علي الحاج : إنفراد الإسلاميين بالسلطة عبر الإنقلاب كان (خطأ) بالله

10:24 PM March, 19 2016

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

حذر مساعد الأمين العام في المؤتمر الشعبي علي الحاج من أن فشل الحوار الوطني سيتسبب في "نكسة" كبيرة للسودان، واعترف بأن إنفراد الإسلاميين بالسلطة عبر الإنقلاب كان "خطأ". وانطلق بالخرطوم في العاشر من أكتوبر الماضي مؤتمر الحوار الوطني وسط مقاطعة قوى المعارضة والحركات المسلحة الرئيسية في البلاد. وقال علي الحاج الذي كان يتحدث لبرنامج "فوق العادة" بقناة الشرقو، ليل الخميس، إن فشل الحوار الوطني أو عدم انفاذ توصياته ومخرجاته من الممكن أن يتسبب في "نكسة كبيرة" للسودان. لكن الحاج عاد وأبدى تفاؤله بوصول الحوار إلى غاياته في معالجة مشكلات البلاد وإتاحة الحريات العامة، ورأى أن المستويات التي وصل إليها الحوار كبيرة وجيدة. وحول خيار المؤتمر الشعبي حال فشل الحوار، قال علي الحاج، إنه لن تكون هناك عودة لمربع المعارضة، وزاد "الحكومة حكمت كما ينبغي لها أن تحكم والمعارضة عارضت كما ينبغي لها أن تعارض.. لا أتوقع عودة لمربع المعارضة، نحن الآن في مربع الحوار".

وأكد أن مآلات وتوصيات الحوار الوطني مقنعة للحركات المسلحة، قبل أن يؤكد أنه من الممكن أن يقود مبادرات شخصية للعب دور يسهل إقناع الحركات المسلحة بالحوار. إلى ذلك أقر علي الحاج بأن إنفراد الإسلاميين بالسلطة وإقصائهم الآخرين كان خطأ يحتاج إلى مراجعة، رغم الحجج التي تم سوقها لتبرير إنقلاب 30 يونيو 1989. وتابع "أنا مع الإنقلاب بالمعطيات التي كانت موجودة حينها، لكني لست معه بالنتائج الحالية". وأشار إلى أن إنشقاق الإسلاميين في العام 1998، والذي قاد حسن الترابي لتكوين حزب المؤتمر الشعبي، تسبب في مشكلات كبيرة للبلاد على رأسها إنفصال جنوب السودان. وأفاد أن وحدة الإسلاميين الآن ليست أولوية، لجهة أن الأهم وحدة السودان والسودانيين وإتاحة الحريات لتلافي الأخطار التي يمكن أن تتجاوز إنفصال جنوب السودان إلى أقاليم أخرى بسبب الغبن والمظالم. وأبدى الحاج زهده في زعامة المؤتمر الشعبي بعد وفاة الترابي، التي حدثت السبت قبل الماضي، ونفى حدوث منافسة بينه ونائب الأمين العام إبراهيم السنوسي لدى إنعقاد مؤتمر الشورى في أبريل المقبل لإختيار أمين عام جديد للحزب.

مخادع اخر

اين انت من رد الحقوق واعادة الاموال

اين انت من دفع المظالم

كيف وقد تمكنتم و( توهطتم ) , الوزارات والسفارات وكل مناصب الدولة والمال قليله وكثيرة

ان في الموت عبرة لمن له دين وخلق

مخادع اخر يراهن علي ضعف ذاكرتنا ولو كان في بلد اخر لقبض عليه من المطار حتي يعلم الناس ما حل بطريق الانقاذ الغربي وامواله

وريث يطالب بنصيبه ويمنينا بوقف الحرب متكئ علي عنصرية بغيضة وصلة بحملة السلاح وكانما ظلم اهل المركز الذي ابتدره هو

ورهطه لم يحدث . الم يكن علي الحاج ممن امروا و تأمروا علي اعدام الفتية ال 28

نريد شهادته عما حدث قليس الهامش فقط ولا اعراق بعينه فقط هم المتضررون

اما ارث الترابي وميراثه السياسي فالمطالبون كثر وكذلك الدائنون

الكتاب الاسود من اصدره

ينسب المنشور للدكتور علي الحاج وينسب له القصر العشوائي واهدار اموال طريق الانقاذ

خير للاسلاميين ان ينضووا تحت مظلة حكم البشير وحزبة رحمة بنا وبأنفسهم فهم جميعآ ظلموا وولغوا في دماء واعراض السودانيين

واستباحوا اموالهم وقد عاني المركز من هوسهم كما الهامش .

وحين يتحدثون عن وحدة البلاد يعنون وحدتهم هم اما السودان فقد قسموه واشعلوا الفتنة فيه ولا زالوا

تحيةافلحوا في اشغال الناس بتتبع عبثهم وفسادهم وسوء تقديرهم واستخدامهم للقهر والبطش في حق مناوئيهم باسم الدين عوضا عن ان تقف القوي الحية في منازلتهم واقتلاعهم... المراجعات يقوم بها اهل الصدق واصحاب الايادي التي لم تلوث بالدماء لا اللصوص..لن يراجعوا انفسهم لأنهم جبناء عن قول الحق...لهم يومهم والشعب سيكون بالمرصاد .

ممتاز

لا تعودوا ابدا المعارضة

خليكم مع البشير

فنحن منتظرين وشايلين الاعواد

نعلك قاصد بالاعواد العود بتاع القذافي

لكن يا حاتم بالشايفنو دا الاعواد حتمسكوهو فترة طويلة

لا يغير الله ما بقوم حتي يغيرو ما بانفسهم (دا بالدين )

وبكلام اللادينين لو ما اتغيرتو واتحلحتو وطلعتو عشان تغير ما حتغيرو شي

حتكونوا ماسكين الاعواد كدا او الاعواد حترد ليكم