Quote: لك التحية أخي حامد عبد الله الانهيار الاقتصادي الذي ترتب على وصول الترابي للسلطة واشعارات الدينية المتطرفة التي تطرح ويتم تطبيق ما هو عكسها والحروب العرقية المستعرة كل ذلك بلا شك تركت أثرها في نفس كل سوداني، وتركت أثرها على أخلاق الشعب السوداني، ولو كان هناك شعب كامل محتاج لعلاج نفسي بسبب ما مر به من ظروف عصيبة حسب مقاييس العالم المتقدم للصحة النفسية لكان ذلك هو الشعب السوداني. |
تسلم ومشكور للتعقيب
اتفق معك تماما في التحليل اعلاه
اختلف فقط بربط المسالة بالموقف بتاع الاخوان في صدر البوست٫ ربنا يحل مشكلاتهم
ما نعرفه ان من الصعب يكون الشخص متسولا الطرقات في دول الويلفيرسيستم الا اذا اختار طواعة منه
مشاكل عدم سداد الديون او تراكمها في الغرب كتيرة جدا وتوجد وسط كل المواطنين او المقيمين في الدولة وافدين او اصلين ولها اسبابها ومبرارتها
ما عارف كندا بس اظن ممكن يصل الانسان الحد الفيهو يفقد السكن بس الدولة لازم توفر سكن بديل مؤقت مع تقديم خدمة او توفير خدمة المساعدة لان يتجاوز الفرد تلك المشكلة واعتقد هنالك قانون صارم لحماية خصوصية الفرد
قد نتفق او نختلف في اسلوب حياة انسان لكن لا نملك حق محسابتو او ادانتو او التشهير بسلوكو لاختلافنا معاه او اعتقادنا انو الللايفسيستم بتاعو غلط
ودوورد