تلفون د. حيدر ابراهيم بالقاهرة:‏

تلفون د. حيدر ابراهيم بالقاهرة:‏


01-11-2016, 06:54 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1452534868&rn=0


Post: #1
Title: تلفون د. حيدر ابراهيم بالقاهرة:‏
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 01-11-2016, 06:54 PM

05:54 PM Jan, 11 2016

سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-الدوحة
مكتبتى
رابط مختصر

رجاء من يعرف تلفون د. حيدر ابراهيم بالقاهرة يرسله لي على الخاص(66579037 )974 + تلفون و واتس اب أو بريد mailto:‏إليكتروني[email protected]‏إليكتروني[email protected]‏. حيث قرأت اليوم أنه كان مريضاً فأريد أن أطمئن عليه. خاصة أنه له حقوق كثيرة عليّ.
فقد كان ‏استاذي و أحفظ له كثير من الود و الحقوق: حق المعلم و المثقف و الوطني...إلخ.و استطعت مؤخرا أن يكون لي خيط اتصال ‏معه بالبريد الإليكتروني و لكني فقدته مؤخرا إلى أن علمت أنه كان مريض. و مثله لا يتم تجاهله بأي مقياسٍ قست.‏

Post: #2
Title: Re: تلفون د. حيدر ابراهيم بالقاهرة:‏
Author: عرفات حسين
Date: 01-11-2016, 07:35 PM
Parent: #1

الفاضل
محمد عبد الله الحسينا
لاستاذ حيدر ابراهيم علم من اعلام المعرفه والعلم
وليس للسودانييون وحدهم بل للعالم اجمع
اتمنى له الشفاء العاجل , والصحه
ويشهد زوال الكيزان , امين

12512312_478293369021455_1427802476094389621_n.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
12540976_478168212367304_1456414844182084233_n2.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #3
Title: Re: تلفون د. حيدر ابراهيم بالقاهرة:‏
Author: احمد حمودى
Date: 01-11-2016, 07:40 PM
Parent: #2

دوام الصحة والعافية للدكتور حيدر ابراهيم

Post: #4
Title: Re: تلفون د. حيدر ابراهيم بالقاهرة:‏
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 01-12-2016, 04:55 AM
Parent: #3

الأخ عرفات حسين
صدقتَ فالدكتور حيدر علم من أعلام المعرفة و العلم و الثقافة بالإضافة إلى أنه مثقف ملتزم بقضايا وطنه. لقد درسنا في المرحلة الثانوية و كان أول من دلّنا على طريق العلم.
كنت اتراسل معه بالإيميل و أرسلت له رسالة قبل أسبوعين و لم يرد فقلت لربما مشغولياته الجمة أو لدواعي السفر.و لكن بالامس قرأت أنه كان مريضاً. نسأل الله له الشفاء التام.

Post: #5
Title: Re: تلفون د. حيدر ابراهيم بالقاهرة:‏
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 01-12-2016, 04:57 AM
Parent: #4

الأخ أحمد حمودي شكراً للمشاركة و ربنا يتقبل الدعاء.