"بيت العنكبوت"...كتابة اونطة ادونا قروشنا...ونظرية رواية (وليمة اعشاب البحر)

05:58 PM February, 16 2016

سودانيز اون لاين
على ميرغني-الخرطوم بحري
مكتبتى
رابط مختصر

منذ صدور كتاب بيت العنكبوت ظللت ابحث عن طريقة للحصول عليه
ربما استنادا على كتابات بعض من اثق فيهم عن هذا الكتاب.. ثم شاء الله
ان اسافر مرافقا لمريض الى القاهرة.. وفور انتهاء اجراءات علاج من كنت مرافق له
ذهبت الى العتبة للحصول على الكتاب .. وجدت نسخة رخيصة لا يتعدي ثمنها الخمسين جنيه
مصري قيل انها مضروبة واخرى بمائة جنيه قيل انها الاصلية... بعد مشاورات استقر الرائ على
شراء النسخة الغالية لاسباب اخلاقية... وسريعا عدت الى الشقة وكأني احمل كنزاً..
لكن ..
اواصل

منذ مقدمته شعرت انه ليس كتاب محكم ودقيق بل فيه كثير من اسلوب الهتاف ومناكفات اركان الجامعات
ونسبة للسمعة التي سبقته سارعت بمطالعته والساعة الواحدة فجرا
وكلما اغوص اكثر في الكتاب ينتابني شعور العريس الذي كان الشوق يقتله لليلة الاولى.. لكنه تفاجأ بان
هذه الليلة سبقتها ليالي ربما مع آخر
وحتى لا يكون حديثي بلا ساقين ساتناول اجزاء من الكتاب وابحثها بالمنطق
وبسم الله بدينا

سلام اخ علي ...

طلبت الكتاب منذ يومين عن طريق أمازون و هو في الطريق ...

احب كتابات فتحي الضو .. و اقتني جميع كتبه في مكتبتي هنا ... و قد استمتعت هنا في تورنتو بلقاء أقامه منذ سنوات قليلة ...

سأقرأ الكتاب حين وصوله و اعود لك هنا ان شاء الله ...

مرحبا بيك اخي
ــــــــــــــــــــــــــــ
في الفصل الثاني من الكتاب الصفحة 61 يقول الكاتب
"اما الفاتح عروة، فقد نال الحسنيّن الى جوار الرئيس "الضرورة"، مرة كمستشار امني واخرى عبر فيها الاطلنطي
ممثلا للبد الصابر اهله في المنظمة الاممية بنيور يورك، وعاد بعدها وما تزال العطايا تترى عليه... انتهى"..
كان هذا في فقرة اراد المؤلف فيها توضيح ان نظام الانقاذ استعان بضباط الامن التابع لنظام النميري..
لكن الشئ الذي فات على ففتحي الضو او مصدره ان نظام البشير حاول التخلص من عرة باعتباره رجل امريكا
لذلك تمت تسميته سفيرا للسودان بواشنطون الا ان الاخيرة رفضت اعتماد اوراقه
فالتفت الخرطوم على الرفض الامريكي بتسميته مندوبا للسودان بالامم المتحدة..
ـــــــــــــــ
اتحدث فقط عن قول المؤلف ان تسمية عروة ممثلا للسودان كان مكافأة له.. بينما في الحقيقة
كانت ابعادا له من الخرطوم

ثم ان الكاتب يقول في صفحة 65 (ان الفاتح عروة زعم انهم حاولوا التخلص منه مرة بالتلاعب بفرامل الطائرة التي اعتاد ان يقودها) انتهى ...
المدقق في هذه الجزئية يجد تناقض واضح جدا مع ما سبقها في صفحة 62 وقول المؤلف ان عروة استفاد من مكافاءات الانقاذ..
ثم هنا بعد ثلاثة صفحات فقط يقول انه كان هدفا للاغتيال..
ثم

ان المعروف ان عروة كان يطيّر بطائرة هلكوبتر طراز (بل 212) ليس لها عجلات اصلا بل زلاقات حديدية...
وكان في مرات اخرى يقود طائرة رئاسية.. فهل شملت المخاولة اغتيال الرئيس نفسه..
ثم الأنكاء من ذلك ان المؤلف كتب (محاولة لاغتيال سخصيته)
واعتقد ان هذا خطاء كبير جدا فشتان ما بين اغتيال الشخصية واغتيال الشخص ذات نفسه..
العبارة هنا تماثل ما نسب لحمودة حلاق الجامعة ـــ له الرحمة ـــ من انه وصف شخص اصلع بانه (خالي ذهن) ......
ثم نواصل

