البشير يعطي مقاتلو الجيش السوري الحر صواريخ مضادة للطائرات FN -16 ( صور فديو)

01:07 PM February, 25 2016

سودانيز اون لاين
عرفات حسين-لندن
مكتبتى
رابط مختصر

حصل مقاتلو الجيش السوري الحر على صواريخ
مضادة للطائرات مهربة من الصين بعد أن اشتروها عبر عصابات تجارة أسلحة إفريقية، ( البشير )
بعد أن يئسوا من إمدادهم بالسلاح عبر "الدول الصديقة" لقتال نظام بشار الأسد،
وذلك بحسب ما أظهرت صور تسربت لأول مرة ونشرتها صحيفة بريطانية.

لقد كشف تقرير العربيه ان البشير هو الذي ارسلFN -16

يظهر في الصور المسربة مقاتلون من الجيش السوري الحر يفتحون صواريخ
مضادة للطائرات وحديثة مصنوعة في الصين، فيما تشير جريدة "ديلي ميل" البريطانية إنه تم شراء هذه الأسلحة لحساب المقاتلين
السوريين من الصين بشكل سري، أما عملية التهريب والتوصيل فتمت بفضل عصابات تهريب أسلحة إفريقية قامت بالمهمة،
وأوصلتها إلى المقاتلين في منطقة تابعة لهم شمالي مدينة حلب السورية.
والصواريخ الصينية الجديدة من طراز (FN-6)، وتبدو في الصور مغلفة بصناديق ويقوم المقاتلون بفتحها بعد أن وصلت إلى أيديهم.
وبحسب "ديلي ميل" فإن مؤيدين للجيش السوري الحر ومناهضين للنظام السوري في دولة خليجية هم الذين مولوا شراء
هذه الصفقة من الصواريخ المضادة للطائرات، أما الذين نفذوا عملية الشراء فهم مسؤولون فاسدون في الحكومة السودانية حيث
قاموا بشراء الصواريخ من الصين، وتكفلت عصابات التهريب بنقلها إلى تركيا ومن هناك تم نقلها إلى داخل الأراضي السورية.
لكن الصحيفة البريطانية تستدرك بالقول إن مصدر هذه الصواريخ التي وصلت إلى أيدي المقاتلين السوريين لا زال غير
واضح، حيث إن "العديد من الدول تمتلك هذا الطراز من الصواريخ المضادة للطائرات، وأغلب هذه الدول في قارة آسيا"،
إلا أن "ديلي ميل" تشير إلى أن "من المعروف أن السودان اشترى كمية كبيرة من صواريخ (FN-6) من الصين مؤخراً،
لكن النظام في الخرطوم يقيم علاقات وثيقة مع إيران المتحالفة مع النظام في سوريا، وليس المعارضة".




اواصل

وكانت جريدة "نيويورك تايمز" الأميركية قالت العام الماضي
إنها تتبعت سير شحنة أسلحة تضم كمية كبيرة من الصواريخ المضادة للطائرات اشترتها السودان من الصين،
ليتبين أنها كانت في طريقها الى المقاتلين في سوريا.
وبحسب "ديلي ميل" فإن السودان اشترى الصواريخ المضادة للطيران من مصانع الأسلحة الصينية بشكل رسمي ومباشر،
وربما تم بيع هذه الأسلحة من قبل مسؤولين فاسدين لتجار أسلحة قاموا بتهريبها إلى سوريا وتسويقها هناك.
يشار إلى أن المعارضة السورية لطالما طالبت طوال السنوات الثلاثة الماضية بإمدادها بالأسلحة المناسبة
من أجل حسم المعارك لصالحها والتصدي للقوات التابعة للنظام السوري والتي تحصل على إمدادات كبيرة من
الأسلحة بأنواعها، كما طالبت المعارضة السورية كثيراً بفرض حظر للطيران على سوريا من أجل تعطيل سلاح
الجو التابع للنظام، معتبرين أن الطائرات هي التي ترجح كفة النظام ضدهم.

ليس ببعيد عن نظام الانقاذ




لكن في الصور لا يوجد اي دليل عليهم

"ديلي ميل" فإن السودان اشترى الصواريخ المضادة للطيران

من مصانع الأسلحة الصينية بشكل رسمي ومباشر،

وربما تم بيع هذه الأسلحة من قبل مسؤولين فاسدين لتجار أسلحة قاموا بتهريبها إلى سوريا وتسويقها هناك.



عوض الجاز (من قبل مسؤولين فاسدين لتجار أسلحة) و البشير




تعيين د. عوض الجاز مسؤولا عن ملف الصين بدرجة مساعد رئيس جمهورية
 أصدر المشير عمر البشير رئيس الجمهورية  الاثنين 01 فبراير 2016م قرارا بتعيين د. عوض أحمد الجاز مسؤولا عن ملف الصين بدرجة مساعد رئيس جمهورية.
وتفيد (سونا) أن الدكتور عوض الجاز قد تقلد عددا من المناصب الدستورية شملت وزير مجلس الوزراء ، الطاقة والتعدين والصناعة والمالية .
وقد تلقى د. الجاز تكريما من دولة الصين ضمن أفضل عشرة شخصيات ناجحة في العالم في كافة المجالات الاقتصادية والعلاقات الدولية.

