Post: #2 Title: Re: للاعتبار..بدون تعليق (فيديوهين). Author: سيف النصر محي الدين Date: 02-22-2016, 08:49 PM Parent: #1
Post: #3 Title: Re: للاعتبار..بدون تعليق (فيديوهين). Author: سيف النصر محي الدين Date: 02-22-2016, 08:53 PM Parent: #2
اسف لكسر الوعد و لكن ثمة تعليق لابد منه: وسائل حل النزاعات و حسم الصراعات بالطرق السلمية متوفرة و مجربة، تداول السلطة سلميا و حرية التعبير و المشاركة و الشفافية و اشاعة القيم الديمقراطية هي السبيل الوحيد لتلافي مثل هذا المصير المرعب.
Post: #6 Title: Re: للاعتبار..بدون تعليق (فيديوهين). Author: كمال عباس Date: 02-22-2016, 11:08 PM Parent: #4
تحياتي أخ سيف النصر
Quote: لكن ثمة تعليق لابد منه: وسائل حل النزاعات و حسم الصراعات بالطرق السلمية متوفرة و مجربة، تداول السلطة سلميا و حرية التعبير و المشاركة و الشفافية و اشاعة القيم الديمقراطية هي السبيل الوحيد لتلافي مثل هذا المصير المرعب.
دا مدخل سليم للحل وأضيف له ـ الإعتراف بالتعدد والتنوع وكفالة حقوق الإقليات ونزع فتيل التهميش ، والعمل علي التوزيع العادل للسلطة والثروة والتنمية المتوازية وإزالة المظالم والمرارات * يقوم بعض أنصار الشموليات في المنطقة العربية بالقول الديموقراطية تقود للفوضي والدمار والديكتاتوريات تحقق الأمن والإستقرار علينا الإرتضاء بالفتات ومايجود به العسكر وأن نشارك من أجل الإصلاح والبناء ونحاور ـ إرتضاء بدور الكومبارس وتمومة الجرتق ! * لماذا الإصرار علي التغيير والثورة الشعبية طالما أن التغيير غيرمضمون النتائج وقد يؤدي لفوضي لماذا نترك الإبرياء والعزل يثورون ويتعرضون للقتل والإبادة من العسكر ؟ ** إذا ليس في الإمكان أفضل مما كان" وجنا تعرفوا أخير من جنا ما بتعرفوا "!! قلت ردا علي هذا المنطق ** تفكك وفوضي العراق وسوريا وليبيا واليمن
Quote: تفكك هذه الدول أحد نتائج ومردود الديكتاتوريات وليس بسبب الإطاحة بالشمولية وسقوط حكمها عتاة الديموقراطية فرضوا وحدة قهرية محمية بالسلاح والقمع لا وحدة مبنية علي التراضي والإختيار والإعتراف بالتنوع ـ وصيانة حقوق الإقليات والتوزيع العادل للسلطة والثروة -؛ إذا وحدة القهر لاتدوم ولا تعبر عن رغبة حقيقية في التوحد والإندماج فقد تفككت بعض الدول الشرقية لأن الوحدة فيها كانت مصنوعة والحقوق مهضومة وهاهو نفس الشي يحدث في بعض الدول العربية، تحميل الديكتاتورية لمسؤلية تفكك الوحدة لايعني غض النظر عن العوامل الموضوعية فالعراق ـ أصلا عن عبارة كيانات شيعية وسنية وكردية متنازعةلاتثق ببعضها وتفتقر للرغبة في التعائش والوحدة! ** ماحدث بعد سقوط الشموليات يشابه خروج جثمان من عتومة ثلاجة وتعرضه للضوء والهواء مما جعل رائحة التحلل والتعفن تفوح وتزكم الإنوف ـ الهواء والضياء ليس من قتل الجسد وإنما كشف عن موته وتحلله ، الديموقراطية ليست مسؤولة عن تفكك تلك الدول التي كان في طور لإنتقال للديموقراطية .، وعندنا في السودان حقيقة مساهمة الديكتاتورية الحالية في التفكك وتفاقم الفتن العرقية والقبلية والجهوية - مثلث حمدي الإنقاذي وتسليح الجنجويد وهضم حقوق الإقليات والتهميش ونقض العهود ,
* إن كان بعض الديكتاتوريات العربية -آالتي إطاحت بها الشعوب -- قد غيبت الديموقراطية وحققت قدرا من الأمن والإستقرار (المصنوع والمفروض بقوة السلاح) فإن الإنقاذ إغتالت الديموقراطية وخلقت واقعا متخثرا يموج بإنفراط الأمن والفوضي وعدم الإستقرار وتفاقم الحروب في مناطق لم تكن مشتعلة فيها قبل حكم الإنقاذ ، بالإضافة لإشعال الفتن العرقية والقبلية ، فإن كانت الدولة العربية المنتقلة للديموقراطية حديثة عهد بها وقد فقد ت ميزة الأمن والإستقرار فنحن نختلف ونؤسس علي إيجابيات تجاربنا ونسعي لإختزال السلبي ـ ونحن الآن نفتقد الإمن والإستقرار النسبي الذي تمتعت به الدول العربية الشمولية والسودان الديموقراطي بالإضافة سلبيات الديكتاتورية الإنقاذية المعروفة !
Post: #7 Title: Re: للاعتبار..بدون تعليق (فيديوهين). Author: سيف الدين بابكر Date: 02-22-2016, 11:39 PM Parent: #6
Post: #8 Title: Re: للاعتبار..بدون تعليق (فيديوهين). Author: اسامة الامام Date: 02-23-2016, 01:47 AM Parent: #7
Quote: اسف لكسر الوعد و لكن ثمة تعليق لابد منه: وسائل حل النزاعات و حسم الصراعات بالطرق السلمية متوفرة و مجربة، تداول السلطة سلميا و حرية التعبير و المشاركة و الشفافية و اشاعة القيم الديمقراطية هي السبيل الوحيد لتلافي مثل هذا المصير المرعب.
لك التحية دكتور سيف عبرت عني تماما
لا حول ولا قوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل
دا كلو فوق كم وفي شان شنو قاتل الله الحمقي سياسة الارض المحروقة دون تدبر وبلا عقل
Quote: و لكن ثمة تعليق لابد منه: وسائل حل النزاعات و حسم الصراعات بالطرق السلمية متوفرة و مجربة، تداول السلطة سلميا و حرية التعبير و المشاركة و الشفافية و اشاعة القيم الديمقراطية هي السبيل الوحيد لتلافي مثل هذا المصير المرعب.