المؤلف حرص جدا على اثبات حرصه الشديد على عدم كشف مصدره الذي امده بالمعلومات والوثائق..
ولا اريد ان اشكك في وجود مصدر حقيقي او غواصة... لكن لنعود للفصل الثالث بالتحديد
الصفحات (71 و 72 و 73) وهو يتحدث عن رسالة وصلته من مصدره عبر البريد الالكتروني!!!
هل هناك ادنى شك في قدرة جهاز الأمن في اختراق اي بريد الكتروني ؟!! بل هل لم يسمع المؤلف
بكتيبة الجهاد الإكتروني وخبرائها الجنوب شرق آسيويين؟؟
ثم يورد المؤلف قصة تجنيد مصدره عندما كان طالبا بكلية القانون ويورد تفاصيل امكنة اول لقاء وشخوصه!!!
وحتى لو كانت اسماء كودية، فهل كانت التفاصيل الاخرى والأمكنة كودية؟؟؟ اعتقد ان لو هذه التفاصيل حقيقية
فإن المؤلف كشف مصدره تماماً لجهاز الأمن وتركه مخفي فقط عن القراء.. فهل يكتب المؤلف لمعلومية الجهاز ام لفائدة القراء!!!
ثم نواصل

نسيت ان اقول ان من يريد التخلص من شخص عبر حادث طيران لا يتلاعب بالفرامل بل اجزاء اخرى التلاعب بها سهل جداً...
راجع حادثة جون قرنق... ورؤساء افارقة أخرين

الأخ علي
تحية لك ولقباني
في تقديري الشخصي فتحي الضو حتي اللحظة يتمتع - عندي - بصدقية عالية
كل الوقائع تقول بصحة المستندات التي تناولها وتناولتها كتبه!
ليتك دلفت على الوثائق لتعطينا بعض ملاحظاتك

من باب الفضولية
كتاب بخمسين و نفسه بمئة جنيه مصري
هل لاحظت فرق بينهما؟
ماهي فكرة -كتاب مضروب وآخر سليم؟

Quote: العبارة هنا تماثل ما نسب لحمودة حلاق الجامعة ـــ له الرحمة ـــ من انه وصف شخص اصلع بانه (خالي ذهن) ......

يبدو أن المعني هو بروف النذير دفع الله طيّب الله ثراه
نتابع معك
___
الحليلة

Quote: وقول المؤلف ان عروة استفاد من مكافاءات الانقاذ.. ثم هنا بعد ثلاثة صفحات فقط يقول انه كان هدفا للاغتيال..

يا استاذى على ميرغنى ،هذا المقتبس يقراء مصحوبا بتناقضات النظام الاسلامى فى السودان وتقلبات حاله لا تقلبات حال الكاتب الذى اعتبره من اكثر الكتاب السودانيين فضحا لتناقضات نظام الخرطوم الاسلامى. اعد القؤاءة مرة اخرى وبدون تعجل .
تحياتى .

اشكر كل من قراء وعلق او حتى اكتفى بالقراءة..
ـــــــــــــــــــ
بخصوص فرق السعرين .. النسخة الارخض هي نسخة
مصورة وليست مطبوعة وقطعا هي سرقة واضحة لمجهود المؤلف بغض النظر
عن وجهة نظري في الكتاب.. شخصيا اشتريت النسخة التي سعرها مائة جنيه
رغم انها طلعت مضروبة ايضا .. على الرغم من انها كانت مكيسة وليست بلا كيس
ـــــــــــــــــ
اعود للكتاب وقطعا ساصل الى الوثائق
ــــــــــــــــــ
ثم ان المؤلف يكتب في صفحة 74..ان في ذات جلسة التجنيد تم اطلاع مصدره على اختياره للانضمام الى جهاز سري اسمه (الأمن الشعبي)....
معقولة بس هذه النقلة الكبيرة من مجرد كادر يراد تجنيده الى عضو في جهاز امني سري!! رحمة بعقولنا..
بعدين لو اصلا الأمن الشعبي بهذه السهولة لماذا هذا الكتاب وكل هذه الضجة حوله!!!
ثم ان المؤلف لا ينسى ان يرسم صورة طيبة لمصدره وايراد انه طالب من اسرة فقيرة لا تستطيع توفير تكاليف دراسته
وان الأمن الشعبي استغل هذه الحتة...
بمعنى آخر اراد الكاتب كسب تعاطف القارئ من مصدره ونقله من خانة المجرم العضو في منظومة مجرمة
الى الفقير المستغل...
والاغرب ان المؤلف لم يترك لنا فسحة من الوقت حتى تنحسر احاسيسنا ضد مصدره بمرور الصفحات
بل مباشرة في الصفحة التالية اورد هذه الجزئية

ثم ان المءلف يكتب في صفحة 99 وصفحة 100 عن مصدره انه كان ثاني اثنين يعملان في تشغيل قاذف قرنيد كيمائي..
والشخص الاول اسمه محمد عز الدين ويلقب ب(اللواء)...
والكاتب هنا لا يقول عن لغزه /مصدره (انه يقول باع وبضبحوهو في الضحية) بل يضيف ان اول حروف اسمه (الخروف)...
هل لا زال اسم المصدر بعد كل هذا الشرح المستفيض مخفي عن جهاز الأمن او حتى عن الشاويش (نسيت اسمو) بتاع المغامرين الخمسة ناس محب ولوزة