ده كلام فارغ, شوف الصواريخ تم شراءها من الصين بواسطة تجار سلاح نافذين في النظام السوداني, والسلاح تم تهريبه إلي تركيا ومن تركيا إلي سوريا.... طيب ليه ما يقولوا الصين ولا تركيا؟ وليه مركزين على البشير؟

كشف تقرير لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عن تسلم الجيش الحر في سوريا
صواريخ أرض جو مضادة للطائرات، من طراز “FN-6” صينية الصنع.
وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الصواريخ المضادة للطيران ظهرت مع الثوار في حلب شمال سوريا، وأنها وصلت إلى أيدي الجيش الحر
عبر عملية تجارية معقدة نسبياً.
وأوضح التقرير أنه من المرجح أن يكون مصدر الصواريخ هو السودان، الذي اشترى بالفعل هكذا نوع من الصواريخ قبل عام من الصين،
ويبدو أن وسيطاً خليجياً اشتراها من الخرطوم ليقوم تجار أسلحة أفارقة بنقلها إلى تركيا، وبعد ذلك تم إدخالها إلى الشمال السوري، بحسب الـ “ديلي ميل”.
ويتميز الصاروخ “FN-6” الذي يحمل على الكتف ويعتبر الأكثر تطوراً في مجال مواجهة الأهداف التي تحلق على علو منخفض،
بقدرات تقنية مضادة للتشويش ومضادة أيضاً للبالونات الحرارية التي تلقيها الطائرات.
ويرجح مراقبون انها ورقة ضغط عسكرية من بعض الدول الداعمة للفصائل الثورية للحصول على امتيازات في اجتماع جنيف المزمع
عقده خلال أيام، وكذلك تحضير للعمل العسكري في سوريا لقلب الموازين على النظام وحلفائه بحال  فشل الحل السياسي، وخاصة بعد التصعيد
الامريكي من خلال وزير الخارجية جون كيري الذي وقف الى جانب وفد النظام بالضغط لادخال اشخاص من التيار الثالث في وفد
المفاوضات المعارض، وكذلك التصعيد الروسي في العمليات العسكرية في سوريا بعد اشتراكها بالعمليت البرية في ريف اللاذقية وزيادة
الغارات الجوية على الجيش الحر والمدنيين.
فيما لم يوضح النقرير ما اذا كانت قد وصلت المضادات الجوية الى الفصائل والمقاتلين بالداخل السوري والنية بالبدء باستخدامها،
أم انها لا تزال ضمن الاراضي التركية في اطار التحضير للدخول.





http://www.watanserb.com/2016/01/26/22419/http://www.watanserb.com/2016/01/26/22419/

Quote: وأوضح التقرير أنه من المرجح أن يكون مصدر الصواريخ هو السودان، الذي اشترى بالفعل هكذا نوع من الصواريخ قبل عام من الصين، ويبدو أن وسيطاً خليجياً اشتراها من الخرطوم ليقوم تجار أسلحة أفارقة بنقلها إلى تركيا،

سيناريو مقبول .. ( والمهم هو ان البشير قد قام بشراء تلك الاسلحة منذ بداية الصفقة للوسيط الخليجى )

الكلام ده في ٢٠١٤

Quote: An End-user certificate, or EUC, is a document used in international transfers, including sales and arms provided as aid, of weapons and ammunition to certify that the buyer is the final recipient of the materials, and is not planning on transferring the materials to another party. EUCs are required by many governments to restrict the flow of the materials to undesired destinations, such as embargoed states or rebel groups, governments with bad human rights records or states which are considered a threat by the original supplier of the arms.

شهادة المستخدم النهائي، أو EUC، هي وثيقة تُستخدَم في عمليات النقل الدولية - بما في ذلك المبيعات والتسليح المقدم كمعونة - للأسلحة
والذخيرة للتصديق على أن المشتري هو المُتلقي النهائي لهذه المواد، ولا يخطط لنقلها إلى طرف آخر. وتُطلَب شهادات المستخدم النهائي
من قِبل العديد من الحكومات لتقييد تدفق المواد إلى الوجهات غير المرغوب فيها، مثل الدول الخاضعة للحظر، أو الجماعات المتمردة، أو
الحكومات المدانة بانتهاكات في مجال حقوق الإنسان، أو الدول التي يعتبرها المورد الأصلي للأسلحة تهديدًا له.
هناك العديد من المشكلات المتعلقة بشهادات المستخدم النهائي باعتبارها وسيلة لمنع صادرات الأسلحة غير المرغوب فيها. فهذه الشهادات يمكن تزويرها أو تزييفها؛

الاخوه الافاضل
aosman
علاء سيداحمد
مصعب عجاج
مشكورين علي المشاركه


اعتقد المهم End-user certificate, ومادام البشير خالف هنا
فهو المسئول امام القانون