Post: #2 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: الصادق عبدالله الحسن Date: 02-03-2016, 10:44 AM Parent: #1
=
(وأنهم مرتدون خطفوا ديناً عظيماً)
والكلام عن الدواعش بين الأقواس في الأعلى نقلته وكالة الصحافة الفرنسية مباشرة من فم مُفتي الديار الأمريكية (جون كيري).
... .. .
Post: #3 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: جلالدونا Date: 02-03-2016, 10:49 AM Parent: #2
الكلام ده من زمان يا الصادق اخوى قال به اوباما فى المحفل الدولى و تلاه بوتين جون كيرى ده كان نايم وللا سرحان
Post: #4 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: الصادق عبدالله الحسن Date: 02-03-2016, 10:49 AM Parent: #2
=
شهادة "المستنير" جون كيري أوردتها صحيفة (الشرق الأوسط) على الرابط التالي:
h t t p://aawsat.com/home/article/559186/%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%AF%D9%88%D9%86
... .. .
Post: #5 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: أبو الحسين Date: 02-03-2016, 10:56 AM Parent: #4
قتلة ومجرمون وخاطفون
جون كيري: الدواعش مرتدون اختطفوا ديناً عظيماً
الأربعاء 3 فبراير 2016 / 01:27
24-أف ب اتهم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الثلاثاء ، في مؤتمر صحافي في روما مع نظيره الإيطالي باولو جنتيلوني، داعش بـ"الردة" ليقتحم بذلك غمار جدل ديني إسلامي غير مسبوقٍ.
ورغم أن الولايات المتحدة تسمح لمواطنيها بحرية اختيار التدين من عدمه، ولا تعتبر الردة جريمةً، إلا أن كيري استخدم هذا الوصف لدحض مزاعم داعش الذي يدعي تطبيق الشريعة الإسلامية.
وقال كيري عن أعضاء التنظيم إنهم "في الحقيقة مجرد خليط من القتلة، والخاطفين، والمجرمين، والبلطجية، والمغامرين، والمهربين، واللصوص".
وأضاف "وفوق ذلك كله، مرتدون، خطفوا ديناً عظيماً، وحرفوا معناه الحقيقي، وحرفوا هدفه، يخدعون الناس للقتال خدمةً لأغراضهم الخاصة".
Post: #7 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: أبو الحسين Date: 02-03-2016, 10:59 AM Parent: #5
السلام عليكم الأخ الصادق...
كلام غريب...
والله ما فضَّل إلى هُو يفتي ويكفِّر ويشرِّك ويبدِّع في الدين!!!
إذا كان سلف هؤلاء الخوارج البي صِح صِح الخرجُوا على الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام وكفرووووووووووه ليسُوا بكفَّار فكيف ديل يكُونُوا كُفَّار؟؟؟
Post: #6 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: الصادق عبدالله الحسن Date: 02-03-2016, 10:57 AM Parent: #4
=
Quote: الكلام ده من زمان يا الصادق اخوى قال به اوباما فى المحفل الدولى ..و تلاه بوتين جون كيرى ده كان نايم وللا سرحان
(بوتين) ما يزل يصر على أن (جبهة النُصرة) و (جيش الفتح) و (جيش الإسلام) كفار لُعنوا في الدنيا والآخرة. لكن (جون كيري) أصدر فتوى معاكسة بأنهم تابوا و آمنو وأسلموا وحسُن إسلامهم.
أها يا جلال جماعتنا في الخرطوم .. رأي الشيخ كيري فيهم شنو ؟ مسلمين ولا كفار؟
... .. .
Post: #8 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: جلالدونا Date: 02-03-2016, 11:01 AM Parent: #6
Quote: أها يا جلال جماعتنا في الخرطوم .. رأي الشيخ كيري فيهم شنو ؟ مسلمين ولا كفار؟
لا لا ما دام كدى مسلمون وحسن اسلامهم و سابقون كمان امنت بالله ياااخ غايتو دى درّابة كبيرة خلاس
Post: #9 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: الصادق عبدالله الحسن Date: 02-03-2016, 11:42 AM Parent: #8
=
Quote: والله ما فضَّل إلى هُو يفتي ويكفِّر ويشرِّك ويبدِّع في الدين!!!
لا تظلم فقهاء أمريكا وائمتها يا أخي العزيز (ابو الحسين) فمجاهدات هؤلاء القوم "في سبيل ديننا" وفي نُصرة نبينا قديمة وراسخة وأجر "أمير المؤمنين" (جون كيري) في خدمة الإسلام كبير إن شاء الله.
في مقطع الفيديو في الأدني نشاهد "المجاهد الأكبر سماحة الإمام" (زبجنيو برجينسكي) مستشار الرئيس الأمريكي (جيمي كارتر) للأمن القومي في ثمانينات القرن الماضي يدعو مجاهدي (تنظيم القاعدة) لنصرة الدين الحق.. ويحثهم على الجهاد في سبيل الله والفوز بجنة عرضها السموات والأرض:
Post: #10 Title: Re: أخيراً أصدر الإمام الأكبر وآية الله روح ا� Author: الصادق عبدالله الحسن Date: 02-04-2016, 02:11 PM Parent: #9
=
مداخلة عبر نافذة الفيسبوك من الأخ تاج الدين نوبي نتفق معه حول بعض مضمونها ونختلف معه حول نعت من يطلقون على أنفسهم "أنصار سنة" بلقب لا يحبونه.
شخصياً أتردد كثيراً إن حدثتني نفسي بكتابة اللقب الذي يُنعت به جماعة الترابي وتلاميذه الذين يمسكون برقابنا ويكتمون أنفاس شعبنا. ولا أجرؤ على وصفهم بذلك اللقب الذي يمقتونه. والذي لا أدري مناسبته ومصدره، ولا لماذا ينفرد به جماعتنا في السودان دون غيرهم من سائر فروع التنظيم حول العالم.