اما في الصفحة 102 فيورد المؤلف لقب الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة بانه (الناكر الرسمي)...
وقطعا هذه لغة قد تكون مبلوعة في كتابات غير رسمية مثل مواقع التواصل مثلا..
لكنها قطعا لا تناسب كتاب جاد يناقش امن بلد والجهاز او الاجهزة القائمة عليه...
ولا ننسى ان الكتاب تطرق لقضايا اقليمية ودولية وليس امر السودان وحده...
لذلك انا كتبت في مطلع هذا البوست ان الكتاب اقرب للهتافية ولغة اركان النقاش
وليس الكتب التي يراد لها ان تكون مرجعا علميا يستند عليه وتوثيق لتأريخ يمك ايراده بلا تحفظ

ليس لي معرفة بالخلفية السياسية للمؤلف.. وهذا يعيبني ولا يعيب المؤلف طبعا....
لكن المؤلف تطرق في الصفحة 123 لحادثة اغتيال الضباط في بيت الضيافة ضمن احداث انقلاب هاشم العطا..
ثم اعتبرها مجرد عمل ضمن عنف وعنف مضاد... ولا تعليق لي هنا
ربما الانسب لو الاخ صلاح ابو دية افادنا بالمعلومات التي لديه

ثم يورد في صفحة 124 ان قائد عملية الغزو الليبي كان "المقدم" محمد نور سعد!!!
اعتقد ان الصحيح انه العميد وليس المقدم... قطعا اي معلومة خطاء تضعف الكتاب الذي وردت فيه

وعن مجزرة الضباط في انقلاب آخر رمضان يقول المؤلف في الصفحة رقم 207
ان الانقلاب انكشف امره عند الساعة الحادية عشر عشية تنفيذه... لكن الواقع يقول غير ذلك وهذا معروف لكثيرين من السودانيين...
واقول هنا ان النقيب سيد احمد صالح النعمان احد الذين تم تنفيذ حكم الاعدام فيهم زاملته في منطقة ملكال العسكرية
ثم قبيل الانقلاب في دورة قادة اصاغر بكلية القادة والاركان بامدرمان.. ثم اثناء الدورة تمت احالته للتقاعد... وهو شئ نادر الحدوث ومستغرب
وفيما بعد علمنا ان جهات امنية ابلغته بانها على علم بكل اجتماعاته بالضابط فلان وفلان
وانهم يقدرون له بسالته في مناطق العمليات ولا يريدون ان يفقدوه ونصحوه بالابتعاد عن هؤلاء الضباط
وعندما استمر تمت احالته لتقاعد بعد اخطاره مرة اخرى بكل تفاصيل اجتماعاته بالضباط الذين كانوا يخططون للانقلاب ..
هذا ينفي تماما قصة اكتشاف الانقلاب قبيل ساعات من سعة الصفر

وان شاء الله غدا اواصل في نقد كتاب بيت العنكبوت..

واعتقد ان المؤلف انحاز لهوى نفسه اكثر من الحقيقة بل حتى عميت عيناه عن الحقائق والوقائع التأريخية
فكتب في صفحة 247 ان علي عثمان طه اصدر اوامره للاجهزة الأمنية اثناء مظاهرات
سبتمبر 2013 بان تطلق الرصاص لتقتل المتظاهرين وليس مجرد افزاعهم
ثم اورد العبارة التي قالها علي عثمان بالانجليزية (shoot to kill)...
نعم علي عثمان قال ذلك لكن في مناسبة اخرى مختلفة تماما ..
كانت تلك التعليمات للقوات النظامية للتعامل مع التجار السودانيين الذين يضبطون وهم يهربون المواد والسلع لدولة الجنوب
واعتقد انها تزامنت مع احتلال هجليج...
وأذكر هنا ان حسين ملاسي (شال) حال التيار التي اوردت تصريح علي عثمان وبه خطاء املائي في كلمة شوت
حيث كتبتها بحرف (O) واحد وليس دبل

Quote: عن الشاويش (نسيت اسمو) بتاع المغامرين الخمسة

إسمو الشاويش (فرقع)بعدين إنت عاصر على فتحي الضوء ده كده مالك ... ؟؟؟و مقتنع بالكيزان ديل شديد كده ليه ... و كأن ناس الامن بتاعنهم ديل (الموساد) زاتو ؟؟؟ ياخي الكتاب أهميته في الماده و الوئائق التي يقدمها الكاتب كأثبات لإدعائته... يا اما نناقش الموضوع ذاتو يا بلاش نعمل من جهاز امن الكيزان (FBI)

