|
Re: رفض اسرائيل للتطبيع صفعة في وجه الحكومة و� (Re: الامين موسى البشاري)
|
Quote:
أعلنت إسرائيل في بيان صادر عن نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية، تسيبي حوطوبيلي، أمس، رفضها التطبيع مع السودان باعتباره دولة عدوة لإسرائيل، رداً علي تصريحات وزير الخارجية البرفيسور إبراهيم غندور أمس الأول والتي عبر من خلالها عن إمكانية بلاده دراسة التطبيع مع إسرائيل. وقال رئيس “قسم أوروبا وأمريكا” في الخارجية الإسرائيلية، أفيف شير أون، في تعقيبه على البيان الصادر عن وزيرة الخارجية إنه من العيب على دولة شمولية ان تفكر في التطبيع مع دولة ديمقراطية كما الحال مع إسرائيل، وأضاف: السودان دولة عدوة وتبذل قصارى جهدها لزعزعة استقرار اسرائيل. وأشار أفيف في تصريحاته إلى أن السودان تعاني ضغوطات اقتصادية وأزمة مالية الأمر الذي يدفع مسؤوليه هذه الأيام للاستنجاد بمواقف مرتجلة بعيدة عن قناعات ظلت تتبناها الحكومة السودانية قرابة الثلاثة عقود وذلك من أجل الحصول على قروض ودعم من الولايات المتحدة الأمريكية التي تفرض على هذا البلد عقوبات اقتصادية. وهاجمت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية، تسيبي حوطوبيلي في بيانها، حديث بروفيسور غندور وقالت “إسرائيل تغلق أبوابها أمام اي محاولات من حكومة السودان”.
وكالات
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: رفض اسرائيل للتطبيع صفعة في وجه الحكومة و� (Re: الامين موسى البشاري)
|
فعلا ضربة قاضية للأسلاميين الكيزان الذين يسعون منذ وقت طويل لمثل هذه الخطوة ويبحثون عن المبررات ووجدو ضالتهم في وفد تراجي وصبيانها وارادو ان يضربو عصفورين بحجر واحد وهما التطبيع مع اسرائيل الذي يتوقون اليه واظهار حوار الطرشان على انه ناجح بطريقة ما ولكن الحكومة الاسرائيلية قطعت الطريق امامهم وربما هناك وساطة سرية بهذا الخصوص ... من يدري تحياتي الزميل البشاري
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: رفض اسرائيل للتطبيع صفعة في وجه الحكومة و� (Re: عوض الشيخ حامد العوض)
|
Quote: أبودانيه الحسين · اعمال حره في الخرطوم أستاذ الأمين لم يتبين حتى الأن من صحة الخبر وبالطبع لى إسرائيل مصحلة فى العلاقة مع السودان وستحقق مصلحتها حتى من وراء حجاب أعجبني · رد · 22 ساعة
أبودانيه الحسين · اعمال حره في الخرطوم أزمة سياسية في السودان بعد اقتراح #تطبيع_العلاقات مع #الكيان_الصهيوني
إن حزبا مشاركا في الحوار الوطني الدائر بالخرطوم حاليا، اقترح التطبيع مع الكيان الصهيوني، مما أثار لغطا كثيفاً داخل لجنة العلاقات الخارجية، لاسيما وأن أعضاء اللجنة رفضوا المقترح الذي تقدم به حزب “المستقلين”. ولفت الموقع إلى أنه انطلق بالخرطوم في العاشر من أكتوبر الماضي مؤتمر الحوار الوطني وسط مقاطعة قوى المعارضة والحركات المسلحة الرئيسية، واستنكر عضو لجنة #العلاقات_الخارجية بالحوار الوطني محمد عبد الله، مطالبة رئيس حزب المستقلين، بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، واستبعد الاتفاق حول الطلب أو وضعه ضمن توصيات الحوار الوطني. وكان رئيس حزب المستقلين صرح في مداخلة تلفزيونية ،الثلاثاء، أنه لا يوجد مبرر لأن يناصب السودان العداء لإسرائيل، معتبرا أن العداء مع تل أبيب يكلف البلاد الكثير من الخسائر