أنبياءكذبة: سوفات المحمود وإذاءات الترابي.تشابهت قلوبهم قد بينا الآيات لقوم يوقنون

08:29 PM March, 21 2016 سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

العصرانية

رسل دين العصرانية ...

تحت ستار الفكر الديني المستنير...الاستنارة!

المفكر الإسلامي المستنير ...

Illuminati

هم من وراء الاستنارة

لمعوهم أمام أعيننا

أذكياء هم ولا أذكياء غيرهم

دعاة يقودهم إبليس المفكر الأول...

دعاة على أبواب جهنم ...

العصرانية

استوعبت مسلمين وغير مسلمين: شيوعيين لادينين دهريين.

تحت راية الاستنارة: العقل هو الأصل والمقدم عندهم قبل النقل (القراءن العظيم وصحيح الحديث النبوي الكريم).

العصرانية هي العلمانية هي اللادينية... تعددت الرايات وظلت عبادة الشيطان.

Quote: أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ ۖ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ

العصرانيون .. اللادينيون...

نحن أهل الإسلام ..

أسلمنا لله رب الكون وانقدنا له مع مولانا محمد (ص)... وإذا قضى هو ورسوله أمراً إنما نقول سمعنا وأطعنا ... علمنا الحكمة منه أم لم نعلم.

العصرانيون اللادينيون

سنظل جامدين .. نجمد على فهم القراءن والسنة بفهم أصحاب القرون الثلاثة الأولى.. أولها يصلح آخرها .. أمة الإسلام!

العصرانيون اللادينيون

سنظل رجعيين .. نرجع إلى كتاب الله وسنة الرسول الأعظم (ص)..

نرد كل ما نتنازع فيه إليهما.. فهما المحجة البيضاء التي لا يزيغ عنها إلا هالك .. كما هلك أنبياءكم الكذبة أيها العصرانيون!

العصرانية

تحت رايات خليط بين الدين الحق الإسلام وأديان شتى: شيطانية ..صنعها رجال وأسموها ......

تجديد الدين...

الرسالة الثانية ..

أخضعوا كلام الله ورسوله لعقولهم وطوعوه لأغراضهم الشيطانية ...

خلقوا دين يواكب (العصر)......

فجعلوا العصر حكماً على الإسلام ..فما وافق العصر منه أخذوه وما عارضه نبذوه وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون.

خلقوا دين يواكب (العصر)......

ولكنه ليس من الإسلام في شئ.

إنهم بدلوا ...بدلوا الإسلام.

Quote: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

Quote: ...فأفكار السلف الصالح ونظمهم قد يتجاوزها الزمن، من جراء قضائها على الأمراض التي نشأت من أجلها، وانتصارها على التحديات التي كانت استجابة لها. ولكن المرء لا يعرف اليوم تماماً كيف يعبد الله في التجارة أو السياسة أو يعبد الله في الفن. ومهما كان تاريخ السلف الصالح امتداداً لأصول الشرع، فإنه لا ينبغي أن يوقر بانفعال يحجب تلك الأصول. فما وجد في تراث الأمة بعد الرسول ابتداءً بأبي بكر فهو تاريخ يستأنس به فما أفتى به الخلفاء الراشدون مثلاً، والمذاهب الأربعة في الفقه، وكل التراث الفكري الذي خلفه السلف الصالح في أمور الدين، هو تراث لا يُلتزم به وإنما يُستأنس به في فهم سليم لشريعة تنزّلت في الماضي على واقع متحرك، وهي تُنزّل اليوم على واقع متحرك. تجديد الفكر الإسلامي حسن الترابي