معركة صنعاء

03:11 AM Feb, 03 2016

سودانيز اون لاين
اخلاص عبدالرحمن المشرف-
مكتبتى
رابط مختصر

بدأت
ومفاصل الارتكاز سمحت بالوصول

علي الحوثي ان يتحسس عنقه
وكذلك علي عبدالله صالح

الامريكان في معمعة الانتخابات

الروس مشغولون بجنيف 3

وايران فرحة بانتعاش الاقتصاد

وكاتيوشا الحوثي لا تكفي
وجيش التحالف يمني النفس بقضم صنعاء دون هضم تعز

التحالف موعود باحد اتنتين ...... تعز او صنعا

80% من قوة الحوثي بتعز و70% من قوة صالح بصنعاء

وقد جر الحوثي الي تعز الا ان صالح تخندق بصنعاء
وصنعاء هي الاصعب
والكثافة السكانية تجعلها مشروع ادانة ب جريمة حرب
فهل يستطيع التحالف خطفها قبل ان تتحول الي جمرة في اليد

مساء الخير أستاذة إخلاص المشرف،
تدور الآن معارك ضارية حول تعز و صنعاء
و كذلك على طول الحدود و داخل أراضي المملكة.
شعب و جيش اليمن يبدي صموداً أسطورياً
ضحايا العدوان السعودي الغاشم بالآلاف وسط المدنيين.
نظام آلِ سعود المجرم إستنجد بأسياده الأمريكان
حتى يديروا له الحرب، و يدفع الملايين للطيارين
الباكستانيين و المصريين و الهنود لمواصلة القصف العشوائي.

سوف ترى عيناك غداً ما سوف يحل بآل سعود، بإذن الله.

إقرأ/

الاستاذ احمد الطيب بدر الدين
هذه الحرب لا تحتمل الخسارة
من يخسرها قد يخسر وجوده
وتنظيم القاعدة متربص بالجميع

صنعاء الان محاصرة

وسيقصم ظهر الحوثي بصعدة
خريطة اليمن تبين الاحاطة التامة بصنعاء ( اب- مارب - تعز صعدة )
ويظل اللحم والدم يفرم بواسطة الاله

ان معركة اليمن هى معركة مستحقة وهى معركة وجود بالنسبة للسعودية وخوضها ليس خيارا بل واجب تضطلع به اية دولة تستشعر مهددات وجودها ولان السعودية كانت ومنذ الازل تجاور اليمن بدون ان تشن حربا ضده غير ان هذه المرةقد اختلف الامر حيث تم التآمر ضدها من قبل الحوثيين مدفوعين من قبل ايران و على عبدالله صالح بعد اننكص عن تعهداته ابان المصالحة اليمنية حيث لم يستطع الرجل ان يتقبل فكرة ازاحته وابنائه من ساحة الفعل السياسىاليمنى حتى اتى باعداء المملكة وسعى الى تطويقها من ناحية الجنوب المطل على باب المندب الاستراتيجى وهنا لابد من تذكر حق الدول فى الدفاع عن مصالحها ضد العدوان الخارجى لان الحوثيين لم يكونوا فى يوم من الايام قوة عسكرية فى اليمن لو لا الدعم الايرانى المفضوح لايجاد موطىء قدم فى هذا البلد المأزوم .ومهما كان سير الامور فى هذه الحرب الا ان الحوثى وصالح ليست لهم اية فرصة فى ربح الحرب لاسباب كثيرةمنها انهم ليسوا اصحاب قضية عادلة دفعتهم للحرب وثانيا لانهم انقلبوا على شرعية الرئيس هادى والتى هى استحقاق المصالحة اليمنية وثالثا لانهم اقلية طائفية هامشية لم يعرف لها اى دور فى الواقع الساياسى اليمنى المعاصر ورابعا لانهم قد زجوا بانفسهم فى اتون حرب ضروس ضد آلة حربية جبارة تديرها اكبر دولة خليجيةرغم ان المؤامرة ضد المملكة واضحة فى هذه الحرب الا انه و لاسباب متعددة فسوف تتفكك هذه المساعى الخبيثة التى ارادت تطويق هذا البلد عبر اليمن والسودان والبحرين ولكن رمال السياسة متحركة وسوف تبتلع الحوثى ومن معه لانهم ليسوااصحاب قضية كما سيثبت سقوط صنعاء ان الحوثيين مجرد عصابات قد تفعل ما تفعل ولكن لن تستطيع ان تنفذ اجندة سادتها القابعين فى معابد الشيطان .

الاستاذ عبدالله حسين

عدالة اي قضية لا يعني انتصارها
والخوف من استمرار الحرب فترة طويلة مما يعني استنزاف كلا الطرفين وحتي الان التكلفة في الحدود المعقولة
وقد راكمت قوات التحالف خبرات قتالية وصارت اكثر ثقة بجنودها واكثر خبرة في استعمال السلاح

خزائن امريكا امتلأت بعد ان كانت فارغة
وعجلة الاقتصاد العالمي دارت ومبدأ اوباما الذي ادخله التاريخ كواحد من اعظم الرؤساء الامريكيين ( عدم خوض حروب الشرق الاوسط )
اتت بالخير للشرق الاوسط نفسة حيث اكتسبت الجيوش الحنكة وتعلمت الدول ادارة اقتصاد الحرب ولا زالت شعوبها تعيش مستوي معقول
من الرفاهية .