من الناحية السياسية والاقتصادية، على حد زعمه. وطبقا لمصادر فإن هناك خلافات داخل اللجنة حول ضرورة كتابة عبارة “كل الدول عدا إسرائيل” على الجواز السوداني، حيث قال عضو لجنة العلاقات الخارجية بالحوار الوطني محمد عبد الله للصحفيين عقب الجلسة “حتى لو تمت الموافقة على التطبيع من قبل اللجنة فإن الدستور السوداني لا يسمح بذلك، كما أن الأوراق الرسمية ترد فيها عبارة "التعامل مع الدول كافة عدا إسرائيل" . وبشأن #لجنة_الهوية، قال رئيس اللجنة البروفيسور علي عثمان محمد صالح، إن لجنته استمعت إلى خيارات عن الهوية وخلصت إلى ثلاثة ستتم مناقشتها خلال اجتماعات اللجنة القادمة 6وأكد صالح أن تلك الخيارات انحصرت في “ #الهوية_السودانية، #الهوية_الوطنية، و#الهوية_القطرية ”، وقدم تعريفاً شاملاً للهوية السودانية والوطنية والقطرية، وأبان أن الهوية السودانية ترمز للانتماء إلى السودان تاريخاً حاضراً ومستقبلاً، واعتبر لجنة الهوية بأنها “لجنة لكل السودانيين”، موضحا أن نقاش قضية الهوية بهذه الكيفية وعلى مستوى الدولة يحدث لأول مرة في تاريخ البلاد وذكر أن نحو 90%من الأحزاب المشاركة تتمسك بخيار الهوية السودانية، وزاد: هذا التوجه يحظى بتأييد الشباب والشابات داخل اللجنة، ما يدل على التفكير المعاصر لدى هذه الفئة. وبرغم أن السودان تصرح بمعاداتها للكيان #الصهيوني ورفض التطبيع، إلا أن وثائق ويكليكس المسربة كشفت عكس ذلك، وتؤكد أن السودان خططت لإقامة علاقات مع تل أبيب، ونقل مسئول سوداني رفيع المستوى للولايات المتحدة أن الخرطوم ترغب في إقامة علاقات مع إسرائيل، بحسب ما كشفت برقية دبلوماسية أمريكية نشرها موقع ويكيليكس مؤخرا. وذكرت البرقية التي أرسلها دبلوماسي أمريكي إلى خارجية بلاده في يوليو 2008 أن مصطفى عثمان إسماعيل, مستشار الرئيس السوداني عمر البشير، قال لمخاطبه الأمريكي إن أوجه التعاون التي تقترحها الحكومة على الولايات المتحدة تشمل تطبيع العلاقات مع إسرائيل. وبحسب البرقية، قال مصطفى إسماعيل، لدى لقائه ألبرتو فرنانديز مسئول الشؤون الإفريقية بالخارجية الأمريكية "إذا مضت الأمور بصورة جيدة مع الولايات المتحدة، قد تساعدوننا في تسهيل الأمور مع إسرائيل الحليف الأقرب لكم في المنطقة" ، غير أن فشل المفاوضات الثنائية قضى على احتمال المضي في هذا التوجه، وأشار إسماعيل إلى أنه قبل تلك المفاوضات كان من الصعب إقناع الجناح المتصلب في الحكومة السودانية مثل نافع علي نافع، مساعد رئيس الجمهورية، بجدوى العمل مع الأمريكيين. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: رفض اسرائيل للتطبيع صفعة في وجه الحكومة و� (Re: الامين موسى البشاري)
|
إسرائيل - سيدة دول العالمين - يهرول إليها الفرس والعرب سراً وجهراً وهم لها طائعون
فما العتب على السودان إن هم هرولوا كما هرول أسيادهم إلى أسيادهم؟
إسرائيل قدر من أقدار الرب الجارية .. لها ظهور ولها أُفول.. فمن يجرؤ الآن على الكلام؟
لن تقبل سيدة دول العالمين بدولة الرقص والغناء - تراها غير جديرة - لن تقبل إسرائيل بالسودان (الدولة) إلا بعد مجئ السودان (الشعب): الشعب الأسود طوال القامة، الأقوياء الأشداء، المهابين من جميع شعوب الأرض إلى أرض النيل، حاكمين لا محكومين.. وإن لإسرائيل موعداً في مقرن النيلين لن تُخلفه.
| |

|
|
|
|
|
|
|