اول شئ انا اوردت حيثياتي في نقد الكتاب ولك حرية تفنيد هذه الحيثيات
ليس لي اي علاقة بالمؤلف، لا خير ولا شر، ثم اني احد ضحايا هذا النظام
يعني برضو ممغوص منهم بس في نفس الوقت جنس الكتاب دا بيقويهم ولا يضعفهم
بالضبط زي الهدف العكسي... اما تشبيه جهاز الامن بالاف بي آي فدي ما عندي ليها راي
بس بقول ليك لو القصة نسبية، يعني قوة الامن منسوبة للمعارضة فاكيد حتكون اعلى من الاف بي آي
لان المعارضة اشد بؤساء من اعداء الاف بي آي بل هي تماما مثل الشاويش فرقع
اعود لنظرية رواية وليمة اعشاب البحر

فيما يخص الوثائق التي اوردها المؤلف وعلى الرغم من البعض شكك في صحتها
لجهة انها غير مصورة لكن اقول هنا يمكن قبول انها غير مصورة بفرضية ان المصدر
حصل عليها من جهاز كمبيوتر في شكل نسخة ( soft copy) ....
لكن السؤال المهم ما قيمة هذه الوثائق؟ هل اورد الكتاب مثلا اسماء غير معلومة بالضرورة
لاعضاء الاجهزة الامنية السرية التابعة لحكومة الانقاذ؟ هل اورد وثائق ذات اهمية يمكن ان تعري
او تمثل وثيقة تستعمل في اي محكمة لاحقة لاي فرد من حكومة الانقاذ؟ الاجابة موجودة في آخر صفحات
كتاب بيت العنكبوت... ولا ننسى ان المؤلف يقول انها منتخبة من اكثر من 700 وثيقة... يعني انها الخيار من الخيار
ثم نرجع لنظرية رواية وليمة اعشاب البحر

Quote: (الناكر الرسمي)

تحياتى
وين حيادية الميثودولجى فى الكتابة٠ انا فقط قارئ٠

Quote: بخصوص فرق السعرين .. النسخة الارخض هي نسخة مصورة وليست مطبوعة وقطعا هي سرقة واضحة لمجهود المؤلف بغض النظر عن وجهة نظري في الكتاب.. شخصيا اشتريت النسخة التي سعرها مائة جنيه رغم انها طلعت مضروبة ايضا .. على الرغم من انها كانت مكيسة وليست بلا كيس

أعتقد إن الزميلة فريدة محجوب تطرقت لهذا الامر نسخة اصلية وأخري مصورة في بوست بكري ابوبكر للدعاية للكتاب
لكن الجدير بالذكر لم تعرض لها خيارات بعد ما اشترت وهي علي عجل فوجئت بان النسخة مصورة ...
يبدوا إن اولاد بمبه مسكو الكاتب ضنب الككو
من الاول كنت اعتقد إن الكتاب ضجة لبراميل فارغه وإنه لن يأتي إلا بالهتاف والقوالات التي يتداولها مرتادي صيوانات العزاء لهذه المناسبة
وهي روايات وثرثرات لا تخلو من بعض الحقائق ولكنها لا ترقي ان تضمن كتاب وثائقي تصحبه كل تلك الضجه ....
وقد دافع عن الكتاب والكاتب أحد اقربائي المقيم باستراليا بإعتبارهـ إن اسرتهم هي أحد ضحايا الاغتيالات وقد إتصل بهم الكاتب ...
لمدهـ ببعض المعلومات عن قتيللهم .... هذه الحكي جاء كدليل لصدقية الكاتب والكتاب ... ولكن ابلغته إن الدليل من حيث لا يدري اوصلني مرحلة اليقين بما كنت اعتقدهـ
لان المعلومات المتداولة عندكم ليست هي الحقيقة لانها نتاج إطلاع المحامي علي ملف القضية لمحاكمة الجناة وقد حكمت المحكمة ببراءتهم ....
إذن ليست هذه هي المعلومة التي نريد من الكاتب والكتاب التقصي عنها من مصادرة السرية لانها بالضرورة معلومات تم تداولها في صيوان العزاء
ما نريدهـ معايشة هذه المصادر السرية المتكتم عليها للاحداث والتحدث عن تفاصيل لم يطلع عليها أحداً غيرهـم والجناة بحكم موقعهم أوقربهم من الحدث او ممن ارتكبوا الحدث ...
أخي عثمان ميرغني ....
اسمع مني فتحي الضو واحد من اتنين والتالته لا يختلف عليها إثنان ...
يا ضحية لتسريبات أمنية لتقدح في مصداقيته ...
أو عميل غواصة للتكسب من وراء الانقاذ بإفتعال هذه الضجه للتغطية علي نشاط يقوم به لصالح الحكومة خاصة إن هذا هو موسم البشريات والانفراج
عن الحكومة وهي اليومين ديل شغالة زعط ومعط في كل المحاور دون الالتفات أو الاهتمام بصراخ المناضلين ....
والتالته هو ضحية فهلوة واستغلال اولاد بمبة للتكسب من وراء مجهوداته دون حفظ الحقوق دي ما مختلفين فيها ....
إنتو قايلين خدمة الانقاذ دي دي إلا تجي خارت يدك وتشارك في الحوار

