كلام السفير الأثيوبي يعني ان الفشقة لن يتم اي تنازل فيها لصالح السودان...

كلام السفير الأثيوبي يعني ان الفشقة لن يتم اي تنازل فيها لصالح السودان...


01-30-2016, 06:37 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1454175422&rn=0


Post: #1
Title: كلام السفير الأثيوبي يعني ان الفشقة لن يتم اي تنازل فيها لصالح السودان...
Author: سعد مدني
Date: 01-30-2016, 06:37 PM

05:37 PM Jan, 30 2016

سودانيز اون لاين
سعد مدني-
مكتبتى
رابط مختصر


انا كنت قايل الحكاية حكاية انتهاكات من قبل مليشيات الحبشة للاراضي السودانية....
الحكاية طلع فيها وثائق....

Post: #2
Title: Re: كلام السفير الأثيوبي يعني ان الفشقة لن يت�
Author: سعد مدني
Date: 01-30-2016, 06:41 PM
Parent: #1

Quote: أكد السفير الأثيوبي لدى الخرطوم أبادي زوموامتلاك بلاده وثائق تثبت أحقية امتلاكهم مليون فدان متنازع عليها بين السودان وأثيوبيا، غير أنه عاد وقال إن هذه الأراضي أن كانت لأثيوبيا أو السودان فإن هناك مفوضية قد خصصت لهذا الشأن وهي التي تحكم في الأمر

الراكوبة - الصيحة 30 يناير 2016





Post: #3
Title: Re: كلام السفير الأثيوبي يعني ان الفشقة لن يت�
Author: سعد مدني
Date: 01-30-2016, 06:54 PM
Parent: #2

معناها صعوبة حسم موضوع الفشقة طالما الطرفين يملكون وثائق تثبت احقيتهم للمنطقة...
في 1902 قام السودان بأهداء منطقة بني شنقول لاثيوبيا حتى يضمن عدم التعرض لاحقيته في مياه النيل..
وهي الارض التي يقام عليها السد...
مفروض الحبشة شوية كدا ما تكون متشددة في موضوع الفشقة دي...

Quote: وقمَّة التضليل تتجلَّى في قول هذا المُسْتَوْزِرْ بأنَّ السد مُقامٌ بأرضٍ (إثيوبية)، دون توضيح كيفية أيلولة هذه الأرض لإثيوبيا ومتى حَدَثَ هذا واشتراطاته! وكَذِبُ هذا المُستوزِرْ حول ملكية إثيوبيا لأرض سد النهضة، تفضحه مضامين وشروط اتفاقية عام 1902 بين البريطانيين ومنيليك الثاني، والتي بمُوجبها استحوذت إثيوبيا على بني شنقول (المُقام عليها سد النهضة الآن)، شريطة عدم إقامتها لأي مشروعات مائية على مجرى النيل الأزرق، وهو أمرٌ (نقضته) إثيوبيا (حكومةً وشعباً) مُؤخَّراً، حيث رفضوا جميع الاتفاقيات السابقة بما فيها اتفاقية 1902، فلماذا لم يُطالب هذا المُسٍتَوْزِرْ أو رئيسه المُنكسر أو عصابته المُغامرة أو إعلامهم المُأجور باسترجاع بني شنقول للسودان، طالما (بَطَلَت) الاتفاقية التي آلت بموجبها لإثيوبيا، بخلاف التهديدات والانعكاسات الكارثية الأُخرى للسد؟ وهو أمرٌ أفاض فيه القانونيين والمُتخصصين، الذين من بينهم الدكتور أحمد المُفتي المُستشار القانوني لوزارة الري السودانية ووكيلها الأسبق، وجميعها مُوثَّقة!

لكَذِبُ لِمَصْلَحَةِ مَنْ يا (غندور) ؟! .. بقلم: د. فيصل عوض حسن
سودانايل 11 يناير 2016