المهجر و سودانيي الداخل ايضًا لأن الكتاب الاكتروني هو الثورة القادمة و التي دون شك غيّرت و ستغيّر مسار المعرفة و العلم . فهذا خبر رائع أن لم يكتفِ استاذنا حيدر ابراهيم بتحليل وتوثيق أحداث اهم الفترات في تاريخ السودان السياسي - بل أنّه قدّم نجله للقارئ السوداني ليساهم بصورة فاعلة في حفظ ذاكرة هذا الشعب العظيم الذي مزّقت حياته الدكتاتوريات والتفرقة و الحروب ، و كم هو احوج لمن يحفظ له تلك الذاكرة التي صارت خَرِبة كبيت حصيرٍ قديم . القارئ الاكتروني Kindle E--Book Reader قد احدث ثورة في عالم المعرفة و رغم أنّ القارئ العربي لم يستفد كثيرًا من الامكانيات الخرافية التي يحويها الجهاز ، و يبدو أنّ ذلك سوف يستمر لسنوات طويلة قادمة ، و ليس ذلك بسبب قصور تكنلوجي في الجهاز بقدر ما هو بسبب قصور اللغة العربية النّابع من تقصير اهلها في مجالات العلم و المعرفة و التي اوّلها هذا الانفجار التفني الذي عمّ العالم أجمع ، حتي أن اعداد كبيرة من مواطني الدول المتقدّمة صاروا يحملون مكتباتهم الخاصّة في اجهزتهم المحمولة سواء أكانت موبايلات ، تابات أو ريدرات . و قد جاءت افضل ميزات الريدر في أنّه يقرأ لصاحبه و يوفّر عليه عناء القراءة و يوفّر له الزمن و الجهد و يتيح له مزيدًا من المتعة باعطائه الفرصة بأن تكون القراءة له بصوت رجالي أو نسائي ، سريعًا أو بطيئًا بحسب الاختيار ، كما أنّ امكانيات الاقتباس ، الترجمة أو كتابة ملاحظات علي صفحة الكتاب الاكتروني المقروء - قد جعلت من القراءة سياحة يسبح معها القارئ في عالم من الجمال جميل . هذا غير أن الريدر الواحد قد يتّسع لاكثر من ألف كتاب . و فُضلي الفضائل هي تلك الكتب المجانية التي تصل اعدادها الي ملايين الكتب و التي يقدّمها موقع امازون ( صاحب الريدر ) مقابل مبلغ ١٠ دولارات في الشهر - مما يجعل المعرفة متاحة لأي شخص يهتم بقراءة الكتب من لغاتها الأم و لا ينتظر الترجمات العربية و التي تكتمل بعد عقود عدّة لاحقة لعمليات الكتابة و التدوين و النشر ، كما أنّ الكتب الاكترونية احدثت ثورة كبري في جعل الكتّاب يركّزون مجهوداتهم علي تقديم الافكار الجديدة و الخطط و التوجيهات الحياتية التي تساهم في تطوير قدرات الافراد بدلًا عن أن تمنحهم معلومات جامدة لا تحرّك الفكر و لا تطوّر القدرات أو ترتقي بالسلوك . و ثورة أخري في عوالم الكتابة الاكترونية و هي جعل الكتب الاكترونية صغيرة الحجم قد لا يتجاوز عدد صفحات الكتاب فيها الثلاثين صفحة أو المائة علي أعلي تقدير - مما يجذب القراء لتنويع قراءاتهم - الامر الذي ينجم عنه انفجار معرفي حقيقي يتيح للشخص أن يعرف عن الكثير من الفنون و العلوم و الكتابات الابداعية شعراً كانت ، قصصًا ، روايات أو نثر . بالطبع رغم أنّ الانترنت ملئ بالكتب العربية الاكترونية التي تم تحميل اغلبها بصورة غير قانونية تتجاوز حقوق الملكية و النشر - إلّا أنّ ايجاد موقع سوداني يسهّل عمليات نشر الكتاب السوداني - سيفتح مجالاً كبيراً لظهور العديد من الكتابات الجادّة التي قد ظلّت حبيسة مكاتب و مكتبات اصحابها بسبب تعقيدات الطباعة و النشر . و هذه حقاً فرصة ذهبية لكثير من السودانيين ليدفعوا باسهاماتهم لتخرج الي جمهور القرّاء و عوالم المهتمّين بشئون المعرفة و الكتاب و العلم و الفن .

الأخ وليد.

أتمنى أن تكون الخطوة القادمة لهذا الموقع ، الكتاب الأليكتروني، لأنه رخيص الثمن ومن السهولة حمله في أحدا وسائل القرائة المعروفة.
أنا شخصيا أشتريت ايي باد مخصوص، لأنني وجدت في النت كمية كبيرة جدا من الكتب الممتازة والمجانية، وذلك وفر لي كثيرا من الوزن في سفري وترحالي.

Quote: لكن يا أسامة أنا زول دقة قديمة في قراءة الكُتب، أنا أفضل الكتاب الورقي وبحب أتحسس الورق وبحب أشم ريحتو وبحب أقرأ وأنا راقد، عندي طقوس ما بقدر إتخلى عنها.

ما مشكلة ، اعمل ليهو برنت اوت.

طبعا دي مشكلة كبيرة تواجه ثقافة في طور الانقراض مثل الثقافة العربية .

فالعرب من أقل الشعوب قراءة، ولذلك حتى الان ما في كاتب حتى زي نجيب محفوظ ممكن يعيش من كتابتو.

Quote: This is a great step in sudanese ecommerce The website is highly professional - a standard ecommerce website. I would suggest that they remove the registration form or make it optional Customer information returned by PayPal is enough My two cents

الأخ Abureesh

التجارة الألكترونية(ecommerce)، ليس ساهلة، وهي تحتاج الى نظام الكتروني وبريدي قوي جدا، وذلك غير متوفر في السودان الأن، بغض النظر عن العقوبات المفروضة على البلاد. وأعتقد أن هذا الموقع مسجل خارج السودان وبيتم إدارته من خارج السودان، وواضح جدا أن صاحب الموقع يستهدف السودانين في الخارج وليس داخل السودان.