ما أريد أن انبهك اليه هو (((( جهز دقنك لانو بنهاية البوست ستسبغ عليك اوصاف اقلها كادر أمني نايم بالياء طبعاً )))))
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات
التعديل لتحرير الابتسامة والله جد

Hello all
So far, all is valid and I think these are very useful observations from Ali. I think Fathi needs to take this as a genuine criticism and valid observation
Nice review and I really enjoyed it

اتحدث فقط عن قول المؤلف ان تسمية عروة ممثلا للسودان كان مكافأة له.. بينما في الحقيقة
كانت ابعادا له من الخرطوم

معقولة النظام يشكك في عمالة عروة لامريكا فيقوم بارساله سفيرا في واشنطون؟
الكلام دا ما بيدخل اي دماغ
و متى كان النظام بهذا الضعف ليكافى عميلا لاعدى اعدائه بالسفارة الاهم في العالم
ان كان هذا النظام طرد عرابه الترابي نفسه و اذله و اهانه و رماه سنوات في السجن. يعني شنو عروة
الذي اساسا مكانته مهتزة منذ ايام خيانته رئيسه عمر م الطيب و قبوله ان يكون شاهد ملك ضده
لينقذ رقبته من محاكم الانتفاضة


ملاحظاتك على الكتاب هامشية و لا ترقى لدرجة الطعن في مصداقية الكتاب
يعني شنو اخطا في رتبة الشهيد محمد نور سعد
او وصف ملابسات عنف انقلاب يوليو 71 بانها عنف (قتلى و جرحى و سلاح يعني حا تكون معرض زهور؟؟)

غايتو تذكرت حكاية القط و الفار في عرض البحر و هو يتحين الفرص لاكل الفار: ما تغبرنا يا فار

الاخ عوض... معلوم ان عروة كان يعتبر رجل امريكا الاول في جهاز امن نميري
لكن الانقاذ في بداياتها تحتاج له بشدة في ملفات اخرى.. راجع عمليات صيف العبور تجد
بصماته واضحه.. ثم في ذات الوقت تخاف منه للاعتبارات السالفة الذكر
ثم لا تنسى ان اي سفير يقوم بتنفيذ سياسات بلده ولا يستطيع الخروج عن الخط
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
احترم وجهة نظرك حول الحيثيات التي ذكرتها انا في نقد بيت العنكبوت
لكن صراحة شينة حديثك عن اغتيال العشرات من الضباط الابرياء بدم بارد وهم معتقلون بلا حول
ولا قوة بل لا ذنب اصلا فهم ضباط لم يكن لهم اي دور سياسي مناصر للنميري؟ هل يعقل ان يكون عندك
فقط احداث عنف
اعتقد ان لا تعليق لدي على هذا وربما الافضل ان تراجع انتا وما كتبت وفي ذهنك ان ابناء هؤلاء الضباط
ربما يقرؤون حديثك هذا

يا علي موضوع الكتاب ليس عن احداث بيت الضيافة و ذكرها جاء عرضا فلا تجعل منها حايط مبكى ساي

شكرا لكلماتك اسعدتني فعلا

اجزم ان مشكلة بلدنا الكبرى انها تحكمها فئة ظالمة وغافلة...بينما المعارضةاشد بؤساء.. فلا الحكومة حالها انصلح ولا المعارضة قادرة على ازاحتهاوبين فشل الحكومة وخور المعارضة تستمر أذمة الشعب السودانيابلغ مثال لهذه الوضعية كتاب "بيت العنكبوت"... كتاب ضعيف حد الضعف كتب على عجلوكأن مؤلفه يريد ان يلحق السوق، بالمناسبة بحسب تقديرات اصحاب المكتبات المصريين في العتبةلا تتعدى تكلفة طباعة النسخة العشرين جنيها مصريا بينما سعرها الرسمي مائة جنيه مصري (160) جنيه سودانيويفترض في كتاب مثل هذا انه مهمة رسالية وليست ربحية.. يعني كان يمكن بيع الكتاب بخمسين جنيها مثلا ليكون فيمتناول القارئ العادياما ما ينوب الحكومة هنا انها منعت دخول الكتاب الى البلاد فألبسته هالة لا تناسب حجمه وقطعا الممنوع مرغوبفكانت افضل مروج له واجزم ان نسخ كثيرة وجدت طريقها الى السودان...
وهنا ارجع القارئ الى واقعة رواية "وليمة اعشاب البحر" لاحد الكتّاب السوريين المغمورين وظلت الرواية اكثر من عقدين بلا توزيع ثم ان شيخ الازهر اصدر فتوى تحرم الرواية فروج للرواية بالمجاني
ــــــــــــــــــــــــــ
وآخر دعوانا .. أللهم انقذ السودان من السؤتين، الحكومة والمعارضة

سلام علي ميرغي

للمعلوميه ما اورده الكاتب عن الفاتح عروه فيما يخص
طيرانه صحيح .. وهو لم يكن يطير بطائرة هليكوبتر اطلاقا وانما
طائره صغيره ذات مكنتين ربما من طراز سيسنا.. وكنا نسمع
ونحن في برج المراقبة انها تتبع لجهاز الامن .. وقد صادفت الفاتح
عروه عدة مرات عندما كان يأتي للبرج لملء برنامج الرحلة
لهذه الطائرة..

