إلى أى جهة يتبع النادى السودانى بنيويورك ؟؟؟؟

05:56 PM April, 05 2016

سودانيز اون لاين
صديق مهدى على-
مكتبتى
رابط مختصر

عشان هذا النادى بلاويه كترت الأيام دى وكمان على عينك يا تاجر يستضيف اذيال نظام
الخرطوم الذى مزق وقتل وجوع وشرد الشعب السودانى .
مثلا
مهدى ابراهيم
محمد المعتصم حاكم
على أبو الحسن
امثال هؤلاء ماذا يريدون أن يقولون ؟ الإجابة لا شى , لأن فاقد إلشى لا يعطيه
تخريمة
اها يا ثلاثى الناس ديل حاكمين 27 سنة ولم يقدموا شيا . هل ننتظرهم 27 سنة أخرى ؟؟

ما دام هذا النادى بفتح أبوابه لحكام حكومة الإنقاذ واذيالهم , إذن السودانيين الموجودين
بنيويورك كلهم كيزان أو متعاطفين معهم .

الأخ مهدي صدييق

النادي السوداني في نيويورك تم أنشائه بواسطة كيزان نيويورك وبعض العانصر الإنتهازية. وهنالك نادي أخر مثله بولاية بنسلفينيا، بمدينة فيلادلفيا، وهو كيزاني أيضا. الغرض الرئيسي من هذه الأندية هو دعم النظام وأقامة أنشطة تابعة للحكومة وأستضافة الوفود الزائرة، حيث أستضاف نادي فيلادلفيا من قبل عدة وفود كيزانية كان من ضمنهم المجرم علي كرتي، ونفس هذا الوفد الزائر لنيويورك بقيادة الكوز مهدي إبراهيم زار فلادلفيا، وأقام فيها ندوة سياسية.
والشئ المؤسف هنا هو نوم المعارضة في مدينة فلادلفيا، وكل الذي فعلوهو هو إصدار بيان!
كنت أعتقد أن البيانات تقتصر على الأحداث التي تحدث في السودان، ولكن عندما يأتي اليكم أعضاء نظام الإنقاذ الفاشي المجرم، كنا نتوقع منهم أن يتظاهرون أمام مقر الندوة، ولكنهم لم يفعلوا ذلك. وذلك يعتبر تقصر كبير وغير مبرر من جانب المعارضة، وذلك يكشف للناس عن جدية وفعالية المعارضة السودانية بالولايات المتحدة.

نعود الى هذه الأندية الكيزانية.

أنا أنصح من يدير هذه الأندية التي تعمل كلوبي للحكومة السودانية أن يسجلون أنفسهم كعملاء لحكومة أجنبية في وزارة العدل الأمريكية فورا.
لأنهم بذلك يخالفون القوانين الأمريكية. وإذا كانت هذه الأندية مسجلة كمنظمات غير ربحية، فتلك هي الطامة الكبرى.

لقد كتبت مداخلة مشابهة لهذا في بوست الكوز حسن حماد ولكنه مسحها.

شكرا الزعيم جورج على هذا التوضيح . مع اننى مفروض أخاطبك باسم الحركى دينق
لكن ما دام كلنا بنكتب بالاسم الحقيقى لماذا البعض يدفن رأسه فى الرمال ويكتب باسم
حركى . أظنها يا جورج هذه من الأسباب التى ساعدت على وجود الكيزان فى كل
المنظمات اللاربحية فى الخارج ومن ضمنها النادين اللذين ذكرتهما .

إذن يجب علينا تكسير هذا النادى قبل تكسير نظام الخرطوم , لانها وباء ومدمر لاخلاق
الأطفال هنا فى امريكا .

مهدى ابراهيم درس الإعلام الصهيونى هنا فى امريكا فى السبعينات
محمد المعتصم حاكم اتحادى حاير بيهو الدليل
أبو الحسن اتحادى انتهازى