ولك مودتي

عليكم السلام استاذي عز الدين

نعم عروة يطير اعتقد طائرة طراز بيتش كرافت لكن في نفس الوقت يطير كثير بالهلكوبتر 212 بل

الذي يساوي بين الظالم والمظلوم والجلاد والضحية فهو شخص غير سوي فاقد للصدقية لانه يستند علي معيار اخلاقي مختل.

علي ميرغني..حبابك يا صديق
كتر خيرك على الكحة ولا صمة الخشم..واتمنى أن اجد الفرصة للأطلاع على الكتاب..واتابعك باهتمام..

مدخلي هنا ، عمومي ، فكرة الكتابة عن اجهزة الأمن والمخابرات ، وهذه في اعتقادي كتابة صعبة وقاسية ولن يستطيع احد ان يوفيها حقها الكامل الإ من عمل في هذه الأجهزة ، ليس ككادر موظف صغير ، وانما اهل العضم والرأس ممن يصنعون الأشياء ويخططون ويخترعون الإستراتجيات لعمل مثل هذه الأجهزة..وحتى الآن ، في كل تجربة المخابرات السودانية ، ضباطها واهل القرار فيها عندهم ما يشبه القسم السري العظيم ، لا يتحدثون مطلقا عن التفاصيل اليومية في كيفية تسيير الأمورحتى ولو تركوا الخدمة (ماعدا مقالات قليلة ظهرت قبل سنوات في الأسافير وكان الهتافية فيها عالية)..لذلك أي كتابة عن اجهزة المخابرات السودانية تكون ضرب من الإثارة ودوران في افلاك بعيدة عن مركزها الحقيقي: مركز صناعة الأشياء..

استغربت كثيرا في انفعال الناس بحكاية ما يسمى بالأمن الشعبي ، واستغرابي نابع من اننا كسودانيين قصيري الذاكرة ، واننا في الحياة لا نهتم بالأشياء كثيرا ..وقد نكون التقينا بها ولكننا لا نعيرها اهتماما وحينما يعيد اكتشافها احدنا تصبح مدار الدهشة والإنفعال..

في بداية حكم الجبهة الإسلامية ، كانت الأمور تسير هكذا: هناك اجهزة رسمية (تعيين ومستحقات ورواتب وميزانيات مفتوحة لتنفيذ عمليات هذه الأجهزة ) وكانت هناك اجهزة غير رسمية (تكون في شكل مجموعات مخبرين صغار وكل شغلهم جمع معلومات اولية ، ثم تذهب لمراحل اعلا قليلا ، ويتم تحليلها ، ما يستحق الإعتبار يتم تأكيده بوسائل اخرى ، ثم يكون القرار والتنفيذ)..هذا الشغل ، شغل مصادر المعلومات الأولية كان واجب كل ملتزم في التنظيم ، ومعظمه كان يتم تحت مظلات متنوعة اهمها القطاع الطلابي . هذه المسألة يمكن ملاحظتها في المدن خارج الخرطوم ، فتلاحظ أن هناك موظفي جهاز الأمن (عساكر الأمن) وبيكون عددهم قليل للغاية (مثلا في الدلنج كان عددهم اقل من ثلاثين فرد ، في ابي زبد كانوا اقل من عشرين فرد)..ما تبقى يكون عبر المظلات الأخرى ، وهذه كان دورها يقتصر على المراقبة وجمع المعلومات ..والقرار والتنفيذ من شغل ناس الأمن الرسميين..وكانوا أي معلومات تصلهم لا يأخذونها على علاتها ، وانما يقومون بتأكيدها بوسائلهم الخاصة..

مسألة ما يسمى بالوثائق المسربة ، هذه مضحكة كبيرة ولا ادرى لماذا الناس تفتتن بها الى هذا الحد. وللمرة الثانية لا اريد أن اتحدث بان اجهزة المخابرات السودانية اجهزة قوية للغاية ويصعب اختراقها ، ولكن اريد أن اقول: يصعب خروج وثيقة من الأجهزة السودانية ، ويندر أن تخرج وثيقة عن توضيح كيفية عمل هذه الأجهزة..اما حكاية الإيميلات ، اتفق معك تماما ، هي رسائل مسربة بقصد ولأغراض منها خلق الجلبة والضوضاء ، وكلما اسمع عن وثيقة واطلع عليها اضحك كثيرا واسأل نفسي: هل نحن جادون في تعاملنا مع ما يسمى بوثيقة مسربة؟..كل الوثائق التي يقال انها مسربة حينما تتأملها تجدها لا تحتوي على أي معلومة ذات قيمة..وفي اعتقادي ما ينطبق على استاذنا فتحي الضوء ينطبق على الدكتور اريك ريفز الذي يحتفي بمحاضر اجتماعات مفبركة وواضح انها مصاغة بصورة للإثارة وتمسيك المواسير..!

ونظل جميعنا ، في الكتابة عن اجهزة المخابرات السودانية ، ندور في الحوافي ، واكثر ما يهم الناس هي فئة قليلة للغاية في اجهزة الأمن والمخابرات السودانية ..و اسميها (ناس وش القباحة) وهم من يقومون بالإعتقالات والإستجواب والحبس في حراساتهم ، وهؤلاء يشكلون نسبة ضئيلة للغاية في اجهزة المخابرات السودانية ودورهم ثانوي للغاية..والناس بتتكلم عنهم فقط لأن الناس اتقاطعت معاهم عبر استجواب أو حبس او كف كفين او محطة بخرطوش موية أو شتيمة (طبعا يا علي مافي زول حتى الآن بيسأل انو الناس ديل لمن يدربوهم قاعدين يدربوهم كيف؟..الناس ديل بيقروا سايكولوجيا تقيلة للغاية..وبيقروهم عن الشخصية السودانية وطريقة تفكيرها وسيكولوجيتها..عشان كده لمن يلموا فيك بيكونوا عارفين مفاتيحك شنو..!!) ولكنهم هامش الهامش في تجربة المخابرات السودانية..!

وانتظر بفارغ الصبر نظريتك حول رواية حيدر حيدر (وليمة لأعشاب البحر) واتوقع ان يكون مطابق لفكرتي عنها..!

عموما اتمنى أن اطلع على الكتاب ..


كبر

Quote: ثم ان الكاتب يقول في صفحة 65 (ان الفاتح عروة زعم انهم حاولوا التخلص منه مرة بالتلاعب بفرامل الطائرة التي اعتاد ان يقودها) انتهى ... المدقق في هذه الجزئية يجد تناقض واضح جدا مع ما سبقها في صفحة 62 وقول المؤلف ان عروة استفاد من مكافاءات الانقاذ.. ثم هنا بعد ثلاثة صفحات فقط يقول انه كان هدفا للاغتيال..

الفاتح عروة زعم انهم حاولوا التخلص منه..الخ
و على مرغني يزعم أن فتحي الضو قال انه كان هدفا للاغتيال.
فتأمل!

كتبت قبل توزيع الكتاب وبتاريخ 01-07-2016 الاتي

Quote: فتحي الضؤ ومع كامل الاحترام نبت طفيلي من مُحدثات الانقاذ انبتته فيما انبتت من طفليليات ثورية ونضالية ورأسمالية و كتبجيه – فمثلما نري الهندي عز الدين كاتب طفيلئ موالي فان فتحي الضؤ كاتب طفيلي معارض وأن اختلفت منطقة الوقوف لكليهما فأن الطفيليات في عهد الشمولية لها ثقافة واحدة وهي ثقافة الاكتناز. الوضع العام صار اشبه بمأتم وامثال فتحي الضؤ اشبه بنائِحة مستأجرة في دار مأتم بح صوت اصحابه.!

فتحي الضؤ (لافح) مسالة الامن الشعبي دي من ونسات المقاهي وهو مسمي ابعد ما يكون عن الحقيقة - الاصل هو انه تم توزيع جهاز الامن الي 3 قطاعات وهي السياسي\الداخلي و الاقتصادي والخارجي - مجموعة الامن السياسي تم تسليحها منذ نهاية العام 2003 تقريبا علي 3 مستويات 1. سلاح شخصي و 2. سلاح في مكان العمل و 3. سلاح في المنزل والقرض من هذا التسليح هو وضع افراد الامن علي كافة الاستعداد لصد اي (((حراك شعبي))) في اي وقت ومن اي مكان - للعلم هذه ليست معلومة شفاهية - في العام 2003 تم استيراد اسلحة خفيفة لافراد الامن الداخلي مذودة باجهزة ليزر وكذلك الاسلحة الشخصية ذات القاذف المتفجر وان لم تخني الذاكرة فان بعض الاسلحة كانت من نوع Walther P22 مودل جديدة الصنع في ذاك التاريخ - - باختصار هم ليس امن شعبي بل امن لسحق الحراك الشعبي. اما فيما يتعلق بمصادر المعلومات فقد اوفي الاخ كبر في هذه الجزئية ونضيف أن ترتيب مصادر المعلومات كان هكذا طلائع الجهاد (اعمار ابتدائي ومتوسط) الاتحاد الاسلامي ( اعمار ثانوي وجامعي) ومن ثم مصادر الامن من المتعاونيين ومن ثم الامن - هنا انوه ان النموذج مقتبس من فكرة اساسية في زمن المانيا النازية.

-----------
بكري ابوبكر الفارغ دا عامل لي مداخلة واحدة في اليوم وتارك اصحابة التافهين الفارغين يمرحوا هنا ولو لا ذاك كان بامكاني التعليق علي الكثير مما اورده فتحي الضؤ.

محمد الخليل
يبدو انك من اصحاب (القرض) والا من اين لك بكل هذه السيل من المعلومات الفنية الدقيقة عن اسلحة جهاز القتل والقمع والتعذيب؟؟

Quote: بالوثيقة فتحي الضو طلع ماسورة كبيرة.بالوثيقة فتحي الضو طلع ماسورة كبيرة. بالوثيقة فتحي الضو طلع ماسورة كبيرة.

ود الباوقه يا علي ميرغني , ود الباوقه سبقك لكن بث ما بعرف يرص الكلام زيك كدي
يا ود هباني غرض شنووو السودان المعلومات تباع علي قارعة الطريق لكنها قطعاً لا ترقي لتسجيل هدف توثيقي كما يدعي فتحي ويروج له المروجون ....
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:

مع التحيات لله الزاكيات

التعديل لتنسيق الرابط

Quote: ود الباوقه يا علي ميرغني , ود الباوقه سبقك لكن بث ما بعرف يرص الكلام زيك كدي

اخونا مرغني

اذكر انو ثارت ضجة كبيرة لكتاب الضو الموسوم ب( بالخدنق)
واذكر تهافتي لقرايتو..
واذكر مدى الاحباط الذي انتابني لفقر المحتوى وعدم الموضوعية في التنازل..

وحينما ثارت ضجة ( بيت العنكبوت) بشرت بانو لن يكون احسن من سابقه وانو القصة دي بروبغاندا اعلامية لاغير..


واكثر ماشد ملاحظتي في الخندق هو نفسه ماشد ملاحظتك في العنكبوت، تحديد اللغة بتاعة

Quote: اما في الصفحة 102 فيورد المؤلف لقب الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة بانه (الناكر الرسمي)...

اللغة التي لاتستقيم ابدا مع التوثيق..

شغل اركان ووسنة صوالين ساي...

بعدين لماذا هذه العناوين التي تشبه عناوين المغامرين الخمسة واغاني عثمان حسين
الكوخ المحترق..ماتعرف قصر الصبار..بيت العنكبوت..الخندق..الحجرة الخلفية

الانقاذ مادة ثرية ومتاحة للتوثيق عن التعذيب والفساد والارهاب ..بس يجب ان تكون الماواد المقدمة تحترم القاري..حواء السودان ماعدمت الجنا البكتب بي موضوعية..فلا يستعجل الضو ساي ويتخبط في الضلام..

هناك فرق كبير بين كتابة صحفية تتيح مجالا ﻻبداء الرأي
الشخصي و بين كتابة بحث علمي لجامعة يفترض مراعاة
الحياد التام
الضو في النهاية صحفي و أيضا
ذو توجهات سياسية معارضة للنظام
فلا نتوقع ان تكون كتابته
عن احداث معينة مثل كتابة استاذ
في احد أقسام التاريخ
مثلا وصفه للناكر الرسمي هو توصيفه
لكذب الناطق باسم الجيش
فلناخذ الكتاب في سياقه
كمخطوطة لصحافي معارض
لنظام

شكرا مرة اخرى لجميع من منحنا جزء من زمنه وعلق على البوست او اطلع عليه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ردود لردود من الفيس بوك
الكتاب في العتبة بالقرب من المطعم السوداني... خبرتي بالقاهرة ضعيفة
لا علاقة لما كتبت بصحيفة التيار.. والعارف عزو مستريح ويشهد لصاحب التيار انه رفض مرات عديدة عروض
ثيرة من الحكومة من بينها وزارات اتحادية.. كما انه كاد ان يدفع حياته ثمنا لمواقفه وتقريبا فقد عينه اليمين في الاعتداء المشهور
في رمضان قبل الماضي... والحمد لله

Quote: الناس ديل بيقروا سايكولوجيا تقيلة للغاية..وبيقروهم عن الشخصية السودانية وطريقة تفكيرها وسيكولوجيتها..عشان كده لمن يلموا فيك بيكونوا عارفين مفاتيحك شنو..!!

على حس كده صلاح قوش يكون (سيغموند فرويد ) شمسياً

انتظرنا الكتاب بسقف توقعات عالى بعد القراءة اعتقد ان المعلومات قليلة وكثير مما اورده الكاتب كشف عنه سابقا بعض المعلومات عن اسماء اعضاء الجهاز مفيدة كنا نتوقع توثيق افضل

اعتقد بان النقد للكتاب اذا كان بناء وفي اطار الحرص علي التجويد فلا بأس واذا كان

لغرض اخر فذلك شأن الكاتب مع تحفظي علي عنوان المقال

فالنقاط الواردة كما ارتأيت مثار اخذ ورد والتقصير وارد والتصحيح مندوب

والتجريح مكروه والمصلحة واحدة والكاتب معروف منذ الثمانينات

ولكم شكري وتقديري